لعله أصغر ضيف يحل على زاوية “طالع” بهسبريس.. بلال مرميد صحافي بإذاعة “ميدي 1” منذ سنة 2003، وناقد سينمائي متمكن من أدوات النقد، برع في تغطية مهرجان “كان” السينمائي منذ سنوات، كما راكم تجربة في تغطية مهرجانات برلين ومراكش، وجوائز الأوسكار.
مرميد استطاع أن يبصم باقتدار عن حضور إعلامي متميز في تخصصه السينمائي، وبعد أن كان صوته يزعج السينمائيين لجرأته وتسميته الأشياء بمسمياتها، أصبح منتقدوه ينتظرون مكالمته على أحر من الجمر لمجالسته في برنامجه الجديد على أمواج إذاعة “ميدي 1”.
ولأنه تفوق في طرح مواضيع هامة للمناقشة مع ضيوفه من مختلف المشارف الفنية والسينمائية، صار برنامجه الأسبوعي كل يوم سبت على أثير إذاعة “ميدي1” موعدا لا يمكن إغفاله، وبات فرصة لصانعي الحدث السينمائي والتلفزيوني، للدفاع عن أعمالهم.
وتفرد مرميد، الذي كان طالبا موهوبا في المعهد العالي للإعلام والاتصال قبل أن يترجم موهبته تلك في مساره المهني والإعلامي، “تفرد” في برامجه التي يقدمها بميزة وُجدت عنده وقلت عند غيره، تلك التي تتعلق بالنأي عن خطاب الزيف، والتمسك بخطاب الصراحة والجرأة دون ميوعة ولا إسفاف.
جميل أن نرى برامج مثل هذا
لكن على الاخ مرميد ان ينقص شيءا ما من النرجسية و الأنا
صفة ناقذ فيها كلام ليس من السهل أن أتي وأطلق على نفسي ناقد
حبذا لو لم تطلق على كل برامجك اسمك … سينما مرميد ,,, فاص بلال مرميد
موفق
ما اجد رائعا عند هذا السيد النبيل هو تمكنه الجيد من اللغتين العربية والفرنسية و ما أحوجنا اليوم لسماع هذه الجودة في الكتابة و الإلقاء في زمن الركاكة و التكرار
استمع لحلقاته و اشاهدها على هسبريس.فوجئت بمستواه الكبير و لو انه سبق لي متابعته في تغطياته للمهرجانات الكبرى.ميدي1 مدرسة،و حبذا لو ولدت لنا كل مؤسسة بلالا واحدا.الله يوفقك يا بني
أمينة العيدوني،أستاذة باحثة في جامعة عبد المالك السعدي
يستحق، ولكن عليه ان يكون مستعدا لمواجهة الرديئين الذين يرون فيه مهددا لخبزهم الحرام.قرات حواره في (تيلكيل) و اعجبني هذا الشاب،و امس بالصدفة قرات مقالا لشخص يشتم بلال و لما بحثت عن اسمه وجدت بان من شتمه من مهرجان الهواة بسطات و هو بالمناسبة مهرجان للمرايقية و اتحدث من منطلق انتمائي للمدينة.على بلال ان يعرف بان هؤلاء القدماء و الرديئين سيهاجمونه لانه فضحهم.شكرا ميدي1 لأنك كونت بلال و برافو و بالتوفيق
تبارك الله عليه صوته وطريقة تطرقه للمواضيع ترد المعنى الحقيقي للمذياع في هذا الزمان
انا من المعجبين بفقرة بلال اليومية على ميدي 1 والتي لاتتجاوز بضع دقائق، كنت اتابعها وأنا لاأعرف اسم صاحبها،كنت أعرفه فقط بصوته، عندما اكون اسوق السيارة وأسمع صوته أرفع من صوت المذياع وانتبه لكلماته لأنني متأكد بأنني سأسمع كلاما عميقا صريحا ومفيدا لمن يهتم بالسينما، كلام وخطاب قل مانجده مثله في إعلامنا، خال من المجاملة والمحاباة وإرضاء الخواطر، بالعربية تاعرابت "كيبرد ليا الغدايد"
Quoi de plus beau pour un pays qui se targue de posséder un patrimoine immatériel richissime et de compter parmi sa population des jeunes passionnés par leur métier et hautement qualifiés pour exercer leurs fonctions selon les règles de l'art. Bilal Mermid en fait incontestablement partie et s'il a suivi une formation pour mériter le titre de critique de cinéma, perosnne n'a le droit de le lui contester. Je retiens toutefois une objection contre notre étoile montante: ses textes introductifs en langue arabe devraient faire l'objet d'une traduction plus professionnelle et plus rigoureuse car le style sent la traduction approximative à plein nez. Sa prestation gagnerait ainsi en élégance et lui épargenrait d'être la cible facile de critiques malveillantes émanant des parasites dont foisonne ce corps de métier qu'est le cinéma. Attention aussi à la tentation de compromissions avec des pseudo-professionnels dont le seul souci est les miettes qu'on leur jette à l'occasion dechaque navet
Monsieur Marmid a du courage,il veut s'affirmer comme journaliste critique du Cinéma mais attention à l'Ego Attention aux jugements de valeur il faut qu'il se construise et pour construire la jeunesse si non il finira dans l'oubliette
الله يحفظو لوالديه راه ممتع و حببنا في السينما و بالخصوص في أسلوبه.الرجل هو الأسلوب و هذا الشاب أسلوبه لا يناقش.ما شاء الله عليه.صوت و صورة و أسلوب
صوته يزعج السينمائيين لجرأته وتسميته الأشياء بمسمياتها، أصبح منتقدوه ينتظرون مكالمته على أحر من الجمر لمجالسته في برنامجه الجديد على أمواج إذاعة "ميدي 1".
كلمات كافية وشافية.
برافو بلال.
On le suit au quotidien moi et ma famille.il est juste professionnel et cute aussi 🙂
يؤلم التافهين سينمائيا،و ما يزعجهم في الحقيقة هو أسلوبه الذي لم يستوعبوه بعد.لو كنت سينمائيا،لاستفدت منه عوض معارضته.أصلا من يعارضونه ماذا قدموا لنا ما عدا الافلام القبيحة.الله يعاونك عليهوم،راك بينت لنا (بالحرفة كما تقول)ماذا نسوى سينمائيا.ليمت الحاقدون الذين يصرفون المال باسم السينما بغيظهم.لك دعم الجمهور و زمنهم انتهى
استمع كل صباح لإذاعة ميدي 1 عبر سمارت فون. اقسم لكم انني اغير الاذاعة عند بداية برنامج هذا الاخ. كما قال صاحب التعليق 1، بلال مرميد نرجسي واناني لاقصى درجة. يبدو لي له حسابات شخصية مع المنتجين المغاربة. لم اسمعه يوما يمدح سينمائيا مغربيا. على الاقل لانهم يحاولون رغم ضعف الامكانيات. ومادام بلال مرميد يوصف بالشاب، فمتى واين اكتسب ثقافته السينمائية؟ يبدو انه اساء فهم عبارة" النقذ السينمائي".
على كل حال، انا افضل ركن الفلاح على فقرة هذا المسمى الناقذ السينمائي.
صراحة مقدم في المستوى ولكن المشكل في البرنامج يكمن في الوقت القليل فتلاتين دقيقة ليست بالكافية على الاقل يجب ان يكون وقت البرنامج خمسة واربعين دقيقة اضافة الى ديكور الاستوديو ليس بالشكل الملفت مغموق وحبدا لو كانت معه مديعة اخرى او مديع يطرحون الاسئلة معه متل الرمضاني والغزيوي وارجو كدلك منه ان يستظيف الرياضيين كدلك والوزراء لتنوير الراي العام بشكل عام وليس بالمحدود. ولكن لاننكر ان مستواه رائع جدا وكدلك اسئلته هادفة جدا ويتبين ان رجل راقي ادن نتمنى له النجاح لانه يستاهل.
السينما فوق الشباعة كما يقولون. لا يوجد اي شيئ اسمه النقد السينمائي، كل ما هنالك هو بنادم كايجري وراء قطعة خبز بطريقة انتهازية، ما يسمى بالسينمائون المغاربة انتهازيون، ما يسمى بالنقاد انتهازيون، والشعب المغلوب على نفسه يدفع الفاكتورا. عاش علال قادوس. متى سنرى علال قادوس امام مرميد؟ علال قادوس بطل افلام الواقع المر.
بلال يمتلك صوتا اذاعيا قويا، لكن بالنسة إلى السينما فيطغى عليه الاستعراض الفج، بلال لا يفهم في االسينما إلاّ من باب حفظ اسماء الافلام وأسماء المخرجين ويعتقد نفسه فهامتور السينما، تتبعت بعض حلقات برنامجه "فاص ا بلال مرميد"، في حلقة عبد السلام الكلاعي ظلّ ينط من هنا وهناك وحبس الرجل فقط في طاركوفسكي ولم يبرحه لمدة البرنامج… لكن عندما استضاف نبيل لحلو بدا كالطفل الوديع خوفا من سلاطة لسان نبيل، وبدا متملقا لم يستطع أن يزعجه بأي سؤال، ولم يطرح أي سؤال عن السينما وعن الخلفية الجمالية للمخرج و… بل ظل ينساق معه فقط في الكلام…
بلال سيكون مذيعا ناجحا لو تخلص شيئا ما من الاستعراض، وانتبه إلى أنه ما زال يحبو…. في جل حلقات برنامجه يصر على مواجهة الاعداء الوهميين، ويستعرض بطولاته في كان وغيرها، لم تمض حلقة دون أن يأتي ذكر نفس الاسطوانة، حضرت كان، حضرت برلين، حضرت… انتبه الى نفسك يا بني ولا يغرنك كلمات من قبيل "برافو بلال" حتى لا تسقط في الضحالة التي انت قاب قوسين أو أدنى من الوقوع اسيرا لها..
تعليق 17. محمد الريان
الله يعطيك صحة. لي بغيت نقولو قلتيه نتا حسن مني. برافو. كنتمناه يفيق. حيت باين ليا باقي شاب داهش من الغرب. لي داروها هوما زينة ولي داروها لمغاربة يخ منها
بالنسبة لصاحب التعليق أعلاه،هي الغيرة.حلقة لكلاعي كانت الأقوى ربما،و نبيل لحلو بالنسبة للذين استمعوا و شاهدوا هو من كان طفلا وديعا يعترف لبلال بانه قوي في المسرح و ضبع في السينما.أين تعيشون؟ أم أنكم لازال زلتم في الماضي كالعادة.هذا الشاب تجاوزهم و ربما سينمانا لا تحتمل صوته القوي.المشكل الوحيد هو :كيف ستسكتونه و تقتلون قلمه؟
واصل يا بني و لا تنتبه لمن تسميهم (و نتفق معك)بالتافهين.
قوي و مقنع و من ينتقدونه هم من حماة الجيل القديم من السينما المغربية التي لم يكن المتلقي يعرف كثيراً من حقائقها.أين وصلت السينما المغربية لتعيبوا عليه ما يقوله من حقائق؟هل يتنكر لإنجازات كبيرة لا نعرفها؟أبدا،السينما المغربية كما يؤكد دائماً بلال يجب ان يقودها شباب اما الشيوخ فأفلامهم لا تتجاوز طنجة و ان تجاوزتها فللمشاركة في مهرجانات تافهة .هو يدعم كل من لهم قوة ابداعية مثل ليلى كيلاني و فوزي بنسعيدي و الكلاعي و لخماري و عيوش و الشاب لزرق.هل عليه ان يكذب مثل الباقين و يمدح العاجزين؟نعولوا الشيطان ،هذا فضلا على ان أسلوبه لا يضاهى و هادي يشهد له بها العدو قبل الصديق.سيرعالله يا بلال و لا تتوقف و من أسلوبك نحس بانك لن تتوقف يا ابن المغرب.
تابعت حواره على الأثير مع جمانة حداد و حقا هو متمكن.أقرأ أحيانا تعليقات تنتقد أسلوبه،لكن الأسلوب هو الرجل فلماذا نعرقل كل من هو متميز و ما سمعته في الحلقة أكد لي بأنه متميز فعلا.خاصكوم غير مومو و خوخو و زوزو .استمعوا و شاهدوا و اصمتوا،بحال إيلا زعما البرامج المغربية من قبل لا نعرفها.الولد معلم،و أنا متأكد بأنه كايدير العمل ديالو و لا ينتبه للغوغائيين.
بلال متواضع بزاف، ضريف، منطقي و غير متملق. بلال إنسان ناجح. أحسنت.
الشاب بلال صنع لنفسه إسما في مجال السينما. لست متمكنا من السينما لأقيم مستواه فيها. لكن على يقين أن الغرور يقتل صاحبه.
الأنا المتضخمةو الغرور و سوء الأدب مع الجمهور ومع السينمائيين هي صفات ذميمة. الله يحسن العاقبة .
المخرج العالمي العقاد في رده عن سؤال حول ما اذا كان هناك فرق بين ممثلي هوليود و الممتلين العرب..قال لا كل ما في الامر ان التقنيات العالية هي اللتي تصنع الفرق..
لم يبدو عمر الشريف او حميدو او التغماوي اقل من نظراؤهم في الغرب..لكن عندما تشاهدم في افلامنا يظهر الفرق و يصيرون كالباقي