رغم شراسة “هجوم الفدية” الإلكتروني، الذي ضرب ما لا يقل عن 200 ألف هدف في عشرات دولة بالعالم، فإن من نجح في إيقافه والتصدي له هو شاب لم يتجاوز عمره الـ 22 عاما.
وذكرت صحيفة تلغراف البريطانية أن ماركوس هاتشينز هو من أنقذ هيئة الصحة الوطنية البريطانية من الهجوم الإلكتروني الذي تعرضت له، لافتا إلى أنه يعمل الآن مع الاتصالات الحكومية البريطانية لمواجهة هجوم آخر.
وكان هاتشينز قد أوقف انتشار الفيروس الإلكتروني الشرس عن طريق الصدفة، من خلال شرائه نطاقا لموقع إنترنت لا يتجاوز سعره 8 جنيهات إسترلينية، وإعادة توجيهه لموقع آخر.
والحقيقة الصادمة هي أن ذلك الشاب ليس طالبا جامعيا، وإنما يمارس هوايته (حب الكمبيوتر والإنترنت) ويتقاضى المال مقابلها.
وأشارت الصحيفة في الوقت ذاته إلى أن هاتشينز “مدمن ركوب الأمواج” لا يعمل لدى شركة معينة، موضحة أنه عمل على التصدي للفيروس في غرفة مع أصدقائه بينما كانوا يتناولون البيتزا ويحتسون المشروبات.
تعلموا يا شباب المغرب الحبيب بدل تعاطي المخدرات و الخمر ! أنا لا أقصد الكل لكن هناك شردمات من الشباب دمروا عائلاتهم و أنفسهم و المجتمع عموما ! j'aurais bien aimé que nos jeunes marocains tapent sur la table et deviennent une force pour notre chère royaume !! bref j'espère le bien…عواشر مبروكة و شكرا هسبريس
شباب فالغرب كيربح الفلوس من الانترنيت و يحسنون استعماله في حياتهم اليومية في حين المغربي فعمرو 20 أو 40 سنة فتح انترنيت و ناوي داخل يشاتي مع البنات لهذا نحن مازلنا متخلفون..الله يهدينا حتى يدينا
حنا عندنا يحتسي المشروب و ينوض يغريسي ف عيباد الله اولا يدير الشوهة
الناس كتاكل و كتستمتع بالهواية ديالها و فنفس الوقت كتخدم و تحقق انجازات و لو بالصدفة ماشي بحال عندنا للاسف
ذكرت صحيفة التليغراف البريطانية أن الفتى ماركوش شاتسيز هو من أنقذ هيئة الصحة البريطانية بعد تعرضها لهجوم إلكتروني شرس واكتشف هاذا الهجوم الفيروسي بطريق الصدفة عند شرائه لبطاقة التحميل وأراد منها تحويل موقعه لموق آخر والآن يعمل بتعاون مع شركة الإتصالات البريطانية بعد حماية الدولة البريطانية من خراب محتمل . فهل كانت الدولة المغربية ستكافأ أي مغربي وتتعامل معه بنفس الأسلوب عند تعرضها لمثل هاذا الخطر المهدد للشبكة العنكبوتية وقطاعات الدولة الحساسة وهل بالسهولة نفسها سيتم توظيفه في قطاع إتصالات المغرب ولكم باقي التعليق . فالمغرب يتوفر على أخطر العناصر التقنية لعباقرة الهاكيرز وقالوها بالحرف إن قطاعات الدولة غير محمية ويشوبها عدة نواقص لحماية مواقعها أو ( مترعة ) وطالبوا من مسؤولي الدولة المغربية الإستعانة بخبرتهم ومهارتهم لحمايتها من مثل هاته الهجومات الفيروسية المحتملة ورغم التحذير وغيرتهم الوطنية على منشأة الدولة لم يتلقو منها أي جواب فكان الصمت والجحود سيد الموقف لإكتشافاتهم المهولة . وهاذا هو مغرب الحال
نحن كذلك لدينا طاقات شبابية هائلة في هذا المجال وليس لهم اي تكوين او شواهد جامعيية ولا لم يسبق لهم ان درسوا الانجليزية
.
حنا عندنا كايستعملو الأنترنت غي باش إشوف القرطاسة لي معاه أما المقال لا يهمه
pour quoi à chaque fois vous comprenez les marocain bien les autres…. Pour dire au final qu'ils sont nul et bête… C'est vous les nul est bête avec des commentaires sans intérêt juste pour critiquer les autre derrière votre ordinateur ou téléphone…. Les marocain sont présent partout et les meilleurs pirates informatiques dans le monde sont marocains… Sans parler des autre domaine sport musique culture…. Tout ça dans un pays du tiers monde.. C'est très bien déjà…
كثير من الشباب المغاربة اكثر ذكاء من هاذا الشاب البريطاني لكن الدولة تحبطهم وتستفزهم ولا تقدم لهم اي دعم رغم انهم اذكياء بل تريد اغبياء حتى يبقى في القبة النيام
عندنا الشباب يربحون المال من الانترنات من خلال التعرض لأعراض الناس والخوض في ما لا يعرفون ويجهلون من أمور العامة كالرويبضة
وبعضهم الأخر يستعمل الانترنات للهروب من واقعه البئيس ويقضي فيها يومه وهو يتسابق لكي يكون أو من يكتب تعليق غبي لكي يكرس جهله وغبائه ويضن أنه يقوم بشيء مهم.
والأخريين ينصبون أنفسهم "مناضلين" في أوقات العمل حيت يسرقون الوقت المؤدى عنه من أموال دافعي الضرائب لكي "يحاربوا" الفساد انطلاقا من مكان عمله، من كتبه من احدى البلديات او العمالات او احدى المندوبيات أو من قاعدة الدرس في المدرسة التي يشتغل فيها !!
de toute façon windows à mis une nouvelle mise ajour pour vous se protéger de ce virus.
وفينكم آ الهاكر المغاربة. وزعما راكوم واعرين. ويالله فرجونا فهاد القراصنة