باحثون يطالبون فرنسا بالاعتراف بجرائم الإبادة في"بوكافر"

باحثون يطالبون فرنسا بالاعتراف بجرائم الإبادة في"بوكافر"
السبت 2 ماي 2015 - 22:00

نظمت منظمة تاماينوت فرع آنفا ندوة وطنية حول الأوراق السرية لبوكافر، بدار المحامي بالدار البيضاء. اللقاء الذي حضره ثلة من المثقفين والباحثين ونشطاء الحركة الأمازيغية بالدار البيضاء وعدد من المهتمين تمحور حول كتاب “أوراق بوكافر السرية” لميمون أم العيد.

مؤلف الكتاب الذي صدر هذه السنة في طبعته الثانية قال في مداخلته أمام الحاضرين بقاعة دار المحامي إلى الهدف من هذا الكتاب ليس هو زج الأجيال الحالية في نقاشات تاريخية غير مجدية، وإنما الهدف هو تنقية التاريخ من الأسطورية ومن الشوائب ليكون تاريخا عاديا يُقرأ دون عُقد.

وأضاف أم العيد أن الرواية الشفوية ليست دائما مُنصفة، “فكل قبيلة تمجد أبطالها وتنسب لهم كل الانتصارات وتصور الآخرين كخونة وشياطين، حتى اختلط الحق بالباطل وأصبح التفريق بينهما أمرا صعبا ومستحيلا”.

وزاد بأن “المجتمعات المتخلفة كلما شعرت بالانحطاط تبحث عن أمجاد وهمية في تاريخها كتعويض نفسي عن الانهزامات الحالية في الحاضر، لكن أوراق بُوكافر ككتاب تاريخي جاء لينزع تلك القدسية عن جزء من تاريخ الجنوب الشرقي، ليبين بأنه تاريخ انساني”.

واستطرد المتحدث أنّ معركة بوكافر “ليست معركة خاضها الملائكة ضد الشياطين، بل خاضها أُناس فيهم الذي صعد الجبل من أجل الدفاع عن أرضه ومنهم من خاضها من أجل تجارة يمارسها، أو من أجل امرأة يتزوجها، أو من أجل أهداف آنية يقضيها دون أن نغفل أن فيهم الذي صعد دفاعا عن أرضه ووطنه ودينه”.

صاحب “أوراق بُوكافر” تحدث بشكل مستفيض عن أهمية الأوراق التي نقلها من الفرنسية إلى العربية مذيّلة بشُروحات عن الأماكن والأشخاص في كتاب من 208 صفحة من الحجم المتوسط، موضحا أن “التقارير الاستخباراتية التي نقلها من مركز الأرشيف الدبلوماسي بمدينة نانت الفرنسية عن معركة بوكافر لم تُكتب أول مرة في 1933 بهدف أن يطّلع عليها الجميع، بل كتبت بهدف أن يتم إخبار الرؤساء بالوضع الميداني للمعركة بجبل بُوكافر”.

وأضاف أن المهم “هو ما يستفاد من المعركة، إذْ كانت معركة وحدت قبائل الجنوب الشرقي، فقد شاركت فيها قبائل أيت عطا وأيت مرغاد والشرفاء وإقبليين وإملوان وإڭرامن وغيرهم من القبائل وليست فقط ملحمة عطاوية فقط”.

واستطرد أن “البوكافريين” كانوا يعرفون عدوهم بشكل جيد لذلك حاربوه بكل عزم، متسائلا “هل الأجيال الحالية تعرف عدُوها الحقيقي، سيما وأن الحديث عن بوكافر ومعارك التحرير لا يعني بالضرورة أن نُحارب نفس الأعداء الذين كان أجدادنا يُحاربونهم؟”.

ومضى أم العيد قائلا “كل جيل عدو، ولكل جيل معركته التي عليه أن يخوضها بكل ثقة، ففرنسا لم تعد من أعدائنا، بل بات لنا أعداءٌ آخرون كالجهل والاستبداد والظلم والزبونية والمحسوبية وغير ذلك من الأعداء الذين لا تسلتزم مقاومتهم استعمال البارود وإراقة الدماء” بتعبير صاحب أوراق بوكافر السرية.

وعن أرقام القتلى في معركة بوكافر أورد أم العيدمن التقارير ما تحدث عن كون المخبرين لم يعودوا يستطيعون حساب الموتى المغاربة لكن جسامة الخسائر تظهر في عدد النساء اللواتي يضعنا أثواب بيضاء على رؤسهن جرّاء فقدهن لأزواجهن.

وفيما تنوعت مداخلات الأساتذة بقاعة دار المُحامي، إلا أنها توحدت في ضرورة مطالبة السلطات الفرنسية بالاعتراف أولا بجرائم الابادة التي ارتكبتها في معركة بوكافر ودعت مختلف الحقوقيين على صياغة مطلب حقوقي يطالب فرنسا بالاعتذار على ما فعلته في حرب بوكافر، وتعويض المتضررين وأبنائهم وحفدتهم، كمطلب أساسي للمصالحة مع التاريخ.

الإعلامي يوسف أوزكيط أورد في مداخلته أمام الحاضرين أنه “بعد معركة بوكافر حينما بدأ تسجيل الألقاب (الكْنيات)، تم تسجيل أغلب أبناء المنطقة بأسماء النساء كأوبزّا، وأو هزّا و أويطّو وأُوخيرا وأُهرا وغيرها من أسماء النساء بالمنطقة بسبب استشهاد أغلب الرجال بالمنطقة في المعركة، مما جعل الناس ينادون الأطفال بأسماء الأرامل من أمهاتهم”.

أما رشيد بولخزين فقد تحدث “عن إجحاف التاريخ في حق الأعلام التاريخية المهمة بالمنطقة مشيدا بكتاب “أوراق بوكافر السرية” الذي ذكر أعلام المنطقة لأول مرة كأُخجيج الذي بُويع شيخا لأيت عطا بمعركة بوكافر وعمره 10 سنوات”، متحدثا بشكل مستفيض عن سيرة هذا الرجل الذي لعب دورا مهما في معركة بوكافر دون أن يأتي له ذكر في أي كتاب تاريخي دون أوراق بوكافر السرية و الرواية الشفوية.

‫تعليقات الزوار

19
  • المهدي
    السبت 2 ماي 2015 - 22:30

    معركة بوكافر من الملاحم البطولية التي ينبغي اولا ان تدرس وتعرفها الأجيال التي تجهل الشيء الكثير عن تاريخها او تتلقاه مشوها ومبتورا ، وتاريخ المقاومة الحديثة نسبيا الذي عاشه المخضرمون ممن لا زالوا على قيد الحياة ناله قسط وافر من التحريف والكذب والإقصاء الذي طال ابطالا ابتلعتهم دوامة النسيان وآخرين لم تلمس أيديهم قطعة سلاح فتصدروا المشهد بعد ان انفض العرس ، وقبل ان نطالب فرنسا بالاعتذار عن معركة بوكافر كان الأجدى اثراء الحقل المعرفي والأكاديمي بدراسات حول هذه المعركة وغيرها وتعريف الناشئة بالبطل عسو باسلام ورفاقه وحجم القوات والحصار الذي تعرضوا له وتفاوض كبار ضباط المستعمر مع هذا البطل لإلقاء السلاح مقابل شروطه التي لم تكن تروم امتيازا او حظوة او وجاهة بقدر ما همت فك الحصار على سكان قبائل آيت عطا والالتزام باحترام كرامتهم وكرامة عائلاتهم ، كان أسد المجاهدين عسو باسلام مثالا للقتالية ونكران الذات قاد المعارك بضراوة شهد له بها الأعداء قبل الأصدقاء وهو الذي قال في حقه الأكاديمي الفرنسي هنري دوبوردو : قاد المعارك بشراسة لم يحقق معها الهجوم الفرنسي أهدافه رغم الفارق في العتاد والعدة ، ات

  • من الشمال العظيم
    السبت 2 ماي 2015 - 22:38

    اتمنى تكريم هولاء المجاهدين الابطال الشجعان الاقوياء رجال التحدي الدين شاركوا في معارك انوال العظيمة ,,, من طرف المخزن وفرنسا

    واطالب بدانة اسبانية عن الجرائم التي لحقت بالمدنيين وبالقصف الكيماوي وقتل المدنيين بدون سبب

    نحن كما قال قائدنا نحن نرحب بالمدنيين وليس بقوة استبدادية هدفها سرقه وارسال الخيرات الى اوروبا والمشهد يتكرر الان
    التاريخ يعيد نفسه
    الله اكبر فوق كيدي المعتدي ,,, ريفي مرى من هنا

  • bouchaib reddad
    السبت 2 ماي 2015 - 22:38

    Nous imposer d'acheter des armes française contre leur soutient a notre Sahara est un crime, nous imposer leur TGV et tramway pour nous soutenir est un crime , nous faire payer 400millions de dollars annuellement pendant 100 ans pour soi-disant les infrastructures pendant protectorat est un crime , nous faire du chantage pour continuer a utiliser la langue française comme 2ème langue est un crime …….

  • عبدالاله العروي
    السبت 2 ماي 2015 - 23:02

    ومن قال ان فرنسا يجب عليه الاعتراف والاقرار بجرائمها الحربية فقط في معركة بوكافر سنة 1933التي قادها عسو أوبسلام بل نحن كمجتمع مدني مغربي حر ونزيه والدي لا يفرق بين ابنائه ومناطقه نطلب اكثر من هذا بأن تعترف فرنسا بجميع جرائمها في وطننا الحبيب بداية باستعمارها الامبريالي للبلاد بذريعة حماية السلطان عبد الحفيظ سنة 1912 وعلي اثرها وجه المحتل الفرنسي مقاومة في كل أنحاء المغرب بداية من المقاومة الريفية بقيادة المجاهد محمد أمزيان بالريف عام 1909 وايضا انتفاضة قبائل الصحراء بزعامة الشيخ ماء العينين وولده الهبة وايضا لا تفوتني الابادة الجماعية التي تعرضت قبائل الريف بعد معركة أنوال سنة 1921بقيادة المجاهد مولاي محمد محند او عبد الكريم الخطابي كما يحلو للبعض التي اندحر فيها الجيش الاسباني النظامي ولقي هزيمة نكراء بحيث ابتداء من سنة1925تواطأت فرنسا الامبريالية وشريكاتها اسبانيا للقضاءعلي المقاومة الريفية وقبائل الريف بقصفهم بالغازات السامة وغاز الخردل السام الذي انهك البلاد والعباد انداك اذن و للذاكرة الجماعية المغربية يجب علي فرنسا واسبانيا الاعتراف بجرائمهم الحربية ضد الشعب المغربي

  • حدور
    السبت 2 ماي 2015 - 23:05

    نشكرك سي ميمون كثيرا، لان هذا الكتاب أزال الغبار عن تاريخ المنطقة وخاصة بوكافر

  • لهلالي عبد الحفيظ
    السبت 2 ماي 2015 - 23:11

    هذه المعركة الملحمية من المعارك التي ندر الحديث عنها ولربما لما انطوت عليه من اخبار وانباء كان من الصعب على فرنسا تداولها وخصوصا في الثلاثين من القرن الماضي باعتبار انها دولة كبرى كانت تدعي حماية امة ومملكة شريفة ولا نغفل كذلك مقتل الجنرال بورنازيل برصاصة من معدن الفضة الذي اخترق جثته ولا بنبغي ان نغفل بنود معاهد الهدنة وبنودها الدالة على الكثير …واشكر الأستاذ المقتدر الذي انوه بحنكته في البحث الجاد والمجدي وآمل ان اتمكن من نسخة من انتاجه الهام ،وشكرا .

  • Atbir
    السبت 2 ماي 2015 - 23:25

    Remarque à M. Bouchaib, commentaire 3: Pourquoi vous exprimez en français, si ça fait partie du crime? Optez plutôt à l'arabe ou à tamazight. D'ailleurs, votre français laisse à désirer.

  • Mohamed HARIZI
    السبت 2 ماي 2015 - 23:27

    Y avait-il eu vraiment massacre voulu et caractérisé par l'armée française, composée de légionnaires et de goums marocains lors de la bataille de Bougafer

    Moha OU Baslem, chef des guérilléros marocains , bien que vaincu a été gracié et a vécu de longues années en tant que Caid des Ait-Atta

    Pourquoi ressasser toujours le passé puisque la France, pays colonisateur par la force des armes et de ses supplétifs indigènes qui tuaient leurs propres frères, ne reconnaitra jamais ses torts pas plus au Maroc qu'à tous les pays d'Afrique; à l'instar de la Turquie avec les Arméniens,les Américains avec les Indiens ou la République Sud Africaine avec le peuple Zoulou

    C'étaient nos défaites d'Isli et de Tétouan qui avaient précipité notre occupation conjointe par la France et l'Espagne –

    Maintenant que nous sommes en parfaite symbiose avec la France, laissons le temps guérir toutes les blessures et effacer toutes les traces d'un passé qu'il vaudrait mieux oublier, pour toujours

  • hmida
    السبت 2 ماي 2015 - 23:32

    La france doit s'excuser a tous les marocains pour toute la periode colloniale.elle doit rembourser tous les citoiyens pour les dommages effectues au cours de cette douleureuse periode mais aussi apres l'independance car elle continue a se meler ds nos affaires qu'elles soient politiques,cultureles ou economiques.la france doit lever sa main sur notre education nationnale et doit respecter nos diplomates ,nos securitaires et nos genereaux

  • marookki
    الأحد 3 ماي 2015 - 00:04

    لا مايمكن الا نترحم على على أرواح شهداء هده المعركة العضيمة التي وكعدد من المعارك الآستشهادية لمحاربة المستعمر الفرنسي والاسباني و البرتغالي و التركي لا علم للعديد من المغاربة بها ولم يسمعو بها أو درسوها في مقررات التربية الوطنية و لا أناط المتقفون عنها التام في أعمالهم الفنية و التقافية .
    وان لم أحضر الندوة فاني أعيب على كاتب المقال بأنه لا دكر لكلمة شهداء أو شهيد في مقاله فانه نقل لنا الرواية الآستعمارية بلسان مستعمر ولا حس لمشاعر المغاربة و دوي الشهداء.
    فكيف نطلب بحق الأعتراف بالأبادة و لانسمي الضحايا بالشهداء الدين دافعو عن بللادهم ودينهم وعرضهم وتجارتهم ؟

    * لم يعودوا يستطيعون حساب الموتى المغاربة
    *تعويض المتضررين وأبنائهم وحفدتهم،
    ؟

  • عروب التهامي
    الأحد 3 ماي 2015 - 00:14

    المقاومون و المجاهدون هم الذين قاوموا الفرنسيين لمدة سبع سنين في الشاوية و الدارالبيضاء قبل عقد الحماية
    لقد قاومت الشاويةلسبع سنين و لم ينصرهم لا ريفي و لا شمالي ولا فاسي و لا أمازيغي و لما سقطت الشاوية سقط كل المغرب في أقل من سنة، كفا من السينما فغالبية الجيش الإسباني قي الريف كان من الريافة أنفسهم

  • نورالدين
    الأحد 3 ماي 2015 - 00:21

    ان المتتبع لتاريخ بداية الكفاح المسلح بالمغرب منذ 1912 يدرك بالملموس ان احتلال بلادنا لم يكن بالامر السهل ، حيث تصدى لهم ابطال عظام امثال احمد الهيبة و موحا اوحمو الزياني ( معركة لهري 1914) و قائد ملحمة انوال عبد الكريم الخطابي(1921م) ،الى جانب معركة بوغافر بجبل صاغرو بالاطلس الصغير التي ابان فيها عسو باسلام عن وطنية صادقة و دفاع مستميت رغم فارق القوة بين الجانبين ،اذ تمكن زهاء 9000 مقاتل باسلحة بدائية تكبيد العدو الفرنسي خسائر فادحة رغم ان قوات هذا الاخير كانت تتعدى 80 الف مقاتل مدججين باحدث الاسلحة انذاك .فلولا انتهاء الذخيرة للمجاهدين و الحصار لما تمكنت من الظفر بهذه المعركة الشهيرة.

  • salh
    الأحد 3 ماي 2015 - 00:24

    ومن سيعوض للأسر التي هجرت من قصورها وأراضيها على يدكل من ايت عطى وايت يافلمان.الاف الأسر تشردت وتمزقت .وعندما دخلت فرنسا ابقت الوضع كما هو بل اقرت بالملكية لهؤلاء.

  • lorraine
    الأحد 3 ماي 2015 - 00:57

    L histoire de maroc contemporain est écris à paris.en visitant le palais de maréchal leyaut'y.j ai découvert que les pauvre amazigh ont été arnaquer aussi bien par le malgré que par sa maman français. Les générations à venir vont sentir le fameux indépendance avec un arrière goût amère pour ne pas dire de puce. Saghr et sa bataille témoigne à jamais des traître arborait marocain.quant au roi il fait qu appliquer ces traites qui rent le maroc esclave a jamais…y

  • وطني
    الأحد 3 ماي 2015 - 01:34

    تحية اجلال الى المجاهجين الدين دخلوا خنادق القتال ؛بعدما وقع عبد الحفيظ معاهدة الاستسلام ؛ في 31 مارس 1912 واخد الشيك بالفرنك الفرنسي انذاك ؛ كاي مقامر في اللوطو؛ ثم دهب الى طنجة واشترى باخرة وشحن امواله ونسائه ؛ ثم عبر الى فرنسا ليعيش في هدوء.

  • عبدالرحمان
    الأحد 3 ماي 2015 - 14:09

    ‏‎ ‎المسؤولين المغاربة لايهمهم الإنسان المغربي ولا الكرامة ولا أي شيئ من هذا القبيل فقد سبق لمرتزقة المخزن أن باعوا اليهود المغاربة للموساد الإسرائيلي وهكدا شارك المغاربة عن قصد أو عن غير قصد في نكبة فلسطين كما سبق للمخزن المغربي وأن تخلى عن المقاوم عبد الكريم الخطابي وسكان الريف أتناء حرب الإبادة الجماعية التي تعرضوا لها من طرف المستعمرين الفرنسيين والاسبان والتي أستخدمت فيها أسلحة محرمة دوليا وغازات سامة ولم نسمع عن مسؤول مغربي واحد طالب برد الإعتبار لسكان الريف وتعويضهم عما لحقهم من أضرار مازالوا يعيشون تداعيتها فالمسؤولين على الوطن تناسوا كل هذه الجرائم المرتكبة بحق المغاربة وسارعوا إلى ربط علاقات وصداقات دبلوماسية مع جلادي المغاربة والمتسببين في مأسيهم من أجل مصالحهم المادية الضيقة وحتى سبتة ومليلية وجزر الخالدات لم نعد نسمع بمن ينادي باسترجاعهم

  • عبد العزيز
    الأحد 3 ماي 2015 - 17:59

    لقد زرت بوكافر ولم اجد اي تذكار او شاهد على الملحمة الشجاعة التي وقعت فبه
    وحتى قبر عسو بسلام بقصر املشان التابع لتنغير وجدته مهملا بمقبرة منسية رغم عظمة الرجل.
    وارجو من الفاعلين العمل عى انشاء متحف في عين المكان مع اسماء الشهداء كما تم في ادا اكنضيف بتفراوتوبتمويل فرنسي

  • oumoura
    الأحد 3 ماي 2015 - 20:03

    زهرة ايت إشو و مريم عوام أتمنى لكم كل التوفيق و بهده المناسبة اتقدم بالشكر للاستاد الكبير ميمون ام العيد

  • iliass
    الإثنين 4 ماي 2015 - 13:03

    pas seulement à bougafer à oued zem c'était pire pire les smaala ont subit un vrais génocide

صوت وصورة
جدل فيديو “المواعدة العمياء”
الإثنين 15 أبريل 2024 - 23:42

جدل فيديو “المواعدة العمياء”

صوت وصورة
"منتخب الفوتسال" يدك شباك زامبيا
الإثنين 15 أبريل 2024 - 23:15

"منتخب الفوتسال" يدك شباك زامبيا

صوت وصورة
بيع العقار في طور الإنجاز
الإثنين 15 أبريل 2024 - 17:08 3

بيع العقار في طور الإنجاز

صوت وصورة
مستفيدة من تأمين الرحمة
الإثنين 15 أبريل 2024 - 16:35

مستفيدة من تأمين الرحمة

صوت وصورة
مع ضحايا أكبر عملية نصب للتهجير
الإثنين 15 أبريل 2024 - 16:28 8

مع ضحايا أكبر عملية نصب للتهجير

صوت وصورة
تألق المدرسة المغربية لعلوم المهندس
الإثنين 15 أبريل 2024 - 15:55

تألق المدرسة المغربية لعلوم المهندس