بعد مشوار من التألّق والعطاء، مع فريق روما الإيطالي، ازداد نجم اللاعب المغربي المهدي ينعطية سطوعا ولمعانا، خلال الأسبوع الماضي، عندما انتقلَ من قيادة دفاع الفريق الإيطالي، إلى قيادة دفاع واحد من الفرق الأوربية والعالمية العريقة، بايرن ميونخ الألماني، في صفقة كبيرة، بلغتْ حواليْ ثلاثين مليون أورو.
وبهذه الصفقة الكبيرة، يكون بنعطية، البالغ من العمر 27 سنة، أغلى لاعب عربي، بلْ أغلى مدافع من بين جميع مدافعي كرة القدم الممارسين بالدوري الألماني، بعدما أبانَ عن عُلوّ كعبه، واستطاع الانضمام إلى نادي بايرن ميونخ، الحائز على كأس العالم للأندية المنظم بالمغرب في دورته الأخيرة، وهو ما اعتبره “حُلْما تحقّق”.
النجم المغربي بدأ مسيرته الكروية من فريق مارسيليا الفرنسي، ومنه انتقل إلى أوديزيني وروما الإيطاليين، وفي صمْتٍ كان يحفر اسمه على لائحة النجوم الكبار في عالم المستديرة الساحرة، بصْبر وبتأنّ، إلى أنْ صارتْ تترصّده أعين مدرّبي الأندية العالمية الكبرى، خاصّة الأوربية، ليستقرّ مركبُ تألّقه على ضفاف النادي البافاري العريق.
ما يُميّز النجم المغربي، إضافة إلى كوْنه مدافعا صلْبا، قادرا على تكسير العمليات الهجومية، هو قدرته على التحوّل إلى مهاجم، وتسجيل أهداف، وهو ما يجعله بطاقة رابحة في يدِ المدرّبين، ولا شكّ أنّ تألّقه سيكون له تأثير إيجابي على معنويات المنتخب الوطني، الذي يمرّ بفترة صعبة. تألّق بنعطية، جعله يتصدّر لائحة “الطالعين” لهذا الأسبوع.
لم يلعب قط لمرسيليا بل كان في مدرسة مرسيليا و قبل التحاقه باردينيز كان يلعب بيكليرمن Clermont Fernand
Faite une recherche avant de publier un article
Merci de vitre travail
ما يميز بنعطية هو الجدية في التمارين و العمل و الإحترافية العالية بينما كل الاعبيين يقضون عطلتهم جاء مهدي لمراكش و بدأ تمارينه في ملعب مراكش للرفع من للياقته البدنية إستعدادا للموسم الجديد للأسف أصيب لكن تبقى سيرة مهدي كلاعب بدأ من الصفر وواجه صعوبات و إخفاقات ورغم ذلك وصل للقمة نموذج يقتدى به لكل لاعبي المغرب و كسر أسطورة أن إختيار المغرب يجعلك بعيد عن الأندية الكبرى في أوربا
كما انه انسان ملتزم بتعاليم الاسلام و الاخلاق العالية
لكل مجتهد نصيب وبنعطية لاعب بار بوطنه ويستحق ما وصل إليه،والمهم أن يحافظ على مستواه ويطوره لكي يصنع مجده الشخصي واللذي سينعكس على أدائه مع المنتخب الوطني .فمزيدا من التألق للاعبنا المحبوب.
اعطوه بالتساع عادي جي لباس , لحضيتوه مشا فيها
بنعطية يعلم جيدا ان المنتخب يمر بمرحلة صعبة, خاصة وان كاس افريقيا على الابواب, فانسحابه من المعسكر الاول وعدم حضوره للمقابلتين الوديتين لهذا الاسبوع بداعي الاصابة, ونحن نعلم انه بصحة جيدة خاصة وان غوارديولا صرح بانه مستعد للعب, وغيابه يرجع بالاساس لتفرغه لناديه الجديد, كل هاته التصرفات لا تليق بعميد الفريق الوطني الذي يجب عليه ان يكون القدوة لباقي لاعبي المنتخب.
كل هاته التصرفات اللامسؤولة, في نظري, تسيئ الى سمعة اللاعب الذي عودنا على الجدية والدفاع عن القميص الوطني.
بن عطية مدافع في المستوى وهدا التمن الدي قدمه قريق البيارن لبن عطية فهو قليل مقارنة مع عطاء هدا اللاعب المؤدب والمجتهد والرائع فكل ما نتمناه هو النجاح والاستمرارية ونحن نعتز ونفتخر بمتل هدا اللاعب لانه لاعب متكامل وخصوصا الجانب الاخلاقي ومحافطته للتقاليد الاسلامية رغم عيشه في الخارج اللهم احفطه وبارك فيه لانه متال لكل المغاربة.