كان المغرب وغيره من دول شمال إفريقيا، خلال القرن العشرين وقبله، بمثابة الكعكة التي سال من أجلها لعاب فرنسا وغيرها من الدول الإمبريالية.. فكانت تبحث لها عن موطن قدم في هذه الدول بأي وسيلة.. بل اجتهدت في اختلاق الأسباب والذرائع لدخول بعضها واغتصاب أراضيها.
عندما زار الجنرال شارل دوفال الداي حسين، في قصره بالجزائر، طالبه هذا الأخير بدفع الديون التي كانت في ذمة فرنسا وتقدر بـ 20 مليون فرنك فرسي، فرد القنصل بطريقة غير لائقة جعلت الداي يطرده ويلوح بمروحته.. ما جعل فرنسا تعلن الحرب على الجزائر وتحاصرها لمدة ستة أشهر ومن ثمة احتلالها بدعوى استرداد هيبتها.. وبعد حادثة المروحة هاته بحوالي تسعين سنة قامت فرنسا بأمر مشابه في المغرب عندما اتخذت من حادثة مقتل أحد مواطنيها بمدينة مراكش ذريعة لاحتلال مدينة وجدة، ويتعلق الأمر بالطبيب موشان.
الطبيب الجاسوس
مهدت فرنسا لاحتلال المغرب بإرسال الجواسيس منذ بداية القرن التاسع عشر. فكان الجاسوس يتستر وراء مهمة البحث الجيولوجي أو الرحلة والاستكشاف أو الطب أو غيرها من المهمات التي كان يمارسها الجواسيس حتى لا ينكشف أمرهم. في هذا الإطار أرسلت سنة 1905 طبيبا يدعى موشان رفقة عالم جيولوجي يدعى لويس جنتيل. فعمل هذا الطبيب على استقطاب الناس والتقرب منهم وحاول فهم سلوكهم وعاداتهم، فأنشأ مستوصفا بمدينة مراكش بعرصة موسى. وبمساعدة فرنسا استطاع أن يحول هذا المستوصف إلى مستشفى.
بعد سنتين من التجسس في مدينة مراكش وتقديم الخدمات الطبية المجانية، وقبل دخول المستعمر إلى المغرب بحوالي خمس سنوات أحس الجاسوس الفرنسي بالأمان في المغرب فثبت جهازا لا سلكيا فوق سطح بناية المستشفى وثبت إلى جانبه علم بلاده، وهو الأمر الذي هز مشاعر المراكشيين خصوصا أن منهم من تأكد من هوية موشان الحقيقية فهجموا عليه في 26 مارس 1907 وضربوه بالحجارة والعصي إلى أن أردوه قتيلا.
يقول ابن زيدان في “إتحاف أعلام الناس”: “فاتفق أنه عندما ركب الطبيب المذكور علم دولته بمحله بعرصة موسى يوم 4 صفر1325 في الحين تسارع إليه همج من الرعاع وقتلوه بالضرب والعصي والحجارة وتركوه جثة هامدة ملقاة على الأرض بباب داره”.
خلال هذه الفترة التي قتل فيها الفرنسي موشان كان المولى عبد العزيز هو الجالس على العرش، وكانت الدولة قد ضعفت وتراجعت هيبة المخزن بسبب موت الحاجب الملكي باحماد الذي كان يمسك بزمام الأمور. هكذا كانت شكايات الناس الموجهة إلى السلطان، بسبب انعدام الأمن وانتشار السرقة والنهب، ترمى في زوايا الإهمال رغم كثرتها.
فرنسا تنتقم
لما وصل هذا الخبر إلى عامل المدينة، وهو آنذاك الحاج عبد السلام الورزازي، لم يأمن رد فعل فرنسا لذلك وجه قوة كافية من أعوانه لتهدئة الأوضاع بالمدينة. ثم ذهب بنفسه، ومعه بعض الأوروبيين الذين يعيشون في مراكش، لدار القتيل، ووقف على دفنه.
بعد حادثة مقتل موشان بثلاثة أيام فقط احتلت القوات الفرنسية مدينة وجدة ورفضت الخروج منها إلا بعد تعويضها عن مقتل مواطنها ورد الاعتبار لها. أورد ابن زيدان ظهيرا سلطانيا موجها إلى القائد عبد الرحمان بركاش وأعيان الصويرة جاء فيه: ” خديمنا الأرضي عبد الرحمان بركاش وأعيان مدينة الصويرة المحروسة بالله وفقكم الله وسلام عليكم ورحمة الله، وبعد فإن طبيبا فرنسويا كان مقيما بمراكش فركب علما بالمحل الذي هو به فتسارع الرعاع إليه وقتلوه، ومن قبله كان جرح فرنساويا آخر ببلاد تكنة، وكذلك في طنجة كان قتل آخر من كبراء فرنسا وكذلك بفاس جرح آخر”.
بعد مدة، قدمت لجنة فرنسية إلى مراكش بغرض البحث في الأسباب والدوافع التي أدت إلى مقتل الجاسوس الفرنسي بمراكش، ومن كان وراء قتله. يقول ابن زيدان: “فهيأ لهم العامل مأدبة فاخرة، ولما أحضر لهم الطعام امتنعوا عن الأكل وقالوا إنما أتينا للمباحثة … ثم بعد ذلك بحثوا العامل عما ذكر بحثا مدققا، فحقق لهم أنه لا علم له بشيء ما صالا حتى وقعت الواقعة”.
بداية الأمر، حمات شكوك فرنسا حول العامل وابنه قبل أن تتبث براءته، بعد ذلك صدر الأمر بإلقاء القبض على خمسة عشر شخصا من المتورطين في مقتل موشان، وأودعوا سجن الصويرة ثم نقلوا لسجن طنجة ومنه إلى سجن الصويرة بطلب من النائب الفرنسي. جاء في أحد الظهائر السلطانية: ” فبعدما كان ورد لطنجة على يديك مساجين من أهل مراكش المقبوضون في قضية الطبيب موشان القتيل بمراكش، جاء نائب الفرنسيس في ردهم للصويرة ليكون بحثهم بها على يد القنصل المكلف بالقضية، وقد اقتضت المصلحة المساعدة على ما ذكر، وأمرنا خديمنا النائب الحاج محمد الطريس بتوجيه المساجين المذكورين بحرا إليك صحبة من يعنيهم لمصاحبتهم، ونأمرك أن تقبلهم وتختلي بهم بنفسك حتى تستوعب كلامهم وتستخرج ما في بطوانهم لتكون على بصيرة ثم تدعهم الجن”.
موشان مقابل وجدة
اختلفت المصادر التاريخية حول الأسباب الحقيقية التي جعلت سكان مراكش يهجمون على موشان ويقتلونه. بعض التفسيرات ربطت مقتله بانكشاف مهمته أمام الناس ومسه بمشاعرهم الوطنية برفعه علم بلاده في قلب مراكش. في حين ربط ابن زيدان في “الاتحاف” قتله بالأطماع الألمانية في احتلال المغرب، يرى ابن زيدان أت الألمان هم من حرضوا الناس على قتله لأنهم يرون في فرنسا منافسا شرسا لهم على المغرب. أما التفسير الثالث فيرى بأن فرنسا هي من دبر قتله لخلق ذريعة تمكنها من احتلال البلاد. مهما كان السبب الحقيقي وراء مقتل موشان فإن فرنسا اتخذته ذريعة لاحتلال المغرب.
لقد وجدت فرنسا مدينة وجدة في حالة من التهميش والإهمال والتسيب، وانتشار النهب والسرقة والجريمة. يقول الحسن الحجوي في “الرحلة الوجدية” واصفا أحوال المدينة: “إن حالة العسكر تعسة… وفي بعض الأيام لما كلفت بالتفتيش في المحلة وجدت عددا من المرضى في حالة وسخة وبيلة ، والجوع يأكل أمعاءهم ولا دواء، ولا خيل لهم وإنما هم ملقون على قارعة الطريق … جائعة بطونهم عارية أجسامهم، وحالتهم تبكي من لا يعرف البكاء، ويراهم الأجانب الذين ينتابون وجدة على أسوأ حال..”. لذلك فقد استقبل الوجديون الجيش الفرنسي واعتبروه خلاصا لهم مما تعيشه المدينة من إهمال وتهميش، يقول المختار السوسي في المعسول: ” وقد خرج أهل وجدة مرحبين بالحملة الفرنسية كأنهم لا يعرفون أنها فاتحة احتلال عام لكل البلاد”.
بعد احتلال مدينة وجدة هجمت بعض القبائل المجاورة لمدينة الدار البيضاء على ميناء البيضاء الذي كانت تراقبه فرنسا باتفاق مع المخزن، فقتلت هذه القبائل بعض الفرنسيين الأمر الذي أثار حفيضة فرنسا وجعلها تنزل بعض فيالقها العسكرية بميناء الدار البيضاء ومن ثمة دخول المدينة واحتلالها.
L. Gentil etait un grand Geologue et non un espion. il fut le premier a decrire la geologie du Maroc oriental. Evitez les faux jugements svp.
الاستعمار الجديد والإستلاب الفكري والثقافي أخطر بكثير من الاحتلال الذي تعرض له المغرب .
الغريب في الأمر هو حينما يصير بلد بحجم المغرب أو الجزائر أو مصر دمية تارة في أيدي فرنسا وأمريكا وطورا في أيدي حفنة من اليهود .
مازالت فرنسا تحتل المغرب بمصانع السيارات و المواد الاستهلاكية و الاتصالات ،كل الصناعات الاساسية بالمغرب لهم فيها نسبة قد تصل الى 51% و ما تبقى يحتكره الهولدينغ اما المغاربة فلا يحق لهم الاَ الاستثمار في المقاهي او الطوب ، انه الاستعباد المقنن بقوانين تعجيزية تتيح لهم احتكار السوق , ان المغرب مازال في لب الاستعمار ،اليس كذالك??? بلى هو كذالك .
1907 واش كان جهاز لا سلكي و انتريت وزيد وزيد . فرنسا استعمرت الجزائر وكبرت كرشها . وزادت المغرب. ما كان لا طبيب لا هم يحزنون.
en 1907( li ba3 ba3 oli chra chra), on était déjà occupé Monsieur.Je ne vais pas vous exposez toute l'histoire, mais je vous recommande les textes de la conférence du commandant MALETTERRE qui a eu lieu à Figuig 1881.
En 1903, Figuig était le premier point marocain bombardé . Et de depuis cette petite Oasis disloquée, Marechal LYAUTEY a eu l'inspiration de refaire notre petit monde maghrébin comme il voulait luii.
Et c'est avec affliction et amertume que je m'aperçois qu'il y'a des jeunes "marocains" à mon âge qui se félicitent d'avoir passer par des Lycées titularisés " LYAUTEY"…Absolument PATHETIQUE
يستوجب علينا ان نستفد من الماضي .
نشكر هسبريس العتيدة على هذا الطرح المتألق، لقد انتابنا شعور بالفخر لما وصلح إليه إعلامنا من جودة وإتقان عاليتين، ثم إننا نعتبر الإستعمار كان نقطة فاصلة بين العصر القديم والحديث، إلا أنه تجدر الإشارة إلى الحماية في المغرب لم تصل إلى مرتبة الإستعمار كراقي الدول، مما حافظ على كينونة الأمة المغربية الممثلة في سلطانها ورعاياه، بالرغم من القلاقل غير أنها لم تغير ملامح الشعب المغربي الأصيل، شكرا هسبريس ومزيدا من التميز
إحتلال المغرب كان مقررا سواء بقتل الطبيب أو دونه كيف يتصور أن تحتل تونس والجزائر والمغرب بموقعه الإستراتجي لا يحتل ولكن السبب الحقيقي للإحتلال ليس السكان بل الأعيان والسلطات المغربية . فهذا كان مقررا منذ مؤتمر الجزيرة الخضراء في 1906
أرض المغرب الحقيقية :
كانت أرض المغرب قبل إحتلال الجزائر تمتد شرقا إلى وادي شلف و للا مغنية و توات و الصاورة بالإتفاق مع الخليفة العثماني الذي كانت تتبعه الجزائر بالبيعة الشرعية و أثناء إستعمارها من فرنسا بدأت تأخذ من هذه الأراضي و تضيفها إلى الجزائر التي جعلتها ولاية فرنسية لما وراء البحار , و علينا إستردادها طال الزمن أم قصر . إن جنرالات الجزائر الخالون و الحاليون لا يرغبون في مناقشة الأمر وديا و تاريخيا بأدمغتهم مصابة بإنفصام الشخصية
أما دماغ بيدقهم المعاق فقد أصبح متائكلا و لا يوجد فيه مكان سوى للحركات الإرادية لرفع يده والتوقيع على الوثائق المخدومة من طرف هؤلاء الجنرالات
معركة اسلي التي خاضها المغرب تضامنا مع الجزائر و منح اللجوء للأمير عبد القادر الجزائري، وتزويده بقوات عسكرية هي سبب احتلال مدينة وجدة …!!!!!
"وبعد حادثة المروحة هاته بحوالي تسعين سنة قامت فرنسا بأمر مشابه في المغرب عندما اتخذت من حادثة مقتل أحد مواطنيها بمدينة مراكش ذريعة لاحتلال مدينة وجدة، ويتعلق الأمر بالطبيب موشان."
هذا يؤشر على أن فرنسا حاولت إستعمار المغرب لما يزيد عن نصف قرن،إلا أنها لم تتمكن من ذاك نظرا لقوة وخبرة السلاطين الذين تعاقبوا على المملكة الشريفة.
واليوم بعد 107 سنة, فرنسا تحتل مراكش بالمعنى الكامل للكلمة ومواطنيها من أصل يهودي عربي أو كولوا؛بتفخيم الكاف؛يسعون خرابا وفسادا في هذه المدينة وغيرها؛ويستغلون أبشع الإستغلال أطفال نساء ورجال هذا البلد في الدعارة داخليا وخارجيا إغتصاب الأطفال الشدود الجنسي والثقافي حتى تكليخ الناس الإستحواد على أحسن الأراضي والمواقع إستعباد الناس خلق التفرقة والفتنة على شكل عرقي؛الشلوح عروبية؛ الإجرام؛الإنتحار،الغلاء الفاحش للمعيشة؛التلوت البيئي تنفير باقي الأجانب الأقل ضررا؛ من المغرب؛
إن الوضعية الحالية أخطر وأذل بكثير من ماكان عليه الحال في الماضي القريب.
وهل سنعول على القوادة والعملاء الكبار لتغيير هذا الواقع المر الذي يزداد بشاعة يوما بعد يوم؟؟؟
بفضل الله اولا. وبفضل عزيمة و مقاومة المجاهدين المغاربة نال المغرب استقلاله و عاد السلطان محمد الخامس الى عرشه معززا مكرما لكن ما يحز في نفسي لحد الان هو الغدر و نكران الخير و الجميل للجزائر التي استشهد الاف المغاربة من اجل ان تنال استقلالها.
قبل خروج فرنسا من المغرب ارادت ارجاع الاراضي المغتصبة التي ضمتها للجزائر( 2 فرانسا ) انذاك لكن محمد الخامس رفض التفاوض معها حتى خروجها النهائي من الجزائر و كان لا يدري ان الجزائر التي يدافع عنها ستصبح العدو رقم 1 لابنه الحسن الثاني و لحفيده محمد السادس.
المشكلة ان فرنسا و الغرب مازالو يستعملون نفس الاسلوب ومازلنا نصدقهم بكل سداجة، القوي لا يحترم الضعيف وما تحرش فرنسا بنا. هذه الايام الا لابتزازنا
Émile Mauchamp était le fils d'un homme politique, qui fut conseiller général de Chalon-sur-Saône. Après des études au collège, il partit à Paris étudier la médecine. Nommé médecin sanitaire maritime, il exerça dans de nombreux pays : le Portugal, le Brésil, l'Italie, la Grèce, la Russie, l'actuelle Turquie. Après un passage à Jérusalem, il fut nommé au Maroc par décret du ministère des Affaires étrangères pour y diriger un dispensaire, créé en 1905, à Marrakech.
l y trouva la mort le 19 mars 1907, assassiné – à l’âge de trente-sept ans – de plusieurs coups de couteau, tout près du dispensaire où il soignait des enfants. Le docteur Émile Mauchamp avait-il des activités d'agent secret comme certains l'ont prétendu ? La population, paraît-il, semblait accuser ce médecin de « visées chrétiennes, sournoises et néfastes ». Le Maroc, alors, n’était pas encore protectorat français.
Oujda est occupée et évacuée par les troupes françaises une première fois en 1844, 2 fois 1859 et 3 fois 1907
في 1907 كان سكان الدار البيضاء يطلقون على مدينتهم اسم: Anfa
اسم "الدار البيضاء" لم يكن له وجود.
كلمة "الدار البيضاء" ترجمة حديثة للإسم الأجنبي Casablanca
Anfa كلمة أمازيغية تعني: التل أو المرتفع
La prise d'Alger en 1830, la guerre de Tétouan en 1860 et
et le porotectorat du Maroc en 1912 étaient une conséquence directe
de la régence ottomane en méditerranée et
du jihad bahri des morisques dans nos deux pays et
que les européens appellaient piratage. Ces derniers réclamaient d'Alger
et du Maroc, non pas
l'argent, mais l'arrêt immédiat
de la course et de l'esclavage. Aujourd'hui ils disent que près
de deux milions de chrétiens ont été réduits à l'esclavage
au 19°siècle dans les seuls ports d'Alger, de Martil et de Salé.
Ils vont même jusqu'à dire que les polpulations du nord du maroc et
d'Alger sont devenus blonds avec un teint clair
à cause des milliers de femmes européennes esclaves qui avaient été
vendues dans cette région. A nos chercheurs de revoir l'histoire du port
de Martil qui vient d'être démoli et absorbé par la corniche
et celle de Salé qui devient un port de
plaisance.
والله كون بقات فرنسا الى حسن بعدا اياماتها كانت النظافة وجمال المدن ومُدرسين فرنسيين بالمدارس يدرسون بصرامة و آش من جرادي واشمن أناقة ومساحات خضراء والأزقة عرفتها مدينة الدارالبيضاء خاصة ووجدة والمحمدية كذلك تقول بشارع محمد الخامس بالدارالبيضاء وحي لاجيروند انك تتجول بباريس آنذاك وكذلك احياء الإيطاليين والبرتغاليين بنفس المدينة وأطباء فرنسيين بالعيادات وجمعيات خيرية كانوا يوزعون علينا الغذاء والألبسة بالمجان بالكنائس مفتوحة كل ايام الأسبوع على العامة … ودابا فين … أيدوز شي نصراني گد ام شي جامع نهار الجمعة تلقى البراهش تايشيرو عليه بالحجر …فين النصارى وفين حنا…گالك طردنا المستعمر…طفرتوها.
لماذا تزويدون الشباب بمعطيات خاطئة؟ مقتل موشان، لا علاقة له باحتلال وجدة. الفرنسيون، لما دخلوا هذه المدينة، لم يجدوا بها سوى أوبئة، و أمراض من كل الأصناف : التيفويد، و المناجييث، المعرفان عند العامة آنذاك ، ب : ( السالمة، و كردة ) ً.. أضف إليهم مرض الجدام، و الجدري.. السنوات الأخيرة، من حكم المولى عبدالعزيز، كانت سيئة جدا، و السفر من فاس إلى مراكش، كان يعتبر مغامرة، بل مجازفة لا تحمد عواقبها.. لهذه الأسباب انتشرت مهنة " الزطاط "، و كثر الزطاطة، و معهم انتشرت الفوضى ( السيبة ) ً … إذن، من يلوم سكان مدينة وجدة، انذاك، إذا خرجوا مرحيبين بالحملة الفرنسية… !!! ؟؟؟؟
بعض المثقفين و الصحفيين و الكتاب المغاربة مازالوا يختفون وراء النهج القديم للتعاطي مع الإرث التاريخي للمغرب،سبب آحتلال و جدة ليس مواطنا فرنسياً الجاسوس الآتي من الجزائر الفرنسية،بل السبب الحقيقي هو" دعم المغرب الرسمي و الشعبي للمقاومة للجرائرية"..ما معركة إسلي و قصف عدة مدن مغربية على السواحل الأطلسية و البحر المتوسط و سقوط مئات الشهداء المغاربة و فرض غرمات ظخمة على الدولة المغربية إبان تلك الفترة إلا سببها الجزائر و آنخراطنا في دعم تحرير الجزائر التي أصبحت الخرائر بفضل نظام الحركي العسكري..
فرنسا ضمت الصحراء الشرقية المغربية للخرائر،كأن من الممكن أن يرث نظاما آراضي دولة أخرى عن طريق المستعمر القديم للدولتين " ما يحدث بين المغرب و الجزائر سابقة خطيرة ليس لها مثيل على الإطلاق،آراضي مغربية تاريخيا ضمت تحت الإحتلال الفرنسي و الجزائر تستوطن آراضي مغربية منذ 1962 السكوت على هذا المنكر لا يجوز و على المغرب أن يطالب بآسترجاع آراضيه ويقوم بالإجراءات الضرورية أمام المحكمة الدولية و آستدعاء " الأرشيف العثماني و الفرنسي و الإسباني " أمام المحكمة…الجزائر تحتل أجزاء كبيرة من الأراضي المغربية…
c est vrai qu à Marrakech il y avait des allemands (prussiens à l époque) ils etaient dans la construction ,génie civil mais bien avant au moment de la dynastie des saadiens..bref si le maroc n avait pas vécu ce protectorat Français vu la faiblesse du pouvoir en place (le mekhzen) et la misère qu avait vécu le peuple ..on viverait à l age de la pierre jusqu à nos jours ..ne crachez pas dans la soupe !nous avons et nous aurons toujours besoins de l occident..parceque nous n avons pas encore de projet de vraie nation …
المهم ان رجال المغرب اجلوا المستعمربالرغم من قلة الامكانيات ..مقاومة الرجال والنساء انذاك تخول درسا لاجيال اليوم على مستو ى التحدي والارادة التي تفوقت بكثير على. اسلحة الدمار التي كان يملكها المستعمر الفرنسي ..
تحية وامتنان لشهداء المغرب الحبيب
ينقصنا فقط ان ننسلخ عن الاستعمار الفكري. اولها تقدير لغتنا بما يكفي دون ان نهمل لغات الاجانب تفاديا للعزلة عن العالم الاخر ، ثانيها توجيه اقتصادنا وفق اهدافنا وطموحاتنا الخاصة مع محاولة تحقيق الاكتفاء الذاتي بكثير من المواد الفلاحية والصناعية كي لانرضخ لمخططات اجنبية سواءا كانت سياسية اوايديولوجية .
شكرًا هسبريس على هذا المقال . نعم احتل المغرب بمقتل فرنسي واحد أما نحن المغاربة فلا قيمة لنا نقتل و نهان يوميا على معاير سبة و مليلية و أروبا كالذباب لا احد يحرك ساكنا الا تخجل حكومتنا من هذا المقال يا معتصماه !!!!!!
استعمار الفرنسي له شئ اجابي بناء مرافق كبرى سكة الحديد،تخطيط عمران وتنسيق مدن مثلا الدارالبيضاء شوف بنايات شوارع عريضة المتبقية في عهد الحماية من الجو كيف كانت،كل هذا باتقان هندسة ايطاليا اروبية يد عاملة مغربية،سلبيات المستعمر افسد المجتمع الذي كان محافظآ،بالمخدرات خمور بغاء دعارة حتى يغرق المواطن في الملذات،نحن اليوم استقلالنا الجزئ سا يدخل60 عام،ماذا اضفنا الى وطننا؟انظرو الى تخطيط المدن من الجو مقارنة مع الجيران كا اسبانيا والبرتغال؟اكيد صراحة مسؤولين الذين حملو الاستقلال نهبو البلد محسوبية وباك صاحبي،والوطن المغربي اصبح بالنسبة لهم يقرة حلوب،يضحكون على الشعب بسياسة ترقيع،ليس هناك رؤية شاملة نهوض حقيقي،تعليم بناء انسان مغربي قوي يحب وطنه يسعى الى ان يجعله وطن قوي تعليم تكوين صحة بنى تحتية،انخراط الكل في البناء اعتماد على طاقات،شباب مهمش منسي يتعاطى ممنوعات يتسكع يدخل يخرج سجون،كنا صغار الحسن الثاني،في خطاب شهير سا يصل خلال 20سنة القطار الى العيون؟أين هذا المشروع؟قالو لنا سا يصل جسر قار بين اروباء و المغرب؟اين هذا المشروع؟
تحققو من معلوماتكم من فضلكم فالتليغراف الا سلكي بدات في استعماله الجيوش الاوربية نهاية 1906وكان يحتاج الى4 اشخاص
من كان يمرر المعلومات هم ابناء جلدتنا من الخونة والمنافقين كما يحدت اليوم
فرنسا خرجت من الباب لتدخل من النافذة
شكرا لنشر
قبل 107 سنوات .. باريس تحتل وجدة انتقاما لمقتل فرنسي بمرّاكش وانتقاما
للمساعدة التي قدمها سكان المنطقة الشرقية ( الوجادة اهل انكاد البصارة وبني ازناسن….) للجزاءريين بالخصوص في معركة اسلي.
هذه المعركة -اسلي- للأسف انهزم فيها المغاربة امام الفرنسيين الذين اعتمدوا على العتاد العصري(المدفع) في المقابل اعتمد المغاربة على (السيف). فكانت الغلبة للاستعمار.
هذا الاستعمار بالرغم من سلبياته فانه خلق بنية تحتية و سكك حديدية..وصناعات استخراجية ومعدنية…
والان ما بعد 107 سنوات………
comentaire 6
est ce que vous avez un lien pour les textes de cette conference ?
merci
Je suis d'accord avec Mr 18 Enzo, car ici on raconte n'importe quoi!
الشيطان ذكي ..حقيقة ..لهذا فان اعوانه من الصليبيين لما عجزوا عن اطفاء نور الله بافواههم جربوا وسائل اخرى ..لم يكن قبل القرن التاسع عشر سبلا للتواصل غير الحرف و البرقيات لهذا فان العديد من الكتاب الباحثين كتبوا عن العالم كله و قدموا كتبهم للجيوش من اجل الاستفادة منها ولفهم جاسوسية النخبة المثقفة يكفي ان تقرا كتب اوجست مولييراس الذي دقق في كل شيء حتى اين تتواجد الغلة والكنوز فلما جاءت فرنسا الى المغرب كان المستعمر يعرف دولته المغتصبة دربا دربا وقطعة قطعة
اجدادنا في مدينة وجدة كانوا لا يرضوا ان تنزع المراة اللثام عن وجهها وتقولون انهم رحبوا بالمستعمر !!!!!من وجدة الى الريف كلها كانت مقاومة شرسة !!!
“La sibha, qui était le vecteur essentiel qui a conduit au protectorat, s'est renforcée au Maroc juste après l'accord hispano-marocan qui était un grand désatre pour le Maroc et qui stipulait que l'Espagne quitterait Tétouan si en contre-partie le Maroc lui permet, d´èlargir la ville de sebta, de lever des taxes dans tous les ports maroains et de mettre sa main sur tous les produits du pays et ce pendant cinq ans. le trésor chérifien a fait faillite et la suite tout le monde la connait.
الوجديون بعيدون كل البعد عن الترحيب بالمستعمر. فيكف بهم يقاتلون الفرنسيس في معركة اسلي و في نفس الوقت يدعي صاحب المقال انهم رحبوا بالفرانسيس. من رحب بالفرانسيس هو من لم يحارب واستسلم بدون عراك. صحح مقالك بالله عليك. ا ما الا مواض، فكانت مستفحلتا ذاك الوقت في جل المغرب العربي، حتا أوروبا لم تسلم من تلك الأمراض. نجانا و نجاكم الله منها.
عاشت امبراطورية الفرنسية و الموت للعروبية و البربر اكلي اللحوم البشرية المتخلفين اللهم فرنسا او هؤلاء العلويين احفاد الزنوج لا يعرفون رحمة و لا اسلاما و لا قانون و لا ديموقراطية حكموا المغاربة بالحديد و النار ابا عن جد و طبقوا عليهم سياسة جوع الكلب يتبعك حتى اصبحوا المغاربة يعبدون الملك اكثر من الله ماذا فعلوا العلويين للمغرب لا شيء الفقر و التهميش و الفساد 2014 و مازال هناك مغاربة يعيشون في الكهوف في الجبال لا ماء و لا كهرباء انا افضل الاوروبيين على هؤلاء المجرمين لوكان الاوروبيين في المغرب لكان عندنا احسن اقتصاد و الكل يعمل برواتب جيدة و القانون و المساواة و رعاية صحية جيدة و الامن و العلم الكل يعرف يقرا و يكتب
Nous vivions a cette époque une décadence vers l'enfer.
Il y'a avait beaucoup de d'hypocrites parmi nous, à tel point ou il y'avait une certain femme marocaine se prénommant Fatima, qui été l’unique Spahi, de l’armée française de la Grande Guerre de 1915
لمزيد من المعلومات فالجيولوجي لويس جنتيل هو مكتشف الفحم الحجري بمنطقة جرادة،
A quond cett glorieuse armee aura les cou…. de liberer Ceuta et Mlilia.
Maghribia prend les armes et va liberer ton territoire et arrete de nous faire souler de ton armee qui peut meme liberer ses propres terres et dire on a libere nos terres ? gagner la guerre contre la france qui etait une puissance militaire et ne pa y arriver contre l'Espagne les pays des miserables, un pays de soulard, sambreros et et co sanguinaires
Vraiement la honte
selon ce qu'on nous a fait étudier , il n'existe au maroc que med 5 et Hassan 2 qui militer pour que le maroc soit indépendant le people était absent.
الاحتلال افضل من العبودية اتمنى ان نكون مازلنا محتلين من الاروبيين
Pour l historien ismail tizarni.
ds votre article vous avez touche les trebu de laregion de oujda qui a toujour defendu le maroc contre les invaideure et ou la region ete purement sous la direction des trebus et sans presence de makzen .car si la france a entre ds la region de oujda sans defence et qui a ete soumis a siba et au maladie contagieux et aussi a la famine.montre qu il n ete pas sous la direction de makzen qui n existe pas ds cette region et sa limite a ete a fes.
les oujdis en arrete les turks avec leur courage et aussi il lute contre l espagne avec des homme d oujda et de rif ou le makzen n a pas de trace.
la france a ete au maroc par un traite de colinisation signe par le makzen et l autorite de colonilisme.de plus il ne faut pas base l histoire sur des faut temoinage d ecrivain et journaliste.merci no parent qui on fait la lute contre les turks et aussi la france pour la libere de contra signe par abdelazziz alaoui qui a vendu le maroc.de plus les oujdi sont des homme
ا االاسسباب مختلفة والاسستعمار واححد.لاتقلب ففرنسسا خطططت لاحلالل الممغغرب باتفاق ممع من كان يحكم المغرب.اللححماية بشروط واققروا التتاريخ ولكن باقلام غير اقلام المغرب.وععللي كلل نحمد الله الللهم ااززبال والحالل التي تعيشهاا بعض المدن ولا الاستعمار قبحه الله.احمد الله كثيرا علي استلال البلاد واقولها بالقب وافتخر ببلاد وبحكمم محمد السدس نصره اللله والله ازد له خيرا علي خيرا انه الظلة التي يلجا اليها االمغاربة.