أطلقت شركة الاتصالات الأمريكية “سبرنت” تطبيقا جديدا باسم “سيف آند فاوند” (آمن وموجود) للهواتف الذكية يتيح للمستخدمين معرفة أماكن وجود افراد أسرتهم والأشخاص الذين يتصلون بأطفالهم عبر الهاتف وما يشاهده الأبناء عبر الإنترنت على أجهزتهم الخاصة.
وذكرت شركة “سبرنت” أن التطبيق الجديد يتيح مجموعة متنوعة من الوظائف مثل إرسال إشارة تنبيه عندما يصل الأبناء أو يغادرون أماكن محددة مثل المنزل أو المدرسة. كما يمكن للمستخدم عبر هذا التطبيق رؤية أفراد أسرته الموجودين في مكان آخر مباشرة. كما يتيح إرسال طلب إغاثة في حالة الطوارئ مع تحديد مكان وجود الشخص بدقة، كما يمكنه معرفة الأشخاص الذين يتصلوا بأفراد الأسرة وبخاصة الأطفال.
كما يتيح التطبيق أيضا غلق الهواتف الذكية الخاصة بأفراد الأسرة في حالة فقدها أو سرقتها.
وأشار موقع “سي. نت دوت كوم” المتخصص في موضوعات التكنولوجيا إلى أنه يمكن لعملاء شبكة “سبرنت” لاتصالات الهاتف المحمول استخدام هذا التطبيق مقابل اشتراك شهري قدره 6.99 دولار. كما أنه متوافق مع نظامي التشغيل “آي.أو.إس” و”أندرويد”. ويمكن استخدام هذا التطبيق لمدة 15 يوما مجانا كفترة اختبار بالنسبة للمشتركين الجدد في شبكة “سبرنت”.
وهاهي التكنلوجيا تعيد الى الاباء ما سلبت لهم وربما سنقول بانها تصالحت مع الاباء بعد ان مكنتهم من مراقبة الابناء لكن بتكلفة مادية ربما ليس في مقدور كل الاباء تحملها.
لكن في بلادي المغرب سوف يتم استغلال هده التطبيقات في مراقبة بعظنا البعض فهناك من سيتغلها لمراقبة خليلته والعكس صحيح كما انه هناك من سيستعمله لنيل من منافسه او عدوه كما سيستغله البعض لمراقبة الخدام ويمكن للامن استعمالها لمتابعة المجرمين وسيستخدمها السياسيون لتتبع بعضهم البعض وقد يستعملها الارهابيةن ايضا.الله احفظ كلما تقدمت التكتلوجيا زاد وسواس الناس وخوفهم .وللوقاية فما علينا الا ترك هواتفنا الدكية وان لا يكون استعمالها الا منسباتيا لتمويه عاى المتتبعين وافشال خططهم .اوى عيق البرق.
عن اي اطفال يتكلمون الطفل لا يمكنه ان يكون بحوزته الهاتف في المدرسة وهو ممنوع في كل الدول تقريبا.واضن من اراد حماية أطفاله هناك Gps travers kids حتى هناك ساعات تراكر
اراهنكم ان 15 يوم تجربه ستسخدم في المغرب للتجسس علي بعضنا البعض
راه مكاينش غير هاد التطبيق راه كاين مئات التطبيقات أفضل منهذا بكثير و مجانية والطريقة قديييييمة وليست بجديدة