عليلوش: هكذا قضيتُ ليلتي الأولى في حُفرة بالرابوني

عليلوش: هكذا قضيتُ ليلتي الأولى في حُفرة بالرابوني
الأربعاء 24 يونيو 2015 - 12:00

24 سنة و 9 أشهر و26 يوما، هي المدة التي قضَاها الجندي عْدِّي عْليلوش داخل السجون الجزائرية كأسير حرب. عاد ذات ليلة إلى قريته بعدما تم إطلاق سراحه تحت رعاية الصّليب الأحمر الدولي. وجد زوجته قد تزوجت غيره، وصارت جدّة.

وجد النقود المتداولة في البلد قد تغيرت، وأثمنة المواد قد تضاعفت أربع مرات، والناس غير الناس. أسير عانى الويلات رفقة زملائه دفاعا عن الصّحراء المغربية، وكثير منهم قضى نحبه داخل سجون البوليساريو.. في هذه الزاوية نسرد في حلقات خلال هذا الشهر الفضيل سيرة هذا الرجل، ومعاناته في السجون التي قضى بها ربع قرن.

(4)

…أرسلت الشمس أول خيوطها إلى الأرض فأيقظني أحدهم برجله. ركلة على البطن كافية لأنهض بسرعة متناسيا كل الآلام. كذلك فعل مع زميلي. كان آخر عهد لي بالطعام تلك الرشفة من الشاي التي أعْطانِيهَا صاحب الكندورة والسلهام الأسود. لم يكن من فُطور بعد تلك الجُرعة السوداء لهذا الجسد الذي أنهكه التعذيب سوى الرّكل والرفس.

أشار إلى بعض أدوات الحفر أن نحملها، ثم أمرنا أن نحفر موضعا يتسع للشاحنة التي تزود المكان بالماء، يسمّونها الكُوبَة. لم يكن أمامنا سوى أن نحفر خندقا كبيرا يتسع لها ويخفيها من الطائرات الاستطلاعية. اشتغلنا دون توقف حتى حدود العاشرة صباحا كما قدّرت. وَصَل ضابط قبايلي وأربعة ضباط من البوليساريو.

أمرونا أن نترك تلك الأدوات التي نحفر بها، ونركب سيارة ستُقلّنا إلى الرّابوني الذي يبعد عن تيندوف بــ22 كيلومتر شرق هذا الموضع. الرابوني، الرّوبيني، كلها تسميات تدل على وجود سقاية في زمن ما. تعددت الأسماء والمعتقل واحِدٌ وفريد.

لا يملك الأسير سوى أن يطيع أوامر مُقيّدِهِ، ينتقل به من مكان لآخر. ركبنا 3 سيارات وانطلقنا. لم يقيّدونا إلى عمود الجيب الحديدي كما اعتادوا أن يفعلوا. ربما أدركوا أن المغامرة بالهرب أمر لن يُقدم عليه سوى راغب في الموت : إن قتلا بالرّصاص أو عطشا في الصحراء. لذلك تركونا هكذا، وإن لم ننل الحُرّية فعلى الأقل فأيدينا وأرجلنا حُرّة. نجرش موضع آلامنا بأصابعنا كلما دعت الضرورة. أن تملك الحق في أن تحكّ بأظافرك مكانا ما في جلدك، ياه، ما أعظمه من حق، لا أعرف ماذا يعادل بالضبط بالنسبة لشخص يحلم بامتلاك الفلل الواسعة ذات المسابح والخدم، لكنه يعني الشيء الكثير بالنسبة لأسير مقَيّد اليدين.

على ظهر الحمادة توقفوا بنا لإعداد الغذاء. كانوا يرغبون في تناول الطعام وشرب الشاي، لذلك قصدوا شجرة طلحة كبيرة. الطلح يُحيي بداخلي ذكريات الطفولة، لأنه ينبتُ أيضا في مسقط رأسي، كنت أتأمل تلك الشجرة الكبيرة التي تسلقت مثلها في بلدتي.

تحت أشجار الطلح في نواحي النقوب كنت أرعى الغنم، وتحت تلك الأشجار كنت أردّد أهازيج البدو من قومي غير مبال بهذا العالم. كل طموحي أن تعود أغنامي في المساء، وقد انتفخت بطونها من الشبع.

كنت أجلس حيث يجلسون، ولا أتحرك إلا بأمر منهم، لأتجنب أي تعذيب مجاني أو كلام نابي سوف يؤزم نفسيتي. تفرقوا لجمع الحطب من مسافات قريبة، وبقيت أنا وواحد منهم، بينما زميلي كان مع الذين يجمعون الحطب لإعداد الغذاء والشاي.

سألني الذي كان بجانبي:

ــ قُل يا شْلّيح، تعرف تعجن؟

ــ إييه، أعرف.

ــ زيد، نشُوفو.

عاد الذين ذهبوا لجلب الحطب، ومعهم كميات مهمة من الأعواد والسيقان اليابسة. صنعت حفرة كبيرة في الرمل وأضرمت فيها النار.

أخذتُ إناءً أبيضَ أعطانِيهِ والدقيق والماء وبدأتُ أعجن بعدما غَسلتُ يداي. كانوا ينظرون إليّ وهم يُعدّون الشاي الثقيل، وأحدهم يعدّ أسياخ لحم جلبوه معهم من مكان ما.

أتممتُ عملية العجين ووضعتُ العجين في الحفرة الملتهبة بعدما نظفتها من الرماد وبقايا النار. غطيت العجين بالرمل السّاخن والرماد ثم أضرمت النار فوقه من جديد.

كانوا يُعِدّون الشاي تحت الطلحة. اقتربت منهم وأخذت مكاني دون كلام وأنا أتأمل البراد الموضوع على الأثافي، فيذكرني بأوقات الظهيرة في بلدتي عندما كنت أرعى. بعد هنيهة قال لي أحدهم:

ـ شُوف خبزك يا شْلّيّح.

نهضت من مكاني. قلّبتُ خبزتي فوجدتها قد نضجت. نظّفتُها من الرماد وما علقَ بها من تراب فَبَدَت شهية تُغري. خاصة وأن الجوع الذي أشعر به جعلني أراها كأشهى وجبة رأيتها في حياتي. كنت أشم رائحة احتراق حوافها، فيسيل لُعابي.

سمعت أحدهم يقول لزَمِيلِهِ ساخرا وهو يتأمّل خُبزتِي:

ــ من الصّعب أن ننتصِر في خمسة أعوام على جيش الحْوِيسِينْ ( تصغير الحَسَن) مادام يضم مثل هذه العناصِر بين صُفوفه.

ناولتُ الخبزة المطهيّة لأحدهم. قسّمها بيننا. لم تكن القسمة ضِيزَى. منح لكل واحد جزءًا وسيخ لحم. انطلقت بنا السيّارة من جديد حتى بدأ الظلام يفرض نفسه على نور النهار. سرت بنا الجيب بعض كيلومترات، فوجدنا قبالتنا أول مخيم للصحراويين الذين يعلنون رغبتهم في الانفصال.

توقفت بنا السيارة ونزل منها الضباط الذين كانوا صحبتنا لتناول العشاء لوحدهم. استقبلوهم بصحن من الشّعرية. بينما وفّروا لنا نحن حراسة مشدّدة لأن العديد من النساء في ذلك المخيم كُنّ يصرخن فينا ويرغبن في تمزيقنا إربا إربا. تتعالى شتائمهن، لنا ولمقدسات الوطن.

لعنات وسباب متنوع لا أعرف معناه كلّه، لكن فهمته من خلال ملامح وجوهن وصُراخهن. كنّ يطلبن من الحرّاس أن يسمحوا لهن بأن يُبَرّدن فينا قلوبهن. يا تُرى أتبرد قُلوبهن عندما يسيل دم أسرى عُزّل، لا سلاح معهم ولا ذنب سوى أنهم خرجوا ذات صباح لتوفير حراسة لأرواح وأملاك صحراويين تُجار اندس بينهم الخونة.. لكن الحراس منعنهن ولم يصلنا منهن سوى الشتائم والبُصاق الساخن الخاثر. وكان ذلك هو عشاءنا في ذلك اليوم.

تحت الحراسة المشدّدة أعادونا إلى السيارة بعدما أفرغوا الصحن من الطعام وتناولوا حديثا قصيرا، لنواصل الطريق نحو الرابوني. المعتقل كان عبارة عن حُفر كبيرة بعمق أربعة أمتار ومساحة ستة أمتار مربعة. حفرت السلطات الجزائرية تلك الحُفَر خصّيصا من أجل أن تُكَدّس فيها الأسرى. ليل الحفرة بارد جدا ونهارها مشمس حار.

أنزلونا إلى تلك الحفرة. علّق أحدهم ساخرا منا:

ــ تصبحوا على خير، الصباح نجيب ليكم القهوة السّخونة. هادي دبا الثناعش.

قال ذلك بعد أن نظر إلى ساعته اليدوية تحت ضوء السيارة. تركوا حارسين يُطِلاّن علينا بين الفترة والأخرى، وكأنهما خشيا أن تنبت لنا أجنحة نطير بها من تلك الحُفرة.

كان زميلي حامل الراديو إلى جِواري يتألم وكلما لمح أحد العسس يقول له:

ــ بغيت نشرب الله يرحم والديك..

فيجيبه وهو يرمي علينا الرمل حتى نتجنب النظر إليه:

ــ قل لميركان تعطيك تشرب، حنا مانعْطيوْكُوم غير النار الزرقة. تقتلوا ولادنا وتنكحوا بناتنا وبغيتي نعطيك تشرب؟

ــ بغيت نشرب الله ينعل والديك..

ولا جواب سوى الرمل الذي ينثره علينا كلما أراد.

لا أذكر متى نمنا في تلك الحفرة. وفِي الحلم ذهبت إلى تمازيرت، وصلتُ مع وقت الضحى، حيث مراسيم عُرس أخي قد بدأت في يومها الأول. فرحت أمي بعرس أخي وزادت فرحتها بقُدومي. اصطف أهل الدُوار لتحيتي كبطل الأساطير القديمة.

باركت للعروسين وتمتمت لهما بدعوات بحسن المآب وصلاح الذرية ووفير الرزق وجلست أحكي لأهل الدوّار يوميات الحرب والبارود. بعد ذلك اصطف نفر من الرجال وقابلهم صف من النساء لترديد مقاطع قديمة من أحيدوس، تلك الرقصة الرسمية التي لا تستقيم الأعراس في الجنوب بدونها. بدأ الشاعر يتغنى بحُبّ الأوطان وحروب القبيلة القديمة التي خاضها الأجداد دفاعا عن الأرض والكرامة، بينما النساء يعبّرن عن إعجابهن بالزغاريد..

أيقظني صوت حامل الراديو، وهو يصرخ من شدة الألم، تأكدت أني لم أبرح حُفرة الرّبوني. كانت الشمس قد أشرقت، لكنها لم تتوسط كبد السماء بعد، فلا يصلنا منها سوى بعض الأشعة.

طلبنا من الحارسين الذين تم استبدالهما في وقت ما، أن يعطوه جرعة ماء. لكننا تلقنا منهما نفس الجواب:

ــ ماكاين غير النّار الزرقة.

كنا نَطلب له جُرعة ماء مخافة أن يموت وهو عطشانا. لا أعرف لماذا على المُحتضر أن يشرب جرعة ماء! حتى وإن كانت لن تنقذه من موت لازم، لدرجة أن الناس يتمنون لأعدائهم ألا يجدوا جرعة ماء عندما يواجهون سكرة الموت.

بقينا في تلك الوضعية حتى اقترب العصر، سمعنا هدير سيارتين قادمتين. أنزلوا إلينا أسيرين إضافيين جاؤوا بهما من تندوف. أحدهما من قلعة السراغنة والثاني من نواحي بولمان. هذا الأخير توفي رحمه الله سنة 1995، كانوا يعذبونه بوضع كيس ثقيل من الحمص على بطنه، ومن وقتها بدأت أعراض مرض ما تظهر عليه إلى أن مات.

أخرجونا من تلك الحُفرة الموحشة، وأخذونا إلى معتقل آخر رفقة آسرى آخرين. قيل لنا أن الأسرى سبق أن تم القبض عليهم منذ سنة تقريبا في أمڭالا.

المعتقل يسمى مكتب عمر ولد عْلي بويا في ذلك الوقت. تغيّر اسمه بعد ذلك إلى الدّخيل، لكن وإن تغيرت الأسماء، فإن المعتقل يتمتع بسمعة سيئة، وفيها عاش الأسرى صنوفا لا تُطاق من التعذيب.

كنّا وقتها 64 مغربيا في ذلك المعتقل الذي يشرف عليه هذا المسمى عمر ولد عْلي بويا. وفيه سمعت من معتقلي أمڭالا أن الرئيس الجزائري بومدين قد وقّع اتفاقا مع انفصاليي البوليساريو بتمويلهم مدة 5 سنوات، حينها فهمت تلك الجملة التي قالها ذلك الضابط وهو يراقب طريقة عجني للخبز في الصحراء!

كان بيننا 16 أسيرا مغربيا كان قد تم اقتيادهم إلى معتقل خاص بمدينة البْليدة. معتقل تحت الأرض كانت قد شيدته السلطات الفرنسية لسجن المقاومين الجزائريين من الذين يعارضون التواجد الفرنسي. وذات ليلة خطب الحسن الثاني وقال ” إييه يا بُومدين. فرنسا بنات المعتقلات لتسجن فيها المجاهدين، وأنت تسجن فيهم أولاد المغاربة”.

مباشرة في تلك الليلة تم شحنهم في طائرة عسكرية وتنقيلهم إلى معتقل عمرو ولد علي بويا. كان الأسرى يسمونه عْوِميرْ، لتصغيره رغم شدته وبطشه.

كان يصرخ فينا: نتُوما حْميرْ. نتُوما عبيدْ. أنتوما ماشي أحرار. تْيِّيوْ مع الماليك ومتقدروش تقرّبوه! واش ماقريتوش أن الملوك إذا دخلوا قرية أفسدوها.. أنتوما خوّافة، جبناء، حنا بغينا نحرّرُكوم، ولكن نتوما حمير ما تفهموش!

‫تعليقات الزوار

70
  • morchid
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 12:20

    هادا هو المغربي الحر الله يطول عمره

  • فردوس
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 12:22

    الله يمهل ولا يهمل…..سيحاسبون يوم القياية على هذه الجرائم البشعة …..والله سيؤدون الثمن غاليا في الدنيا والاخرة

  • فيصل
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 12:24

    لك الله يا بطل رحم الله جنودنا الاحرار

  • alibaba
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 12:29

    Je sollicite des responsables au Maroc de rendre hommage à cet héro de la patrie tant qu il est en vie.Ce Monsieur doit être médiatisé et reçu dans les plateaux télévisés au Maroc à la place des chanteuses de starakadiby.Grand remerciement à la rédaction de Hespress pour mettre la lumière sur nos héros nationaux qui ont péri pour la patrie et voir jaillir le drapeau rouge et vert.vive le Maroc

  • الشريف القرشي
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 12:47

    شكرا هسبريس على هذه القصة الدرامية تحكي واقع حياة جنود مغاربة تحت الاسر لدى الانفصاليين بصراحة مهما بلغ تعويض هؤلاء الناس ربي اللي غادي يجازهم هذه قصة واحدة لكن العديد من الاسرى استشهدو لم نعلم عنهم شيئا

  • marocain
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 12:53

    cet ancien soldat marocain avait vecu des mauvais souvenir chez les gens de la republique qaoumajite imaginaire de merde,je tu connais bien mon frere Addi quand tu etait chez ton cousin a boumalne dades environ 1972.

  • رشيد
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 13:04

    لك الله لو كنت في بلد اخر لعوضوك وزنك دهب لكن ….

  • علال المعقول
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 13:12

    أشكر الموقع الشهير -هسبريس- وأصافح بحرارة الصحافي ميمون أم العيد-وأعانق بالذموع الجندي الأسير -عدي عليلوش- والله يا أخي لمست مشاعرنا -وجرحت عواطفنا-تحية ليك تحية عسكرية-عن كل المعانات لقد كتبت لنا وللتاريخ المعاصر ما يشفي الغليل -ف كما هو معروف على الساحة هناك أسرى بين الطرفين -يعني أسرى مغاربة سقطوا في المخيمات-وذاقوا مرارة العيش وعذاب الجلاذ بدون رحمة أو شفقة -وهناك أسرى من البوليساريو في المغرب كدلك لم يعاملوا بنفس الطريقة بل كانت لهم أقامات مصنفة 5 نجوم -عجز قلمي عن التعبير عن معاناتك أخي عدي وأزرفت دموعي على خدي لتظحيتك -وسوف أكتفي كي أتمم معك -في الحلقات المقبلة عبر الموقع قصة أسير الرعب أرزو اللذي حرر نفسه من أبشع المواقف التي لا تتماشى مع القيم والأخلاق ولو حتى في قانون الغاب -أنت الأن بيننا بطل الأبطال نعترف لك ولك عشاق في هدا المسار -سوف نتقاسم معك هدا الطبق المر لقطة -لقطة-وحمدا لك على السلامة بين شريحة كبيرة وعريظة من المثقفين التي تشعل قناديل الظلام ب أظواء كاشفة للرأي العــــــــــــــااااااام وشكرا هسبريس منبع حرية التعبير- تحيــــــاتـــي يا أقلام الخير -والظمير الحي

  • إلى الكاتب ميمون أم العيد
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 13:13

    إلى الكاتب ميمون أم العيد:
    شكرا لك على أسلوبك وعلى التفاتتك لهذا الرجل، لكن اطلب منك ان تعاود زيارته وتجلس معه وتخبره ان آلاف المغاربة (عربا وأمازيغ وصحراويون، من الشمال والجنوب والشرق والغرب ) الذين قرأوا قصته ولامسو واحسوا بمعاناته وشجاعته وانسانيته وحبه لوطنه، أخبره أنهم يرفعون اسمك فوق رؤوسهم واسمك مخلد في قلوبهم، واقرأ له بعض التعاليق لأني علمت أنه لا يستطيع القراءة ،، اعلم أن الامر رمزي، ولكن قل له: يا سي عْدّي، الوطن والكثيرون مديِنون لك ولأمثالك ويا ليتهم يستطيعوون رد الدين. أرجو منك يا ميمون ان تعاود زيارته وتحمل له هذه الرسالة ،، انتظر ردك في مقالات قادمة

  • maghribi
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 13:14

    لا حول ولا قوة الا بالله انظرو هده هي تضحيات جيشنا من يعترف بها

  • aladin
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 13:16

    رغم كل ما نعانيه في مغربنا الحبيب فنحن راضون، لأنه نتمتع بالحرية والكرامة وحب الوطن في ظل حامينا حفظه الله وجعله سببا في هلاككم وزوال آثاركم…

  • هواري
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 13:22

    رجال يجب إنصافهم و الله وخا تديرو كلشي ما تردو ليهم ولو ذرة من ما لاقوا من معاناة و اهانة و تعذيب بدني و نفسي الله يكون في عونك أخي عدي قلوبنا معك و مع جميع الجنود.

  • مناضل خارج الحدود
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 13:26

    الله اصبر هذا الرجل البطل والله ارحم اللي ماتو واخا دارو خطأ فادح لازم افتشوا سيارات الصحراويين لانهم مخادعين ويكرهون المغاربة الى اقصى حد .واتمنى من الدولة ان تنصف امثال هذا البطل ماديا ومعنويا .الفلوس اللي كيمشيو ف موازين والزرود الخاوية هاد الناس اللي استحقوها .

  • بنت البلاد
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 13:37

    ايوا(السي عيوش ) واش هاد القصة ماتعطيكش الالهام تخرجلنا منها شي فلم ولا وثائقي ???ولا مافيهاش الق…
    لاحول ولا قوة الا بالله راه خاص هاد السيد يتكرم ضروري وخاص القصة ديالو توصل للملك لانه ضحى بحياته وحريته من اجل هاد الوطن

  • حماد المغربي
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 13:40

    " إييه يا بُومدين. فرنسا بنات المعتقلات لتسجن فيها المجاهدين، وأنت تسجن فيهم أولاد المغاربة".
    كلام حصيف يلخص طبيعة الجار الذي ابتلى به الله بلدنا… حقد..ضغينة..وانتقام.
    أقول لقادة و"مواطني البوليزاريو" أن عينة الجندي سي عدي لا يمكن هزمها في خمس سنوات ولا في خمسمائة ألف سنة لأنه إنتاج خالص للتاريخ والجغرافيا… صقلته آلاف السنين من الحروب والمقاومة والارتباط بالأرض والوطن مهما كان الثمن.

  • واأسفااااااااااااه
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 13:43

    ماأستغرب له هو ماقاله أحد القراء ربما في الجزء الثاني لقصة عدي قال لقد عوضتهم الدولة ولكن أغلبهم لم يعرف كيف يتصرف وضيع كل شيء ……
    فعﻻ الدولة عوضت السجناء السابقين لدى البوليساريو(عفوا داعش) ولكن هل كانت هناك متابعة نفسانية لهؤﻻء هل كانت هناك متابعة طبية هل كانت هناك متابعة ميدانية لمشاريعهم كما تفعل مؤسسة محمد السادس ﻹدماج السجناء ﻻأظن ياأخي أن أحدا فعل هذا فالسجين هو ميت يرزق هل من عاش 24 سنة في حفرة وحرم من كل شيء إن أعطيته مال الدنيا فإنه طبعا لن يعرف كيف يتصرف حتى نفسانيا صعب على سجناء البوليساريو
    في قريتي مثﻻ أكثر من 5 سجناء ﻻزالو إلى حد اليوم ينادونهم ب بوليساريو (شكون هداك غير داك بوليساريو) حتى أسماؤهم ﻻيعرفها إﻻ عائﻻتهم لماذا ﻻيكون لنا شارع الجندي المقاوم عدي عدي عليلوش ساحة عدي عليلوش حديقة عدي عليلوش وووووووهكذا يرد اﻹعتبار لعدي و موحا و قدور والغازي و المعطي واحميدة والعربي ووووووووووالسﻻم

  • وادي زم
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 13:51

    لا حول ولا قوة الا بالله 25 سنة من الاسر و الجوع و الاعمال الشاقة . تحية اجلال لكل جنودنا البواسل .

  • Adam
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 13:55

    ان اليوليولريو و الجزائر خسرت الحرب و بعض الجلادين الدين كانوا يسرقون مواطنين و يعاملوهم على انهم اسرى حرب …و كانو يتبولون في افواههم..بعض هؤلاء بعدما فقد الامل من الفوز في الحرب دخل الى المغرب و اعطتهم الدولة منازل بالمجان و راتب شهري 10000درهم…انها المدلة بعينها..اما هدا السيد و امتاله من الاسرى فلم يحصلو على اي شيء و كانو معتصمين امام البرلمان لمدة سنتين…و سكان الرباط يعرفون هدا…و انا ابن الرباط و الله كنت امر بهم و احس بالحكرة و الدل…كيف يعقل البوليزاريو ياخد منزل و راتب شه ي بينما ابن المغرب الدي ضحى من اجل هدا البلد يعامل بهده الطريقة….انه نضام الدل و الله الدي لااله الا هو لو كان الجنرال الدليمي حي لما و صلنا لهدا الدل….قتلو الدلييمي بعدما قهر البوليزاريو…كان الدليمي يبول منه البوليزاريو و كان دايما مع الجنود في الميدان ..كان ياكل معهم و ينام على الرض…و كان يحب الجنود.. قتلوه حتى يتمكن الجنرال الفاسي البناني من تسيير الصحراء من فنادق باريس حتى اصبح اغنى جنرال في العالم حسب تقرير امريكي..ان الخيانة متاصلة في اهل فاس.فقام بادخال الصحراء الى الامم المتحدة و .

  • Ex militaire de la zone sud
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 14:02

    Bonjour on est engagé dans les rangs des militaires comme des volontaires sachant qu'on doit défendre ce royaume jusqu'au bout ça veut dire gagner ou se sacrifier dans notre trou individuel.
    Mais je demande o lecteurs de cette histoire vraie à nous aider par leurs écrits à ce gouvernement qu'il nous paye notre déplacement qu'on a pas perçu depuis 1991.
    Vu notre santé qui est usées par l'age et les maladies sans oublier le médiocre retraite qui ne peut satisfaire nos besoins de médicaments.
    Soyez des volontaires et aidez nous par votre écrit à recevoir notre bien de ces ingrats responsables de rabat et d'agadir allah yakhoude fihoule al hak

  • 3LILOCH N° 2
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 14:17

    عندما حطّت الطائرة التي تُقِلّني رفقة دفعة من أقدم أسرى الحرب في العالم بمطار الدشيرة بأكادير. صَعد إليها مسئول عسكري. لم يُلقِ علينا تحية، وبدأ يحسب: واحد جوج ثلاثة ربعة…

    لا أُحبّ أن أُعَلّم الناس ماذا سيقولون أو ماذا يجب عليهم أن يفعلوا. جُنديٌّ أنا ولست مُعَلّما. لكنني شعرت أنه كان يُعِدُّنا كما لو كنا أكياس قمح. خنشة، جوج، ثلاثة خناشي..

    BRAVO 3DDI , mais makaynch m"a men

  • رضوان الميار
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 14:22

    أدعو لحملة وطنية لجمع التبرعات لهذا البطل وأمثاله فلما لا تنظم هسبريس هذه الحملة. و ستجدون المغاربة بقلوبهم و جيوبهم في خدمة من تلقى الرصاص و التعديب بدلا عنهم.

  • ghita
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 14:26

    c est l extreme de la haine de l irresponsabilite et de la vengeance.
    c est une realite qui doit etre diffusee sur toutes les chaines du monde pour montrer au monde entier les actes inadmissible de ces assassins.
    organisez cela express et vite svp.
    le sahara est marocain demandez la verite aux francais et a l histoire.

  • nidal
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 14:33

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    كل ما ورد في قصة هذا البطل فهو صحيح و تأكيدي ليس من تخمين بل تجربة عايشتها, فوالدي قضى في سجون بوليزاريو25سنة ,فهو يحكي لنا داءما الكثير من القصص عن فنون التعديب و إدلآل التي مورست عليه و على جميع الأسرى و الذين يتراوح عددوهم 2000 شخص دون احتساب الدين قتلو أو فقدوا مع العلم ان والدي كان مدنيا وليس مجندا
    ولم تكن معناة والدي هي الوحيدة بل حرمنا من المعيل الوحيد للأسرة,عشت أنا وأخي وأمي مرارة اليتم والفقر وما يحز في نفسي اننا خلال فترة أسر والدي لم نلقى أي دعم مادي أو معنوي, لا من الدولة و لا من المجتمع الذي لم تكن له أي دراية بوجود أسرى لدى العدو
    شكرا هسبريس لسرد معاناة هؤلاء الأسرى و لا تنسوا دكر معاناة دويهم في المغرب خلال مدة الأسر

    و السلام

  • تمغربيت
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 14:36

    كلما قرأة عن هذا البطل إلى ونزلت دموعي ونفطرة قلبي من شدة الألم حسبي الله ونعم الوكيل اه ثم اه يا مسكين كم تحمل جسمك نحيل العدب والألم الله يعوض عليك دنيا وأخرى انت وامثالك تستحقون كل شئ جميل في هذه الحياة أيها الجندي البطل نقدم لك كل تقدير والاحترام والله ينتقم من جارة سوء والخونة
    أريد أن أتقدم بالشكر الجزيل لي الأخ المحب لي وطنه استمتع كثيرا بقراءة تعليقات التي تكتبها أرجوك لا تحرمنا من كتاباتك الجميلة وشكرا لي هسبريس الرائعة

  • محمد
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 14:36

    باسلوب ادبي سلس و سرد للأحداث ارجعتني الى سنة 1995 وقتها كنت بالسنة الثالثة من الثانوية شعبة الاداب العصرية و حركت في شجون دراسة رواية غسان كنفاني حبذا لو تم النشر لمثل هذه الكتابات الرصينة و الرزينة حتى تكون خير شاهد و دليل على ما تكبده الجيل السابق من اجل حرية و كرامة الانسان الصحراوي و تكون عبرة و نبراسا لرجل الغذ بان بلاد المغرب محسودة على خيراتها و ارضها على وجه الخصوص

  • mre
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 14:57

    وبعد معاناة الصمود و الوصول الى التقاعد يتم رمي هؤلاء الجنود البواسل في هوامش المدن بتقاعد مهين 1000 درهم.

  • bennani
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 15:04

    اسي ادام 18 بناني مشي من فاس أو فاسي هو تازي .وابن تازة صحح

  • مورينيو
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 15:05

    هؤلاء الناس هم من تجاهلهم (البطل) الحسن الثاني لان عجرفته و(كماله) كانا لا يسمحان بغير ذلك.في مفهومه (السامي) لا مجال لغير الاحتقار لهؤلاء الاشقياء الذين وقعوا في الاسر كما لو انهم كانوا يتمنون ذلك.الدول التي تحترم نفسها تكرم ابطالها من امثال هذا الاسير المسكين,ولكن,هل كان الحسن الثاني يحترم نفسه ليحترم الاخرين ?حاسبوه يوم القيامة على اهماله لنداءات الصليب الاحمر لاطلاق سراحكم,وبعد ذلك على تعامله المهين لكم.ماذا سيقول هذا الرجل الاناني,القاسي القلب لربه عن الماسي التي جركم اليها بينما كان يزهو وينفق المليارات في قصور الحريم والاغاني والمجون ?

  • علي
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 15:29

    اتمن من البطل المغربي من الدرجة الأولي
    ان يبداء حياة جديدة وان يتزوج وينجب اولاد
    وان ينسي الماضي وان يفكر بالمستقبل وان يعرف ان الله تبارك وتعالي قال في كتابه العزيز ولو اجتمع الجن والانس علي ان يضروك بشيء لن يضروك الي ماكتب الله لك

  • Alis
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 15:30

    هذه فكرة رائعة جاء بها التعليق 21 لماذا لا تؤسس جمعية خيرية يكون من أهدافها جمع تبرعات لأجل هؤلاء؟ لما صار هم المسؤولين الإغتناء و التبدير ألن يكون جميلا أن نعترف لهؤلاء بجميل ما ضحوا به من أجلنا؟

  • simo
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 15:57

    اتاسف لمصير هذا الرجل العظيم الذي ضحى في سيبل الوطن وعانى ويلات وتعذيب الانفصالين فهو يذكرني بخالي والذي سجن لمدة عشرين سنة .فلما عاد الى ارض الوطن وجد ان كل شيئ تبدل وللتذكير فان خالي مازال يعاني نفسيا وماديا اذ انه لم يتوصل بمستحقاته كما وعد على الاقل تعوضه ولوالقليل مما حرم ابان الاحتجاز

  • bouali@
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 16:24

    هذا السيد سجن وعذب دفاعا عن الوطن مدة 25 ، لو أوقفت الدولة دورة واحدة من دورات موازين ووزعت فلوسها على الجنود الذين كانوا أسرى لكفتهم أن يعيشوا حياة مستورة، يا رجل جينيفر لوبيز أخذت مليار سنتيم عن ساعتين غناء مع التبجيل والتوقير والإكرام وأخونا هذا قضى قرابة 25 سنة يأخذ الحسرة.

  • يونس
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 16:32

    الف تحية أيها البطل .رغم هده المعاناة رفعتم رؤسانا عاليا .خسءت الجزائر و عصابتهم المرتزقة . أتمنى أن تعوضكم الدولة احسن تعويض

  • mohamed
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 16:34

    كانت امه رحمة الله عليها وهي من العائلة قد قامت تلاتة مرات بعزاء لابنها بداعي الموت قبل ان تفصح وجه و هي في سنتين الاواخر من عمرها بعد اربع وعشرون سنة من الاعتقال والتعديب واخير اود ان اوجه بجز يل الشكر الى استاذ ميمون على نشره لهذا المقال ذو المعاني الكثيرة

  • رشيد
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 16:57

    لا أذكر متى نمنا في تلك الحفرة. وفِي الحلم ذهبت إلى تمازيرت، وصلتُ مع وقت الضحى، حيث مراسيم عُرس أخي قد بدأت في يومها الأول. فرحت أمي بعرس أخي وزادت فرحتها بقُدومي. اصطف أهل الدُوار لتحيتي كبطل الأساطير القديمة.

    حينما تدمع العين بذون شعور …. لله معاكم خويا … رجال المغرب الأحرار المحبين لوطنهم ولملكهم. ..

  • taha
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 17:33

    شكرا كاتبة المقال واتمنا من المخرج الفاشل نبيل عيوش ان يبحت على متل هده النمادج من الابطال لصناعة افلام عنها واتمنا من الاعلام التلفزي ان يعرف بمتل هدا الابطال.

  • الرجل العاقل
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 17:33

    ذات يوم أيام حرب البوسنة أسقطت طائرة أمريكية مقاتلة ونجى الطيار فارسلو له فرقة لجلبه من أرض العدو وقد تمكنوا بالفعل من انقاده وعاد بطلا في المطار الصحافة والعائلة والناس بالورود لكن ما جعلني اروي لكم هذا هي جملة قالها الطيار في اللحظة التي رأى فيها جنود بلاده قادمون لقد قال :في هذه اللحظة أحسست اول مرة بالافتخار اني مواطن أمريكي .°°°°°°°°°°°°°.نحن نحب مغربنا وان انتقدناه فلأننا نريده أن يكون عند حسن توقعاتنا .بالصحة فطوركم

  • boumalne dades
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 18:23

    حياك الله يا عدي ,انك بطل حقيقي يا اخي عليلوش,انك فعلا انسان شجاع وسردت علينا قصتك الحقيقية والله سيجازيك لانك لم تخن يوما وطنك واهلك,اخي عدي لم تعرفني ولكن انا اعرفك حينما كنت في بومالن دادس في سنوات 1972-1973,والله يطول في عمرك واتمنى لك حياة سعيدة,

  • وفاء المغربية
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 18:45

    الله ياخد فيكم الحق يا الجيران لي ما فيكم لا ضمير لا حية…عرفتو واخى تسناو ماشي 5 سنوات وخى تسناو قرن والله ثم والله وباش كيحلفو البنات المغربيات الا حرار اما تاخدو شبر من بلادنا..

  • tilila
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 20:12

    J'ai ecrit ce message pour juste vous laisser savoir que je suit l'histoire puis je vais la suivre jusqu'a la fin nchalah merci M. addi et M. mimoun pour ces articles.

  • اسير حرب سابقا
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 20:38

    البطل عدي عليلوش اسير حرب سابقا يحكي قصة حياته في الاسر بحمادة تيندوف وفي سجون الجزائر كما يحكيها لي ابي واكثر مما يحكيه البطل عدي كما ان ابي قضى ايضا 19سنة في مختلف السجون التعديب التي تركها الاستعمار في الجزائر وبعدها نقل هو رفقائه من بينهم البطل عدي على متن طائرة عسكرية الى حمادة تندوف ما يسميه الجيش الجزائري المنفى ما يعني سلمو الى مرتزقة البوليساريو رغم ان الاعتقال كان من طرف الجيش الجزائري الدي تخطى الحدود الى داخل مناطقنا الجنوبية بمساعدة الانفصاليين و مرتزقة البو ليساريو وعند الاعتقال جميع الاسراء كانوا مصابون اصابات بليغة و هدا ما يعد من ضمن الاسباب الدي جعلهم ينقلون الى المستشفيات العسكرية الجزائرية و هناك تواجد الصحافة الجزائرية كانت تروج انه القي القبض على الاسرى المغاربة داخل الحدود الجزائرية و عند عودتهم الى تيندوف طلب منهم عدم التصريح للصليب انهم لم يعتقلو من طرف الجزائر لكن حدث دون دلك و مدة اسرهم بتيندوف كانت 6سنوات و مدة الاسر كانت 25سنة من الجحيم و الحرمان والالم والمعانات الجسدية و النفسية بالاضافة الى الغربة و الان والدي يعيش ازمات نفسية و جسدية مزمنة توقيع لدشيرة

  • Sadi ben eluiodane
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 21:51

    لك تحية الابطال يا بطل لك ولامثالك من الجنود البواسل الابطال الذين قضوا في الحرب دفاعا عن الوطن ، نحن نيام وانتم سهرانين، نحن فرحانين نتغنى بالاعياد وانتم غارقون في الاحزان لا يدري فيكم الا اب او ابن اوعزيز فقدكم ، اتمنى من هدا المنبر ان ان تكون رعاية مادية و صحية ونفسية لهؤلاء الابطال . وان اقول لك لا تحزن ان الله معك ، وان دالك الذي اغاضك بعده لكم كانكم اكياس قمح فاني اقول لك هو اابخس والارخس والله انكم انت واالجنود المرابضين بالحدود المغربية هم الرجال حقا ، ولما لا تنضم قافلة لزيارة هذا الرجل في بيته لدعمه نفسيا و شكرا.

  • beeman
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 21:52

    بحال هاد الناس هم ابطال لن ينساهم التاريخ كانو يدافعون عنا وحرموا جزءا من عمرهم وهم يحاربون خونة بوليزاريو. تحية اجلال لهم واطال الله عمرهم واطلب الدولة ان تعوضعهم وتمكن لهم حياة كريمة

  • م امحمد من الأردن
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 22:06

    هدا ثمن الدفاع عن وحدة الوطن. هنيئا لكم بهدا الشرف. بفضلكم نطمئن على أمن البلد وأولادنا.

  • بوجيدي
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 22:41

    انتم رجال الله فوق الارض وتحت الارض ويوم العرض..انتم الابطال الذين صاغوا فجرنا بالدماء…انتم فخر المغرب الحديث…حراس الثغور وناشروا الآمان…لكم الله وجازاكم الله خير الجزاء…

  • حفظ الله
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 23:11

    إلى…18 و..28.الجنيرال الدليمي لم يكن يوما مخلصا للدولة بل كان إنقلابيا.واقبح ما فعل هو وألعقيد الحايكي قائد اللواء السابع انذاك بالخطة الإنهزامية بجبال الواركزيز حيث قاد لواء أحد والزلاقة الى هزيمة نكراء بالتآمر مع العدو حتى يضعف القوات وبالتالي يكون قوة خاصة يشرف هو عليها ويقوم بلإنقضاض والإنقلاب على الملك الحسن الثاني رحمه الله الذي كان يخوض خربا ضد كل من الإنقلابيين العسكريين والمعارضة اليسارية والبوليزاريو وعملائهم بالداخل كذالك ليبيا القذافي والجزائر ومع كل هذا كان سياسيا محنكا ومحاربا قويا.فأفشل ما كان يخطط له الدليمي الخائن وأعوانه .ومن كانت تخشاه البوليزاريو هو نمر الصحراء العقيد الغجدامي .أما الآخرون إما خونة أو لصوص.

  • Amlal
    الأربعاء 24 يونيو 2015 - 23:58

    لك مني كل عبارات الإجلال و التحية يا بطل أيت سليلو و من خلالهم لكافة أشاوش أيت عطا ، و للصديق الأبي ّذ.ميمون كل الشكر و الإمتنان على هذه الإلتفاتة المتميزة إزاء أحد من أبطال قضيتنا الوطنية بامتياز.
    لقد أصبت في اختيار الموضوع و زمن تناوله إذ من شأن عملك هذا الذي يعد في واقع الأمر عملا ذا فعالية ديبلوماسية قوية يحيث تكشف للعيان بما فيها الأجهزة الأممية المنادية باحترام إنسانية الإنسان أن هناك في تندوف سجن يفوق في ممارساته اللاإنسانية أكثر سجون العالم قساوة بما فيها سجن كوانتينامو السيئ الذكر.
    إن عدي نايت أعليلوش مفخرة لنا جميعا و نرجو أن يخصص له و لأمثاله من الاعتبار و التكريم ما من شأنه أن يعيد إليهم و لو شيئا قليلا من كرامتهم التي مرغها أعداء الوطن في التراب.
    و من هنا أضم صوتي إلى أصوات كل الذين عبروا عن إعجابهم بهذا العمل الذي يتوخى إيقاض ضمير الوطن أملا في إنصاف كل العائدين من سجون تيندوف و أهالي و أيتام من قضوا منهم هناك ، إنصافا يليق بتضحياتهم التي يعجز الانسان عن وصفها و تقديرها.
    دمت لنا يا عدي بطلا و رمزا للشهامة و الوطنية و تحية إكبار لك و لرفاقك و هذا أضعف الايمان.

  • مغربى
    الخميس 25 يونيو 2015 - 00:01

    فينكوم اصحاب الفايس ?
    فين هو اتضامن مع الرجال ?
    مع الاسف ما عنديش مع الفايس حيت كنسمع عليهوم غير التضامن مع اشخاص بحال هادوك ديال صومعة حسان !!!

  • محمد
    الخميس 25 يونيو 2015 - 01:41

    هناك من خانوا الوطن و هناك من خانهم الوطن

  • hassan
    الخميس 25 يونيو 2015 - 05:02

    احسن الرجال الموجودين في المغرب اللهم بارك هدا الرجل العضيم

  • الشهر الكريم
    الخميس 25 يونيو 2015 - 12:12

    الحمد لله طلق سراحه و على حسب ما اره في الصورة هو يتمتع بصحة جيدة, اما الحكاية لن ارى فيها شئ مؤلم و خاصتا بجندي كان حامل السلاح يدافع على قضية غامضة عواضا ان يحمل السلاح ضد الاستعمارالاسباني الغاشم الذي مازال يدك ارض الوطن و هو المتسبب الاول و الاخير في كل شئ. بالعكس الحكومة تتواضع مع الاستعمار الاسباني لادنى درجة, عواضا ان تقابله بالعتاد و تريه العين الزرقاء و تحطه في مكانه.
    يجب على كل مواطن مغربي ان يكون له وعي دقيق في كثير من الامور الذي تسببت في تقسيم المغرب و حتى يعرف العدو الحقيقي مهما كانت قوته و يبعد على الاشياء الحساسة و هي في نفس سامة تبعيده على الحقائق.
    اطلب من هسبريس ان تاتينا بمواضيع تجمع بين الشعوب و ليس عكس ذالك و خاصتا في هذا الشهر العظيم.
    رمضان كريم الى الامة الاسلامية.

  • Moha
    الخميس 25 يونيو 2015 - 12:29

    Salam,
    Merci Hespress de nous présenter les invisibles HEROS de la PATRIE.
    J'espère voir un commentaire de nos responsables politiques . J'espère aussi le voir pendant la fête du trône entre les mains de Notre Noble ROI Mohamed 6 pour le médailler , j'espère et j'espère que ce HEROS soit reconnu dans tous les dimensions pour son Honneur et son sacrifice. Encore Merci Hespress de votre Initiative .

  • maghribiya man canada
    الخميس 25 يونيو 2015 - 13:08

    الله يعوض عليك بالخير ويرحم جميع الشهداء ومن بينهم الوالد ديالي كان تيقول للوالدة نموت ميات مرة وما يشدونيش البوليزاريو استشهد سنة 1976 فالعيون وعمرنا ما عرفنا قبره فين جا وخا طلبنا مساعدة السلطات العسكرية نمشيو غير نترحمو عليه كان الله يرحمو تيقول للوالدة ان لكرايدية فالجيش غير ولاد الخيرية ما فيهم خير وشحال باعو ديال العسكر للعدو و ان الرجال الوطنيين هما العسكر العادي وكان تيقول ديما ضربني يا خبزي لانه فاش كان فالمقاومة كان قائد 50 ومشا بالرجال ديالو حتى لتيزي وزو باش يقاتل مع الغدارا الجزائريين ولكن الحمد لله عاش راجل ومات راجل وناس لقبيلة فزيان ولادهم كاملين لي تزادو في 76 ومن بعدها تسماو على سميتو ولحد الان فوق ما نمشيو عند حبابنا لقبيلة كاملة تتجمع ويدبحو الدبايح ويفرحو بينا وانشاء الله نتمنى نمشي نزور هاد البطل سي عدي فاش نجي للمغرب ونبوس ليه راسو ويديه ونشم فيه ريحت الوالد لي خلاني عندي شهرين دبا راني عندي 39 وتنتمنى غير شي نهار يجي عندي الوالد فالحلم ونسمع الرنة ديال صوته ونعنقو ونشم ريحتو ولو فالحلم الله ياخد الحق فالغدارا

  • رقيم
    الخميس 25 يونيو 2015 - 14:51

    من المضحك المبكي و من المفارقات العجيبة في هذه الدنيا ان يطل علينا كاتب بمقالات كلها حكايات تتحدث عن اسير سابق في مخيمات الذل و العار كاتب يحاول بكل جهد في انتقاء عبارات الكلمات من اجل ان يضفي على مقاله لونا من الوان القنون الكتابية الدرامية الحزينة التي تتحدث عن السجين و في نفس الوقت هذا الكاتب يقوم بقمع وأسر تعليقاتي هذا لعمري لا اراه الا تأثرا من الكاتب بروايات البطل الاسير فتولد لديه حب أسر التعليقات

  • مغربي
    الخميس 25 يونيو 2015 - 15:41

    تحية اكبار تحية اجلال وتقدير ممن احس او يحس بك،انت وامثالك ممى ضحى بكل شيء،تستحقون رد الاعتبار من المواطنين،من السلطات العسكرية والمدنية،من كل الجماعات والموسسات ،يجب ان يضمن لكم السكن والعيش الكريم والتغطية الصحية،والنقل المجاني من ضراءبنا ،وسنكون مسرورين بذلك، وهذا اضعف الايمان،شكرا لكم يا حماة الوطن

  • عليلوش لحسن
    الخميس 25 يونيو 2015 - 16:01

    أولا وقبل كل شيئ أود أن اشكر ذ. ميمون ام العيد على اهتمامه بهدا الموضوع الذي يتمحور على قيصة يمكن ان اقول قيصة طويلة للبطل و الجندي المغربي عدي عليلوش الذي غدرا البيت ولم يعد إلا بعد مرور مدة طويلة تقريبا ربع قرن من الزمان وهو يبدأ الحياة من جديد في بلده الاصلي .
    وثانياً اشكر جزيلا شكر اﻷسرة المحترمة على صبرهم باﻷلم الشديد وان يرحم الله اﻷم التي ماتت وهي تبكي على إبنها. و أختم قولي بالقصيد لشاعر المغربي
    كيف المال ادا تكون الحال**
    بالجوع تقضي نسوة ورجال؟
    هذا الضعيف امامكم مسترحيما**
    يرجوا النوال فهل لديك نوال؟
    هذا ابوا اﻷيتام خلفك سائلا**
    وأبو اليتامي دابه التسأل
    فعساك تشفق من أليم عدابه**
    وإد فعلت فربنا فعال
    :
    :
    :
    عار علينا ان تموت ضعافنا**
    جوعا و تفضل عندنا اﻷموال
    ….

  • باها
    الخميس 25 يونيو 2015 - 19:48

    يجب تحرير الجنود الباقين إن كان باقيا ..و بالنسبة لهذا البوليزاريو يجب مسحهم من الخريطة ليشفى غليل هذا الجندي و باقي عائلات الجنود الذين قضو في السجون رحمهم الله .

  • ابن البطل
    الجمعة 26 يونيو 2015 - 03:23

    رد على 33 – يونس
    عندما تقرا المقال يجب فهمه حتى تفرق بين اسير حرب و البطل. الاسير هو من يلقي القبض عليه في اشتبكات و بعد ذالك تقام عليه تحقيقات دقيقة حتى يروا ان كانت له معلومات مفيدة ليستفيدونا منها و ان كان عكس ذالك سيبقى منسيا في السجون حتى يقضي نحبه او يطلق سراحه. اما البطل هو من يؤدي واجبه الكامل سواءا يخرج منها منتصرا او شهيدا.
    ا لبعض اراد ان يصنع منه بطلا و يا للاسف.

  • فضالي في الغربة
    الجمعة 26 يونيو 2015 - 13:05

    اين مصير هؤلاء الابطال هل انصفتهم الدولة ام عدبتهم هل انصفتهم كما انصفت الخونة الدين عدبوهم بعدما عادو خاءيبين و بعد دكر جملة واحدة انفتحت امامهم ابواب السخاء والرخاء وقيل لهم ان الوطن غفور رحيم اليس هدا الوطن هو الدي ولد في هدا البطل كدالك اليس هدا الوطن الدي امنح الخونة العائدون اراضي مجانية مقالع الرمال كريمات طاكسي ورواتب شهرية لكل فرد نعم انه نفس الوطن الدي فرق بين ابناءه فمنهم من يتقاضى منحة شهرية مجانية مند سنوات ومنهم من ينام تحت القصدير مند الستينات ،اين هي العدالة الانسانية يا وطن؟

  • سلام
    الجمعة 26 يونيو 2015 - 14:51

    في البدء تحية للبطل عدي، نعم أنت البطل لكن ليس كؤلئك الذين يمجدونهم صباح مساء قبل الصبح وبعد المساء وكل سبت وأحد على شاشات التلفزيون الرسمي وعلى صفحات الجرائد الصفراء… نعم أنت "البطل" ولكنهم مع سبق الإصرار والترصد جعلوا منك "بطل" بدون ألف ولام التعريف…أصبحت بطلا مغمورا لأنهم يريدونك كذلك مثلك مثل آلاف الأسري الذين عانوا وذاقوا جميع أشكال وأنواع التعذيب في معتقلات صنفت بأنها الأقدم في العالم..
    أعلم جيدا أن التضحية من أجل الوطن واجب، لكن ما لا أستسيغه هو أن يتنكر لك القائمون على هذا الوطن الذين لولا تضحياتك الجسام أنت ورفاقك لما كانوا ينعمون بالسلم وينامون في أمن حتى تتوسط الشمس سماء هذا الوطن..
    أنا متأكد جدا أنك لم تندم يوما على ما قدمته لوطنك، لكني متأكد جدا أيضا أنك لست راض عن هذا الوطن الذي لم يعترف بتضحياتك في الوقت الذي يسخر فيه كل الوسائل لمن يتخذ من اسم هذا البلد أداة للكسب والجاه..
    أقول هذا لأنني شعرت بالمهانة عندما مررت ذات ليلة قارسة بجانب قبة البرلمان فوجدتكم تفترشون الأرض وتلتحفون السماء بحثا عن الإعتراف لا أقل ولا أكثر..سألت أحدكم قال لي نحن هنا منذ أكثر من 6 أشهر

  • Bab el Oued
    السبت 27 يونيو 2015 - 08:03

    رد على 15 – حماد المغربي

    الجزائر لن تصنع سجون للمغاربة, ابدا. ما قاله الحسن الثاني هو يريد ان يحرك به مشاعر اخوننا المغاربة فقط و في الاخير نجح في ذالك وصنع عدو جديد ليحمي نفسه امام شعبه و نسي العدو الحقيقي الذي مازال يدك ارض المغرب في سبتة و مليلية و حينما طلب منه بومدين نفسه في "اواخر الستينات " لمحاربة الاستعمار الاسباني و طرده من ارض المغرب رفض الملك ذالك بمقولة: المغرب ليس له قوة لمحاربة الاستعمار الاسباني.

  • maghribiya man canada
    السبت 27 يونيو 2015 - 17:57

    تعليق 61 على من تضحك!!! الوصف لي عطيتي ينطبق على جينيرالات الخراب ديالكم وحكامكم لانهم هما لي خلقو عداوة وهمية مع المغرب لي عاونهم على الاستعمار انطلاقا من بوخروبة لي دار يده فيد الاسبان وليبيا وخلقو كائن جرثومي البوليزبال وكل تصرفاتهم العدائية والملايير لي تصرفت للكيد للمغرب تشهد بذلك دبا حنا شادين فلحمار باش نفكو صحراء بالاف الكيلومترات ومن غادي نشدو فالبردعة لي مجموع المساحة 31 كلم مربع وانت فوقاش تحرر راسك من جينيرالات الحركي والرئيس المعاق لي خلاوكم على الضص ملوك المغرب من اولهم لاخرهم مدو يديهم بالخير ولكن ما فيكم خير وتنقول لكل جزائري سواء حاكم ظالم او مواطن بحالك عامي عينيه على الحق حسبي الله ونعم الوكيل فيكم بعدد كل شهيد واسير ويتيم وارملة واباء مكلومين وناس محتجزين ومعذبين وعدد كل حبة رمل فالصحراء المغربية

  • maximus
    السبت 27 يونيو 2015 - 22:30

    وهل نسيتم بوليساريو الداخل…?

  • مغربي
    الأحد 28 يونيو 2015 - 03:45

    هؤلاء بعد كل هذا يتقاضون ألف درهم, الوزراء والبرلمانيون بعدما يقضون بعض القيلولات بالبرلمان المكيف صيفا والمسخن شتاء ا يتاقاضون أزيد من ثلاث ملايين من السنتيمات. تحياتي لحكومتنا ورمضان مبارك.

  • حسن القنيطري
    الأحد 28 يونيو 2015 - 12:39

    دعني اقبل يدبك وجبينك دون خجل اخي العزيز .استحيي من نفسي عندما كنت انام في راحة واتجول بين رحاب المغرب الحبيب واشرب ماءه العذب واكل فاكهته اللذيذة واتلذذ بلحمه الشهي واسبح في اجمل شواطيء المتوسط والمحيط الاطلسي .استمتع بالحياة وانت ايها البطل تحيا تحت رحمة التعذيب الفاشي هناك المشبع بكل اشكال الحقد الجزاءري.اني اكتب هذه السطور والدمع يبلل مقلتاي من اجلك ومن اجل شهداء الوحدة.اقول لمن لاتباع سياسة بومدين الذين كانوايسخرون من ملكيتنا لكم ان تقارنوا بين من ترك الحسن الثاني ليحكم المغاربة وبقودهم نحو الحضارة والنمو والبناء ،محمد السادس الملك العظيم المحبوب،وبين من يحكمون الشعب المغلوب على امره رءيس مريض وحكومة وجنرالات يوزعون ثروات شعب قدم مليون شهيد ليعيشوا في القهرة والحكرة.اكرر ما قلت سابقا على الحكومة ان تفسح المجال لهؤلاء الابطال لتكريمهم في يوم خاص يقف فيه كل المغاربة اجلالا واحتراما للاحياء وترحما على شهداء الوحدة والواجب الوطني.واقترح على غرار ما رايناه في جلسات الاصلاح والمناصفة ان تكون هناك جلسات للاسير والمعتقل يستمع فيها العالم الى بشاعة وحقد النظام الفاشي الجزاءري .

  • Bab el oued
    الأحد 28 يونيو 2015 - 13:46

    رد على 62 – maghribiya man canada
    اولا, لا تبنى بلد بدون جيش و لا يوجد جيش بدون حكام, سواءا كانوا جينيرلات او كبرنات اوغير ذالك و ما بين هذا الاسماء نجد الصالح و الطالح و ان تقولي: يحكمنا معاق هذا الاشياء بيدي الله و لكن لن نركع له و نقبل يده نحن احرار, نحن اسياد. والله لو تعلميين ثمن الحرية و تعيشينها لا ندمتي على كلامك.نحن ننتقد كل من هو مسؤول من رئيس الحكومة الى رئيس البلدية و هذا بالنسبة لنا شئ عادي, لكن لا نتدخل في الجيش الذي يمثل العمود الفقري للبلاد حتى لا تنسي بان كل مواطن جزائري حينما يبلغ 20 سنة يجب عليه ان يؤدي سنتين في الخدمة الوطنية, ليتعلم رفد السلاح و انا منهم. لا تنسي ايضا بان النسبة المئوية للشباب في الجزائر تتجاوز 70%.
    الاشياء الذي عثرت في تطور البلاد هي المراحل الانتقالية و خاصتا العشرية السوداء التي ضربت في عمق الجزائر و الحمد لله خرجنا منها بفضل الله و بفضل هذا الرجل الذي تدعينه معاق.
    و اذا رجعنا الى الماضي, الجزائر ليس هي المتسببة في العداوة بل المخزن هو من اراد ان يتطاول بعد خروجنا من الاستعمار الفرنسي بسنة فقط.
    والفكر التوسعي الملكي هو المتسبب في مشكل الصحراء.

  • maghribiya man canada
    الإثنين 29 يونيو 2015 - 10:38

    شوف انا عايشة فكندا وعارفة شنو هي ديموقراطية اشنو هي حرية وتنشوف اشنو المسائل لي دارت فبلادي المغرب وفرحانة بها لاننا وصلنا لحراك ونقاش سليم دون عنف اما بخصوص رئيسكم والعشرية السوداء حاول تقرا كتاب الحرب القذرة شهادة ضابط سابق في القوات الخاصة بالجيش الجزائري1992-2000 لصاحبه حبيب سويدية وغدي تعرف ان العشرية السوداء من صنع جينيرالاتي محض حرقو لبلاد والعباد من اجل السلطة تماما كيف خلقو عدو وهمي بعد الاستقلال باش يغطيو على الثورات والغضب لي ناض فالقبايل وفالجنوب انداك كيفاش انسان حر كيف تتقول ويقدر ينتقد كل شئ ليست له القدرة على تغيير اي شئ! كيفاش 70% من الشباب متحكم فمصيرهم 15 جينيرال اصغرهم 73 سنة ورئيس حي-ميت وكفاش انسان حر يسمح بالتلاعب بالانتخابات باش يبقى الحال على ما هو عليه! الحرية ماشي كلمة او شعارات تيرددوها عليكم صباح مساء حتى تتيقو بانكم احرار اما بخصوص التجنيد الاجباري فهو ادات لتطويع الشباب في يد السلطة لضرب اصحاب البلد قبل غيرهم وهو موجود فبلدان ليست بديموقراطية بحال كوريا الشمالية اما الركوع و اسياد واحرار…يتبع

  • maghribiya man canada
    الإثنين 29 يونيو 2015 - 12:14

    اما بخصوص الركوع وتقبيل الايدي واسياد ووو باركا ما تجترو نفس الاسطوانة المشروخة لانه ويلا كنتي متبع الملك ما تيجبر حد كاين لي تيبوس ليه كتفو كاين لي تيسلم عليه عادي من باب الاحترام ولكن فاشمن باب ندخلو تقبيلكم ليد هولاند وصاحبتو! اما حفل الولاء لا يتعدى ان يكون بروتوكول بحال لي عند جميع المملكات العريقة مثلا اليابان يجب الركوع للامبراطوا 90 درجة وملكة انجلترا يمنع المنع التام لمسها او الحديث دون اذنها مجرد مظاهر ومراسيم شكلية وانتوما تحملونها فوق ما تحتمل. فعلا نتوما تتكلمو فكلشي ولكن راكعين لمشيئة اصحاب المرادية والا فين رزقكم لي تيتصرف بصخاء على اي حد الا الشعب الجزائري لانه كون تصرف عليكم كون راكم عايشين بحال دول الخليج اما بخصوص البعبع باش مسيطرين عليكم "المخزن" وخلق العداوة تنضن ان الاحداث تبتات انه دياولكم لي خدامين تنوعير والا علاش يخسرو قرابة 300 مليار دولار من اجل قضايا خاسرة اوديما يتهجمو على بلادي من اجل صراعات ايديولوجية انقرضت فزمن التكتلات بعدا حنا عندنا ملك وعارفينو ونتوما من يحكم في ظل الغياب التام للرئيس! جوطية بلا دلال وخلاص والله يرد بيكم وتركزو على مشاكلكم خير ليكم

  • حسن القنيطري
    الأربعاء 1 يوليوز 2015 - 13:29

    ردي على صاحب المقال 66 سيكون مختصرا اذا اردت معرفة حقيقة مأساة الجزائر فشاهد قناة الاحرار من أبناء الجزائر التي تفضح اللصوص والخونة الذين ينهبون ويجوعون شعب المليون شهيد .شاهد المغاربية التي تفضح اللعبة القذرة التي يتشدق فيهاحكامكم بالدفاع عن ( الشعب الصحراوي وحقوقه )بينما الشعب االجزائري يفتقد أبسط حقوق العيش الكريم تحت حكم العسكر. بالمناسبة تحياتي الخالصة لاخي صاحب البرنامج الرائع الجزائري الحر ( قالو فلجورنال)وتعاطفي مع فقاقير الجزائر.

  • نور
    الخميس 1 أكتوبر 2015 - 00:04

    شكرا ياابنت ابوك وكل اسرئ حرب الوحدة ابطل الجيش الملك والمغرب طول العمر لي ابوك وشكرا الجميع الاسرئ

صوت وصورة
المعرض المغاربي للكتاب بوجدة
الخميس 18 أبريل 2024 - 01:29

المعرض المغاربي للكتاب بوجدة

صوت وصورة
بعثة أسترالية تزور مركز "تيبو"
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 21:45

بعثة أسترالية تزور مركز "تيبو"

صوت وصورة
أكاديمية المملكة تنصّب أعضاء جدد
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 18:24

أكاديمية المملكة تنصّب أعضاء جدد

صوت وصورة
احتجاج أرباب محلات لافاج
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 17:32

احتجاج أرباب محلات لافاج

صوت وصورة
"كتاب الضبط" يحتجون بالبيضاء
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 15:07

"كتاب الضبط" يحتجون بالبيضاء

صوت وصورة
“أش كاين” تغني للأولمبيين
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 13:52

“أش كاين” تغني للأولمبيين