عليلوش: هكذا غادرتُ معتقل البوليساريو .. وعانقت حضن الوطن

عليلوش: هكذا غادرتُ معتقل البوليساريو .. وعانقت حضن الوطن
الجمعة 17 يوليوز 2015 - 23:05

24 سنة و 9 أشهر و26 يوما، هي المدة التي قضَاها الجندي عْدِّي عْليلوش داخل السجون الجزائرية كأسير حرب. عاد ذات ليلة إلى قريته بعدما تم إطلاق سراحه تحت رعاية الصّليب الأحمر الدولي. وجد زوجته قد تزوجت غيره، وصارت جدّة.

وجد النقود المتداولة في البلد قد تغيرت، وأثمنة المواد قد تضاعفت أربع مرات، والناس غير الناس. أسير عانى الويلات رفقة زملائه دفاعا عن الصّحراء المغربية، وكثير منهم قضى نحبه داخل سجون البوليساريو.. في هذه الزاوية نسرد في حلقات خلال هذا الشهر الفضيل سيرة هذا الرجل، ومعاناته في السجون التي قضى بها ربع قرن.

(الحلقة الأخيرة)

لم يكن المسؤول الجديد عدوانيا كسابقه، على الأقل بالنسبة إليّ. في أول يوم تعيينه وتعرفه على الحرّاس والأسرى قرر أن ينشئ حديقة كبيرة بجانب المَحبس أو المخيم كما يسمونه هم.

وقعت عينه عليّ، وعلى زميل من تونانت، فأمرنا أن نتكلف باستصلاح الأرض، وغرس الحديقة الكبيرة بالخضروات. اشتغلنا معا في تلك الحديقة قرابة السنتين، أعمل في الأرض كما كنت أفعل في السنوات البعيدة قبل أن ألج الخدمة العسكرية.

كان لي خلاف دائم مع أحد الحراس في عهد “صيلة”. لا أذكر اسمه، لكنني أتذكر الشكايات العديدة التي كان يرفعها بي، مرة يخبره أنني أتمارض ومرة يخبره أني لا أشتغل كما يجب. كان رئيس المركز وقتها لا يأخذ كل ذلك مأخذ جد.

يتحقق من وشاياته أولا، وبعدها يتخذ قرارا. مرة اتهمني أني سرقت حبات البصل من تلك الحديقة التي أحرثها وأزرعها منذ سنتين. أذكر أن رئيس المركز أجابه وقتها:

ـ اسمع، دع عنك “الشليّح”، مهمتك أن تحرسه من الهرب.

كان ذلك في نونبر من سنة 2000، لما غادر الرئيس قال لي وقتئذ:

ــ تحصل تحصل، ولو بعد عام.

لم أجبه، لكن الأقدار أجابته بدلا عني. لم تمض سوى ثلاثة أيام عن تلك الواقعة التافهة حتى جاء قرار الإفراج عنا.

أتذكر جيدا تلك اللحظة التاريخية التي وشمها الفرح بداخلي، ذهبت لساحة المعتقل لاستقصاء أمر ما، فالتقيت رفيقا لي من صفرو فباغتني:

ـ ألف مبروك يا عليلوش.

ـ مبروك ماذا يا الغمري؟

ـ الإفراج! كل الذين اعتقلوا في 1976 سوف يفرج عنهم.

عدت إلى غرفتي منتشيا من سكرة الفرح. لقد تعودت على سماع هذه الأخبار اللذيذة وكلها أخبار كاذبة، لكنني شعرت هذه المرة أن الأمر يختلف عن المرات السابقة. إحساس داخلي قوي يخبرني أنني سأغادر المحبس نحو قريتي. لم يُغمض لي جفن تلك الليلة، استلقيت في سريري متأملا سقف الغرفة. فكرت أن أوقظ رفاقي ليشاركونني الفرحة، اثنان من أسرى 76 وآخر من أسرى 77. بعد برهة تخلصت من الفكرة، وبقيت وحيدا أنتظر الصباح.

بُعيدَ الفجر بدأت المناداة على الأسماء بغية توزيع الأسرى على الأعمال اليومية. عزل رئيس المركز الأسرى المقبوض عليهم سنة 76، وأمرنا أن نعود إلى غرفنا لجلب ملابسنا بسرعة.

قرب الغرف التقيت حارسا فظا، هنأني بمناسبة الإفراج وطلب مني الصفح. كان الوقت غير مناسب لأي حديث عن الصفح والغفران، لذلك أسرعت لجلب أغراضي لألتحق برفاقي.

بعد ذلك انطلقوا بنا من عوينت بالكرع نحو المعتقلات الأخرى القريبة لجلب بقية المساجين الراسخين في الأسر من جيلي. اجتمعنا في مدرسة لا تبعد كثيرا عن الرابوني. قضينا هناك أسبوعا كاملا من الانتظار الممل الطويل. عندما جاء نشطاء الصليب لرؤيتنا، أخبرونا أنهم تلقوا اتصالا من سلطات البوليساريو، اتصالا مفاده أنهم يرغبون في إطلاق سراحنا، لكن الأمر يتطلب موافقة المغرب ـ بلدنا ـ إن كان يرغب في استقبالنا أم لا؟

“أم لا؟”.. هل تملك دولتنا خيارا آخر غير استقبالنا بالأحضان؟ أَيمكن أن يتنكر لنا مسئولو بلدنا بعد كل هذا العمر المهدور من سجن لآخر؟

انتظرنا 24 ساعة إضافية نضرب الأخماس في الأسداس. 24 ساعة كانت بالنسبة لنا أطول من الـ24 سنة التي قضيناها في الأسر وأقسى. ماذا لو رفض المغرب استقبالنا؟ ماذا لو اشترط شروطا ما على الانفصاليين ويرفضونها؟ ماذا سيكون مصيرنا لو لم نُرحّل لبلدنا؟ آلاف السيناريوهات ظلت في تفكيرنا كل تلك 1440 دقيقة التي مرت علينا في انتظار الجواب.

بعد عصر اليوم الموالي جاء الرد من الطرف المغربي بأنه يرحب بأسراه ويريد استقبالهم، مع ذلك خاطبنا أحد نشطاء الصليب الأحمر الدولي:

ـ “تلقينا ردا من المغرب يفيد استعداده لتسلمكم، لكننا دائما في مثل هذه الحالات نطرح سؤالا عن كل المفرج عنهم، هل تودون الذهاب جميعا إلى المغرب أم يوجد بينكم من لا يرغب في ذلك، ويحب الذهاب إلى دولة أخرى؟ لأن من يرغب فيكم في دولة أخرى غير بلده المغرب فنحن مستعدون لنقله إليها تحت رعايتنا ومسئوليتنا.”

لقد استغربنا كثيرا من هذا السؤال الذي اعتبرناه ساخرا، ومتهكما منا وحاطا من كرامتنا. أخبرناهم أننا جنود مغاربة، لم نرتكب جريمة كي نهرب، لقد اعتقلنا منذ 24 سنة وزيادة دفاعا عن وطننا وحدوده وامتثالا لأوامر رؤسائنا المغاربة، فأي جدوى لهذا السؤال بعد كل ما ذقناه في الأسر. إن لنا أبناء وأمهات وزوجات وأخوال وأعمام وأقارب وجيران في المغرب وكلنا شوق للقائهم.
أمرونا أن ننتظر حتى تأتي طائرة من جنيڤ يوم غد وبعد ذلك سنرحل نحو بلدنا المغرب.

على الساعة العاشرة صباحا بدأت وفود من الصحافيين تحج نحو المكان الذي بثنا فيه، يصوروننا ويسألوننا أسئلة تافهة من قبيل: هل تودون الذهاب فعلا للمغرب؟ أحد زملائي صرخ في وجه أحد صحافيي “الجزيرة”: لن أُجيب على أسئلتك الغبية.

أقلتنا حافلات ونحن 201 أسيرا نحو مطار تندوف. انتظرنا الطائرة التي ستنقلنا للمغرب قرابة الساعة، والانتظار يفقدني أعصابي، يجعلني أتخيل أن حلم الإفراج ليس سوى وهما. ها هي ذي ذات الجناحين تقف غير بعيد عنا، وها نحن نصعد إليها زُرافات و وِحدانا، وهاهو حلم الفرج المؤجل منذ ربع قرن قد بدأ يتحقق.

تنطلق الطائرة نحو المغرب والفرحة العظيمة تغمرني، شيء أكبر من الفرح بكثير. بدأوا بتوزيع قطع من الشكولاطة علينا، فأخبرناهم أننا صائمون، فقد تزامن الإفراج مع رمضان. بعد ذلك قاموا بتوزيع وجبة الغذاء على المرضى الذين لم يستطيعوا الصيام منّا. فيما احتفظ الصائمون منا مربعات الشكولاطة إلى المغرب.

حطت الطائرة بمطار الدشيرة بأكادير، بعد أن صعد مسئول عسكري لعدّنَا نزلنا نحو أرضية المطار لشكر الله على أننا مازلنا على قيد الحياة والآن على قيد الحرية..

ركبنا حافلات في اتجاه ثكنة عسكرية وبها قضينا مدة لاستكمال الإجراءَات الضرورية. بدأت عائلات الأسرى في التوافد إلى أكادير لزيارتنا وتقديم الوثائق اللازمة من عقود ازدياد وعقود زواج وغير ذلك، ثم بعد ذلك وُزّعنا على المستشفيات للتطبيب.

قضيت شهرين في مستشفى بمراكش للتداوي من مخلفات سنين القهر وسوء التغذية والأعمال الشاقة، وبعدها عدت إلى أكادير نحو الثكنة العسكرية لترتيب أوراق التقاعد. بعد أسبوع جاء أخي ليرافقني نحو بلدتي “النقوب” في تخوم الجنوب الشرقي. كنت كمن عاش في كهف مدة ربع قرن وفجأة يخرج للقاء الناس في هذه الدنيا التي تغيرت كثيرا.

وصلت بيتنا ليلا، وجدت أُمي وبعض أقاربي في انتظاري.. أمي التي أخبرها شهود زور أنني دفنت في رمال الصحراء، تتحسس وجهي كطفل صغير لتتأكد إن كنت حقيقة أم طيفا من أحلامها الليلية. ثم تنخرط في نوبة بكاء.

في تلك الأيام التي تلت وصولي، اعتكفت داخل المنزل لاستقبال جحافل الجيران والأقارب الذين جاءوا للتأكد من أنني ما أزال حيا كما يدّعون. بقيت صموتا، أكتفي بالنزر القليل من الكلام كالردود المختصرة عن الأحوال والمآلات. كنت أشعر أن أحوال الناس تغيرت نحو الأحسن لكن قلوبهم قست وتحجرت، وأن نضوب الآبار وشح السماء أثّر كثيرا على عواطفهم ونفسياتهم. طغت الماديات على تصرفات الأفراد وغدت تحركاتهم محسوبة بما يمكن أن يجنوه من مال ومصالح.

وجدت أثمان المواد قد تضاعفت ست مرات وأكثر، لدرجة ظننتُ فيها لوهلة أولى أن البائعين يتعمدون مضاعفتها مرات كثيرة لأنهم يعلمون جهلي بأثمنة المواد وأحوال السوق!

بعد شهور من النقاشات الداخلية، بين عدّي الأسير وعدّي العائد وعدّي الذي كنته قبل أن أغادر هذه القرية الهادئة قبل ربع قرن، قررت أن أتخلص من الماضي وأثقاله وأبدأ حياة جديدة بنفسٍ شبابي.

صحيح أن ما أتقاضاه من تقاعدي هو 1800 درهما شهريا، وتكاليف العيش الجديد لا تُتحمل، الكراء والدواء والأكل والشرب وغير ذلك، خاصة وأني قررت أن أستقل بنفسي وأبدأ من جديد. لكني عزمت على ألا أفني ما تبقى من عمري في انتظار الذي يأت وقد لا يأتي. تزوجت وأنجبت لي زوجتي ابنا..

تقدمت بطلب الحصول على رخصة استغلال سيارة أجرة بزاكورة دون جدوى، ثم جددت الطلب بورزازات بعدما غيرت محل سكني. أذكر أن مسئولا يبحث عن ذريعة لرفض طلبي رد عليّ:

ـ أنت لست من هذه المدينة كي تقدم طلبك هنا. يجدر بك أن تقدم طلبك في مسقط رأسك.

حاولت أن أقنعه أنني عندما أُسرتُ في الصحراء لم أكن أدافع عن هذه المدينة أو تلك، بل كنت أدافع عن وطني، وأنّى ذهبتُ فتلك مدينتي وسكناي.

قُبِل طلبي بعد شهور، وحياتي بدأت تأخذ منحى إيجابيا بأطفالي الصغار الذين فرحت بقدومهم، لولا أن والدتي التي انتظرتني طويلا قد سلمت روحها لخالقها في حادثة سير بعد شهور فقط من عودتي، وكأنها كانت تنتظرني أن أعود لتطمئن أني ركبت ولو متأخرا قطار الحياة، فتنزل هي منه..

‫تعليقات الزوار

108
  • proud of You
    الجمعة 17 يوليوز 2015 - 23:39

    هدي حالتك يا ولد بلادك… صبار و مخلي امرك للله… والله نحن نفتخر بك و نعتز بك و فوق رؤوسنا ستبقى انت و رفقائك الى الابد

  • Hicham casawi
    الجمعة 17 يوليوز 2015 - 23:41

    لولا أن والدتي التي انتظرتني طويلا قد سلمت روحها لخالقها في حادثة سير بعد شهور فقط من عودتي، وكأنها كانت تنتظرني أن أعود لتطمئن أني ركبت ولو متأخرا قطار الحياة، فتنزل هي منه..

  • امر عجيب
    الجمعة 17 يوليوز 2015 - 23:41

    لا حول ولا قوة إلا بالله، ما حز في نفسي هو قيمة التقاعد 1800 درهم. والله العظيم مهزلة.

  • azare9
    الجمعة 17 يوليوز 2015 - 23:43

    نعم الرجل و نعم المواطن الصالح الوفي لوطنه اللهم ارزقه من حيث لا يحتسب و بارك له في عمره

  • اوتمازيرت
    الجمعة 17 يوليوز 2015 - 23:46

    ﺣﺎﻭﻟﺖ ﺃﻥ ﺃﻗﻨﻌﻪ ﺃﻧﻨﻲ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺃُﺳﺮﺕُ ﻓﻲ ﺍﻟﺼﺤﺮﺍﺀ ﻟﻢ ﺃﻛﻦ ﺃﺩﺍﻓﻊ ﻋﻦ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﺪﻳﻨﺔ ﺃﻭ ﺗﻠﻚ، ﺑﻞ ﻛﻨﺖ ﺃﺩﺍﻓﻊ ﻋﻦ ﻭﻃﻨﻲ، ﻭﺃﻧّﻰ ﺫﻫﺒﺖُ ﻓﺘﻠﻚ ﻣﺪﻳﻨﺘﻲ ﻭﺳﻜﻨﺎﻱ .

    عدي عليلوش

  • عبد الكريم
    الجمعة 17 يوليوز 2015 - 23:47

    نسال الله تعالى يااخي ان يحفظ لك ابناءك ويصلحهم. واحتسب اجرك عند الله تعالى. اما البلاد فقد تغير حالها وتنكرت لرجالها. واستفاد من خيراتها من لم يعرفها ولا تعرفه.

  • المراكشي
    الجمعة 17 يوليوز 2015 - 23:48

    والله اني لم أجد سوى الدموع للتعبير عما يخالجني اتجاهكم اخواني المفرج عنهم ……. السجان الجلاد طلب منكم الصفح والمسامحة اما المسؤولين المغاربة فيقولون لك انت ..ماشي من هاد البلاد … لعنهم الله. ………

  • msemriri
    الجمعة 17 يوليوز 2015 - 23:50

    Mes salutations Alilouche
    et je pense qu'il y en a plusieurs . je connais aussi une personne comme toi mais il n'a pas trouvé ses parents vivant.
    mais pour ta retraite je dis sans commentaire.
    Lah iltaf bhad chaab 1800dh dial acheter?????

  • Mohamed Ch
    الجمعة 17 يوليوز 2015 - 23:51

    الحمد لله على سلامتك و الله إرحم جميع موتى المسلمين
    فعلا . قصة مؤثرة ولكن كن على يقين أسي عدي أن الله يمهل و لا يهمل .

  • حسن من أكادير
    الجمعة 17 يوليوز 2015 - 23:52

    عيد مبارك سعيد.
    أشكركم على هذه الحلقات الشيقة. وكذلك الشكر موصول لعدي عليلوش على سعت صدره ومشاركته لنا الجزء المؤلم من حياته متمنياتي له وﻷصحابه بالصحة الجيدة والعمر المديد لتحقيق كل أهدافه في الحياة ونيل رضي الرحمن.

  • chkounli3raf
    الجمعة 17 يوليوز 2015 - 23:53

    thank you for what you have done for us,we can never repay you for what you have sacrificed. your jazak is with Allah.
    I was hoping this country will do something for you and the others but shame, really shame…if it wasn't for the author of this brilliant story we would never know, your life should be thought to kids at school.
    you are a true Moroccan hero.God bless you. Ya sidi 3lilouch

  • saad
    الجمعة 17 يوليوز 2015 - 23:53

    السلام عليكم
    بارك الله فيك ايها الرجل. ونعم الرجال انت.
    جازاك الله كفاحك من اجلنا و من اجل رمالنا و امتنا المغرببية
    لا اجد الكلمات المناسبة لاعبر لك و لجنود الفوات المسلحة الملكية عن امتناني و احترامي

  • ouassou
    الجمعة 17 يوليوز 2015 - 23:59

    على سلامتك عمي عدي و رحمة الله و مغفرته على الوالدة. معانات في الأسر و معانات في احضان الوطن، موظفون انتهازيون استغلاليون الكل ينتظر نصيبه من الكعكة

  • zero
    السبت 18 يوليوز 2015 - 00:00

    الله اجعلها مغفرة للذنوب اخي عليلوش ولله ان اقرأ قصتك وقلبي ينبض بشدة

  • khati
    السبت 18 يوليوز 2015 - 00:02

    أحييك أخي وتحية صادقة من أخت الشهيد العربي موزون الذي أسر في بئر زر ان سنة1979 انتظرناه طويلا وطويلا واخبرونا أنه قتل بالخطافي 1992 انت محظوظ انك عدت فانا لم أرى أخي إلا 11 سنة من عمري وأتذكر صورته وهو يدعونا في آخر مرة في قرية اولاد جرار ضواحي مدينة تزنيت كنت ادرس حينها في الشهادة الابتدائية .رحمك الله يا اخي ولن اسامح من قتلك طول ما حييت بسبب حزنك فقدت ابي ثم خالتي التي ربتك ثم اخي الاكبر منك ثم امي التي انتظرتك حتى سنة 2003 رحم الله شهداء الصحراء واسكنهم فسيح جناته

  • مغربي أصلي
    السبت 18 يوليوز 2015 - 00:05

    تحية احترام وتقدير ثانية وثالثة ورابعة للعْدِّي عْليلوش .
    تحية أخرى للكاتب الله يبارك فيك
    كل شيء تمام المرجو الاستمراروالمتابعة

  • ع. الهادي
    السبت 18 يوليوز 2015 - 00:07

    مرحبابعودة الابطال الاحياء ورحم الله شهداءالواجب.
    الدنيا مسرح كبير لاوجود فيه لدور البطل بل كلنا des comparses نؤدي الدور الذي خلقنا من اجله دون اعتراض ثم نختفي.

  • أبونضال
    السبت 18 يوليوز 2015 - 00:08

    تحية لهذا الجندي الباسل لقد عشت معك خلال هذا الشهر الكريم كل معاناتك تأثرت كثيرا بما قرأت بقدر ماأحببتك وأعجبت بك أرى أن هذا الشخص الذي كتب هذه المذكرات سيكون له مستقبل زاهر في الكتابة أما بخصوص التقاعد الذي منح لك فتلك وصمة عار في جبين دولتنا حظا طيبا

  • النورس
    السبت 18 يوليوز 2015 - 00:08

    لك الله ياعدي لم تنصف اسيرا ولا يوم كنت حرا.ولكن ستنصف يوم لا ينفع مال ولا بنون الا من اتى الله بقلب سليم

  • ورزازات
    السبت 18 يوليوز 2015 - 00:10

    الله ايرزقك شي حجة ان شاء الله او تنسى گاع ذاك العذاب لي دوزتي في 24عام انا قرأت قصتك كلها من الاول الى الاخير وبصراحة تألمت جدا والله… الله ايكون معاك عمي عدي

  • RACHID
    السبت 18 يوليوز 2015 - 00:15

    Je suis président d une association à Marrakech. Pourriez vous svp me communiquer son numéro de téléphone. Merci bcq

  • حسن الشرقي
    السبت 18 يوليوز 2015 - 00:17

    تحيية للبطل عليلوش لو امكن ان تمدني برقم هاتفك لاسآلك عن ابي المتوفي هناك.اريد معرفة مكان دفنه هل في تيندوف ام في الجزائر

  • yassir
    السبت 18 يوليوز 2015 - 00:25

    1800 درهم تقاعد شهري لمن قضى ربع قرن في أخطر سجون العالم دفاعآ عن الوطن .
    و آخرون يلعبون بتطبيق المزرعة السعيدة بهواتفهم تحت قبة البرلمان و تحت رحمة المكيفات و حياة الهاي كلاس و يتقاضو عشرات الألاف من الدراهم شهريآ
    و يتمتعون بحصانة و عيشة الأثرياء.
    ليس غريب علينا.
    زرت مدينة مرسيليا و شاهدت تمثال هناك لجندي فرنسي، و سألت أحد الفرنسيين و قلت له ماذا يعني هذا التمثال؟
    لأني أعتقدت أنه له صلة بالمغرب. فأخبرني هذا هو الجندي الوحيد الدي عاد من معركة ضد موحند عبد الكريم الخطابي.
    جندي فرنسي غازي عاد من الأسر و شيد له تمثال.
    و مجاهد صنع تاريخ و غير مجرى التاريخ و ضحى بنفسه و عائلته فظل في المنفى و قطع تقاعده و دفن غريبآ عن وطنه.
    مازلنا نعيش نفس الأحداث المخجلة.
    هل سادة البرلمان مستعدين للدفاع عن من يدافع عن الوطن ؟
    أرجو النشر هسبريس

  • faris
    السبت 18 يوليوز 2015 - 00:30

    عشنا معك يا اخي عليلوش حياتك باحساسنا. اجارك الله. اما الدولة فمن الاحسن ان لا تعول عليها..
    ايها الكاتب سردك للقصة و لا اروع. نعم الكتاب انت.

  • mocasa
    السبت 18 يوليوز 2015 - 00:33

    People go out to the street protesting for all kind of stuff either good or bad or just not pppular…this type of human or better to say men should push all of us to seriousely consider protesting 1800drhs monthly benefit …..what a shame…

  • من الجنوب الشرقي
    السبت 18 يوليوز 2015 - 00:44

    نعم هذه الحلقات قد تحدثت عن فئة من أبناء الوطن واجهوا الموت من أجل رفعته و كرامته. يستأهلون كل التقدير و الاحترام. أسلوب رائع أهنئك عليه أستاذ ميمون.

  • اسرى مغاربة بمعتقل البوليساريو
    السبت 18 يوليوز 2015 - 00:45

    الأمر يتطلب موافقة المغرب ـ بلدنا ـ إن كان يرغب في استقبالنا أم لا؟
    هل تملك دولتنا خيارا آخر غير استقبالنا بالأحضان؟ أَيمكن أن يتنكر لنا مسئولو بلدنا بعد كل هذا العمر المهدور من سجن لآخر؟ هذا مهم جدا يجب المطنين المغاربة ان يعرفه. ولهم واسع النظر! ماذا لو رفض المغرب استقبالنا ؟ غريب !!! ماذا سيكون مصيرنا لو لم نُرحّل لبلدنا ؟ غريب غريب جدا !!!! من يرغب فيكم في دولة أخرى غير بلده المغرب فنحن مستعدون لنقله إليها تحت رعايتنا ومسئوليتنا." لقد استغربنا كثيرا من هذا السؤال الذي اعتبرناه ساخرا، ومتهكما منا وحاطا من كرامتنا. أخبرناهم أننا جنود مغاربة، لم نرتكب جريمة كي نهرب، لقد اعتقلنا منذ 24 سنة وزيادة دفاعا عن وطننا وحدوده . غريب ! اللهم هذا
    منكر لاحولة ولاقوة الا بالله العالي العظيم. الظلم ظلمات يوم القيامة. أي جدوى لهذا السؤال ؟ ادافع عن وطني وا حميه واغامر بحياتي وبتعذيبي يوميا ثموطني يرفدني بعد كل ما ذقناه في الأسر.غريب غريب جدا!!! وان لنا أبناء وأمهات وزوجات وأخوال وأعمام وأقارب وكلنا شوق للقائهم.
    وأمرونا أن ننتظر حتى تأتي طائرة من جنيڤ يومغد لترحلنا نحو بلدنا المغرب غريب جدا!

  • mohamed
    السبت 18 يوليوز 2015 - 00:46

    إعلم أخي الكريم أن كل من تابع حلقاء هذه الوقائع يكنون لك ولكل أفراد قواتنا العسكرية إحتراما فائق التقدير. ولعل ما تتقاضاه من راتب شهري يتركني أتصور حالة عيشك مع أسرتك ومحيطك .لقد عبرت عن حالتك وبقي مائتي أسير لم تتح لهم الفرصة ليكشفوا بدورهم عن معاناتهم في سجون الجزائر والبولزاريو .حبدا لو إستمر كاتب هذه الحلقات في إستجواب الباقين فﻻ شك أن معاناتهم كانت أشد قصوة من حالة عايلوش.عيد مبارك سعيد لكل المغاربة خصوصا المرابطين باامواقع الحدودية .دامت لكم الصحة والعافية وكل عام وأنتم بخير.

  • حشنhassan
    السبت 18 يوليوز 2015 - 00:48

    ادمعت عيناي عندما عانقت الحرية فرحا لانجلاء مأساتك وحصولك على الحرية التي لا تقدر بثمن… لكني يا سي عدي لا زلت أشعر بالغضب… هذا الغضب لا اعرف سببه الحقيقي… ما اعرفه هو اني غاضب من اجلك و من اجل رفاقك… ربما الرغبة في ان نشفي غليلنا من الذين قتلوا و عذبوا اسرانا… غاضب ربما من عدم رؤيتهم يقدمون للمحاكمة العادلة لنقتص منهم…غاضب ربما لحال المسلمين فيما بينهم…

  • Jacque madelon
    السبت 18 يوليوز 2015 - 00:53

    C est vraiment la catastrophe 1800dh M'.addi merite 12000dh par mois vus ses sacrifices pour le Maroc

  • rihame
    السبت 18 يوليوز 2015 - 00:55

    تابعت قصتك يا عليلوش بكيت لبكائك و حزنت لحزنك و عذابك و عذاب الباقيين اللهم فرج كربكم أجمعين

  • موحا
    السبت 18 يوليوز 2015 - 00:59

    الحمد لله والله ارحم واليديك يا مجاهد مني كل احترام سيدي وعيد مبار لجميع سكان الجنوب ادشرقي لهسبريس وللمغاربة نهاية درامية تستحق الشاهدة صوتا وصورة

  • Said
    السبت 18 يوليوز 2015 - 01:01

    une histoire très touchante d'un marocain soldat

  • وادي زم
    السبت 18 يوليوز 2015 - 01:05

    عيد مبارك سعيد ، ما اجمل هذا الكلام (حاولت أن أقنعه حينما أسرت في الصحراء لم اكن ادافع عن هذه المدينة أو تلك بل كنت أدافع عن وطني و أنى ذهبت فتلك مدينتي و سكناي) رد جميل و راقي جدا .

  • Damir
    السبت 18 يوليوز 2015 - 01:06

    Histoire emouvante e que celle de notre heros ADDI .merite tous les honeurs de la patrie lui et ses compagnons en captivite dans les camps de concentration algeriens .je suis sur que ces geoliers coupables d'exactions c.contre les prisoniers sans defense ou.bon nombre ont perdu la vie auront a repondre de leur crimes devant les instances .du TPI .notament les criminels de guerre algeriens ..ces generaux barbares qui n'ont pas hesite a massacrer leur propre peuple lors de la guerre civile .cependant la maigre retraite de ces combatants merite une revision sinon .on poura proposer a Mr Benkirane de restituer les fameuses Grimates a ces heros au lieu de les laisser aux mains des gros ventres.engraisses ça ne serz que justice rendue.tous mes respects cher Addi ainsi que tes compagnons vivants ou decedes..

  • آل يوسف الإدريسي
    السبت 18 يوليوز 2015 - 01:12

    أنا لا اناقش مبلغ التقاعد
    بل أريد أن أشير إلى قصية أرقتني كثيرا وخاصة أن ابن خالتي بدوره اعتقل من طرف الحيش الجزائري وتعرض لابشع انواع التعذيب
    كما استشهد في الحرب العدوانية على وطننا 4 من الناء خالاتي
    أشير أن الجيش المغربي تمكن من اسر فيلق كامل من الجيش الحزائري
    لم لم يقايض الأسرى المغاربة لدى العدو بالفيلق الحزائري؟
    لماذا استجاب المغرب للوساطة السعودية وحسن مبارك حتى أفرج عن الباطايون اي الفيلق الجزائري دون مقابل ودون تدخل الصليب الآحمر
    اي بدون *شوهة*للحيش الجزائري
    لا ادري حيثيات القرار ولكن لان الاسرة المغاربة تعرضوا لدى الماسونيين الجزائرين لستى أنواع التعذيب والاهانة مع أن المغرب كانت بيده أوراق قوية للافراج عن المحتجزين المغاربة
    ودائما السياسة الخادعة اجار اليوء تمجح في استغفالنا

  • الواقع واﻵمال
    السبت 18 يوليوز 2015 - 01:12

    المغاربة الحمد لله بدأوا يدركون من هم الوطنيون ومن هم الشﻻهبية الذين يكذبون على الوطن قصة اﻷخ عدي ماهي إﻻ صرخة في واد عميق فشكرا لك وشكرا للكاتب الذي نور المجتمع بقضية كل المحاربين في سبيل الوطن هو فعﻻ الوطن ليس له ثمن ولكن من يبيع حياته خدمة للوطن على الوطن أن يجازيه هو أو غيره وأن نأخد العبرة من الدول التي سبقتنا والسﻻم عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته وعيدكم مبارك سعيد

  • houri
    السبت 18 يوليوز 2015 - 01:12

    هذه الشريحة من الاسرى مهمشون يعيشون ويلات الاهمال وضياع والفقر والبؤس كانهم ارتكبوا جرائم في حق بلدهم وعاقبهم على اجرامهم انها غطرسة ما بعدها غطرسة من دولة لا تستحق الاحترام والتقدير هؤلاء الاسرى القي عليهم القبض في المعارك دفاعا عن شرف وكرامة الوطن وعن وحدته الترابية من اجل ان يبقى الوطن حرا وشامخا هؤلاء ليسوا من ناهب العام ولا من القراصنة و اللصوص وقطاع الطرق ولا من اصحاب المصالح الذين يتاجرون بالوطن ويستغلون الشعب في اغراضهم الخاصة وليسوا بسياسيين اشتراكيين ويساريين الذين كانوا ضد الملكية وضد الوحدة الترابية هؤلاء الاسرى ابرياء ناس ضعفاء لا حيلة لهم لو استقبلهم بلدهم استقبال الابطال ومنح لهم معاش محترم وسكن لائق لن تجد اي اسير يحكي معناته الاليمة ويفتخر ببلده . اوقفتني كلمة قالها الصليب الاحمر من ارادا منكم ان لا يذهب الى وطنه نحن مستعدون بالذهاب به الى اي دولة يريد فامتنع الجميع اليس هذا اكبر حب واجلال في حق الوطن اقول كعسكري سابق الدولة المغربية كانت سابقا عاجزة عن انقاد ابنائها من الاسر ولولاالجيش لكانت الجزائر على اطراف اكادير وضعف الدبلوماسية المغربية هي السبب في ذالك

  • milou
    السبت 18 يوليوز 2015 - 01:15

    سراحة ما عاشه عدي لا يمكن لاحد ان يجازيه عليه الا الله. لكن ما حاز في نفسي هو اننا جميعا تنكرنا له . حتى رواد الشبكة العنكبوتية لم يمنحوه حقه . فمتل هؤلاء يجب تكريمهم من كل الجوانب ( مادية معنوية اجتماعية……..) وشكرا

  • جمال
    السبت 18 يوليوز 2015 - 01:15

    بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
    تأثرت بهذه القصة و خصوصا عندما التق بوالدته .
    نشكر الأستاذ ميمون على المجهود الرائع اللذي قام به .
    تشكراتنا لهسبريس .

  • youssef
    السبت 18 يوليوز 2015 - 01:26

    الحمد لله على نعمة الحرية التي تمتعت بها بعد معاناة كبيرة وتحية للكاتب ميمون الذي عشنا معه طيلة هذا الشهر الكريم قصة قصة حقيقية في قالب إبداعي نأسف على التقاعد الهزيل الذي حضيت به لاكن يبدو أنك رجل عصامي لا يحتاج إلى فتات أحد وفقك الله وأصلح أبنائك ونتمنى لك حياة سعيدة وعمر مديد……..عيد مبارك سعيد

  • المهاجر الطنجاوي
    السبت 18 يوليوز 2015 - 01:28

    مرحبا عمي و اخي الكبير عدي والله والله تتبعت حكايتك من أولها لآخرها لانها هي اللتي تستحق القراءة و هذا شيء جد بسيط لما قدمته لنا أيها البطل و اشكر الصحفي الذي أوصل لنا قصتك اللتي يجب ان يعرفها الأجيال كلها منا سواء القديمة او الحديثة لأنك فخر لبلادنا
    انت من تستحق لقب ***اسد الاطلس***وكذلك جميع رفاقك في الأسر اللذين ضحو بشبابهم فداء لوطننا الغالي فكلنا عمي عدي مع الشعار
    الله ****الوطن ****الملك
    ولتعلم اننا كلنا والله فدا هذا الوطن و انت واحد من من نقتدي بهم في الدفاع عن وحدة ترابنا من طنجة الى الكويرة.

  • Bencheikh
    السبت 18 يوليوز 2015 - 01:29

    ماذا لو استبدلنا الرداءة التلفزيونية بهذه القصة مع اخراج قوي سنكون بلا شك مع قصة انسانية مؤثرة.
    اليسوا ابناء الشعب الذين وهبوا حياتهم للوطن.

  • موقعة بئرأنزران
    السبت 18 يوليوز 2015 - 01:33

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،

    أولا الحمد للله على سلامتك عمي عدي، الله يبارك ليك فأولادك أتشوفهم كيف كتمنى يا رب.

    حتى أنا عمي أسر في موقعة بئرأنزران 1979، وحتى الآن المسؤولون يقولون إنه مفقود. كنت أتمنى أن أقرأ إسمه من بين أسماء السجناء اللدين كانوا مع عمي عدي ولكن للأسف لم أجده.
    كنت أتمنى أن أعرف كيف مات حتى نستسلم ولا ننتظر الفراغ. ففرضية أو أملل ربما لايزال على قيد الحياة ما تزال قائمة مادام لا أحد قال لنا أنه مات.

  • ميمون
    السبت 18 يوليوز 2015 - 01:35

    عمي عدي لقد استفدنا من خلال سرد كل ما عانيته في الاسر انه هكذا يكون ابن البلاد الحرة والا فلا وما يسعني ان اقول الا طب نفسا و قر عينا واحتسب الاجر عند الله

  • وادي زم
    السبت 18 يوليوز 2015 - 01:43

    أولا أريد أن أحيي بحرارة الكاتب ميمون ام العيد الذي نفض الغبار على معانات البطل عليلوش الجندي الذي وهب حريته من أجل أن ننعم نحن بالسلم و السلام ، شكرا ميمون و أتساءل هل بإمكان مخرجي الأفلام الوثائقية أن يقومو بإنتاج هكذا افلام و على غرار الأفلام اللتي نراها على ناشيونال جييوغرافيك ؟؟؟ انا اضمن لها النجاح شريطة ان تكون بنفس جودة ناشيونال . صراحة من اروع قصص الابطال . شكرا عليلوش واتمنى من الجهات المسؤولة على صرف معاشات أسرى الحرب أن يتذكروا بأن هؤلاء الابطال ضحو بحياتهم و حرياتهم من أجل أن وطننا الحبيب فما معنى 1800 درهم ؟؟؟ أحبك يا وطني ………..

  • رضوان
    السبت 18 يوليوز 2015 - 01:48

    كنا نريد طريقة للاتصال به. تحية لك من قلعة السراغنة أيها الأخ. للأسف الوطن كان سخيا مع من عادوا من المخيمات و لكن من افنوا حياتهم في المعتقلات 1800 درهم . بنكيران لما لا ترفع تقاعد العائدين من الإعتقال و هم ليسوا كثر ولن يرهقوا ميزانية الدولة. يستحقون 7000 درهم.

  • للذكرى والتاريخ
    السبت 18 يوليوز 2015 - 01:59

    شكرا الأخ أم العيد على فضح الخبثاء ،وأجرك عند الله الأخ عليلوش
    (Déclaration du Maroc à la 28e Conférence internationale de la Croix rouge et du Croissant rouge, décembre 2003)
    Le Maroc, signataire des Conventions de Genève de 1949, a, dés le début des hostilités, veillé au respect de ses engagements internationaux et a, largement, coopéré avec le CICR, en offrant à ses délégués… tout l’appui nécessaire pour rendre visite aux prisonniers détenus sur le territoire
    marocain et en procédant à leur libération dés la fin des hostilités, dont la dernière opération a été effectuée en 1996, telle que confirmée par le CICR dans ses différents memoranda.
    Par contre, l’Algérie et le « polisario » ont continué à détenir, pendant plus de trente ans, dont près de 15 ans après le cessez-le-feu, des marocains à Tindouf et de leur faire subir les pires exactions, en violation flagrante d’au moins 24 articles de la IIIe Convention de Genève et du 1er Protocole additionnel aux Conventions de Genève

  • مصطفى
    السبت 18 يوليوز 2015 - 03:01

    1800 درهم .حرام والله حرام كيف لشخص قسى ويلات السجن والعداب من اجل وطنه ان يجزى هكدا . والله العضيم انا متدمر من هذه البلاد

  • kenitra
    السبت 18 يوليوز 2015 - 03:04

    أولا فضلت ألا أعلق إلى حين انتهاء الحكاية/المأساة، لا نملك إلا نرفع لسي عليلوش إلا القبعات ونحيه آلاف التحايا. لعل أكثر ما أثار انتباهي في هذا الحلقات هو الأسلوب الذي كتبت به، فأنت عمي عليلوش أفضل ملايين المرات من أساتذة درسون في الجامعات يلوكون الكلام الفارغ… نطلب من هسبريس تسجيل حوار مصور مع هذا الرجل العصامي الذي ذرفنا الدموع لما رواه

  • Salam
    السبت 18 يوليوز 2015 - 03:07

    سلام
    ممكن ان اتوصل بمعلومات السيد عدي ، احب ان اساعده بماجاده لله علي و على من اعرف
    هذا رجل يستحق ان يكرم ا ون يضمنوا له قوت حياته. من متناقضات هذا البلد
    يذل الكريم و يعز الذليل ، لكن حسبك ربك هو اعلم بحالك وهو كفيلك و ان لم ينصفوك فالدنيا و هذا حق لك سينصفك من فالسماء

  • شريفي
    السبت 18 يوليوز 2015 - 03:17

    الاخ ياسير شكرا على تعليقك مخليتلي منقول فقط اتمنى ان يصيح ضمير مسوؤلنا لاعادة النظر والاعتدار لهولاء الابطال على التقل 5000درهم شهريا

  • ali
    السبت 18 يوليوز 2015 - 03:23

    1800 شهريا في التقا عد .الحمد للله ربما هل فهمت سؤال الصليب الاحمر.هل تريد ان تذهب االى دولة اخرى

  • إبن جندي متقاعد
    السبت 18 يوليوز 2015 - 03:31

    شكرا لك يا ميمون تابعت هذه الحلقات الى اخرها .عاجز انا عن التعبير احس بكل ما قاله عدي عن مرارة اﻹعتقال وكل ما قاساه في سجون الذل …هو ابن الجنوب بقرية النقوب البدة الهادئة وناسها الطيبين النقوب المتواجدة بين الريصاني وزاكورة .
    انا إبن جندي متقاعد الباطايون اللي كان فيه اﻷب ديالي الله يرحمه . الكثير منهم استشهدوا بالصحراء
    والكثير منهم سجنوا . وأنت تحكي أتخيل وتحضر امامي صور هؤﻻء الجنود الدين ماتوا. الله يرحمهم .والدين كانوا من بين اﻷسرى واللي باقيين الله يطول في عمرهم.سبق وان زرت احد اﻻقارب بالثكنة العسكرية بأكادير كان من بين
    الدين افرج عنهم في تلك السنة التي حكيت عنها …عيدكم مبارك سعيد .
    الله الوطن الملك .

  • Témoin
    السبت 18 يوليوز 2015 - 03:33

    merci mr addi pour ns avoir donné l'occasion de connaître l'autre vie d'un capturé ds les guetos de nos mauvais voisin et merci à l'écrivain ainsi à ts les citoyens marocains de leur chaleur sentiment
    Mais à l'occasion est ce qu'il n'y a pas parmi vs une personne des ONG ou ceux des Facebook qui prendra notre cause pour le soumettre devant tout les marocains, les responsables et pq pas à notre majesté pour nous aider à récupérer notre droit de déplacement de la zone sud que nos gouvernements refusent de nous les donner depuis 1991
    Vu notre age avancé, maladies, maigre retraite et le défaut de moyens, notre ignorance des combats administratifs pour frapper les portes des bureaux des ministres de rabat.
    Y'a t'il pas entre vous un gentlemen qui pourrait ns aider à récupérer notre dette de ce bled qui pourrait nous aider contre la dure vie que nous menons en silence.
    On est formé que pour défendre ce bled et non o protestations ou réclamation donc ns attendons votre aide et merci

  • اسماعيل
    السبت 18 يوليوز 2015 - 03:34

    الف تحية واجﻻل لك يا اسير وطن تنكر ﻻبناء اﻻوفياء قيمة اﻻنتهازية والسخرية هي التي قوبلتم بها ياابطال وليس غريبا فنحن لم نعش ا ﻻسر لدى العدو ولكن نعيش اﻻسر كل يوم ونتقل ونحن تحت المراقبة اليومية وبحرية مزيفة وقيمة العيش تزداد سواد رغم مانجده من متطلبات يستحن ان تبتعد عنها مكرها .1800درهم ثمن نظارت شمسية لمسؤولي هدا البلد رغم بعدهم على العواصف الرملية ولهيب شمس لن تلسعهم قط .لك الله ويجعل اسرك مغفرة للدنون وياخد الخق في كل من لم يعتبر ويرحم الله والدتك ويدخلها فسيح جناته لوﻻدتها بطﻻ عشنا معه همومه ومعاناته مع اﻻسر في سبيل وطن عرفنا قيمة ابناءه عنده وان لله ان البه راجعون

  • يونس
    السبت 18 يوليوز 2015 - 03:41

    1800 dh!!!والله يا أخي صدمة، حشومة.

  • استاذ من الصحراء المغربية
    السبت 18 يوليوز 2015 - 03:41

    يا الله كم كان قاسيا هذا السرد كلك حكمة يا عدي ووطنية صادقة تستحق كل انواع التكريم انت وكل زملائك الاحياء والاموات لان ما لقيتموه من غدر اولا وتعذيب من طرف عصابات الانفصاليين وجار السوء يستحق اكثر من ذلك
    كل مدينة وقرية هي وطني هو اروع تعبير جاز الله كل خير كاتب هذا الحكي ميمون ام العيد والبطل عدي اكيد لن نوفيه حقه لكن حكايتك لامست القلوب وجعلتني حقا اومن ان هذه بلاد الرجال الذين لايقايضون بلدهم رغم ان هناك من لا اعرف من اين خرج دون حياء يتحدث باسم هؤلاء الانفصاليين ويتقاضى اجورا من جارة السوء دون اي اعتبار لهؤلاء الذين اكتووا في سبيل شرفهم لكن اكيد لاشرف لديهم او ان الامور ملتبسة في اذهانهم ولايفرقون بينها

  • عابر سبيل
    السبت 18 يوليوز 2015 - 03:55

    السلام عليكم
    اخي في الله ، السيد المحترم عليلوش ،جاء سردك لمعاناتك طوال مدة الاسر ،اكثر من قوي واكثر من مؤثر ،حتى انني لم اتمالك في كثير من الاحيان دموعي التي سالت غزيرة دافئة من ظلم الانسان لاخيه الانسان ، وما يمكن ان يتعرض له من
    ضروب القهر والمحن والظلم والاستبداد والتسلط.
    اخي اقدر فيك رجولتك وشهامتك وبطولتك وايمانك بالله عز وجل وبالقدر خيره وشره ، وهي خصال ليست غريبة عن ابناء منطقتك ومناطق الاطلس الشامخة
    اخي عليلوش ان سالت ،فاسال الله عز وجل ، وكفاك بالله وكيلا، وان عدت فلقد عدت الى تربتك وسمائك
    وريح واريج قبر والديك ، وان تنكر لك اشباه المغاربة
    واشباه الرجال،فكن متيقنا انك ورفاقك في الداكرة ، وسياتي يوم ولو بعد حين ستنال فيه دكراكم كل ما تستحقه من عرفان وتقدير واجلال.
    في الاخير نشكر كاتب هده المدكرات،ونقدر حسه المرهف،وروعة ودقة وصفه للاحداث، ونتنبا له بمسار زاهر.

  • iyad
    السبت 18 يوليوز 2015 - 04:03

    لا تحزن فالله موجود وهو من سيجازيك فضلت العودة الى المغرب عن الذهاب لاي بلد اخر نعم عزة نفسك ونعم وطنيتك ولا تياس فانت اسرت 24 عاما وتركوا لك 1800 درهم هذا هو جزاء الجندي المغربي وماذا نقول عن جيلك الذين لم يحتجزوا و دافعوا بالغالي و النفيس وتركت لهم الدولة 1000 درهم اليس هدا ضلما ومن هذا المنبر احي اسرة القوات المسلحة الملكية واقول لها عيد مبارك سعيد واوجه نداء لسيد بنكيران ان يقوم بتحسين اجور افراد القوات المسلحة الملكية وبالخصوص المرابطين بالصحراء لانهم تركوا ابناءهم وزوجاتهم وراءهم فمن يعتني بهم ومن يتابع مع اولادهم دراستهم خصوصا اذا كانت الزوجة امية وكل هذا من اجل امننا واستقرارنا فالف شكر و شكر للقوات المسلحة الملكية وعيد سعيد لكم ولاولادكم ولزوجاتكم

  • القنيطرية
    السبت 18 يوليوز 2015 - 04:15

    تابعت قصتك من البداية و اترت في كتيرا .عمي عدي لك الله .نتمني لك ان تقضي ما تبقى من عمرك في سلام وامان. الله يعطيك صحيحتك وخليك لوليداتك . وشكراا هسبريس

  • Younes
    السبت 18 يوليوز 2015 - 04:20

    Je suis un ex Gendarme
    mon père a passé une période(4ans) au Sahara Marocaine et plus que 30 ans de services dans l armée marocaine
    Ma mère gagne 800 DH par moi
    c est honteux de parler de ce sujet c'est vraiment incroyable mais vrai
    j'ai abonné la Gendarmerie pour des raisons personnelles
    (être franc c'est (lhagra
    J'ai toujours aimé mon pays mais maintenant j'ai commencé à poser des questions
    Pourquoi les pauvres font beaucoup de choses pour ce pays mais malheureusement ils ne sont pas récompenses

  • malika benkhaleq
    السبت 18 يوليوز 2015 - 04:42

    إنها نهاية قصة "شهيد لم يمت بعد " بطل أنحني أمامه بكل تقدير وإحترام بطل جعلتني قصته أحس بغصة كلما قرأت سطورها..
    قصته قصة انسانية مؤثرة تجعلك تبكي وتحزن وتثور…ولكن تحتار من من تثور هل على السجان والجلاد أم عن المسؤلين والبلاد..
    بلاد كنت تعاني الويلات لحمايتها وعند عودتك تنكرت لك مثلك مثل باقي الأبطال…
    ولكن لا تخف فمعك الله رب العالمين ولك القراء من الشعب فقصتك تستحق أن تكتب و تقرأ ومن هذا المنبر فالشكر موصول ل "ميمون أم العيد" على الاسلوب الرائع لصياغة الكلمات فقد عشنا معك طيلة هذا الشهر الكريم تفاصيل قصة عدي عليلوش "شهيد لم يمت بعد " أو بالاحرى "بطل لن يموت أبدا "

  • سعودي(الرياض)
    السبت 18 يوليوز 2015 - 04:52

    اولا كل عام والأمة العربية والاسلامية بخير وأعاده الله علينا باليمن والبركات

    ثانيا الاستاذ البطل عدي عليلوش اسأل الله العظيم أن يصلح ذريتك ويحفظهم ويحفظك

    وبصرف النظر عن ماقدمه لك الوطن من صدمة بعد عودتك اقول لك(ثق بالله)

  • khalid casa
    السبت 18 يوليوز 2015 - 04:53

    un grand salut pour oncle 3adi et ses compatriotes ainsi pour chaque soldat du FAR et un message pour le gouvernement et les ONG et les associations au lieu de recompenser les traitres de notre pays penchez vous a rendre hommage aux lions qui ont sacrifies leur vie pour nous tous
    1800dh c est la honte
    1800dh signifie quoi pour vous
    ا شكر الصحفي جزيل الشكر
    مثل هاته القصص تزيد من حبنا لهدا الوطن الغالي والفضل كل الفضل لهؤلاء الشجعان الاحياء منهم و الشهداء

  • حسن صكسيك
    السبت 18 يوليوز 2015 - 04:56

    عندنا بفاس جندي عاد من سجون الجزائر و البولزاريو- قضئ نفس المدة هناك- تماما كما البطل عليلوش… لكنه ما يزال في حرب يومية مع القواة المساعدة لانه بائع متجول للخضر… دعنا من هذا…اريد فقط طرح سؤال علئ مهنيي السينما و كتاب السيناريوهات…لما لا ينجزون فيلما او مسلسلا تلفزيا علئ ضوء ما عاشه البطل عليلوش…علئ الاقل سيكون احسن من " الزين اللي فيك"

  • elarbi
    السبت 18 يوليوز 2015 - 05:07

    ونعم الرجال انتم من تستحقون أن الأوسمة والألقاب يا أبطال . عدي لقد قرأت كل ما حكيت لنا في هذا المنبر واليوم لم أتمالك دموعي . دمت فخرا لهذا الوطن الذي لا يستحق أمثالكم

  • غيور
    السبت 18 يوليوز 2015 - 05:47

    لقد خيركم الصليب الاحمر بشان الباد الذي تودون الذهاب اليه
    فقد علموا مسبقا مستوى الاستقبال الدي سيخصص لكم ولانهم يحملون همكم سالوا
    هكذا يكافأ المخلصون بالمغرب للاسف

  • عدي البطل
    السبت 18 يوليوز 2015 - 05:56

    . كنت أشعر أن أحوال الناس تغيرت نحو الأحسن لكن قلوبهم قست وتحجرت، وأن نضوب الآبار وشح السماء أثّر كثيرا على عواطفهم ونفسياتهم. طغت الماديات على تصرفات الأفراد وغدت تحركاتهم محسوبة بما يمكن أن يجنوه من مال ومصالح. و الله ما كدبتي هاد الكامات ملخص جامع للواقع الدي نعيشه

  • المعطي الدكالي الدكتور
    السبت 18 يوليوز 2015 - 06:04

    السلام عليكم
    و تحية تقدير و إحترام للبطل عدي عليلوش
    سؤالي:
    لماذا انتفع بعض الأسرى بڤيلات و ضيعات في حين أن البطل عدي عليلوش استرخص فيه هذا الموظف المفتقد لكل القيم الوطنية منها و الانسانية لأبسط الحقوق (رخصة النقل)
    لك الله يا بطل يا سيدي عدي عليلوش
    اللهم يا منصف يوسف عليه السلام عوض عدي عليلوش بخير ما عندك
    يا غني يا حميد

  • فاطمة الزهراء اسفي
    السبت 18 يوليوز 2015 - 06:05

    صراحة تاثرت بزاف وعيوني دمعو ملي قريت الموضوع …. هاد الجندي والجنود اللي كانو معاه اقل حاجة في حقهم انهم يجدو سكن وراتب شهري في المستوى يوفر لهم عيشه كريمة بعد المعاناة والسجن والحرمان العاطفي والاسري وووو…لمدة 24 سنة ( ما يجمعها الا لفم ) لانها فترة طويييييلة
    وكنظن ساعتها لو اتحدو وطالبو في حق تعويضهم عن السنوات اللي ضاعت في سبيل الدفاع عن وطنهم كانو لقاو من يمد لهم يد المساعدة في نيل حقهم الطبيعي

  • charaf
    السبت 18 يوليوز 2015 - 06:18

    الحمد لله على سلامتك. وعودتك لأرض الوطن لقد كنت رمز التضحية والعطاء وعيدك مبارك سعيد .
    وشكرا لهسبريس .

  • مغربي
    السبت 18 يوليوز 2015 - 06:35

    أطالب المسؤولين بتعويض سخي لكل هؤلاء الرجال فهم أولى بالملايير التي تصرف على المهرجانات الفارغة و كرة القدم وووووو وإلا فان التضحية من اجل الوطن ستصبح بغير جدوى لدى الأجيال الحالية و القادمة

  • ـ مراقب
    السبت 18 يوليوز 2015 - 06:54

    ـ عندما هرب الطيار و التحق بالوطن و أخبرهم ان الاسرى ليس بعيدين عن الحدود لماذا لم يقم الجيش بعملية نوعية لتحريرهم

  • ديدي
    السبت 18 يوليوز 2015 - 07:41

    تجد نفس الحكايه ونفس المااسات مع الجزائريين المسجونين آنذاك في المغرب

    للعلم آنذاك لم تكن قنات الجزيره ولا الفضاايات الصلا حتى تساله

  • gharib
    السبت 18 يوليوز 2015 - 09:18

    comment une guérilla a pu avoir tant de prisonnier??
    ça prouve que nous soldats sont pas bien formés.

  • Soufiane
    السبت 18 يوليوز 2015 - 09:37

    Ce n'est Benkirane qui doit ameliorer la situation des anciens detenus mais c'est SM le roi en premier lieu qui le chef supreme des FAR, et SAR Lalla Meriem qui est la presidente des oeuvres sociales des FAR.
    Arreter de parler toujous de benkirane comme ca. Je n'ai aucun lien ou contacte avec nul parti politique mais la verite ne doit pas etre cachee..

    Publier SVP.

  • المهدي برباش
    السبت 18 يوليوز 2015 - 09:41

    نفتخر بكم أيما افتخار، والله دمعت عيناي من الألم
    الم يحن الوقت لأن تولي الدولة المغربية الاهتمام بهذه الفئة التي قدمت الغالي والنفيس للدفاع عن الوطن
    1800 درهم ؟؟؟؟؟

  • Zakaria london
    السبت 18 يوليوز 2015 - 09:45

    و الله انها لمهزلة كيف يعقل لشخس أفنى عمره في الأسر في سبيل الوطن يعامل هاته المعاملة، كان الا جدر به لما خيروه بين المغرب و وجهة اخرى ،ان يختار دولة اوروبية،او أمريكية ،،،، لا كنه اختار وطنه الام الدي ضحى من اجله، هادا هو جزاءه،،1800 درهم في الشهر،أين تعويده عن 24 سنة في المعتقل ، اثقو الله فبه ،،وفي جميع اسرى سجون المرتزقة الدين أفرج عنهم??????

  • Azz USA
    السبت 18 يوليوز 2015 - 10:09

    باختصار شديد الى اصحاب القرار في بلدنا العزيز عليكم ان تؤمنوا مستقبل هؤلاء الجنود وان تعوضوا لهم ما فات لان تضحياتهم ابهض مما سيقدم لهم 1800 درهم مبلغ هزيل يستحقون عشرة أضعاف منه وان تؤمنوا لهم المسكن بالمجان والتغطية الطبية وكل مستلزمات العيش الشريف

  • عــــــلال المعقول
    السبت 18 يوليوز 2015 - 10:12

    أصافح بحرارة الصحافي أم العيد وأعناق بشوق أخي عــــدي وعيد مبارك سعيد بين أهلك وذويك -هدا حالنا جميعا في مهنة المتاعب ولو عدت سالما سوف تجد في أنتظارك العديد من الأشياء تغيرت وتقلب سعادتنا رأس على عقب فعلا أخوك جندي كدلك وبعد عقود من العمل في الصحراء وبناء عش الحياة الزوجية عن بعــــــــد والفراق وعدم الأستقرار عدت الى بيتي في سنة 2005 تغمرني فرحة وسعادة وألتحقت بأسرتي الصغيرة وأبنائي ربما كي أجني ما تبقى من أوراق السعادة ونجمع شمل الأسرة سنة واحدة فقط ورحلت زوجتي الى دار البقاء تغمدها الله بواسع رحمته وبقيت أسيرا في النصف الثاني من حياتي مع صغاري عاشوا يوما بدون أب وفي عودة الأب هم يعيشون الأن بدون أم هدا العالم الأفتراضي والمعادلة القاسية في الحياة لم أجد لها عنوان – فنحن يا أخي لسنا من أهل السعادة نحن من صناع الحرية ولا نعرف لها طعم أوراق حياتنا صعبة الترتيب وهمومنا تختلف في الجوهر وتجتمع في المظمون عزاؤنا واحد عانقنا الشقاء ودمرنا حياة البقاء نكتب الحياة ونلحن الذكريات – ياريث لو صفق لنا هذا الوطن بحرارة برد الجميل ليس بما هو مــــــادي بل بما هو معنوي أسف جدا حياتنا ضاعت

  • لفنان
    السبت 18 يوليوز 2015 - 10:57

    علينا مساندة كل عائد لارض الوطنلاستغلال خيرات البلاد وتعويض مافته كسيارة اجرة صغيرة او كبيرة لان من يستغلون ذلك لم ينفعوا البلد لامن قريب ولامن بعيد

  • aitata
    السبت 18 يوليوز 2015 - 12:22

    االه اكتر الرجال بحلاك في بلادنا كي يابقاء المغرب في بار لامان واسلام بادني االه

  • Ounir
    السبت 18 يوليوز 2015 - 12:30

    قصة عدي قصة مالمة جدا كقصة عمي المسكين الله اجعلها لهم من مغفرة الدنوب

  • 1800درهم!!!!!!!!
    السبت 18 يوليوز 2015 - 12:47

    حرام وحرام ثم حرام و عيب وكل العيب .
    1800 درهم مهزلة ونكران .
    جنرالات برواتب ومداخيل ضخمة وبعيدين عن المخاطر في كراسيهم الفاخرة ومنازلهم الفخمة وجندي سجين حرب لربع قرن يعود لتعطوه 1800 درهم ؟اتقو الله اتقو الله .
    هل صاحب الجلالة الملك محمد السادس امير المومنين على علم بهده المهزلة ؟

  • adil
    السبت 18 يوليوز 2015 - 12:49

    من ابن أسير سابق إلى أحد الأبطال الحقيقيين في هذه البلاد اقول لك عم عدي الحمد لله على سلامتك يا كبير انت ووالدي ومن معكم من أبطال لقنتم للجزائر و ماجوريها درسا في الصبر والرجولة والوطنية لن ينسوه أما عن عرفان وطننا الحبيب فنرجو من الله تعالى أن لا يضيع أجرا الكل غض الطرف عنه لأن كل ما ينعم به المغرب من استقرار و سكينة بفضلكم صدقة جارية عند الله والله لا يضيع أجر من أحسن عمل

  • ما تبقى من الحياة أسرى مغاربة
    السبت 18 يوليوز 2015 - 12:55

    في كل هذا من بداية القصة الى اخرها . كنقول ليك عمي عدي الحمد لله والشكر لله ملي بقى العمر طويل. من جهة ثانية كل من ضلمكم ادعوه لله سبحانه وافوظو امركم لله واصبروا . وما يلقاها الا الذين صبروا . اما المسؤولين المغاربة العسكرين والجزئر والجلادين للبوليساريو سينتقم الله منهم لا تفقدوا الامل . الدنيا فانية وعند ربكم تختصمون . كل من فرط فيكم ، كل من عذبكم ، كل من اعتدى عليكم ، كل من لم يعترف لكم بما اديتم سوف يدفع ثمنه عاجلا ام اجلا ي الدنيا وفي الاخرة . لا داعي للقلق نحن في الدنيا الفانية ولا يدوم الا الله سبحانه .

  • الكردي ميلود
    السبت 18 يوليوز 2015 - 13:06

    والله لقد دمعت عيناي لراتبك أيها البطل ولكن لاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم

  • Damir
    السبت 18 يوليوز 2015 - 13:18

    repondant au texte 76.je dis que nos soldats a l'epoque ne dispoaient que d'un armement rudimentaire face a des rebelles surarmes par les Algeriens et le fou Kadafi qui n'hesitait pas a offrir aux sepatistes ses vitrines d'armement les plus sophistiques avec la benediction des generaux criminels de la Moradia .nos soldats combattaient avec un heroisme hors du commun ..ce qui expliquait qu'en ces annees fin 70 .il y'avait ces rapts de militaires et parfois de civils retenus dans les camps de concentration nazi de la Moradia .honte a vous generaux de basse besogne algerien .vous etes bon pour Le TPI

  • adil
    السبت 18 يوليوز 2015 - 13:32

    JE ne commente que rarement, mais la c est un minimum à faire , que de vous dire que je suis fier, ou marhba bik febledek ,dir taxi fine bghiti ,anta a7a9o biha mena !

  • مصطفى مسلم
    السبت 18 يوليوز 2015 - 13:34

    لم اتمالك دموعي…..أهية فرحة بالعودة أم حزن على المكافئة.

  • zahid
    السبت 18 يوليوز 2015 - 13:40

    نحن بدورنا افتقدنا أخينا زاهيد محمدمن القنيطرة مند 1976 لحد كتابة هده السطور لا زال مفقودا .مات والده وماتت والدته التي كانت تتقاضى نصف الراتب 750ده وبدون أي تعويضات .وقد رفعنا دعوة من أجل تمويته وحدفه من كناش الحالة المدنية.لم تعرعه السلطات أي اهتمام حتى ولو برسالة تعزية .كل مستحقاته جمدت

  • khalid
    السبت 18 يوليوز 2015 - 14:02

    لقد تابعت روايتك منذ البداية أبكيتني و أفرحتني لقد أححبت روايتك و صرت أنتظرها بكل شوق . الحمد لله على سلامتك و عودتك لوطنك بالرغم أن الإستقبال لم يكن كما توقعت لكن لا تدع هذه الأفكار تفقدك الفرحة هناك مغاربة يعانون لكن داخل و طنهم و ظلم ذوي القربى أكثر فضاضة . لكن الحمد لله هذه هي الحياة هناك أناس ابتسمت لهم الحياة في هذا البلد و أعطتهم دون حساب بالرغم أنهم لا يستحقون هاته الإبتسامة هناك أناس لعبت الظروف لصالحهم و أصبح لهم شأن و هناك أناس طوعوا الظروف لصالحهم و صاروا من وجهاء البلد و لكن عندنا إيمان أن الله يمهل ولا يهمل كم منهم جائهم عقاب ربنا في أبنائهم و كم منهم أصيب بمرض لم تنفع معه الملايين للعلاج أقعده الفراش و كم منهم مات في حادثة سير و منهم من سلط عليه ربه زوجة و أبناء فجرة فدمروا ما بني على الحرام المهم لدينا يقين أن الله سبحانه و تعالى لديه نظام خاص به لديه طريق للعقاب تختلف عن طريق البشر طريقة فيها حكمة و عقاب أليم و لاأحد يأخد معه شيء للقبر .مرة أخرى حمد الله على السلامة و نريد قصة حياتك فيلم مغربي إنشاء الله ليظهر للعالم وحشية النظام الجزائري

  • rabie
    السبت 18 يوليوز 2015 - 14:02

    Salam,

    Je veux financer un court métrage , style documentaire, sur notre héro . Prière de me contacter et me donner le numéro de tél de Mr le talentieux Mimoun et de l'héro Addi.

  • معطوب حرب
    السبت 18 يوليوز 2015 - 15:07

    كلنا في خندق واحد أنتم فقدتم الحرية وتذوقتم اشكال وانواع العذاب والاهانة والمذلة والاحتقار والوسخ والقمل من اجل الوطن ونحن ايضا اصبحنا معاقين حرب بحيت ذفنا اطراف من اجسامنا إرتوت الارض بدمائنا وتشوهات القنابل والخراطس لازالت في ابدانا شاهدة على القتال والمعارك التي اخذناها والمصير واحد 1500درهم في التقاعد نعم امتيازات الجندي المعاق…

  • dadda atta
    السبت 18 يوليوز 2015 - 15:22

    "النقوب"
    قبائل ايت عطى!!! بوڭافر!!
    اتذكر جدتي رحمها الله شاركت في معركة بوڭافر وفقدت بصارها بعد عودتها من هذه المعركة!!!مساكين!!لم تكن تحركهم لا مصالح مادية ولا الشهرة بل حبهم لهذا البلد.لكن لو تسأل الجيل الحالي عن ابطال المغرب اللذي ضحوا لايعرفونهم بل يعرفون مغنيين الشرق و الخليج!!والدليل أسأل إبنك او اخيك من هو المقاوم الحنصالي اللذي أعدمه الفرنسيين ؟؟ ومن هو ميسي؟؟؟ والجواب سيكون صادما!

  • الهندري
    السبت 18 يوليوز 2015 - 15:52

    كم انت عظيم واتمنى لك حياة جديدة مليئة بالافراح والمسرات تنسيك ما ضاع وما فات .

  • مغبربي من ايطاليا
    السبت 18 يوليوز 2015 - 15:58

    اخي عليلوش اني تابعت كل تفاصيل قصتك و تءترت بها كثيرا بما جرا لك و الذين كانوا معك من الاسرى ادعوا الله ان يعوضك كل ما سلب منك وادعوه ايضا ان يفرج على الاسرى الدين بقوا في سجون الحماق ديال بوليزاريو يحلمون بقضية ولدت ميتة وتابعين الجنرالات الجزاءريين المنافقين الدين امتصوا دم الشعب الجزاءري الشقيق
    مبروك حياتك الجديدة مع ابناءك و زوجتك في بلادك وبالمناسبة اريد ان اتقدم بالشكر لكل اعضاء هسبريس بالنسبة لي اصبحت اول مصدر لي للاخبار المغربية شكرا جزيلا لكم وادعوا الله ان يعينكم على هذا العمل النبيل

  • أبو مربم
    السبت 18 يوليوز 2015 - 16:40

    أيها البطل الشهم أقدم لك إحترامي وأطلب منك الصفح،لأنك كنت تدافع عني وعن كل المغاربة طيلة هاته السنين،بينما نحن لا ندري شيءا مما يقع حولنا،انتم أيها الجنود الأبرار حماة الوطن،أجركم عند ربكم أعضم بكثير من مهزلة1800 درهم تلك.لو تطالب يا عليلوش بفتح حساب بنكي خاص لمساعدة أسرى الحرب أمثالك لكنت أنا أول المساهمين،وأعتقد أن إدارة هسبريس لن تبخل في نشر الفكرة عبر موقعها للراغبين في المساهمة إن كان ممكنا طبعا.لن نسمي هاته المبادرة تبرعا بل محاولة الإعتراف بالواجب الوطني الذي أديته نيابة عني و عن جميع المغاربة الغيورين.

  • zahid
    السبت 18 يوليوز 2015 - 16:51

    أضيف اليكم أن الشاب المغربي زاهيد محمد التحق بالجبهة بالصحراء المغربية بعد تكوين بسيدي سليمان لمدة شهرين فقط مع العلم أنهم كانوا لا يعرفون حتى كيفية استعمال السلاح ومع دلك دفعوا به الى الامام زد على دلك انهم كانوا ممنوعين من استعماله
    حتى ولو تعرضوا للضرب.ضاع الأخ الاكبر في الصحراء وضاع الاخ الدي يليه في ليبيا في حادثة وضاع آخر في هولاندا بسبب مرض خبيث وبقيت الأسرة تعيش على 750 درهما وهو نصف الراتب التي كانت تتقاضاه الأم على ولدها المفقود في الحرب باعتبار أن النصف الآخر سيبقى لحين عودة الأسير.فما عاد الاسير لوطنه ولا صرفت تلك النقود لدويه.ماتت الأم وفي قلبها شوق لرؤية ابنها وإخراجها من الفقر المدقع

  • doukali aziz
    السبت 18 يوليوز 2015 - 17:06

    il faut trover une solution accebtable entre le maroc et les sahraouis du polisario ,,maintenant 40 ans de guerre entre les ennemis frere ,,mais pas de solution,,meme les grand puissance ne veulent pas l trouver une solutions ,,a le conflit du sahara c est le le plus long ,,conflit du continent africaine ,,

  • assia
    السبت 18 يوليوز 2015 - 17:33

    A adil n 94 et les autres qui cherche les cordonés de M Addi et de M Mimoune. Ecrevez vous un email a hespress

  • hicham
    السبت 18 يوليوز 2015 - 18:13

    رحمة على والدتك واسكنها فسيح الجنان شكرا جزيلا عليلوش على سعة صدرك وقلبك الكبير الدي فتحته لنا جميعا عشنا لحضات مؤترة جدا مع قصصك الشيقة وأنا اكمل معك الحلقة الاخيرة والدموع تتساقط من جفوني بغزارة ،مااعجبني هو انك بعد كل هده السنين والعمر المهدور تمكنت من الركوب في قطار الحياة ومواصلة المشوار وانجبت اطفالا لاشك انهم سيكونون رجالا لهدا الوطن العضيم متل ابيهم خير خلف لخير سلف وشكرا

  • maghribiya man canada
    السبت 18 يوليوز 2015 - 21:21

    عمي عدي عيدك مبروك وعلى كل المغاربة وخا غاضني لي وقع ليك فالاسر ولي وقع ليك فاش رجعتي لبلادك ولكن فنفس الوقت فرحت لانك تسامحتي مع ميمتك وفرحتيها قبل ما تموت ولانك درتي زوجة ووليدات ربي يعوض ليك بيهم كل خير وهما فرحتك فهاد الدنيا اما لي تيسول على لي ماتو وفين دفنو انا بنت جندي استشهد فمدينة العيون 1976 وعيينا نطلبو يوريونا غير قبره والو مات كانت عندي شهرين ترحمو عليهم فين كنتو وخلاص اما سي علال المعقول تحية وسلام لجنود الصحرا لحرار لي قهرو لعدا بحر وسما وبر وانحناءة احترام وتقدير ليكم يا اسود الصحراء وخيركم عمرنا ننساوه والله يعوض ليك بوليداتك خير. اما ديدي دزايري تعليق 75 تنقولك الله ينزل اللعنة على الكادب قرا تعليق 36 ال يوسف الادريسي وقرا تعليق 48 للذكرى والتاريخ وبراكا ما تزورو الحقائق وتلفقو التهم راه ربي فضحكوم يا ال الحركي الاشرار صفيتو المجاهدين دبصح من بعد الاستقلال وهادي 60 عام ونتوما تصفيو مع شعب على كملو وما طفرتو والو مصيركم مزبلة التاريخ فقط معلومة التصالح مع ايران ورفع العقوبات عليهم غادي يهبط البترول لاذنى مستوى 30$ وسفو الرملة ديك الساعة الله يمهل ولا يهمل

  • نورالدين لصال
    السبت 18 يوليوز 2015 - 23:25

    السلام عليكم ورحمة الله ،عيدكم مبارك سعيد وتقبل الله صيامكم وأعمالكم .
    قرأت جميع حلقات الحوار والحقيقة رجال أفنوا شبابهم في سبيل الوطن ولم يأخدوا مقابل يليق بما تعرضوا له.
    أثار إنتبهي شىء مهم إدا كانت كتابات الحوار من تعبير السيد عليلوش ،فهو والله مستواه اللغوي أحسن من مجموعة من الكتباء والشعراء.

  • أبو سارة
    الأحد 19 يوليوز 2015 - 14:19

    عم عدي شكرا لك على هذا الموضوع الذي سلطت الضوء عليه فعلا كان انطلاقا من تجربتك المريرة في أسر الغدر الجزائري اللعين ولاكن هل كان ضروريا انتضار هسبريس مشكورة ليعرف المغاربة قصة اسرى الوحدة الترابية أما كان أجدر بالحكومة المغربية أن تقدم لنا هؤلاء الأبطال في أحد برامجها التلفزية العامرة بالتفاهات أم أن هذا التعتيم الرسمي مقصود أليست قصة دسمة لبرنامج كلنا أبطال مثلا إلا إذا كنا لا نرضى بوصفها كلنا عدي انا عن نفسي كلنا عدي الف مره تم والله والله والله لأكون اول المتطوعين لرد الاعتبار لجنود نا والاقتصاص من الحركيين المجرمين ومرتزقتهم. وفي الختام أكرر شكري لهسبريس المجلة المواطنة

  • RACHID
    الأحد 19 يوليوز 2015 - 16:29

    Salam et aid Moubarak said
    Prière de m'envoyer les coordonnées de notre héros M.ADDI et celles de notre fin écrivain M.MIMOUNE.
    Il faut faire quelquechose pour ne pas laisser cette histoire aux oubliettes et braquer plus de lumières sur les disparus de de cette affaire considérée numéro 1 pournotre chère patrie.

  • للعقلاء
    الإثنين 20 يوليوز 2015 - 01:27

    الى الاجيال القادمة يجب عليهم ان يفكروا جيدا قبل ان يرموا بانفسهم الى المخاطر و في اخير المطاف يلقون بهم في الشارع, اما ابناء الحكام في جامعات اوروبا و امريكا و كندا يتبخبخون في ملذات الحياة باموال الشعب. اطلب من المواطنين ان لا يتلاعبوا بمشاعرهم و في الاخير يصبحون نادمين.
    الحرب يجب تواجهها باحترافية مقابل ضمنات لكل عائلات حتى نستطيع ان نقول الوطن للجميع و ليس لافراد فقط.
    لاحد الان لا و لن اسمع بابناء الحكام في المقدمة فما يخص الحروب.
    الصراحة مرة و لكن حلاوتها في مرارتها.

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 4

وزير النقل وامتحان السياقة

صوت وصورة
صحتك النفسانية | الزواج
الخميس 28 مارس 2024 - 16:00 1

صحتك النفسانية | الزواج

صوت وصورة
نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء
الخميس 28 مارس 2024 - 15:40 1

نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء

صوت وصورة
ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال
الخميس 28 مارس 2024 - 15:00 2

ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال

صوت وصورة
الأمطار تنعش الفلاحة
الخميس 28 مارس 2024 - 13:12 3

الأمطار تنعش الفلاحة