عليلوش: لهذا فضّلتُ حياة المعتقل على المكوث بالمستشفى

عليلوش: لهذا فضّلتُ حياة المعتقل على المكوث بالمستشفى
السبت 4 يوليوز 2015 - 22:00

24 سنة و 9 أشهر و26 يوما، هي المدة التي قضَاها الجندي عْدِّي عْليلوش داخل السجون الجزائرية كأسير حرب. عاد ذات ليلة إلى قريته بعدما تم إطلاق سراحه تحت رعاية الصّليب الأحمر الدولي. وجد زوجته قد تزوجت غيره، وصارت جدّة.

وجد النقود المتداولة في البلد قد تغيرت، وأثمنة المواد قد تضاعفت أربع مرات، والناس غير الناس. أسير عانى الويلات رفقة زملائه دفاعا عن الصّحراء المغربية، وكثير منهم قضى نحبه داخل سجون البوليساريو.. في هذه الزاوية نسرد في حلقات خلال هذا الشهر الفضيل سيرة هذا الرجل، ومعاناته في السجون التي قضى بها ربع قرن.

(9)

يواصل عدي عليلوش سرد قصته في الأسْر، وما عاناه في تلك الأيام التي لم يستطع نسيانها:

في شهر رمضان من سنة 1977، أصابني داء السّل. كنت أسعل بشدة وبلا انقطاع. طلبت مرات كثيرة أن أُعرَض على الطبيب، فتماطل السجّان حتى بلغ بي المرض أيما مبلغ. لما فحصني الطبيب كتب لي دواءً، وأوصى بأن أنقل بأسرع وقت نحو المستشفى، انتظرت أن ينفذوا ذلك على وجه السرعة سيما وأني أُصبت بهزال شديد، ولم أعد أنم ليلا، أسعل طول الوقت. كلما ذكّرت ممرضا عسكريا من باب الواد بالتقرير الذي يوصي فيه الطبيب بنقلي للمستشفى كان يقول لي:

ــ “ياكما نسيتو ما درتو فينا في 63؟” ثم يتركني.

لم أجد في تلك الأيام الشقية سندا سوى ثلاثة من إخوتي المغاربة. إخوة استعبدنا السجان معا وآخَت ظروف الأسر القاسية بين قلوبنا. صرنا كما لو أنجبَنا رحِمٌ واحد. يقوم مصطفى تعيسات ابن صفرو بوضعي بين رُكبتيه كل ليلة كي أتمكن من النوم ولو قليلا. يُخرجني إيشُّو وعمرو لحسن من إِكْنِيوْن كل صباح للشّمس ويبقى بقُربي ساعة أو بعضها ثم يحملني نحو فراشي.

لم أكن أقوى على التحرك. كومة من العظام التي تجمعها جلود ضامرة بعيون جاحظة وأسنان بارزة. ثالث إخوتي الذين لم تلدهم لي أُمي؛ مكناسي يُدعَى حميد بغدادي. يُنادَى عليه كلما رغب ينادى عليه كلما رغب عمال المطبخ في تنظيف الخضر وتقشيرها لإعداد الغذاء للعسكر والمساجين.. كان يغامر بأن يختلس حبة أو حبتين من الطّماطم، يخفيها في ملابسه ويأتيني بها. بتلك الحبة أسُدّ الرمق وأحافظ على ذلك الخُيَيْط الهش الذي يربطني بعالم الأحياء. ولم يمنعه ما فعله السجان ذلك اليوم بالموريتاني عندما سرق علبة سردين من أن يأتي إلي كل مرة ويمد إليّ تلك الحبة..

كانوا إخوتي الذين كانوا يرعوني في قمة عجزي ومرضي وكنت أرى في عيونهم كلما نظرتُ إلى أحدهم أنهم يؤمنون كل ليلة أنهم سيدفنوني في الصّباح، وتشرق.شمس الموالي وأنا ما أزال أسعل والقلب يأبى أن يوقف النبض.

بعد أيام كثيرة من المرض والإصرار على الحياة جاء ممرض جديد مكان ذلك الذي ظل يكرّر علي لازمة 63 كلما ذكّره أحد بكومة العظام هاته التي لا تكف عن السعال، تلك الكومة التي كُنتها. عرضني ذلك الممرض العسكري على الطبيب، فوجدته نفس الرجل الذي فحصني آخر مرة.

سمعته يُخبر ذلك الجندي الممرض أنه سبق أن أوصى بأن أُنَقّل للمستشفى مرتين، واستغربَ كيف لم يُعجلّوا بذلك.

نُقلت يومهَا على وجه السرعة نحو مشفى صغير خاص بمرضى الربو والرئة. يوجد هذا المستشفى نواحي العاصمة الجزائرية واسمه تيزي، لكنه تابع للمستشفى الكبير مصطفى باشا.

لم تكن لدي فرصة لتوديع إخوتي ورفاقي في الأسر وشكرهم على كل ما فعلوه من أجلي، فقد لا أعود وقد لا ألتيقهم مرة أخرى، وأسوأ ما في الموت أن تتمنى لقاءً وتسلم بعدها روحك مطمئنا، ولا يُكتب لك هذا اللقاء. عندما تم نقلي كانوا هم في الشغل اليومي المفروض على الأسرى. ذلك الشغل المتعلق بالنظافة ومساعدة الطباخين في إعداد طعام المساجين والعسكر.

قضيت هناك ثلاثة أشهر كاملة، ممددا على السرير في غرفة مطلة على الشارع، وحارس لا يبرح قُربي. لم يُصفّدني، لكنه كان يلازمني كظلي.. لا أحدثه ولا هو يسألني. يعرف مهمته لذلك يقوم بها في صمت. في أوقات الزيارة التي ينعم بها المرضى الممددين في الغرف المجاورة، لم يكن هناك أحد ليزورني، كُنت وَحيدا كالخطيئة. أنظر إلى رجال ونساء وأطفال بين الغدو والرواح، يحملون أطعمة وملابس لمرضاهم، وأنا ممدد على فراشي لا أحد يخصص سويعة من عمره لكي يتمنّى لي الشفاء أو يبتسم في وجهي.

حياة الأسر أفضل لي من الحياة في هذا المشفى الذي أعيش فيه منبوذا كقِطٍّ أجرب. لم أكن أشتهي طعاما أو هدية يحملها إلي قريب، بقدر ما تمنيت أن يزورني شخص ما. يسألني عن وضعي هذا اليوم. ولا أحد يزور هذا الجندي الراقد هنا في هذه الحجرة، لا أحد يزوره سوى الأمراض التي تتزاحم في جسده كما لو انقرضت الأجساد.

ذات يوم زارتني عائلة جزائرية. كان لهم مريض ينام بالغرفة المجاورة. لم نكن عادة نتبادل أي حديث في السياسة أو في أمور الواقع، كل ما نفعله عندما يخرج حارسي ليجب القهوة لنفسه، أو ليدخن سيجارة قرب الباب هو أن نتبادل التحية ونتمنى لكلانا الشفاء العاجل. التقينا أول مرة ونحن ننتظر دورنا للكشف بعيدا عن غرفتنا. بعدها التقينا مرات عديدة قرب المرحاض المشترك بالصدفة، لم نكن نتحدث في السياسة ولا الأسر، نتمنى لبعضنا الشفاء العاجل ونتمتم لنا وللجميع بدعوات بطول العمر والصحة الوفيرة.

تحدثنا مرات قليلة عن الأمراض التي تنخر جسدينا، واكتشف من لهجتي أني لست جزائريا، فأخبرته أني مغربي دون أن أشرح له وضعيتي.. ربما خشيت أن يتراجع عن تعاطفه معي، مثلما فعل أحد الأطباء في هذا المستشفى، إذ ما أن علم أني أسير مغربي حتى تغيرت معاملته معي وعاملني بجفاء ولا إنسانية.

عندما جاءت عائلته لتزوره قدموا لي نصف طعامه عندما أَخبرهم أني مغربي. كانت رفقتهم طفلة صغيرة وجاءت لتلعب معي، كانت تمسك مجموعة المفاتيح بها مقص أظافر. تناديني “أخي محمد”، وتحاول أن تذكرني بأشياء تعتقد أنها جمعتنا معا في حياة سابقة، وأنا لا أريد أن أخبرها بالحقيقة، أتمادى مع اعتقادها لعلي أساهم في فرحتها اللحظية. تتكلم وتحكي لي عن ذكريات لم أعشها وأنا أُحرك رأسي فيما يفيد الإيجاب. عندما هامت تلك العائلة بالمغادرة تشبثت الطفلة الصغيرة بطرف ثوبي، وبقيت تبكي. قالت إني أخوها محمد، وأنني يجب أن أذهب معهم للبيت أو تبقى هي معي. تذكرت وقتها ذلك الصّحراوي الذي أصَرّ على أني ابن عمته في أول يوم تم أسري، لكن هذه الطفلة لا تشبهه، والبراءة تسطع في وجهها الجميل. لما هاموا بالمغادرة اغرورقت عيناي بالدموع، وأصرّوا عليّ أن أُخبرهم بما أشتهيه كي يأتوا لي به في المرة المقبلة. لهج لساني بالشكر وأنا أقول في نفسي أن ما أشتهيه أيها الكرام هو حريتي، وهي ليست بين يديكم ولا توجد في كل محلات المدينة كي تبتاعوا لي منها شيئا، فهي لا تقبل القسمة، تؤخذ كُلها أو تترك.

لكن ذلك اليوم كان مشهودا في أيام مكوثي في ذلك المستشفى. على الأقل شعرت فيه أن هناك من خصص دقائق من عمره لعيادتي.

بعد يومين من تلك الزيارة جاءني الطبيب وفحصني وقال لي:

ـ “الله يلعنك، أنت عامل كي الميزان. مرة تزيد مرة تنقص.

بعد الفحص قال لحارسي أني مريض بالقلب، وأمر أن أُنْقَل إلى قسم أمراض القلب بمستشفى مصطفى باشا. عدت إلى سريري، وفي الغد تم نقلي إلى القسم الخاص بمرضى القلب والشرايين. كانت غرفتي في الطابق الرابع، فسيحة تطل على البحر. نسيم البحر البارد أصابني بنزلة برد حادة، عُدت أسعل من جديد. مكثت في تلك الغرفة المشرعة نحو البحر قرابة أسبوعين، فاقترح عليهم حارسي أن أعود إلى الغرفة التي جئت منها مع اشتداد سعالي. قبل أن تتم إعادتي للغرفة التي جئت منها، زارني شخص مجهول. اغتنم فرصة ذهاب حارسي ليجلب كأس قهوة في مقصف المستشفى أو بمقهى قريب. ولج الرجل غرفتي فجأة وبدأ يسألني بتتابع؛ “سميتك، مدينتك المغربية التي جئت منها، العمالة، دوارك، قبيلتك، اسم عائلتك، تاريخ أسرك، مكان أسرك وكم عددنا في الأسر؟

كان السائل رجلا مرتبكا، أبيض البشرة نحيل الجسم. يضع نظارات طبية ويرتدي جلبابا رمادي اللون. كان حليق الرأس ويغطيه بقُبّ الجلباب.

أجبت على أسئلته كطفل يستظهر واجبا منزليا دون أن أسأله عن هويته. عندما خرج بأقل من دقيقة دخل حارسي يحمل كأس قهوة. سألني إن كان أحدٌ ما قد خرج من غُرفتي توا. لست أدري من أوحى لي أن أُنكر ذلك، خمنتُ أن يكون صاحب الجلباب حليق الرأس من المخابرات المغربية.

بعد أسبوعين في جناح القلب عُدت إلى مكاني الأول، لم أمكث فيه سوى بضعة أيام. كتب لي الطبيب وصفة دواء علي الالتزام بها سنة كاملة، وسمح بمغادرتي.

ركبت سيارة إسعاف، وانطلقت بضع أمتار، تم توقفت في قسم آخر لنقل قبطان ينادونه زكاي، يتم نقله كل صباح وإعادته كل مساء إلى زنزانته تحت الأرض بالبليدة، إذ يتلقى علاجا في قدمه التي أصابها طلق رصاصي.

وجدت رفاقي قد تصدّقوا بأغطيتي لأسير جديد من ورزازات، لأن المدة التي قضيتها في المستشفى جعلهم يصلون عليّ صلاة الغائب اعتقادا منهم أني ودّعتُ هذا العالم الموبوء. لكن القلب يرفض إلا أن يواصل النبض.

‫تعليقات الزوار

70
  • العربي
    السبت 4 يوليوز 2015 - 22:21

    ادا لم يحسن السجان التصرف فهل أحسن أهل الدار الجزاء.هل هناك من تعويض على كل السنوات العجاف أم فقط سرد يوميات أليمة من تاريخ أليم فات.

  • اختك في الله
    السبت 4 يوليوز 2015 - 22:33

    لاحول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم والله كيقطع فالقلب بقا فيا مسكين الله ايكون فعوان الجميع يارب ياكريم والله ايطلق وحايل جميع الاسر في القريب ان شاء الله (لا اله الا الله) والله العظيم بقا فيا بزاف

  • مريض عقلي
    السبت 4 يوليوز 2015 - 22:40

    لا استطيع متابعة الحكي داخل قصة عمي عليلوش ، يؤلمني سردها ، و يثقل كاهلي و ما عساني ادعمه به ، سوى الكلمات ، فصبرا آل ياسر فإن موعدكم الجنة.

  • ابو قيس
    السبت 4 يوليوز 2015 - 22:47

    يجب على الدولة المغربية ان تحول هذه المذكرات الى اعمال درامية للتعريف بهؤلاء الرجال الابطال

  • from scandinavia
    السبت 4 يوليوز 2015 - 22:50

    "لهج لساني بالشكر وأنا أقول في نفسي أن ما أشتهيه أيها الكرام هو حريتي، وهي ليست بين يديكم ولا توجد في كل محلات المدينة كي تبتاعوا لي منها شيئا، فهي لا تقبل القسمة، تؤخذ كُلها أو تترك."
    سامحنا لاننا لم نكلف انفسنا عناء البحث عنك …….سامحنا ايها البطل ..

  • Anonimo
    السبت 4 يوليوز 2015 - 22:51

    Ramadan Karim
    ك مم انا حزين وسعيد في نفس الوق !!
    حزين لما جرى لهذاا الجندي الباسل .
    سعيد لانه استطاع ان يعانق الحرية من جديد.
    من هذا المنبر الحر, اناشد اصحاب الضمائر الحرة بتكريم يليق بهذا البطل.

  • معاناة اسيرمغربي بالجزائر
    السبت 4 يوليوز 2015 - 22:52

    وهذا كله ما حكيته اخي عدي لازم المغاربة كاملين اعرفوه. الحرية مجاتش غير هكذا ! دفع فيها الثمن. اما الرجل الزائر الذي زارك في شقتك في المستشفى فلا يكن الا رجل مخابرتي للجيش الجزائري. جاء ليكشف عن حالتك وتنهال عليك باسئلته ثم انصرف . الحمد لله ملي بقا العمر طويل كن بقيت في الرابوني كن دا مول الامانة امنته . الحمد لله على كل حال . هذا كله لازم المغاربة كاملين اعرفوه ملي ابداوا اقولوا افتحوا الحدود مع الجزائر او يقولوا ان الوطن غفور الرحيم. هل سالوك انت ومن كان معك في العداب الشديد هل غفرت املا ؟ لانك انت الاول المعني بالامر وليس الاخر الذي كان يتمتع بجميع الحرية .

  • بلعيد المغربي
    السبت 4 يوليوز 2015 - 22:56

    مأساة الأخ عدي خلال أسره لدى طغاة الأعداء يمكن ٱعتمادها كسيناريو لفلم يؤرخ لهذه الأحداث يتم من خلاله التعريف بحقيقة قضية الصحراء،كما سيكون مصدرا للإطلاع على مُجمل حيثيات هذا الملف خصوصا بالنسبة للجيل الجديد،إذن هذه فرصة للمخرجين الأكفاء لسبر أغوار مثل هذه المواضع بدل الإقتيات من مواضيع قذرة لا هدف من ورائها سوى تمييع الحياة بصفة عامة.أخيرا ألف تحية وتقدير لأخينا عدي وكل من سلك معه نفس المسار.

  • SOS
    السبت 4 يوليوز 2015 - 23:03

    لا أجد ما أقوله الا لا حول و لا قوة الا بالله و حسبنا الله و نعم الوكيل عسى الله الكريم كما من عليك بالحرية أن يمن عليك بحياة أفضل و أن يعوض عنك ما فات و ضاع منك و لعل من يعنيهم أمرك أن يقوموا بما يلزم عليهم اتجاه حالك و وضعك و الحمد لله على سلامتك و يرزقك الصحة و العافية و ظروفا أفضل …
    اللهم فك أسرانا و أسرى جميع المسلمين … اللهم جنبنا و جنب هذا الوطن الغالي الفتن و المحن و ألف بين قلوبنا و ثبتها على الايمان و لا عزة و لا كرامة الا بالاسلام و هدي رسوله الكريم .
    العار لكل من يسعى الى خراب هذه الأمة و يحاول زرع الفتنة و التفرقة و التطاحن بين الاخوة و الاشقاء .
    الله الوطن الملك

  • oujdi
    السبت 4 يوليوز 2015 - 23:08

    c'est triste , une fois j'ai vu sur une chaine francaise comment les prisoniers palestiniens sont traités dans les hopitaux israeleens, je me suis dis , et maintenaant je suis convaincu de ce que j'ai dis , israel reste malgrés tout un pays democratique , l'etre humain est respecté , les gens qui les critiques doivent balayer devant leur porte d'abord

  • أمازيغي
    السبت 4 يوليوز 2015 - 23:15

    شكرا لكم على نشر قصة هذا الجندي المغربي الكبير. عمل نبيل يدون تاريخ و ذاكرة المغرب و يخلق وعيا وطنيا دائما و يطالب بمحاسبة المجرمين الجزائريين امام القانو ن المغربي والدولي.

  • نسيم البحر
    السبت 4 يوليوز 2015 - 23:15

    قصة مؤثرة تبرز مدى ما يمكن ان يصل اليه الانسان في أن يسمو الى أعلى درجات الا نسانية أو ينزل ال حضيض الحيوان و لعل الحيوان قد تجد فيه الرحمة و العطف. و يبقى السؤال الملح ماذا قدمت الدولة المغربية لمثل هؤلاء الجنود الذين أفنو سنوات شبابهم و بعضا من كهولتهم في الدفاع عن أمن هذا الوطن سوى التنكر لهم و هدر أبسط حقوقهم.

  • زكرياء
    السبت 4 يوليوز 2015 - 23:31

    تحية اجلال لك اخي ولجميع جنودنا الابطال الذين ضحوا بالغالي و النفيس من اجل هذا الوطن .

  • youness
    السبت 4 يوليوز 2015 - 23:42

    تحية كبيرة لك و لجميع من اسرو. اتشوق كل يوم لقراءة بطولاتكم الكبيرة.انتم مثال التضحية و الوفاء للوطن.شكرا لكم

  • akram france
    السبت 4 يوليوز 2015 - 23:52

    هل الاعتقال التعسفي في حق رجل مسن عمره 75 سنة مريض بداء السكري يعتبر قانوني في المغرب
    هل دولة الحق و القانون تحمي فقط من يدفع الرشاوي و اصحاب شهادات الزور.
    هل من حق الدولة اعتقال شخص بدون تهمة و حبسه في رمضان و تعريض حياتو للخطر
    حسبي الله و نعم الوكيل في من لاضمير له.

  • رشيد
    السبت 4 يوليوز 2015 - 23:59

    لاحول ولاقوة إلا بالله
    الله يجعل لك هاته السنوات في ميزان حسناتك يا أخي.

  • عبد الواحد ام الرمان
    الأحد 5 يوليوز 2015 - 00:06

    لا حول ولا قوة الا بالله.قمة اللاإنسانية…

  • مصطفى مسلم
    الأحد 5 يوليوز 2015 - 00:07

    لا حول ولا قوة الا بالله حسبنا الله ونعم الوكيل قلوبهم من الحديد لا رحمة ولا شفقة …ولكن مشيئة الله فوقهم لن يضروك شيئا الا بشئ قدره الله لك.

  • رقيم
    الأحد 5 يوليوز 2015 - 00:15

    قصة تدمي القلب ويشيب لها راس الرضيع لسماعها انها كارثة بكل المقاييس كارثة نكران الجميل من دولة قدم لها المغرب كل انواع المساعدات ابان كانت فرنسا تنزع لهم سراويلهم من مؤخراتهم هذا المغرب الذي اصبح بين عشية و ضحاها عدوا لذوذا لهم هذا المغرب الذي ما فتئ يقدم الدعم تلو الدعم في تلك المرحلة الاستعمارية لؤلائك الصعاليك التي كانت فرنسا تضعهم على لائحة المبحوث عنهم الصعاليك الذين كانوا يتنقلون في المدن الشرقية المغربية بكل حرية في وجدة واحفير وبركان وكان الشعب المغربي يتعاطف معهم ويحسبهم اخوة له لهم مالنا وعليهم ما علينا و لاكن كل هذا ذهب ادراج الرياح وانكشفت الاقنعة عن وجوههم و صاروا يناصبوننا العدواة ليلا ونهارا سرا وجهارا و يسعون جهدهم من اجل اضعاف المغرب سياسيا واقتصاديا ولاكنهم في كل مرة كانت تبوء اعمالهم العدائية بالفشل ففي عام 1963 دخل جيشهم الى الاراضي المغربية الجنوبية على عمق 380 كلم ولاكن تصدى لهم جيش المغرب بكل حزم وقوة وشدة ففرك اذانهم ولقنهم درسا قاسيا كان ابرة وشمة رسمت فيهم عقدة لم يزالوا الى يومنا هذا لم يتخلصوا منها

  • الشاهد
    الأحد 5 يوليوز 2015 - 00:23

    تحية خاصة لهسپريس لإيرادها لمثل هذه الواقعة الوطنية الهادفة ، بعيدا عن المهاترات الحزبية ، والمزايدات الغير المحسوبة ، ومن هنا وبأعلى صوت أنادي كل الممثلين المغاربة النجوم ، كحسن الفد وغيره أن يتبنوا مثل هذه القضايا الوطنية التي تبكي القلوب . أماالمغاربة فقد ضحكت عليهم بعض وسائل الإعلام المأجورة ، وقلبت لهم الحقائق حتى بعضهم على بعض ، واستهزأ بعضهم ببعض متناسين الرجال الصادقين الحقيقيين ، والنساء الشريفات الفاضلات اللواتي نلن شرف ولادة مثل هؤلاء الأفذاذ….تحية خاصة

  • حسنhassan
    الأحد 5 يوليوز 2015 - 00:25

    ازهى فترات حياتك افنيتها يا سي عدي بمعتقلات الجار الجزائري المسلم…رؤساؤهم حاقدون على كل ما هو مغربي و شعبهم فيهم الطيب و الخبيث… و مصيرك بيد الله و ليس بيد أحد آخر… أتذكر حديثا نبويا مفاده أن الله سبحانه و في يوم القيامة سيوقف رجلان ميزتهما أن أحدهما أتعس الناس في الدنيا (أكثرهم عذابا)و مات مسلما والآخر أنعم الناس في الدنيا و مات كافرا يغطس الأول في الجنة غطسة سريعة و يخرجه ثم يسأله هل رأيت عذابا قط فيجيب بلا يا ربي وسيغطس الثاني في جهنم غطسة سريعة و يخرجه ثم يسأله هل رأيت نعيما قط فيجيب لا يا ربي… لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم…فلا تحزن يا سي عدي على ما فاتك و احمد الله انك لم تفتن في دينك و أبشر بالخير في الدنيا والآخرة….

  • tahar
    الأحد 5 يوليوز 2015 - 00:47

    a chaque fois je lis le parcours et le calvaire infernal de ce monsieur héro odi alillouche je pleure car son suvecu m'a bcp touché au fond de moi et ce qui m'atriste le plus c que con pays ou plutot le systeme va l'ignorer completement car pour eux il n'est q'un numero parmi d'autres malheureusement. dommage monsieur l'hero tu te trouve au maroc qui ne donne pas d'importance a vos semblable.

  • صحراوي امازيغى
    الأحد 5 يوليوز 2015 - 00:55

    شكرا لهسبريس على هدا العمل الوطنى
    اخى عليلوش اديت تمن مغربيتك بكل نزاهة وستحقاق.
    كم من اسم مقاوم ليس له فى المقاومة لاشىء واصبحوا من الاغنياء ولم يقدموا شيء لهدا الوطن.
    وبالعكس كم من مناضل ومقاوم ضحوا بالتمين والنفيس من اجل هدا الوطن والان على الجانب بدون اعتراف لجميلهم. بالله عليكم كيف يتم صنع الدواعش ؟
    شكرا مرة اخرى هسبريس.

  • محمد
    الأحد 5 يوليوز 2015 - 00:59

    حتى الصهاينة لا اعتقد اننهم يحملون كل هذا الحقد على الفلسطينيين
    و يفعلون كل هدا المنكر في سجونهم
    على الدولة ان تقوم بالتعريف بهده الممارسات اعلاميا ومتابعة مرتكبيها دوليا وتعويض هؤلاء الابطال

  • مليون ونصف مليون شهيد و انتم؟
    الأحد 5 يوليوز 2015 - 01:11

    الجهاد في سبيل الوطن له جنسيتان، فلسطينية و جزائرية و فقط.

  • hassan
    الأحد 5 يوليوز 2015 - 01:24

    تابعت كل ما يقوله هدا الجندي المغلوب عن امره ولكن الامر يبقى للواحد القهار لكم الله يا جزائر فيما تفعلون ان الله يمهل ولا يهمل لن يفعل اي مغربي كيفما كان بأي نفس ما تفعلون بالبشر هل انتم من بني آدم ام من الحيوانات

  • houri
    الأحد 5 يوليوز 2015 - 01:25

    انا دا ئما اقرا قصتك اخي اعليلوش بفضل هسبريس اتمنى لك الصحة والعافية وطول العمر ونسيان تلك الماسي المؤلمة اخي اعليلوش قد اخبرت اصدقائي المتقاعدين من الجيش بقصتك الحقيقية في المقهى بعد صلاة التراويح كان جوابهم هو الحقد والكراهية للمسؤولين المغاربة بعضهم من قال نحن لسنا بمغاربة الدولة لا تهتم بنا ولا تنظر الينا بعين الرحمة والشفقة كنا عبيد بالنسبة اليهم وعندما انتهت صلاحياتنا رمتنا في مزبلة القمامة اخي عليلوش هؤلاء الاصدقاء يعيشون مشاكل مع السلطة المحلية بجرسيف تخيل ان القائد والشيخ امتنعا عن تسليمهم شهادة السكنى وعندما استفسروه قال لهم انتم تسكنون منازل تابعة للقواة المسلحة وامتنعتم عن تسليم هذه المنازل فامرني قائد الكتيبة ان لا اسلم لكم هذه الشواهد قالوا له ان مشكلتنا امام القضاء والقضاء مازال لم يصدر اي قرار في هذا الموضوع لماذا لم تمنح لنا هذه الشواهد وابنائنا محتاجون لهذه الشواهد ونحن كذلك هذا المشكل يعانون منه طيلة خمس سنوات انهم متدمرون نفسانيا وساخطين على الوضع قال لي احد منهم المهاجرون الافارقة اصبحوا احسن منا في الحقوق والجمعيات الحقوقية تدافع عن المثليين ونحن دنس في هذا الوطن

  • ولد الحاج محمد
    الأحد 5 يوليوز 2015 - 01:43

    واصل جزاك الله خيرا نحن نستمع ولكن ماباليد حيلة (في حرب الفيتنام وأمريكا يحكي والد أحد الجنود أن إبنه ذهب ليحارب هناك ولما عاد أخبرهم بأنه عاد ومعه صديق له أصابته قذيفة قطعت أرجله وﻻيمكنه السماح فيه ﻷنه كان صديقا عزيزا في الحرب ولهذا طالب من والديه أن يأتي معه صديقه وأن يرعاه حتى يستطيع التعود على الكرسي المتحرك ولكن والديه رفضا الفكرة جملة وتفصيﻻ وألح اﻹبن ولكن والديه مرة أخرى أصرا على أ
    ن يأتي إبنهما وحيدا ويترك صديقه المعاق في المستشفى فكتب الجندي رسالة إلى إدارة المستشفى كتوصية منه لوالديه بأن صديقي الذي لم يقبله والدي هو أنا في اﻷصل أردت أن أعرف هل مازاﻻ يحبونني أم بعد ما بثرت ساقاي لم أعد كذلك ولكن تبين له أنهم كرههم لصديقه الوهمي حينما ينظرون إليه سيحتقرونه هو أيضا وبعد ذلك رمى بنفسه من المستشفى وقال أيضا في الرسالة لو قبلتم صديقي كنتم ستقبلونني على كرسي متحرك ) أتمنى أن نعرف أن عدي عليلوش ومن عايش مرحلته هم فلذات أكبادنا لقد كانوا في ريعان الشباب كانوا متحمسين للدود عن الوطن ودافعوا وناضلوا فﻻ يجب علينا كمجتمع أن نتخلى عنهم أو ننظر لهم بعين الشفقة بل أبطال

  • mohamed
    الأحد 5 يوليوز 2015 - 02:08

    يسعدني أن أقف وقفة إحترام لكل جنودنا اابواسل الذين يرابطون بااصحراء المغربية .تحية إخﻻص وتقدير لهذا البطل الذي شرف قواتنا الملكية. قصة مؤامة ﻻ يمكن أن ينساها أي متتبع .كل ما ضحيت به من أجل وطنك يزيدك شرفا وقوة وإحتراما .ﻻ بد أن نستمع لكل من وقعوا في اﻷسر في تلك الفترة لنكشف للتاريخ دور جنيراﻻت الجزائر في قضيتنا الوطنية.

  • محمدml
    الأحد 5 يوليوز 2015 - 02:11

    وأنا أتابع رواية عليلوش تدكرت الأديب الكبير بعد المران منيف في رواية شرق المتوسط حيت كنت على وشك الاكتئاب قبل أن أنهي قراءتها والآن ينتابني نفس الشعور مع قصة هذا الرجل وامثاله الابطال
    علينا جميعا أن نعمل على رد الاعتبار لهم

  • مصطفى
    الأحد 5 يوليوز 2015 - 02:25

    اولا تحية خاصة للكاتب لفتح هد النافذة على ملف مسكوت عنه اخاصة من المسؤولين لان هدا واقع اذيال ابطال من القوات المسلحة الملكية المغربية لدافع على جزء من لبلاد اوقع اسرا حرب ذون اغفال لماتوا هناك، ولكن عار اعيب منتهلاوش فيهم بمافيه الكفاية واخة معرفتش اشن غنقدم ليهم مستحيل غنعوض ليهم لضاع من شبابهم وحرمانهم لكن من المفروض الالتفاتة والالتفاته معنوية ومادية

  • Ex adjt chef de la zone sud
    الأحد 5 يوليوز 2015 - 02:42

    Puisque vous avez une idée de ce qu'un detenu a connu ds le ghetto algérien on avait ts ds notre compagnie une idée combattre l'ennemi jusqu'à la victoire.cas échéant éviter capture en tirant la dernière à la tête puisqu'on a 1 idée de ce qui ns attends
    Mais je vais vs raconter notre vie quotidienne et vs constaterez que ns combations plusieurs fronts celui de l'ennemi que l'expérience ns a inculqué cmt l'affronter mais le dangereux c'est l'injustice de notre commandement et j'espère que mon commentaire ne sera pas boycotté vu les faits flagrants que porteront mes histoires concrets
    O secteur du smara ou la chaleur atteint 50°,ns vivions avec 25 lts/semaine d'eau destinée pour ttes les usages vu qu nos officiers ont droit d1 citerne de 500lts, les légumes on ne giutt goute que oignon,tomates et p. de terre qu'on partage avec les souris et les cafards vu que nos offs reçoivent 1corbeille de chaque article,dessert,sidi Ali et d1 prime pour améliorer leur ration
    A vs 2 commenter
    A suivre

  • moussa.dz
    الأحد 5 يوليوز 2015 - 02:44

    pour le n 19
    On garde tjrs 45 km d territoire marocain …et on va le garder à jamais …et vive l’Algérie et son armée

  • mimoun
    الأحد 5 يوليوز 2015 - 02:59

    قرات حكاية عليلوش 1ثم الثانية ثم الثالثة ووو كل مرة اقول في نفسي هذا اخر مكروه اصاب اخونا الحبيب اثناء اعتقاله يا الله انتقم له في هذا الشهر العضيم من الجزائريين الطغات ,اما الذي يحز في النفس ويجعلني اكاد اختنق يكاد الاكسوجين لايصل الى العقل الا وهو كيف لكل مغربي يدعي الوطنية بعد سرد وقائع الاحتجاز لم نسمع من اي مسؤول ولا السياسين حتى راس الهرم لا همسا ولا ركزا, يا ناس عليلوش ورفاقه, يستحقون اعلى وسام من الدولة .

  • رشيد
    الأحد 5 يوليوز 2015 - 03:11

    الى القائل بان الخرائر بلد المليون شهيد وان الشهادة فلسطينية او جزائرية. ٲقول لك اتقي الله في دولة وشعبها اللذان لولاهما لكنت مازلت محتلا. تنكرون وتجحدون خير هذا الوطن.وٲحسن من حكمكم (كماتقولون) رئيسان أولهما ابن مراكش و المقعد ابن وجدة. والله انتم و الفلسطينيون اعطاكم المغرب كثيرا وما اخد غير نكران الجميل و هي صفة غير غريبة عن شعبيكم. وتحية لشهداء الواجب من ابناء المملكة الشريفة. انشري هسبريس

  • اريفي
    الأحد 5 يوليوز 2015 - 03:16

    تحية ريفية لك ايها البطل
    شكرا هيس بريس
    شحال هادي ما بكيت و بكيتيني اخاي ولله العضيم

  • من ارض مكه المكرمه
    الأحد 5 يوليوز 2015 - 03:31

    اهكذا معاملة الرسول صلى الله عليه وسلم للأسرى يالجزائريين!!كان الرسول صلى الله عليه وسلم والمسلمون من بعده يعاملون الأسرى افضل مما يعاملون انفسهم من مأكل ومشرب ومشفى وهم كفار مشركون فما بالكم بأسير مسلم!!لاحول ولاقوة الا بالله. أسأل الله العلي العظيم أن يعوضك خير ايها الجندي ويغدق عليك من بركاته وان يجعل مامر فيك من متاعب سببا لدخولك الجنه. كما نطالب الحكومه المغربية الحبيبة بتوفير سبب العيش الرغيد لهذا الجندي وباذن الله ماتقصر

  • الوبيني
    الأحد 5 يوليوز 2015 - 03:58

    فرنسا صممت المعتقلات الجزائرية لتذبح وتنكل بالمقاومين الجزائريين آنذاك!!

    ومالبث الطزيرية إلا أن يسجنوا فيهم اخوانهم المغاربة !!

  • عبدالالاه
    الأحد 5 يوليوز 2015 - 04:18

    لاحولة ولا قوة الا بالله العلي العظيم أنا اخوك في الاسر نطلب من الله ان ينضر من حالنا

  • هشام المراكشي
    الأحد 5 يوليوز 2015 - 04:50

    الى صاحبي التعليقين 25 و33 الجزاءريين.
    يصدق عليكم قول الشاعر:
    اعلمه الرماية كل يوم فلما اشتد ساعده رماني
    وكم علمته نظم القوافي فلما قال قافية هجاني.
    ان بلدا كبلدكم ليس له تاريخ ولم يكن مستقلا قط ( كان ضمن امبراطوريتي المرابطين والموحدين) وخضع لاحتلال الاتراك مدة خمسة قرون ولاحتلال فرنسا مدة قرن وثلاثين عاما ،ان هكذا بلد لايمكن الا ينتج اناسا عديمي المروءة ناكري الجميل قساة القلوب.ولعمري ان هذا ليس بغريب عمن كانت دماؤهم خليطا من دماء الاتراك والفرنسيس.مثلهم كمثل اللقيط الذي يحقد على الشرفاء لانه ليس له اصل.
    ليي من عادتي كتابة هكذا تعاليق،لكني احببت ان اعري اصل صاحبي هراء 25 و 33.
    المرجو النشر.

  • مغبربي 1000%
    الأحد 5 يوليوز 2015 - 04:51

    ا جابة عن "25 – مليون ونصف مليون شهيد و انتم؟"
    نحن حققنا ما حققتم و نلنا الاستقلال باءقل خسائر بشرية (اقل بكثير)…دعنا من هذا و اجب عن السؤال التالي" مليون ونصف مليون شهيد, هل من اجل الجزائر التي تعيش فيها اليوم"
    الله اهدينا جميعا.

  • حسن القنيطري
    الأحد 5 يوليوز 2015 - 04:51

    حب الاوطان من الإيمان .كيفما كان تكريم البشر لك أخي االعزيز ، فإن الله عزوجل لن ينسى إيمانك بوطنك الحبيب وما ضاع من شبابك في غياهب الأسر والتعذيب النازي وعاصمته الجزائر. لماذا كل هذا الحقد على االمغرب من طرف حكام المرادية ؟!!! هم نفسهم الذين يستقبلون رؤساء فرنسا بالورود والمديح والتملق لعلها تبتسم لهم وتمنحم عطفها وومباركتها لنظامهم الفاشي الديكتاتوري العسكري. ألم يكن من الأجدر أن تتوجه ساهم الحقد والانتقام إلى صدر فرنسا التي أضافت الشعب الجزائري الشقيق كل ألوان العذاب والقتل ووالإهانة ؟!!! وهنا استحضر ذلك المشهد الساخر للأخ الذي يذوب غيرة واسفا وحزنا على الجزائر وشعبها المقهور الذي ينعته بالفقاقير في قناة المغاربية. مشهد ساخرمن حكام االجزائر الذين تناسوا ما فعلته فرنسا بعدماقتلت ما يفوق مليون شهيد وشهيدة فصوروا لاخواننا االجزائريين اننا نحن العدو الأول الذي احتل بلدهم فوق قرن من الزمان ونهب خيراته .ولكن من يسرق حق شعبه وثورته لن يستحيي من اختلاق القضايا الوهمية لشغله عن قضيته الحقيقية وهي العيش الكريم والاستمتاع بخيرات وطنه ورؤية مغرب عربي كبير يغمره الحب والتقدم والازدهار.

  • يونس بو
    الأحد 5 يوليوز 2015 - 05:14

    بسم الله الرحمان الرحيم :بداية أقف تحية إجلال وتقديرلك أخي عليلوش فانت المعدن المغربي الحر بكل المقاييس أفنيت عمرك باخلاص في سبيل هذا الوطن، فصبرك وحرمانك من الحرية زهاء ثلاثة عقود لن تذهب سدا بإذن الله واعلم أن لايضيع أجر من أحسن عملا وهو القائل سبحانه: وبشر الصابرين الذين إذا أصابتهم مصيبة قالو إنا لله وإنا أليه راجعون. واعلم كذلك أن عظم الأجر مع عظم البلاء كذلك. فوالله إن هذا الجزء الذي قراته من قصتك لهو درس مثالي لخونة الوطن المأجورين الذين يسعون لتمزيق وحدة هذا الوطن الغالي باسم حرية الثليين والزنا و……….بالمناسبة أقول وبكل صدق سابت الحرية للحلوف (الخنزير) والأسير خونا عليلوش قاعد ويشوف (ينظر). شكرا لك هسبريس على مثل هذا الموضوع القيم.

  • صحراوي ملكي
    الأحد 5 يوليوز 2015 - 08:06

    من كانوا يعذبونكم اليوم ولاة و عمال و سفراء.هذا هو وطننا الشريف لايكافء إلا من حاربه و خانه.لك الله ياوطني

  • elawad
    الأحد 5 يوليوز 2015 - 08:39

    Ce qui fait est fait , mais la question c'est quoi la récompense de l'état marocain a des soldat qui ont perdu leur jeunesse et santé au prison Algérien ? Comme d'habitude rien de rien , moi une fois à l'hôpital militaire de Rabat j'ai été étonné quand j'ai rentré à une visite médicale avec un de mes proches c'est note devant la porte :salle d'attente des soldat à gauche et salle d'attente des officier à droit avec des chaises confortable ,malgré les deux sont malade .et j'ai me dit peut être même le traitement ça sera pas le même.

  • mourad
    الأحد 5 يوليوز 2015 - 09:30

    de cette malheureuse histoire, ce qui peut être tiré comme conclusion est le fratricide de frères ( un seul peuple, l'algerie et le marocain), ainsi causé par des politiques conçues fabriquer par des mains trop sales, le roi hassan 2 est a l'origine des agressions l'algerie a travers ses autorités en 63 a répliquée, la suite continue a ce jour

  • مغربي
    الأحد 5 يوليوز 2015 - 09:38

    يا أبطال الوطن. إنكم تستحقون كل التقدير و الجزاء و كل التعويضات. يا جنود الصحراء.

  • pour le nr 25
    الأحد 5 يوليوز 2015 - 09:49

    وهل إستقﻻل المغرب جابوا لينا باباك وﻻ ماماك الجزائر كانت القنطرة الصغيرة حتى اﻷتراك سكنوا عندكم ﻵﻻف السنين أما فرنسا فلم تجد أدنى مقاومة منكم قرن ونصف من اﻹحتﻻل عن أي رجولة تتكلم والمليون ونصف شهيد رحمهم الله كون كانوا عايشين في البﻻد مايحكموا ضباط فرنسا بلدك وهم اﻵن قلة قليلة يعيش الشعب الجزائري الصديق على الفتات والخبز اليابس ونزيدك لوﻻ مساعدة المغرب للثوار الجزائريين ماأعطتك
    ماماك فرنسا اﻹستقﻻل وكل من حكموا بﻻدك كانوا يقطنون وجدة وآسأل المجاهدين اﻷحرار لتعرف الحقيقة

  • AAROUBI
    الأحد 5 يوليوز 2015 - 10:19

    j ai toujours cru que que seuls les gouvernants militaires algeriens sont rancuniers contre le maroc et son integrite territorielle vu les defaites cuisantes qu' ils ont essuyé es face aux redoutables FAR dans les sables et Amgala, mais lorsqu'un medecin devant un malade impuissant et en danger refuse de repondre a cette etique universelle du corps medical, c'est lâche et pourru.

  • khattab
    الأحد 5 يوليوز 2015 - 10:27

    لماذا لاتقول الحقيقة كاملة ألم تقتلوا الأطفال والمسنون ألم تغتصبوا النساء ألم تدفنوا الصحراويين أحياء ألم ترموهم أحياء من الطائرات العسكرية ألم تقذفوهم بالنبالم ألم تعدموهم جماعات أليسوا مسلمون أهل الصحراء حتى تفعلوا مافعلتم لماذا لاتذكر كلمات الحسن الثاني حين أنكركم وأدار ظهره حين قال أن لاوجود لأسرى وأنتم أكثر من 4000 أسير تتكلم بلسان المسلم التقي الآن أنت على الأقل رجعت لأهلك أما الأسرى الصحراويين فأين هم الجواب إختفوا ومعناه أنهم قتلو في الأسر والآن من الظالم أغلبية تعاليقي لاتنشر وهذا يعني أن كلامي يمس الصميم أنشروا إن تجرأتم ودعوا القارئ يحكم

  • BOUYA OMAR
    الأحد 5 يوليوز 2015 - 10:28

    إن عسكرهم قتل آلألاف من أبناء جلدته في التسعينات ما بالك انه سيتعامل مع سجنائنا نحن كأناس في سجونهم وإدارتهم.
    لاكن آلشعب الجزائري أغلبيته لا يرضى ولا يؤيد هاذه المعاملات ألا إنسانية. هناك فيئة قليلة ذات توجه عسكري حقداني، جاهلي أبناء الحركي الهتليري حتى مع ذويهم هم متشددين وحاقدين،لاكن كما يقول الثل:حوتى تتخنز الشواري.

  • Abdelkader
    الأحد 5 يوليوز 2015 - 10:36

    ترى مذا كان تعويض الحكومة لهذا الجندي الباسل:
    لا أظن ان يكون التعويض اكثر من 15 مليون لشراء بيت و3000 درهم كأجر شهري !

  • علال المعقول
    الأحد 5 يوليوز 2015 - 13:06

    وقفت عاشقا لحزنك أخي عدي وفي يوم من الأيام ومن متمنياتك أن تخلع حذاء العمل -برودكان-لتغير لباسك ب زاي تقليدي جميل -وجلباب أبيض-وبلغة صفراء-وشان مزركش فوق الرأس -وتشارك فرحة القرية في رقصات أحيدوس الجميلة -لكن هذا قضاء وقدر-حاليا نحن جسد واحد لنا نفس المشاعر ونفس الأحاسيس- أمنية طالما حلمت بها أنا كدلك أخي الكريم ولم تتحقق سوى مرة واحدة في العمر كله-بنفس الطلب وبنفس الزاي التقليدي الجميل ولا يعرف قيمة الحرية سوى من فقدها سواء داخل مهنة المتاعب أو في الأسر -قلت دخلت وسط مجموعة أحيدوس طالما أشتقيت أليها وكما هو معروف في قانون أحيدوس هناك شيوخ الكلام الموزون-يرددون مقاطع من التراث الجميل – وفجأة همست في أذن عمي حمو أريد أن أغني لأول مرة قصيدتي وفعلا-تحت صمت الجميع أحسست برائحة البارود التي كنت أستنشقها في الميدان قد تحولت الى لحن وصوت جميل جدا جدا كانت نبرات قصيدتي بصوت أقشعر له جسمي وبترتيب مدقق عن -الغربــة- وعن الأشتياق وعن محبة قريتي جبالها وسهولها – وكانت قصيدتي عبارة عن عصفور مهما حلق في الأعالي فهوسوف يعود يوما الى عشه اللدي بناه -حتى لا أبالغ أن قصيدتي أبكت كل فتيات القرية وشكر

  • ادريس
    الأحد 5 يوليوز 2015 - 14:10

    هؤﻻء هم المغاربة الذين يستحقون اﻻحترام والتقدير والرعاية ﻻن هم من أدوا ثمن المواطنة والتضحية في سبيل البلد. مع اﻻسف من لم يمت منهم عاش تعيسا فقيرا وأبناؤهم واراملهم يعيشون تحت عتبة الفقر بينما هناك من ينعم بخيرات هذا البلد دون أن يقدموا أدنى عمل لوطنهم ويهربون اﻻموال وﻻ يؤدون حتى الضرائب وتجدهم في المنابر اﻻعﻻمية والبرلمان يصرخون و يتظاهرون بالدفاع عن الوطن والمواطنين "منافقون". كان الله في عون كل من عاش ما عاشه هذا البطل.

  • hassan
    الأحد 5 يوليوز 2015 - 14:18

    السلام عليكم
    سي خطاب المغاربة عارفين بأن ممارسات غير مقبولة تعرض لها المغاربة هنا وهناك نعم قتل واغتصاب…. سنوات الرصاص… المهم اللي خاصك تعرفوا هو أن عليلوش كيقول الحقيقة كاملة، هو جندي يدافع عن الوحدة الترابية، راه الصحراويين جزء لا يتجزء من المغرب، و عدد من الأسر التي حكمت المغرب كانت من الصحراء المرابطون، العلويون… يعني نحن إخوة أحب من أحب وكره من كره. إذا تراخى المغرب في وحدته الترابية راه غدي ننقسموا ل20 دولة الصحراوى، السواسى، الريافى، الأطلسيين، الغربيين… وزيد و زيد.
    دول كثيرة وقعت فيها تجاوزات كما تقول ثم التأمت و أصبحت تنظر إلى المستقبل… المهم الكلام كثير ولكن لا الكلمات كافية ولا القدرة مع الصيام …

  • houssain
    الأحد 5 يوليوز 2015 - 14:26

    دلك أن مجموعة من الجنود الدين كانوا أسرى ففي معتقلات البوليزاريو سبق لهم أن رفعوا دعوى الى المحكمة الإدارية بالرباط لتسوية وضعيته الإدارية باعتبارهم موظفين عموميات تم أسرهم وهم يمارسون واجبهم الوظيفي . إلا أنهم مع الأسف الشديد رفضت المحكمة طلبهم في حين هناك مجموعة من الأحكام القضاءية بعضها صادر عن محكمة النقض قضت كلها بكون الموظف المعت قل لا يكون في حالة ترك الوظيفة أى أنه يتمتع بجميع حقوقه في الاجر والترقيات…

  • Nazhacanada
    الأحد 5 يوليوز 2015 - 16:21

    سأقوم بحكاية هذه المعاناة لابنتي وسنحاول أن نكتبها بالانجليزية لكي يتعرف ابناؤنا على معاناتكم في سجن غواتانامو 2 والذي تحتضنه وتسيره الجزائر. لقد كان ابن عمي أيضا في ذلك السجن وهو أيضا عانى كثيرا ومازال لأنه قضى كل شبابه في ذلك السجن.
    اطلب من الحكومة المغربية أن تخصص مكانا ويكتب فيه جميع الجنود المغاربة الذين ضحوا في سبيل الصحراء المغربية لكي يكون تذكار للأجيال القادمة.

  • رمضان كريم
    الأحد 5 يوليوز 2015 - 18:21

    سبق لي قد تبعت كل ما قاله السيد عليلوش و فهمت كثير من الاشياء التي تدل بان الجندي الجزائري لا يتجاوز الحدود و كان منضبط في عمله و اذا حصلت بععض التجاوزات في الكلام, هذا شئ عادي بالنسبة لنا و لكن صحيا كما يظهر على الصورة انه يتمتع بصحة جيدة نظرا في فترة طالت مدته ا24 سجنا و خاصتا حين تلقى العلاج في مستشفى باشا الذي يعتبر من احسن مستشفيات في الجزائر و اخيرا خرج منه عافيا, سالما و اخيرا طلق سراحه من الجزائر.
    تخايلوا معي لو نفس الشخص كانت له مشاكل سياسية ضد المخزن داخل المغرب, ماذا كان يجرى له اذا قدر الله و مرض مرض خطير, هل يااخذونه يعالج في مستشفى كبير جنبا لجنب مع الضباط المغاربة الكبار?
    لا تنسوا بان مستشفى مصطفى باشا عالجوا فيه اكبر شخصيات الذي عرفها تاريخ الجزائر و منهم " هواري بومدين " و اخيرا توفى في نفس المستشفى.

  • للذكرى
    الأحد 5 يوليوز 2015 - 19:23

    حياة الأسر أفضل لي من الحياة في هذا المشفى الذي أعيش فيه منبوذا كقِطٍّ أجرب. لم أكن أشتهي طعاما أو هدية يحملها إلي قريب، بقدر ما تمنيت أن يزورني شخص ما. يسألني عن وضعي هذا اليوم

  • رضوان منصور
    الأحد 5 يوليوز 2015 - 21:22

    الله أكبر فوق الظالم المعتدي؛ لقد ٱبتلي ٱلأسير '' الشهيد الذي لم يمت '' بلاء كبيرا٠
    رغم تعاطفنا معه لم نثمن له عشر معشار نضاله وعن أي تعاطف أتحدث وقد أطلق الله سراحه.
    والحرية و الكرامة لجميع أسرانا.

  • مصطفى
    الأحد 5 يوليوز 2015 - 21:34

    كلنا عليلوش. كلنا عليلوش. كلنا عليلوش.

  • من بعيد
    الإثنين 6 يوليوز 2015 - 00:08

    الى 37 – من ارض مكه المكرمه

    الاوضاع تختلف تماما, تريد بقولك ان تقارن ما لا يستطيع يخيله العقل حتى تهرب ما على نحن عليه. لماذا لا تسال نفسك على ما يتمتعون به حكامنا او ملوكوكم ما كانوا عليه الانبياء الذين لا يكسبون الا ملابسهم و بيوتهم كانت من شعر البعير مع القصور التي تنفق عليها المليرات سنويا و شعوبهم غارقين في الفقر و الجهل و لا عدل و لا اعتدال الا من رحم ربك.
    حسب تتبعاتي في مشوار هذا الاسير رغم كان في مواجهة اعدائه كما تظنون, المعاملة كانت جد حسنة في الجزائر و التي لا تتجاوز حدودها, عكس ما عانهوا المغاربة انفسهم مع المخزن في السجون المغربية و لنا ادلة قاطعة على الفيديوات و على لسان مغاربة الظباط في الجيش المغربي.
    لماذا تتهربون كل مرة على الحقائق و تتكلمون على التاريخ لتغطونا ما انتم عليه, والله كان لكم شكوك في تاريخكم.

  • Témoignage de l'histoire
    الإثنين 6 يوليوز 2015 - 00:37

    pour le num 50
    Ton histoire n'est qu'une propagande dirigé pour les ONG afin 2 collecter charité
    Pour te rafraîchir la mémoire aucune balle n'a été tirée ds une ville de la zone sud exceptée du smara lors de l'attaque ennemis mais on a pu le déloger en causant 1 gde perte en materiel et en personnel et si tu prends la piste du kwiyaz 3 chars des bizzates détruit te racontera ma version des faits.c'est la seule guerre qui s'est déroulée en désert grâce à la tactique marocain
    Pour ce,cmt des familles se sont regroupés,dirigé et logés ds les villes du sud.
    Donc ceux qui se trouvaient derriere le mur ne sont que des combattants ennemis,eclaireurs ou yeux qui recueil le maximum de renseignements pour être exploitées par bizzate contre nous.
    Pour le reste c'est que des mensonges que tu ne peux citer des noms,lieux et dates.je ne te reponds pas pour blanchir la renomé des militaires mais c'est une temoignage d'un homme qui a assisté et participé à cette époque demantelant tes mensonges.

  • عطوف
    الإثنين 6 يوليوز 2015 - 11:06

    بفضل هسبريس عرفنا الكثيرمن الخبايا.
    مثل هؤلاء هم الذين يستحقون جزئا من مداخيل الضرائب التي يؤديها المواطنون و هم ينعمون في منازلهم مع دويهم.

  • حليم
    الإثنين 6 يوليوز 2015 - 11:12

    ا ريد ان اسال كل من اراد ان يتعاطف مع هذا الاسير ويريد ان يصنع منه بطلا.
    هل هذا الاسير حينا دخل الحرب كان ملائكة? هل من كان يقاتلهم ليس مسلمين? هل كان في موقف دفاع حتى نتعاطف معه? اين كان هذا الاسير عندما كان الاستعمار الاسباني يدك ارض الصحراء كما هو عليه الحال في الجزر, سبتة و مليلية? والله ما تحشموا, تطاولون السنتكم و تظهرون قوتكم الا امام اخوانكم الضعفاء.
    لماذا اخطار الملك الحسن القوة بدلا ان يدخل في المحاورات حتى يظهر الحق من الباطل?
    لمن موجهة رسالة هذا الاسير, الى حكام المغرب ام الى الشعب المغربي?
    ام يقدم شكوة ضد النظام الجزائري الذي تواط معه?

  • a n 48
    الإثنين 6 يوليوز 2015 - 11:54

    vous avez eu votre independance apres une demande faite par votre roi a la France hhhh quel independance mais la vrais cause est que apres le declenchement de la guerre d algerie en 1954 la France avez besoin de chaque soldat pour lutter contre nos moujahidine et elle savez que le roi execute ts ces ordres elle vs a donnez votre independance et je vs dit une chose si la France aurai voulu rester au maroc elle le sera jus qu a aujourdhuit comme l Espagne

  • علال المعقول
    الإثنين 6 يوليوز 2015 - 14:38

    غريـــب -هذا العالــــــــم واللــــــــه غريب -هناك جلاذين أخي عـــــدي وحتى في حقوق النشر من بعض المعلقين وهــــــذا من باب حريـــــــــــــة التعبير طبعا لكن هناك من لم يرحمـــــوك حتى في معاناتك -قلــــــــــوب جافة من رحمة الله -والأبتسامة في وجه أخيك صدقة -تحية خاصة وخالصة للأحـــــــــــرااااااااااار اللذين تحملوا معك وتعاطفوا وتقاسموا معك مرارة الأيام وطبق المعانات -وللقلوب الطيبة والظمير الحي اللذي تنبع منه عواطف الأنسانية النبيلة -أنت رمز أخي الكريم عــدي ولأحزانك عشـــــاااااااق ولذموعك أقــــــلام حزينة -ولمحكمتكم الموقرة أخواني القراء واسع النظر وشكرا هسبريس منبع حرية التعبير

  • lhoussaine
    الإثنين 6 يوليوز 2015 - 14:48

    a partir de ce témoignage historique que plusieurs génération ignorent et d autre l'ont fait ignorer j'invite le CNDH et d autres institutions étatiques a faire le nécessaire vis a vis de cette époque et ces survivants

  • الحسن
    الثلاثاء 7 يوليوز 2015 - 01:35

    الآن عرفت لماذا يعتدر لي قريبي سعيد وتتغير ملامحه كلما طلبت منه أن يسرد علي ما قاسه لمدة 25 سنة من الاسر …

  • Témoin
    الأربعاء 8 يوليوز 2015 - 01:39

    C'est ton regard des choses et ton avis qu'on respecte mais tu devrais connaître des choses qui sont les bases pour une nation et son armée
    Le soldat marocain s'est engagé pour défendre une cause qui se caractérise et sa signification se regroupe dans sa devise dieu, patrie et roi
    Donc le reste on le laisse pour les responsables civils, tu dois savoir que msr addi n'a pas dirigé son arme contre un autre pays mais ceux de l'ingrat fils du caporal chef qui voudrait créer un soit disant pays dans notre bien aimé royaume.
    Donc on a attaqué personnes au delà de nos frontières malgré que les lois ns donne le droit de la poursuite contre des mercenaires recrutés armés, formés, logés par nos sals responsables voisins pour créer une situation instables ds nos terres afin d'éviter que mon royaume se penche pour acomplissement de la libération des terre qui occupent ceux du nord et revoir les frontières algeromarocaine
    Donc on se bat pour une noble et sacré cause jusqu'à la victoire ou chahada

صوت وصورة
شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG
الجمعة 29 مارس 2024 - 11:43

شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG

صوت وصورة
احتفاء برابحة الحيمر في طنجة
الجمعة 29 مارس 2024 - 10:03

احتفاء برابحة الحيمر في طنجة

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55

تقنين التنقل بالتطبيقات