ضجةٌ كبيرةٌ تلك التي أثارتها مؤخرا شركة “واتساب” عند تغييرها لشروط الاستعمال وسياسة الخصوصية، فقد تفاجأ مستعملو التطبيق برسالة تدعوهم إلى الموافقة على شروط جديدة تحتوي نقاطا تؤكد أن “واتساب” ستشارك بعض معلومات زبنائها مع الشركة الأم “فيسبوك”؛ وهو ما جعل الشكوك تراود مستعملي التطبيق حول مصير معلوماتهم الشخصية كرقم الهاتف والصور الشخصية ولائحة الأصدقاء.
في هذا المقال، سنحاول وضع القراء الكرام في سياق التطورات التي عرفتها “واتساب” قبل وبعد شرائها من لدن “فيسبوك”؛ وهو ما سيمكن من الإجابة عن بعض التساؤلات التي قد تتبادر إلى الأذهان.
“واتساب” في البداية
“الإشهار ليس فقط تشويها للجمالية، إنه إهانة لذكائك… في شركة تبيع الإشهار عدد مهم من المهندسين يقضون جل وقتهم في استخراج البيانات، فيجمعون ويرتبون بياناتك الشخصية، يتأكدون أن كل البيانات قد تم تسجيلها وجمعها وتقطيعها وإرسالها.. والنتيجة من كل هذا العمل هو لوحة إشهار تظهر على شاشتك ” جان كوم، مؤسس “واتساب”
الانتشار السريع لتطبيق “واتساب” يرجع أساسا إلى عقلية مؤسسيه المعارضة مند البداية لسياسة الإشهار من جهة، وإلى بساطة التطبيق وسهولة استعماله من جهة أخرى؛ فرقم هاتف يكفي للحصول على حساب دون الحاجة إلى إدخال أية معلومات شخصية. وهناك أيضا ميزة مهمة للتطبيق قد يجهلها الكثير من مستعمليه يوفرها دون أغلب التطبيقات وهي أن رسائل المستخدمين لا يتم حفظها في خوادم(Serveurs) الشركة، ورسائل كل مستخدم يتم حفظها في ذاكرة هاتفه الخاص؛ فكون جان كوم من أبوين أوكرانيين يهوديين كانا يتجنبان استعمال الهاتف لعلمهما كونه مراقبا وتتنصت عليه السلطات الشيوعية، دفع بابنهما إلى التفكير فيما بعد في تطبيق يضمن الحد الأقصى من الخصوصية. هذا جعل الناس يُقبلون على التطبيق في وقت أصبح فيه سؤال الخصوصية أول الأسئلة المطروحة.
في البداية، كان تطبيق “واتساب” مجانيا، ثم بعد أشهر بدأ في اعتماد إستراتيجية فريميوم (Freemium) التمويل؛ فالتطبيق يكون مجانيا في السنة الأولى كنسخة تجريبية، ثم يتم فرض اشتراك 0.99 دولار لكل سنة. كانت سرعة انتشار “واتساب” كبيرة؛ فبين أكتوبر 2013 وفبراير 2014، ازداد عدد مستخدمي التطبيق من 350 مليونا إلى 450 مليونا، أي بزيادة 100 مليون في أربعة أشهر فقط. وكان التطبيق الوحيد الذي يتفوق على “فيسبوك” في نسبة المستعملين النشطين يوميا.
“واتساب” الفايسبوكي
بعد إعلان “فيسبوك” شراء “واتساب” في فبراير 2014، بدأ القلق يراود مستخدمي التطبيق نظرا لسمعة “فيسبوك” فيما يتعلق بالحفاظ على الخصوصيات. ولطمأنتهم، قامت “واتساب”، بعد تسع أشهر من تاريخ صفقة الشراء، بإعلان البدء في تجريب التشفير طرف لطرف في بعض الأنظمة (سنحدث عن معنى التشفير في الفقرة الأخيرة). ثم في يناير 2016 تخلت الشركة رسميا عن الاشتراك السنوي، وأعلنت أن التطبيق أصبح مجانيا بصفة نهائية. وعللت ذلك القرار بأن سياسة فريميوم تعيق انتشار التطبيق، وبأن أغلب المستخدمين لا يمتلكون بطاقة ائتمان لدفع ثمن الاشتراك. وأوضحت أيضا أن هذا لا يعني أبدا أي تغيير في سياسة الشركة الرافضة لنشر الإعلانات.. هنا، يُطرح السؤال كيف سيجني “فيسبوك” الأموال من تطبيق استحوذ عليه مقابل 19 مليار دولار؟ أو بصيغة أخرى، ما فائدة تطبيق مجاني لا يقبل نشر الإعلانات؟
كان منتظرا أن نشهد تغييرا في سياسة “واتساب”، ما سيبين ملامح السياسة التمويلية الجديدة التي ستعوض سياسة الحصول على ثمن الاشتراك مباشرة من المستخدمين. هذا ما وقع فعلا؛ فقد تفاجأ مستخدمو التطبيق، في غشت 2016، برسالة تخبرهم بأن شروط الاستعمال وسياسة الخصوصية قد تغيرت. وأهم ما جاءت به الشروط الجديدة هو إمكانية مشاركة بعض معلومات زبنائها مع الشركة الأم. هذا لا يعني أن هاته المعلومات ستكون متاحة للأصدقاء في “فيسبوك” حتى لو تم القبول بالشروط؛ فكما تؤكد “واتساب”، فالمعلومات الشخصية لن تكون مرئية للآخرين، ومشاركة رقم الهاتف أو بالأحرى أرقام هواتف الأصدقاء وأوقات استعمال الخدمة سيمكن “فيسبوك” من تحسين ميزة اقتراح الأصدقاء، وإظهار الإعلانات المناسبة.
في اعتقادي الشخصي، إن الهدف من تحديث شروط الاستعمال وسياسة الخصوصية هو جعل “واتساب” هو الوسيط بين مستعمليه والشركات بكل أنواعها في جميع العمليات؛ فدون الحاجة إلى إظهار إعلانات على شاشة الهاتف ستتمكن الشركة من الحصول على الأموال بطريقة مباشرة من الشركات مقابل السماح لها بالتواصل عبر التطبيق مع الزبناء. ومن المتوقع في الأشهر المقبلة أن يبدأ مستخدمو هذا التطبيق بالتوصل برسائل تحتوي عروضا من الشركات؛ ولكن قبل ذلك قد تطور الشركة ميزات جديدة تمكن مستخدمي تطبيقها من التحكم في هذه الرسائل الإعلانية. “سندرس السبل التي ستمكنكم من التواصل مع الشركات باستخدام واتساب”، هكذا صرحت الشركة.
التشفير
لنفهم فائدة التشفير(Chiffrement) ، سنعطي مثال التواصل عبر البريد العادي؛ فعند إرسال رسالة عبر البريد، فمن المنطقي التفكير في طرف ثالث(Tiers) يستطيع الوصول إلى الرسالة، ويقوم بقراءتها ولم لا تغيير محتواها قبل وصولها إلى الشخص المرسلة إليه. السيناريو نفسه يمكن تخيله خلال محادثة بين شخصين عبر الأنترنيت، فبإمكان شخص ثالث التجسس على الشبكة مثلا وقراءة الرسائل قبل وصولها إلى وجهاتها.
في القرن الأول قبل الميلاد، كان القائد الروماني يوليوس قيصر يستعمل طريقة بسيطة للتشفير في مراسلاته السرية، حيت إنه كان يقوم باستبدال كل حرف في النص المراد تشفيره بالحرف الثالث الذي يليه في ترتيب حروف الأبجدية؛ فمثلا لو أردنا تشفير كلمة “MAROC” باستعمال طريقة قيصر نكتبها “PDURF” ومفتاح التشفير في هذا المثال هو “3”. وللرجوع إلى النص الأصلي، نستعمل مفتاح التشفير نفسه، بطريقة معاكسة.
تبقى شفرة قيصر (Code de César) ضعيفة وسهلة الحل، والهدف من ذكرها هو فقط إعطاء مثال لخوارزمية بسيطة تمكن من تشفير النصوص وجعل القراء غير الملمين بالمجال يعرفون أن الهدف الأساسي من التشفير ليس إلا تحويل المعلومات من صيغة مقروءة إلى أخرى غير مقروءة، لكي لا يستطيع قراءتها إلا من يمتلك مفتاح التشفير.
اليوم، تطورت خوارزميات التشفير وصارت أكثر تعقيدا وأفضل من ناحية الفعالية، ويمكن ترتيبها في قسمين رئيسيين: خوارزميات متناظرة (Symétrique) يستعمل فيها المفتاح نفسه سواء خلال التشفير أو خلال فكه ومن أشهرها خوارزمية .DES ثم النوع الثاني خوارزميات غير متناظرة (Asymétrique) يتم فيها استعمال مفتاحين، واحد معلن للتشفير والآخر سري لفك التشفير ومن أشهرها خوارزمية RSA.
أعلنت شركة “واتساب”، في أبريل 2016، تعميم العمل بتقنية التشفير طرف لطرف(Chiffrement de bout en bout) وجميع من يتوفرون على أحدث إصدار من تطبيق “واتساب” تظهر لهم رسالة صفراء عند بداية كل محادثة، تخبرهم أن الرسائل المتبادلة عبر هذا التطبيق ستكون مشفرة، أي أن كل ما يتم تبادله عبر المحادثة سواء الرسائل النصية أو الصوتية أو الصور أو الفيديوهات يتم تشفيرها قبل خروجها من هاتف المرسِل وكل رسالة يتم تشفيرها بمفتاح تشفير مختلف؛ فلو افترضنا مثلا أن طرفا ثالثا يتنصت على الشبكة، فحتى لو استطاع اعتراض هاته الرسائل فلن يستطيع قراءتها، إذ إنه نظريا لا أحد يستطيع قراءة الرسائل إلا طرفا المحادثة، بل إن مهندسي “واتساب” أنفسهم لا يستطيعون ذلك.
الاشخاص الدين ينشرون صورهم الشخصية خصهم بولون فادا فعلها المشاهير جات معهم فعلى الاقل معروفون اما شوفوني شكون داها فيك يا طجين الحوت
فيسبوك اكبر انتهاك للخصوصية وأكثر شركة تستفيد من معلومات المستخدمين.
مؤخرا اذا أضفت رقم جديد لهاتفك مباشرة عند استخدام فيسبوك ستجد من بين الأشخاص المقترحين صاحب الرقم الذي أضفته مؤخرا وهذا يدل على انهم يستعملون أرقامنا لتطوير الشبكة وتكبيرها، وهذا الاختراق يعمل دون تفعيل خاصية البحث عن الأصدقاء من خلال جهات الاتصال.
شكرا لك أخي على هذا المقال القيم ﻷنك تساهم في تنوير عقولنا في مجال كثر مستعمليه و لا يفقهون أي شيء في نظم اشتغالها.
شكرا لك على وقتك الذي خصصته لهذا الموضوع علما انك لم تات باي جديد .حبذا لو التمست لنفسك مزيدا من الوقت والتحضير قبل ان تتقدم بكتابتك . عموما يمكن تصنيف مقالك في درجة دون المستوى سواء من ناحية سرد الوقائع وكذا من حيث التعبير اضف الى ذلك الشح الكبير في المعلومة الجديدة التي مافتئ صحفييو هاته الجريدة يمددونا بها مشكورين .دون اغفال عدد الاخطاء الكتابية والاملائية الواردة جهرا بالنص .
كل الشركات الكبرى المتحكمة في الاتصالات الإلكترونية على صعيد العالم، صارت تفرض بطريقة أو أخرى الإدلاء برقم الهاتف الشخصي عند الانخراط في البريد الإلكتروني أو شبكات التواصل الاجتماعي ومنها فيسبوك.
في السابق، ولمدة سنوات طويلة، لم يكن رقم الهاتف من بين شروط التسجيل. ولذا بالنسبة للحسابات السابقة على البريد الإلكتروني عمدت شركات الاتصال إلى استدراج المنخرطين لإضافة أرقامهم الهاتفية بدعوى حماية حساباتهم من الاختراق أو الضياع. فيسبوك نفسه يحث على هذا الأمر.
لكن فيسبوك لم يكتف بذلك، بل عمد إلى استغلال واتساب للاستحواذ على معلومات الهاتف.
والهدف هو الإشهار بكل تأكيد. لكن الهدف الخفي هو الاستجابة لضغوط الاستخبارات النافذة في العالم، والتعامل معها، حيث أن معلومات الهاتف تتيح الضبط، وتتيح التعرف على كم كبير من المعلومات الشخصية الواقعية اليومية وليس الافتراضية، وتسمح بالقضاء على السرية وعلى الهويات الإلكترونية، والاستحواذ على الحياة الشخصية والتحكم بحرية الإنترنت.
je remercie la personne qui a rédigé cet article tellement bien fait avec un bon nombre d'informations, ça fait un long moment que je n'ai pas lu des articles pareils, très bon courage et j'espère que les autres écrivains prennent le temps de lire et d'enrichir leur savoir avant de rédiger.. bonne continuation
مقال رائع يستحق القراءة والتنويه بكاتبه.
لكحسب ليه هاد البرامج مجانية راح مازال غالط، نت كتخلس تمن لستعمالك هاد لخدمات بالبيانات لكجمعو عليك، هد بيانات كيتيم بيعها لشركات لكتستعملهم فالاعلانات أو اي جهة أخرى لتقدر تعطي فيهم تمن مناسب ، حالياً ولات خدمة per to per لتواصل بن مستعملين البرامج ولكن دكشي مكيعنيش أنك أمن من الستغلال، دول لعلى بال بحال ألمانيا لكتحمي خصوصيات مواطنيها منعات whatsup من أنو يشارك Facebook بهاد البيانات.
شرح دقيق ،شكرا اخي على الافادة.شكرا هسبريس
سبق لشركة فيسبوك أن اعترفت بتنسيقها مع المخابرات الأمريكية، من دون أي أمر قضائي يلزمها بذلك. كما أنها تقوم بتخزين المعلومات الشخصية ومضامين الاتصالات، ولا تسمح للمشتركين ( عدا البلدان الغربية) بحق محو اتصالاتهم. و للقيام بمهمة "تجسسية" كهذه تحاول مثلها مثل العديد من الشركات الأخرى الوصول لأرقام و معطيات الهواتف الشخصية لكونها وافرة و حقيقية و تعطي صورة دقيقة عن طبيعة الشخص المستعمل لخدمات فيسبوك. فالنظام الإمبريالي لا يسمح لشركة فيسبوك و غيرها بجني الثمار فقط دون الانخراط في الدفاعات و الحروب الإمبريالية, و لذا كان فيسبوك قد رفض نشر صورة لطفلة من حرب فيتنام، كانت قد أعادت نشرها وزيرة من أروبا الشمالية. لكن مدير فيسبوك عاد و اعتذر. هؤلاء يخافون و لا يحشمون.
اودي غير اراقبو .نتوما طفرتوه صيبو غير شي application مجانية و فيها فائدة و تربحك فلوس نتوما صيبتو غير الملاحظات فيهاد بلاد الملاحضين مع الحضاين
عندما تم إنشاء "واتساب" واستخدامه على الأنترنت، لم يكن ذلك لله في سبيل الله. بل كان الأمر مخططا له. وعندما أقدمت كما في الظاهر شركة "فايسبوك" على شراء "واتساب" سنة 2014، لم يكن ذلك بدون هدف. فأي جهة تشتري شيئا ما، لا تفعل ذلك بدون هدف للاستعمال، خاصة إذا كانت الجهة المشترية فاعلا اقتصاديا. وهذا معناه أن الأشياء لا تتم صدفة، بل بتخطيط، إلا أن ظواهر الأمور تتم بالشكل الذي يموه عن الحقيقة و يجعل المشاركين يتوهمون صفاء النية. فيسبوك تحولت من تغليب الهدف الاجتماعي على الهاجس المالي إلى شركة مفترسة، كما تحولت من أداة لدمقرطة مسألة الاتصال والرأي والإعلام إلى وسيلة استخباراتية طيعة بيد المخاربرات المركزية الأمريكية وإسرائيل. و لهذا صارت مهووسة بتجميع معطيات الهواتف عبر العالم، لكن هناك دول تحترم مواطنيها وسترفض إدخال معطيات واتساب إلى فيسبوك..
من الأفضل تجنب واتساب تماما، لأنه يجري على التليفون، و هذا التطبيق يتعرف أوتوماتيكيا على معلومات الهاتف، كما أنه سهل للاستعمال و مجاني فهو يأتي لك برسائل و صور من لدن كل من هب و دب، و قد ينقل لك فيديوهات أو صور أو رسائل نصية، دينية سياسية إباحية لا تحبها و لا ترغب فيها و تقحمك في اتصالات متسخة، و أنت تعرف "أذكى شعب " عندو الوقت لمثل هذه الأشياء، و اتبرزيت. و يمكن لأي شخص أن يراسلك عبر واتساب بصور غير مرغوب فيها حتى ولو كان من خارج لائحة أصدقائك و عائلتك و معارفك. واستساب ليست فيه شروط الحماية، ليس مثل فيسبوك الذي تحدد فيه أنت معطياتك و من يتصل بك ولائحة أصدقائك، و هكذا دمج شيء بشيء سيضاعف السلبيات فقط. و ليس فيه ربح و مصلحة و فائدة للمستعملين.
من أحسن ما قرأت على هسبريس.. برافو عليك اخويا
توضيحات دقيقة
جزاكم الله خيرا.
ليس هناك خصوصية في النت و انا من الناس الي ما عندهم ما يخبيوا ادن مرتاح و مكانديرش تصاوري في الفايس.
قلت في مقالك ان مهندسو واتساب لايمكنهم قرائة محتوى رسائلك لانها مشفرة بتقنية طرف لطرف طيب المشكلة اخي قبل تحميلك التطبيق هناك خصائص وجب اخذها بعين الاعتبار وذالك بسماحك للتطبيق بالدخول الى جهات الاتصال والبوم الصور وووو
الكل انطلت عليه حيلة من طرف لطرف لكن لا احد فكر ان الشركة تتجسس على محتوى الهاتف باكمله وليس فقط محتوى الرسائل
إذا كنت لا تدفع ثمن المنتج، أنت هو المنتج…
مقال جميل جدا، أنر عقولنا الصغيرة بالمزيد أخي الفاضل.
شكرا لك أخي رضوان على الافادة
اي بلاد معندهاش قمر اصطناعي ديالها كيعرفوها فحال ولادهم رادوك الناس عندهم التعليم وعندهم الصحة هاد جوج الى عندك تزيد القدام علاه ملي كتحل الفايس بوك أكيعطيوك قائمة فيها صاحبك منين جابوه? لاش معدل راسك غير الويفي قادهم باش أدخلو للدارك العلم وما إدراك مل العلم ماشي سحر هادي حقيقة.
لو كان كل الناس مثلي…لأعلن فيسبك الإفلاس. ما عنديش فيسبك
هذه الشركات تزداد غنى كل يوم بسبب جهل الناس البسطاء. ماذا يفيدك فيسبك إذا قضيت اليوم كله تتبع عورات الناس؟
اللهم ارحم هذه الأمة
اسلوب بسيط بعيد عن المعقد والمبهم من المفاهيم و معلومات قيمة .. برافو واصل ولا تهتم لأولئك الذين يريدون النيل من عزيمتك امثال صاحب التعليق رقم 4 .. تحياتي
لن تجد شيئا مجانيا في العالم بثاثا
حتى المواقع التافهة تجلك تدوخ و تدوخ لتحميل برنامج بئيس
الحمد لله على adblock المجاني
استعملوا الفايرفوكس و هذا البرنامج و سترتاحون و بخصوص الاعلانات هناك برامج لاخفاء الايبي و استعمال بروكسيات من اختياراتكم تجعلكم بعيدين عن هذه الطفيليات المقيتة …. تفتح موقع و يبدا جهازك في فتح صفحات و اشهارات لا حصر لها زمن المجانية لن يعود ..