حمروش يرسم بورتريه الزعيم اليساري الراحل المهدي بنبركة

حمروش يرسم بورتريه الزعيم اليساري الراحل المهدي بنبركة
الخميس 14 يوليوز 2016 - 10:00

بورتريه المهدي بنبركة وإنسان العالم الثالث1

تتعرض بعض الكتابات الصحافية، بغير قليل من النقد، لشخصيات/ رموز من زمن الحركة الوطنية المغربية. ويبدو الأمر طبيعيا، من منظور تاريخي بحت، بالنظر إلى أهمية الهاجس العلمي في الموضوع. إلا أن التناول الصحافي (في بعض الملفات والحوارات) لمزاعم معينة، في حاجة إلى تثبُّت وقراءة موضوعيين، غالبا ما ينتهي بأصحاب تلك الكتابات إلى إصدار أحكام مُجحفة، بحق تلك الشخصيات الوطنية، وبحق التضحيات التي بذلتها، دفاعا عن حرية الوطن وعن كرامته. بعد المختار السوسي، وعلال الفاسي، نرسم في المقال التالي “بورتريه” لزعيم وطني كبير.. إنه الشهيد المهدي بنبركة. والمناسبة، بالطبع، تحديد معالم المفارقة مع سياسيي/ مثقفي اليوم (في معظمهم)، حيث السيادة للانتهازية والسطحية والإسفاف..

من بين أهم الصفات التي ارتبطت بشخص المهدي بنبركة، أنه ظل دائب النشاط والحركة بشكل مثير إلى آخر يوم من أيامه. ولعل معظم من يرى مختلف صوره اليوم، بالأبيض والأسود، يكاد ينتهي إلى أن ما يميز ملامح وجهه حركات عينيه النفاذتين الثاقبتين، اللتين سرعان ما تخترقان الرائي بنشاط حركتهما، واتساع مدى رؤيتهما، على الرغم من صِغَر محجريهما.

كان الرجل يتمتع ببعد نظر كما يقال، في ضوء ما تؤكده تجربة الحياة لديه، وإن انطوت قصيرة جدا في عمرها. ويبدو أن الانطباع الأول، الذي تخلفه إطلالتنا على صور المهدي، وإن من باب الحدس، هو ما تؤكده كثير من ملاحظات من رافقوه قيد حياته. وقد شبهه، لذلك، العلامة المختار السوسي في كتابه” معتقل الصحراء” بفرس امرئ القيس، رابطا إياه بعبــارة ” مِكرّ مِفرّ مُقبل مُدبر معا”. وقد قصد السوسي من خلال تشبيهه ذاك، بطبيعة الحال، نشاط بنبركة وحيويته، اللتين ملأتا المعتقل الذي ضمهما بأغبالو نكردوس، رفقة آخرين من الوطنيين، سنة 1953. ومن فرط إعجابه بشخص المهدي، جعل العلامة يثني عليه، و يدعو له بعبارات مثل ” وأنا أُكبِر هذا الشاب، وأرى له مستقبلا، وكم دعوت الله له أن لا ينقصه شيء، وإلى الآن لا أيأس من فضل ربي عليه”2.

ملاحظات المختار السوسي تلك، ستجد لها تأكيدا قويا، فيه قدر من التحليل، في رأي شخص وطني ومثقف آخر، هو الأستاذ عبد الكريم غلاب الذي رأى أن من أبرز خصال المهدي “أنه دائب الحركة، دائب التفكير، وتفكيره يتسم بالطابع البنائي العملي الإيجابي، وذهنه لا يهدأ”3.

وتتجسد حركية التفكير، لدى بنبركة، في قدرة الانتقال من مشروع إلى مشروع، ومن فكرة إلى فكرة، مع ما كان يواكب ذلك من وضوح، بتأثير من تفكيره الرياضي.4 ويُحكى أن لخفّة المهدي وحركيته، كان يوصي الوطني محمد اليزيدي بتشديد الحراسة عليه، مخافة ضياعه في الزحام، حين يكون هناك عرض مسرحي يشارك فيه المهدي الصغير بقامته وسنه.

إن حركيته الذهنية- الجسدية، كانت تلتفّ على قِصر قامته، بطريقة تجعل منه قوي الحضور، ذا كاريزما لافتة، بالمقارنة مع من كانوا يحيطون به. وإذا أردنا تمثل درجة حركيته المذهلة، من خلال استعراض جوانب من شريط حياته، سنجد أن عمره القصير جدا- 45 سنة ليس غير- انطوى على غنى لا نظير له، من حيث تعدد التجارب والمبادرات لديه. كان مُقدَّرا لعمره القِصَر، ولذلك ألفيناه يختزل المسافات بسرعة قياسية، مَكَّنتْه من أن يعيش مخاض انبثاق مغرب جديد في مختلف تفاصيله، من قبل الاستقلال ومن بعد.

وإذا اتفق أن الأستاذ علال الفاسي مثل المثقف العضوي في جانبه الفكري- الأدبي بالخصوص، فإن المهدي بنبركة الشهيد مثل نفس المثقف في عمقه بأدواره السياسية والاجتماعية، وبالتالي في حركية التحامه الوطني بالقوى الشعبية الحية في البلاد وقتذاك. فعلى الرغم من اندراجه ضمن الرعيل الثاني لجيل الوطنيين، بعد علال الفاسي وأحمد بلافريج ومحمد اليزيدي وغيرهم، إلا أن التحاق المهدي بالحركة الوطنية في سن أربع عشرة سنة، مكّنه من تسجيل حضوره في جميع المبادرات التي شهدتها الحركة الوطنية، ابتداء بما سمي كتلة العمل الوطني، وإن عبر المرافقة اللصيقة لزعمائها. وهذه عينة من الأمثلة الحية، يمكن الاستدلال بها على حركية المهدي النشيطة:

– حفظ القرآن الكريم وعمره تسع سنوات؛

– الالتحاق بالقسم التحضيري، ونيل الشهادة الابتدائية في مدة لا تتعدى ثلاث سنوات؛

– نيل شهادة القسم الأول من الباكالوريا في عمر ثمانية عشر سنة، وهو أول مغربي ينالها في هذا السن، وبميزة حسن جدا، مع حصوله على جائزة الاستحقاق الأولى؛

– الالتحاق بكتلة العمل الوطني في سن مبكرة كما ذكرنا في ما سبق؛

أما إذا اهتممنا بالمجالات التي كانت مسرحا لنشاط الشهيد بنبركة، فيمكن ملاحظة اتساعها وتعددها، ومنها بشكل عام:

– العمل في أوقات الفراغ والعطل، إلى جانب الدراسة، في سوق الخضر، وستاندار التلفون، ومصلحة الضريبة الفلاحية؛

– التمثيل المسرحي في بعض المسرحيات، بعد اتصاله بالأستاذ محمد اليزيدي، وهي مسرحيات كانت موجهة لخدمة العمل الوطني؛

– التدريس، في إطار ما يعرف بالتعليم الحر، بمدارس محمد الخامس؛

– الصحافة، سواء من خلال الإعداد لإصدار الصحف، مثل جريدة ” العلم”، أو التكلف بالإدارة السياسية لجريدة الاستقلال الناطقة بالفرنسية، أو مراسلا صحفيا لجريدتي العلم والاستقلال لدى مجلس شورى الحكومة؛

– الاتصال بالمقاومة والتنسيق معها، مع ما كان ينطوي عليه ذلك من مخاطرة وهو الرجل السياسي؛

– التأطير الثقافي والسياسي للأطر الحزبية وغيرها، إلى جانب الإشراف على بعض الأوراش الوطنية الكبرى، مثل بناء طريق الوحدة؛

– إدارة اللجنة التنفيذية، بصفته مديرا إداريا، لحزب الاستقلال دون سن الخامسة والعشرين من عمره؛

– الاتصال بالمحافل الدولية، خصوصا من خلال رفع مذكرة تخص الحالة بالمغرب إلى الأمم المتحدة في سنة 1948؛

– التنسيق بين ممثلي الحركات الاستقلالية في المغرب العربي؛

– الكتابة والتنظير في ميدان العمل السياسي، ونموذج ذلك تقريره الشهير المسمــــى “الاختيار الثوري، إضافة إلى خطابته المتميزة في الجماهير والمحافل الدولية.

يبدو، مما سلف، أن المهدي بنبركة يكاد يلتقي مع الزعيم علال الفاسي في كثير من الصفات، منها الذكاء السياسي وحس المبادرة. وبطبيعة الحال، ترتقي تلك الصفات، لديهما، بالاستناد إلى ثقافة عالية، حصلها الأول من جامعة القرويين، في حين حصلها الثاني من التعليم العصري التابع للحماية بالأساس. وأعتقد أن طبيعة المرجعية الثقافية، التقليدية بالنسبة للفاسي، ستقترب به إلى أن يظهر بمظهر المحافظ في مزاجه وسلوكه، بتأثير من خصوصية العالِم/ الفقيه في شخصه. هذا، بينما ستأخذ المرجعية الحديثة، القائمة على التعليم العصري من جهة والتفكير العلمي/ الرياضي من جهة ثانية، إلى أن يميل الشهيد بنبركة ميلا نحو الفكر الثوري- التحرري بالمعنى الشامل، والذي سينتهي به إلى الانفصال عن الفاسي، وعن الحزب الأم في نهاية المطاف.

ينضاف إلى ما سبق أن انحدار بنبركة من أصول قروية، بمنطقة الزيايدة على مشارف الرباط، ساهم في توجيه شخصه بشكل كبير، على نحو امتزجت فيه الثقافة البدوية بالثقافة المدينية/ الرباطية، مثلما امتزجت فيه الثقافة الشعبية للأوساط الفلاحية الفقيرة بالثقافة البورجوازية، المكتسبة من الإقامة بالرباط من ناحية، ومن الاستفادة من التعليم العصري إلى جانب أبناء السلطة والأعيان من ناحية أخرى.

في إطار هذه التركيبة “الكيماوية”، المتفاعلة في الوجدان والمزاج، لم يكن أمام الشهيد المهدي إلا أن يحفر طريقه ببصيرة وأناة، باتجاه البحث عن ذاته ” الطبقية”.. وهي ذات ستنبثق، بسرعة، في السنوات الأولى من الاستقلال، حيث نداء الطبقة الاجتماعية ما فتئ يعلو .. النداء الذي لم يستسغ التوقف عند تحرير الأرض دون الإنسان، المغربي بطبيعة الحال.

لم يكن السي المهدي من مهندسي الانفصال الأوائل عن حزب الاستقلال، نظرا لتأنّيه في مسايرة تطلعات زعماء جناحي المعارضة، بوجهيها المقاوم والعمالي. وقد أدى به ذلك التأني، بل والتردد أحيانا، إلى الركون في انتظارية غير مفهومة، إلى حين مجيء زعيمي المقاومة الفقيه البصري ومحمد بنسعيد إليه، مُشهِريْن في وجهه حقيقة قاسية، مفادها أن ساعة الاختيار قد دقّت 5.

على الرغم من ذلك، أي من عدم مبادرته إلى التفكير في قيام حزب جديد، إلا أن الزعيم بنبركة سرعان ما ينخرط في ديناميكية الحزب الجديد، منتصرا إلى صوت القوات الشعبية ينهض من بين أضلعه وثناياه. والمثير أن ديناميكيته السياسية تلك، كثيرا ما خلقت له ” متاعب” مع محيطه الحزبي، خصوصا مع قيادة الجهاز النقابي. وقد بلغ الأمر ببعضهم، ممن يحسبون على الجهاز الأخير، الادعاء أمام ألفين من عمال ميناء الدار البيضاء بأن المهدي اختطف لأنه كــان ” يتاجر في الأفيون” “6. واللافت أن إيمان المهدي بأهمية الطليعة العمالية، على صعيد إنجاز التغيير الثوري في البلاد، سيصطدم بحسابات خاصة لدى زعماء الجناح العمالي7. إن الأمر يتعلق بمأزق حقيقي عاشته النخبة الجديدة، التي نضجت لديها الميول اليسارية بشكل ما: مأزق تكييف الخط العمالي مع الخط السياسي العام،8 بحيث يكون القاطرة الأساس، إلى جانب قاطرة الفلاحين والطلبة، نحو إنجاز التغيير المنشود ” يجب أن نتأكد من أهمية النضال النقابي وفي نفس الوقت من صبغته الضيقة كلما كان غير متفتح على مطالب ذات الصبغة السياسية الثورية”9.

لم يكن الصراع خافيا، بتاتا، بين القيادتين السياسية والنقابية، خصوصا أن العلاقة غير الودية بين المهدي والمحجوب بن الصديق، ظلت تساهم في تأجيج أواره. ولذلك، ستجد كثير من تفاصيل ذلك الصراع طريقها إلى مسرح الأحداث، كما تجلت في حجب تقرير بنبركة المسمى ” الاختيار الثوري”، خلال المؤتمر الثاني للاتحاد الوطني/ مؤتمر الأزمة. وقد جاء التقرير في صورة مراجعة نقدية لتجربة الاتحاد الوطني، ومنها علاقة الحزب بالنقابة، الأمر الذي أدى إلى اعتراض الجهاز النقابي عليه، وبالتالي إلى قرار حجبه أخيرا.

كُتب لحياة المهدي أن تتوقف مبكرا، على الرغم من أنه كان ما يزال في متوسط شبابه وعطائه. والحقيقة أن المهدي تعرض لمحاولتي اغتيال:

أ- الأولى رمزية فرضت عليه الغيبة، اختياريا أو اضطراريا، في المنفى مرتين على التوالي، تلافيا للاعتقال من قبل النظام من جهة، وتلافيا لاستمرار سقوط العلاقة مع الجهاز النقابي لاتحاد المغربي من جهة ثانية. ولأن المهدي ظل يعرف كيف يوجه مسار الأحداث، وضمنه مسار حياته، فإن محاولة الاغتيال الرمزي سرعان ما باءت بالفشل، بفعل قراره إعطاء نضاله بعدا عالميا، من خلال الانفتاح على نضالات الشعوب في إفريقيا وآسيا وأمريكا اللاتينية .. ضدا على الاستعمار، الإمبريالية- الصهيونية، والرجعية في كل مكان. هكذا، نجح المهدي في أن يخط لنفسه قدرا آخر، منفلتا من عنق الزجاجة، باتجاه عالم يسع مختلف تطلعات الشعوب في الحرية، الكرامة، والديمقراطية.

ب- الثانية مادية أسفرت عن وفاته، عبر تحالف مختلف القوى، الرجعية في الداخل والامبريالية- الصهيونية في الخارج 10. فبعد اختطافه بتاريخ 29 أكتبر 1965 بباريس، سيفتقد العالم الحقيقة عن مصير حياته إلى يومنا هذا. والواقع أن رأس المهدي، المقصود عقله، كان مطلوبا لأكثر من جهة. وإن كتب على دمه أن يتفرق بين الشعوب والقبائل، إلا أن روحه الوثابة المتطلعة، باستمرار، ظلت تهجس باتجاه واحد: الملايين من فقراء العالم وبؤسائه. إن غيبة بنبركة الثالثة، هي غيبة للمهدي بكل ما صار يحمله من رمزية تاريخية، على اعتبار ” أن المناضل المهدي بنبركة لم يكن شخصا عاديا. ولذلك فإن الجريمة المرتكبة ضده لا يمكن أن تكون جريمة عادية” 11.

***

1 – في الذكرى الثانية لاختطاف المهدي بنبركة، 29 أكتوبر 1967، جاءت إحدى الوثائق الحزبية حاملة نفس العنوان. إضافة إلى ذلك، هناك فقرة في الوثيقة تتحدث عن نفس الأمر على النحو التالي” إن كفاح المهدي بن بركة لم ينحصر فقط داخل المغرب ولم يكن عملا بلا آفاق بل إنه شمل مجموع العالم الثالثالذي يسعى للنعتاق من سيطرة الامبريالية والإقطاعية المحلية وبصفته هذه استحق المناضل بن بركة الذي أطلقه عليه أصحابه في الكفاح في مختلف الأقطار المناضلة، حيث أصبح يعرف الآن بـــ ” إنسان العالم الثالث”…” الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، من الاتحاد الوطني إلى الاتحاد الاشتراكي، 1959-1974، وثائق، دار النشر المغربية، الدار البيضاء، 1975، ص.91.

2 – محمد المختار السوسي، معتقل الصحراء، الجزء الأول، مطبعة الساحل، الطبعة الأولى، الرباط، 1982، ص. 211.

3 – المهدي بن بركة، مجتمع جديد، إنجاز عبد اللطيف جبرو،دار النشر المغربية، الدارالبيضاء، 1985، ص.18.

4 – نفسه، الصفحة نفسها.

5 – يحكي الجابري في مذكراته السياسية أن من أسباب التوتر بين المهدي والصديق، قيام الأول بإلضغط على أعضاء اللجنة التنفيذية بتنبيههم إلى ما يفكر فيه المحجوب بن الصديق وعبد لله إبراهيم، في ما يتعلق بترتيب أمور الانفصال عن حزب الاستقلال.. وقد اعتبر المحجوب ذلك خيانة ونميمة من قبل المهدي، مواقف، المهدي بن بركة، العدد 7، ط1، شتنبر، 2002، ص.9.

6 – الاتحاد الوطني للقوات الشعبية، قرارات 30 يوليوز التاريخية: بناء أداة التحرير والاشتراكية، نشرة داخلية، دار النشر المغربية، 1972، ص.14.

7 – هذه الحسابات تترجمها سياستهم القائمة على جعل ” الحفاظ على جهازهم بمثابة استراتيجية وغاية، مما جعلهم يبحثون باستمرار عن فرصة التعاقد مع الحكم بالكيفية التي يترجمها شعارهم الدائم المعروف:” حكومة شعبية متمتعة بثقة الطبقة العاملة”، المرجع نفسه، ص.4.

8 – نقرأ في الاختيار الثوري، تأكيدا لالتحام النقابي بالسياسي، ما يلي: ” يجب أن نتأكد من أهمية النضال النقابي وفي نفس الوقت من صبغته الضيقة كلما كان غير متفتح على مطالب ذات الصبغة السياسية الثورية”، نفسه، ص.2.

9 – في الوقت الذي كان يدعو فيه الحزب ” الاتحاد الوطني” ، وعلى رأس قيادته المهدي بنبركة، إلى ضرورة التحام النضال السياسي بالنضال النقابي كما أكدتها وثيقة الاختيار الثوري، كان الجهاز النقابي للاتحاد المغربي للشغل يحمل شعار ” استقلال النقابة”، بمعنى رفض تحزيب العمال..في أفق عرقلة كل مجهود أو مبادرة تنظيمية تهدف بناء الأداة الثورية وخوض المعارك الفعلية…”، نفسه، ص. 4.

10 – سبقت، حدث الاغتيال بباريس بسنوات، محاولة أخرى تعرض لها، رفقة المهدي العلوي، بين الرباط والدار البيضاء، من خلال الاعتداء الذي انتهى إلى قلب السيارة التي كانا على متنها.

11 – الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، من الاتحاد الوطني إلى الاتحاد الاشتراكي، وثائق حزبية، دار النشر المغربية، الدار البيضاء، 1975، ص.92.

‫تعليقات الزوار

30
  • حمو
    الخميس 14 يوليوز 2016 - 10:15

    يقوا الله سبحانه و تعالى في عباده الصالحين : و تركنا عليه في الاخرين . يكفينا شرفا انه مغربي واعي بما كان يحاك في الخفاء . كلما ذكر اسم المهدي بن بركة الا وتحس بذالك الشوق و الحنين لهذه الروح الطيبة و ما كانت تحمل بداخلها . اما الذين قتلوه او كانوا سببا في قتله او الذين شهدوا زورا في مقتله او الذبن تستروا على قتله فالخزي و العار يلاحقهم في الدنيا و الاخرة .

  • حسن
    الخميس 14 يوليوز 2016 - 10:35

    نحب ونقدر كل شخص مغربي كيفما كانت توجهاته وانتماؤه السياسي غيور على وطنه .لايتوانى عن الدفاع عن بلده و محافظا على خيراته …لايبتغي مالا و لا جاها… والقلة القليلة جدا هي المتصفة بهذه الصفات في زماننا هذا…

  • lamsaadi
    الخميس 14 يوليوز 2016 - 10:42

    Hi
    Qui a tué Lamsaadi? est ce qu'un chahid peut tuer un autre chahid?
    Pourquoi vous avez fait fi de cette partie de la vie de votre chahid? et pourquoi a t'il eu refuge en France mais pas chez ses acolytes?

  • Med
    الخميس 14 يوليوز 2016 - 10:45

    الكل يعلم باغتيال بن بركة و الكل يعلم من الذي كان وراء الاغتيال. يوم يقول الله عز وجل: لمن العرش اليوم. يوم لا ينفع فيه و كل نفس ذاقة الموت سوءا بالاغتيال او بسبب اخر. الله يرحمك يا بن بركة…

  • MEHDI LE LION
    الخميس 14 يوليوز 2016 - 10:46

    Ce vendredi-là, à 12h15, Mehdi Ben Barka a rendez-vous devant la brasserie Lipp, 151 Boulevard Saint-Germain à Paris, avec le cinéaste Georges Franju qui envisage de réaliser un film sur la décolonisation intitulé “Basta !”.
    Né en 1920 à Rabat dans une famille de petits fonctionnaires, Mehdi Ben Barka a fait des études de mathématiques à Alger et réussit à devenir enseignant en mathématiques. Il enseignera notamment au Collège Royal du Maroc, où il dispensera sa science au futur roi Hassan II.
    En novembre 1962, Mehdi Ben Barka doit échapper à un attentat mené contre lui par deux officiers du roi Mohammed V, . Lorsque Hassan II décrête l’Etat de Siège le 16 juillet 1963, Mehdi Ben Barka s’enfuit du Maroc pour rallier l’Algérie. En automne 1963, Mehdi Ben Barka dénonce le conflit frontalier qui oppose le Maroc et l’Algérie et se met du côté des Algériens qu’il considère aggressés par le royaume marocain. Le royaume du Maroc le condamne ainsi à mort par contumace en novembre 1963.

  • وطني جدا جدا
    الخميس 14 يوليوز 2016 - 11:18

    رحم الله شهداء الوطن الابرار رحم الله كل من ضحى بالغالي و النفيس من اجل ان يعيش هذا الوطن حرا شامخا يجب علينا نحن المغاربة ان نفتخر بهؤلاء الرجال الاحرار امثال المهدي بن بركة و محمد بن عبد الكريم الخطابي و موحا اوحمو الزياني و عسو بسلام ولا ننسى ملك الصمود و الوفاء و الوطنية ملكنا الراحل محمد الخامس طيب الله ثراه الذي لم يقبل ابدا بالخضوع و لا الركوع لضلم الاستعمار

  • BIHI
    الخميس 14 يوليوز 2016 - 11:25

    Ben berka et ces amis sont cités dans le meurtre de plusieurs leader Amazigh. C'est un panarabiste convaincu, s'il était encore vivant ils sera comme Saddam, Ansser, ASSAD, Boumdiene et KADAFi. les marocains n'ont rien raté

  • عبدالله رُشد
    الخميس 14 يوليوز 2016 - 11:38

    في يوم 15 نوفمبر 1962 وقعت أول محاولة لاغتيال المهدي بن بركة

    قُرب قنطرة واد شراط حينما طاردته سيارة للشرطة . وأصيب بكسر في رقبته ، وأصيب سائق السيارة بجروح خطيرة وخرج الأستاذ مولاي المهدي العلوي سالما .
    وبعد مرور أربعين سنة اعترف عميل المخابرات البخاري بأن محاولة الاغتيال أمر بها الجنرال الدليمي
    وقام بتنفيذها الشرطيان المعطي ريحان و كرواني بناصر وكان سائق سيارتهما المسمى أوزين محاند .

  • maroki
    الخميس 14 يوليوز 2016 - 11:57

    ما دور زعماؤ الاتحاد الاشتراكي انداك في القضية لم نسمع لهم وكيف نترك زعيم تنظيم لوحده وبدون مراقبة و…….? هل من باع الماتش أو من خان الوطن والفاهم يفهم ويفهم

  • maghrebi
    الخميس 14 يوليوز 2016 - 12:15

    مذا قدم بن بركة للمغرب هو كان يدافع عن الجزائر باستماتة ورفاقه كانوا يتدربون على يد المخابرات الجزائرية باعتراف رؤساء الجزائر في مذكراتهم ومنهم بن بلة
    الحسن الثاني رحمه الله كان محقا في سحق الخونة والمتامرين ولا تبكوا اليوم فالكل يعرف تاريخ اليسار الخائن في المغرب
    بن بركة بطل من ورق للانفصاليين كعبد الناصر في مصر وبومدين في الجزائر لكن هذا المغرب صديقي لا مكان للخزعبلات الثورجية والافكار الشيوعية والشعبوية عاش المغرب من طنجة للكويرة ومن لم يعجبه الحال فليدهب لتندوف هناك سيجد احبته ورفاقه الذي يتفاهم معهم

  • غيور
    الخميس 14 يوليوز 2016 - 12:52

    انا ضد اغتياله وإن كنت ضده وضد كل اليسار المتطرف لو نجحو آنذاك في الحكم لاصبحنا مثل كل الجمهوريات العربية في التخلف والديكتاتورية والانقلابات أعطني جمهوريه عربية واحدة نجحت مع اليسار والقومجية ثانية كان عميلا للمخبارات الجزائرية من اجل الانقلاب في المغرب فالحمدلله عندنا مملكة وملك لكل المغاربة ليس متحزبا وهو أمير المؤمينون

  • مول الكانون
    الخميس 14 يوليوز 2016 - 12:53

    Il restera toujours un lion pour nous et pour l'histoire de sa patrie . c'est un martyr qui a donné son âme pour nous tous .heureusement il est mort sans laisser un successeur digne de lui que son âme repose en paix au Paradis d'A d'Aden Amen

  • Yaz Ghi
    الخميس 14 يوليوز 2016 - 13:03

    Pour l'Histoire, il ne faut pas oublier aussi qu'il a travaillé pour l’Algérie de Ben Bella et de Houari Boumédienne contre les hauts intérêts de son pays le Maroc. Il a aussi été derrière la liquidation de plusieurs membres de l'Armée de Libération Marocaine dont le célèbre et valeureux Moujahid Abbas Msaadi !

  • معلق
    الخميس 14 يوليوز 2016 - 13:04

    رحمه الله واللذين اغتالوه سينالون جزائهم عند الله. الاحداث التاريخية اثبتت انه كان منبهرا بالنموذج الجزائري الدكتاتوري الدموي الذي فشل فشلا ذريعا. ان تكون لك افكارا كثيرة ودينامكية مفرطة في العمل هذا شيئ ممتاز. لكن كانت مع الاسف في الاتجاه الخطأ وربما المدمر.

  • أمغربي
    الخميس 14 يوليوز 2016 - 13:26

    اتهم المهدي بن بركة و الفقيه البصري و بن سعيد أيت ايدر بتصفية زعيم جيش التحرير بالشمال المرحوم عباس المسعدي، و بشهادة زعماء مغاربة ما زالوا أحياء و كتبوا شهادتهم في شان الاغتيال.

  • امازيغ
    الخميس 14 يوليوز 2016 - 13:26

    هل اصبحنا في ايران او العراق حتى نتبع ملة الشيعة انا اضن ان البكاء على الاطلال من صفة الشيعة هم من يبكي عليا و الحسن و الحسين و و و و لقد ادخلنا الاشتراكيون في هذه المعادلة و كان بن بركة من الملالي المعممين او من ال البيت و حشى لعلماني اشتراكي ان يكون منهم الا يكفينا توقيف عجلة التقدم و التطور بسبب هذا الملكف الذي صدأ و لن يكون له حلا كهما بحث الباقون من رفاقه الرجل مات و شبع موتا و ندعوا له بالرحمة و المغفرة فلو كان حيا لما قبل هذاه الحماقات
    هلا تسالتم عن السبب في اخراج هذا الملف كل مرة و في مناسبات معينة و من له المصلحة في ذلك ة ؟ اضن هناك ايدي خفية هي التي تتربص بنا و كلما زدنا خطوة احسوا بالخطر و حركوا ملفات و ليس ملف فقط لان هذا الذي بين ايديكم ليس سوى واح من الملفات التي يلعبون بها لخلق الفوضى و انتم في دار غفلون

  • ابن سوس المغربي
    الخميس 14 يوليوز 2016 - 13:32

    لو بقى بن بركة على قيد الحياة لما وصل المواطن المغربي و المواطنة المغربية إلى ما عليه من الذل الذي وصلو إليه بعد أن أصبح المغربي يغير جنسيته و يموت في حدود الدول وغرق في الجهل و المخدرات و نسمع بقصص عن المغربيات خارج الحدود تهاني كرامتهن

  • مغربي
    الخميس 14 يوليوز 2016 - 14:04

    "كما تدين تدان" المهدي كان قاتلاً قبل ان يكون مقتولاً فهو المسؤول الاول عن مقتل عباس المساعدي ( نظراً للخلافات فيما بينهما ) و المنشقين عن حزب الاستقلال ( الشوريين ) حيث كان يمارس التعذيب و القتل بدار بريشة قرب تطوان بحضور المهدي والراحل علال الفاسي كذلك و انا استغرب أن البعض يريد ان يجعل اسم افقير كفوطة ليمسح فيه كل جرائم الماضي .

  • hatimmustapha
    الخميس 14 يوليوز 2016 - 14:05

    intervention3 si tu fais partie de la police scientifique tu dois nous donner le bilan de l adn .en attendant . . sachez que le crime des grands nationalistes restent inoubliables et mehdi est toujours vivant jusqu.a ta mort et apres ta mort.hatim.

  • شهادة الحسن الثاني...
    الخميس 14 يوليوز 2016 - 14:06

    …في كتاب ذاكرة ملك : بن بركة القصة الكاملة ص 63
    س: هل قلتم بالفعل بخصوص ابن بركة بعد عفوكم عنه " أريد أن يعود أستاذي في مادة الرياضيات لأن لي معادلة أريد حلها لصالح المغرب " ؟.
    ج : نعم وكما سبق أن قلت لكم فإنه كان مشاغبا ، إلا أنه كان ذا ذكاء ثاقب . أعتقد أنه إذا كان كل شخص لا يقدم فكرة صائبة ، فإن ابن بركة كان يعطي يوميا عشرة ألاف فكرة يمكن الأخذ منها بفكرة أو فكرتين صائبتين: و كما قلت لكم في البداية إني آمل أن يتم عبر هذا اللقاءات إعطاء صورة شفافة وواضحة عني ، و أؤكد لكم أنه لم يكن لي مع المهدي أي خلاف.
    س : ستفاجئون الكثيرين بهذا التصريح.
    ج: أريد أن تعلم شيئا ، وهو أني مسلم مؤمن متمسك بأداء واجباتي الدينية ، وهذا شيء يعرفه الجميع ، وإن ما حباني به الله سبحانه و تعالى من نعم ، يجعلني أكثر إيمانا و أكثر أداء لواجباتي الدينية …وعلى كل فإني مستعد في كل وقت لأقسم بالله أني وضعت أمام الأمر الواقع في حادث موت ابن بركة ولم تكن لي يد فيه سواء بإصدار الأوامر لتنفيذها أو غض النظر عنها ، إني أؤكد لكم مرة أخري أنه قد تم وضعي أمام الأمر الواقع وأني بريء تماما من إختفاء المهدي،..

  • الدكدوك
    الخميس 14 يوليوز 2016 - 14:39

    10 – maghrebi
    —-
    إبن بركه مناضل عظيم أراد قيادة الشعب الى حيث التاريخ ، لكن يد الغدر سبقت
    لقاء الشعب المغربي مع التاريخ ، كثير من عظماء المغرب من التاريخيين قضت
    عليهم يد الغدرقبل أن يقدموا لبلدهم شيئا من الحرية ، رحم الله كل عظيم قتلته يد الغدر في هذه البلاد أو خارجها

  • سعد
    الخميس 14 يوليوز 2016 - 15:00

    واش هاذ المهدي بنبركة هو المهدي المنتظر الذي نعلق عليه أمال التغيير كون أنه سيملؤ الأرض عدلا كما ملأت جورا ؟ واش هو المهدي المختفي عند الشيعة االذي ينتظرون خروجه من السرداب ويدعون له صباح مساء بأن يفك الله أسره , أظن أن على "الرفاق" طي هذه الصفحة كي يطوى معها جشع الإبتزاز ويختفي معها هذا "البعبع" الذي يلوح به للتنغيص على الدولة

  • ابو سلمى
    الخميس 14 يوليوز 2016 - 15:14

    أن من خلق المهدي بن بركة خلق الاف الرجال من طينة ابن بركة، لهذا لا ارى اية فائدة من البكاء و التحسر. لانه هو نوع في نظري المتواضع من فقدان للثقة بالنفس و بالكفاءات الوطنية الاخرى التي لا تحظى بالاهتمام لانها مغيبة عن دائرة القرار الاهم هو اخذ العبرة من التاريخ و التقدم الى الامام

  • learner
    الخميس 14 يوليوز 2016 - 15:28

    السؤال الذي اطرحه دوما هو كيف يمكن لكل مشتغل بالسياسة الحقيقية و الواقعية ان يكون ملكيا و وطنيا في الوقت نفسه; لان معظم مشاكل المغرب كانت بسبب طموحات السياسيين المعادية للملكية من جهة, و انتهازية و وصولية المدافعين عن مصالحهم المادية باسم الدفاع عن الملكية امثال افقير و ادليمي و الكاب 1 من جهة اخرى.

    ان مصير المغرب بايدي المغاربة جميعا و لن يتقدم البلد دون سحب البساط من تحت اقدام اعداء الملكية السلبيين اي المعارضين, و اعداء الملكية الايجابيين اي اصحاب المصالح من رجال اعمال و سياسيين و عسكر و مخابرات.

    لا وجود لمغرب بدون ملكية. هل سنحسم في هذا الامر للانتهاء من مرحلة الانتقال الديموقراطي, ام سيظل انعدام الثقة هو الطاغي?!

    رحم الله الشهداء الوطنيين و الملكين الجليلين.امين.

    هذا مجرد راي سياسي, هاتوا ارائكم ان كنتم وطنيين صادقين.

  • hassan
    الخميس 14 يوليوز 2016 - 15:29

    SVP arrêter de nous empoisonné la vie avec ce monsieur benbarka surement il n était pas un ange

  • معلق ما قاشع والو ولكن!
    الخميس 14 يوليوز 2016 - 15:34

    في الحقيقة التي يجب ان يعرفها المغاربة عن شخصية بنبركة ان هذا الاخير صنع تاريخه بالسيف وليس بالنضال كما يدعي بعض المغاربة المغلوطين لقد شارك وساهم في قتل ثلة من المغاربة الاخيار المغاربة الذين حاربوا الاستعمار وليس من كان عميلا لهم كما فعل بنبركن الذي كان يدرس ويعيش عندهم لقد قتل هو ومجموعة من كانوا ينتمون الى حزب الاستقلال وحزب الشورى والاستقلال رجال المقاومة وجيش التحرير اما ما يقال عنه انه مناضل فهذا غير صحيح ابدا بل كان داعيشي عصره والسلام وكفانا من الكذب والنفاق.

  • مغربي
    الخميس 14 يوليوز 2016 - 15:58

    ﻻتنخدعوا ﻻ عﻻل الفاسي وﻻ بنبركة يعتبرون من القادة بالعكس أكبر سبب تأزم البﻻد هو عﻻل الفاسي الذي أرسل أبنائه للدراسة في الخارج وقال المغاربة دافعوا عن وطنكم وعند اﻻستقﻻل كانت المناصب العليا ﻻهل فاس الذين خربوا البﻻد (في سبعينات … اما بنبركة فكان يدافع على الكرسي ﻻ تقل لي ثوري أو قائد اقرؤوا الحقائق يكفي كان أعز صديق له يهودي الذي خانه ومن قبل كان متواطئ مع بومدين ضد الوحدة الترابية وكان أيضا شيوعي والعلم لله أنه كان بعيد عن الإسلام لذلك اقرؤوا تاريخ هؤوﻻء و آخرين مازال يهمون الناس على أنه ثوريين وهم كانوا بياعة ……الخ

  • MEHDI
    الخميس 14 يوليوز 2016 - 17:40

    الى بعض الاخوة :احترمو من فضلكم الرجل ولا تتهموه بما لم يفعل ..كقتل لمساعدي هده الاشاعة اطلقها احرضان وامثاله من اتباع وخدام فرنسا ..لو كان الرجل بهدا الدهاء والمناورة لما اختفى في باريس ..ولو بقي في القاهرة لما اختفى ..كان في حوزة الرجل ملفات ثقيلة وحارقة واهتم بحركات التحرر والاستقلال في كثير من بلدان العالم الثالث ..لقد صفوه كما قتلوا باتريس لممبا فلكونكو بلج ..لو كان يعرف المناورة والدهاء والنفاق السياسي لبقي حيا يرزق الى الان كلفقيه البصري والمحجوب بن الصديق واليوسفي واللاءحة طويلة…

  • ان لله وان اليه راجعون
    الخميس 14 يوليوز 2016 - 22:26

    استغفر الله لي ولكم ولوالدي وللمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الاحياء منهم والاموات أن لله وان اليه راجعون وتمضي الأجيال في تراحم وتسامح واخوة والماضي درس لا ننساه ولكنه درس للأجيال أن تصنع قانون وصنعناه وتصنع لغة الحوار وفتحناه وتبدأ الإصلاح ومصالحة والإنصاف وكانت وبالفعل والحمد لله لا نريد الرجوع للوراء اقفلنا الصفحة بحوار وطني وتسامح وتراحم والله يرحموا ويغفر له ولنا ولكم ولكافة المؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الاحياء منهم والاموات

  • مغربي
    الخميس 14 يوليوز 2016 - 23:49

    بنبركة سيضل في وجدان الشعب المغربي لا يستطيع احد محو ذكره كما يحاول البعض.

صوت وصورة
الحيداوي يغادر سجن الجديدة
الثلاثاء 26 مارس 2024 - 11:32 4

الحيداوي يغادر سجن الجديدة

صوت وصورة
ملفات هسبريس | ثورة البيتكوين الثانية
الثلاثاء 26 مارس 2024 - 11:00 1

ملفات هسبريس | ثورة البيتكوين الثانية

صوت وصورة
إفطار رمضاني داخل كنيسة
الثلاثاء 26 مارس 2024 - 09:31 3

إفطار رمضاني داخل كنيسة

صوت وصورة
حقيقة خلاف زياش ودياز
الإثنين 25 مارس 2024 - 23:58 5

حقيقة خلاف زياش ودياز

صوت وصورة
هشاشة "سوق النور" في سلا
الإثنين 25 مارس 2024 - 23:30 3

هشاشة "سوق النور" في سلا

صوت وصورة
الركراكي والنجاعة الهجومية
الإثنين 25 مارس 2024 - 23:04 2

الركراكي والنجاعة الهجومية