مؤرخ فرنسي: سلطان المغرب حرم اليهود من نجمة داوود

مؤرخ فرنسي: سلطان المغرب حرم اليهود من نجمة داوود
السبت 28 يناير 2017 - 16:00

أورد أحد المؤرخين الفرنسيين، في حوار أجري معه، أن اليهود الذين كانوا يقيمون بالمغرب قبل استقلاله سنة 1956، “وجدوا أنفسهم مضطرين للنزوح بشكل جماعي بعد انتهاء عهد الحماية الفرنسية؛ وذلك بسبب خوفهم من البقاء والعيش تحت السيادة العربية”.

ونشر موقع “Le point” الفرنسي حوارا قصيرا أجراه مع جيورجس بنسوسن، فرنسي مزداد بالمغرب باحث في قضايا يهود أوروبا، تطرق فيه إلى فترة عيش اليهود بالمغرب والمرحلة التي هاجروا فيها إلى إسرائيل، “التي فتحت الباب أمامهم لبناء دولتها ولم شملهم فوق أرض واحدة”، مشيرا إلى أنهم بالرغم من استقطابهم من طرف حكام الكيان الصهيوني، إلا أن “مغادرتهم للتراب الوطني كانت بدافع الخوف على مستقبلهم”.

وقال الباحث الفرنسي إن “الخوف كان يتملك اليهود المغاربة من عودة السيادة العربية على الأراضي المغربية بعد انتهاء زمن الحماية الفرنسية؛ بحيث لم يتطلعوا إلى مستقبل جيد هناك بسبب نظرتهم إلى الحكام العرب والحياة الصعبة التي كانت تنتظرهم”، مضيفا أن السلطان المغربي رغم وقوفه إلى جانب اليهود، إلا أنه “حرمهم من ارتداء نجمة داوود رغم أنها لم تكن شائعة في البلاد”.

وفي متابعته لمسار هجرة اليهود المغاربة إلى إسرائيل، اعتبر بنسوسن أن هذه الفئة من اليهود شكلت أقلية داخل المجتمع هناك في الأراضي المحتلة؛ حيث “صنف المغاربة ضمن الأقل فقرا وفي خانة اجتماعية ومهنية ضعيفة جدا مقارنة مع باقي الجنسيات الأخرى من اليهود”، قبل أن يضيف: “أن تكون مغربيا هناك، هي علامة تحقير؛ إذ كانوا يعانون من الميز العنصري هناك”.

الميز الذي تحدث عنه المؤرخ من أصل مغربي تعرض له اليهود أيضا في البلدان الإسلامية التي كانوا يعيشون بها، وفق صياغته لمجريات التاريخ؛ إذ أكد وجود حالة عدم توازن بين مكانة المسلمين واليهود، “الذين كانوا أقل شأنا بعد ما أرغموا على ممارسة شعائرهم الدينية في السر، فيما لم يكن صوتهم مسموعا في المحاكم الإسلامية”، يقول المتحدث ذاته.

وزاد الباحث في تاريخ يهود أوروبا، في حواره مع الصحيفة الفرنسية، بالقول: “إن اليهود كانوا دوما في الدرجة الثانية داخل البلدان التي كانت تحت السيادة العربية، فحتى منازلهم كانت ممنوعة من أن تبني على ارتفاع من منازل المسلمين، ما اعتبر آنذاك من طرفهم ضريبة على العيش بعيدا عن الديار؛ أي في المنفى”.

‫تعليقات الزوار

79
  • حميد
    السبت 28 يناير 2017 - 16:07

    أثبت علم الجينات أن اليهود في المغرب هم فقط ممن هجروا قهرا من الأندلس مع سقوطها في يد المسيحيين وأن لا علاقة لهم جينية بالأمازيغ

  • الأصالة المغربية
    السبت 28 يناير 2017 - 16:12

    من شيم اليهود الكذب والدجل،ونقضان العهود،وتزوير الحقائق،ونكران الجميل,,,,,,,,,,,,

  • سعيد من اكادير
    السبت 28 يناير 2017 - 16:18

    هذا المؤرخ كذاب يكفيه فقط الذهاب الى منازل اليهود المغاربة او الملاح، و يبحث في النقود الحسنية القديمة و بعض حلي من الفضة و يرى نجمة داوود منقوشة عليها. المغرب كان من دول الإسلامية التي تحترم جل العقائد قبل الحديث أو ظهور مصطلح التسامح

  • أبو رامي
    السبت 28 يناير 2017 - 16:19

    اليهود ذوي العقيدة اليهودية على غرار الصهاينة ليس عندهم هدف وأمل في شم الشمل وتكوين دولة خاصة بهم في أرض فلسطين أوفي أرض أخرى. لأن في عقيدتهم محكوم عليهم أن يعيشوا مشتَّتين في الأرض. كل من له رغبة في الهجرة الى فلسطين من اليهود فهو صهيوني .

  • حرفوا الدين و يحرفون التاريخ
    السبت 28 يناير 2017 - 16:22

    أحب أن يقرأ هذا المقال المغاربة المفرنسين الذين يسبحون بحمد فرنسا ليل نهار . أقول لهذا المؤرخ أين كان يعيش اليهود منذ 1492 منذ سقوط الأندلس !؟ هل كانوا يعيش في ثلاجات مجمدين ينتضرون قدوم فرنسا إلى المغرب لتحميهم ! وماذا عن يهود اليمن و مصر الغير الناطقين بالفرنسية ! هل كان يعيش اليهود في تلك البلدان نهارا ويبيتون ليلا في فرنسا !! من كان سيمنح اليهود للنازية فرنسا أم العرب ! هذا المؤرخ يغش في التاريخ كالبائع الذي يغش الحليب و الزيت بالماء ليربح دراهم أكثر .

  • marocain
    السبت 28 يناير 2017 - 16:24

    nous les marocains on sait accueillir les bras ouverts tous ceux qui aiment vivre dans la paix et la fraternité….mais ceux qui se lamente sauront toujours comment se faire passer pour des victimes…citons au passage que des lamentations, ils en ont fait une religion….au mur des lamentations.

  • بن غوريون
    السبت 28 يناير 2017 - 16:29

    اليهود في أي بلد في العالم كانوا مضطهدين بدرجات متفاوتة و ليس في المغرب فقط.. هذا واقع.

    لكن رحيلهم ببساطة كان لضمان مستقبل مادي أفضل و ليس ايديولوجيا بل الكثيرون اختاروا فرنسا و أمريكا بدل اسرائيل.

    الاضطهادات لم تشتد صراحة الا بعد نكسة 67 و كانت فرصة لهم أيضا للذهاب لبلد قوي و مزدهر يظهر لهم أنذاك كقوة عظمى من بني جلدتهم هزمت العرب مجتمعين.

    هذا هو سبب هجرة الملايين بعد انهيار الاتحاد السوفييتي في عز الثورة الاقتصادية الاسرائيلية و في عز الفقر و الكساد في الجمهوريات السوفييتية المستقلة حديثا.

  • baamrani
    السبت 28 يناير 2017 - 16:34

    غريب أمر هولاء المؤرخين،أعتقد ان اليهود كانوا بالمغرب قبل عهد الحماية وكانوا يعيشون في امان كالمسيحيين.بل الهجرة بدأت مع الحماية وذلك بضغط من اللوبي الصهيوني الأوروبي بمشاركة من سلطات الحماية و بعض المغاربة.لأن الكيان الصهيوني كان بحاجة ليد عاملة وتجار وذلك كان معروف به عند اليهود المغاربة.مع ذلك بقي منهم الكثير يعيشون في المغرب في امان بل منهم تألق في مناصب عليا مثلا أندريه ازولاي.
    إن لهذه المقالات دافع و سر دفين،يجب على صحافتنا الرد عليه وبالأخص اليهود المغاربة.

  • عزوز الزروالي
    السبت 28 يناير 2017 - 16:34

    المغرب هو البلد العربي الإسلامي الوحيد الذي عاش ويعيش فيه اليهود حياة عادية كباقي المغاربة المسلمين وهذا أمر يعرفه اليهود المغاربة قبل غيرهم. فكلام هذا " المؤرخ " مردود عليه بالجملة والتفصيل.

  • babacool
    السبت 28 يناير 2017 - 16:36

    ربما ما يقوله هدا الشخص من اليهود المغاربة -ونعتبرهم اهل دمة -فيه ماهو حقيقة ولكن اليهود المغاربة كانوا اكثر دهاء واستفادوا من الفرنسسين اعني استفادوا من حمايتهم هنا وحصلوا على اوراقهم الفرنسية وتابع ابناءهم دراستهم في مدارس البعتات الاجنية وحصلوا على مناصب عليا في القطاع الخاص و القطاع العام في المدن الكبرى وحدثنا عن دلك المغاربة الدين جاوروهم في المدارس الاجنبية ..نعم كان عدد كبير يسكن البوادي والقرى وروبير كوهن احصاهم في كتاب كبير اين يدكر اسماءهم واسماء عاءلاتهم ويدكر حتى مكان قراهم ومداشرهم..الكتاب مفقود الان في المغرب ..غبرو ليه الشقف بفعل فاعل ..في المغرب كانو مبرعييييين ولا زالوا ..

  • archiche
    السبت 28 يناير 2017 - 16:37

    LA MONNAIE MAROCAINE ,LES BIJOUX ,LES TAPIS…CONTENAIENT L 'ETOILE DE DAVID .PREUVE QU'AU MAROC CE N'ETAIT PAS TABOU OU INTERDIT. LES JUIFS BERBERES IMPRIMAIENT TOUJOURS L'ETOILE DE DAVID SUR TOUT L'ARTISANAT :VETEMENTS ,CUIRS,DESSINS…PERSONNE N'A FAIT OBJECTION A CETTE CULTURE. VOULOIR ASSIMILER CE FAIT A CE QUE HITLER A FAIT:PORTER L'ETOILE DE DAVID POUR DISTINGUER JUIS ET NON JUIFS EST UN LEURRE,UN MENSONGE .

  • Omar33
    السبت 28 يناير 2017 - 16:38

    L'Etat maocain doit réparer cette injustice en disant la vérité

  • فنان
    السبت 28 يناير 2017 - 16:38

    رد على صاحب التعليق رقم 2 شخصيا عملت مع يهودي واحد كنت استفيد من شهر زائد يسمى شهر 13 بريم على عمل الشركة خلال العام .لا تقتطع لي من الاجرة ادا بطلت.وزيد وزيد.خدمت مع قوم المسلمين لي باللحية واللي بلا لحية كلشي ولاد ….الشفارة والكدابة والمستغلين اقسم بالله انا مسلم ويحزنني حال المسلمين وليس الاسلام

  • abouama
    السبت 28 يناير 2017 - 16:41

    هذا الكاتب الفرنسي يريد اشعال نار الفتنة بين المسلمين و اليهود في المغرب. اليهود كانوا يعيشون في المغرب معززين ولا احد يمكن نعتهم بسوء. بالعكس ما قيل كان ابائنا يكنون لهم الاحترام والمعاملة الجيدة. كيف ما كان الحال انهم ابناء عمومتنا(اسحاق احو اسماعيل ابناء ابراهيم عليهم السلام. ).

  • عبد الله
    السبت 28 يناير 2017 - 16:41

    كلام كله بهتان وزور وافتراء بلا حياء ولا ضمير هكذا عودنا الغربيون في بحوثهم في مجتمعات الدول الجنوبية إن كنا نعترف للغربيين في مجال التطور التقني والتكنولوجي وكذلك الإ قتصادي والمالي الذي هو نتيجة لهذا التطور الطبعي لهذه الأخيرات
    فإننا لا نعترف له بالتطور في المجال الأخلاقي والقيم النبيلة التي لا يعطيها أي قيمة في أولوياته الحضارية
    ولهذا فلن نغتر بكل ما هو آت من الغرب ومن الغربيين ونحن نرى ما وصلته الإ نسانية من دمار في ظل هيمنة الحضارة الغربية على السلوك الإنساني ونشاطاته اليومية حتى أنه يعيش في دوامة لا متناهية من المتناقضات حتى صارت هذه الحضارة الغربية حضارة الكلاب بامتياز يعيش فيها الكلب محضو ضا أكثرا من زميله الإ نسان لدرجة أن هذا الإ نسان يتمنى لو صار كلبا ليعيش سعيدا في حضارة الكلاب
    اليهود كانوا ولا زالو يعيشون في كرامة ليس لها مثيل في الحضارة الإ سلامية والمثال على ذلك الأ ندلس الذي يعود الفضل لحكامها في جمع الثراث العبري عن طريق الوزير اليهودي

  • مارخ
    السبت 28 يناير 2017 - 16:41

    اليهود المغارب ما غدرو المغرب خوفا ولا شبه لذالك 10%عرب 30% امازيغ 40% يهود بدون اي علامات 20%مسيح بجلاببهم .
    جبال الاطلس يسكنه نوع من الناس لا زالو فى صنف البربر لا يشملهم دستور المملكة الا فى الانتخابات
    والاحصاء الاخير ينكر الواقع بتصريح مفاجئ بان سكان المغرب 99%عرب .

  • ابن محمد /أبو الجعد
    السبت 28 يناير 2017 - 16:43

    كلام كذب في كذب لا يبحث القائل من ورا ئه إلا عن استعطاف القارئ
    ويمكن لي القول اني نشأت وترعرعت ولعبت في حي الملاح بأي الجعد و درست كذلك في المدرسة التي كان يدرس بها كذلك أطفال يهود حتى مستوى الشهادة الابتدائية
    وكان اليهود المغاربة المقيمين بأبي الجعد من منشطي الاقتصاد المحلي والصناعة التقليدية
    أما بناء المنازل ماكان هناك تباين بل قانون واحد يسري على الساكنة كانوا مسلمين او يهود
    لو كان ما تفوه به هذا المؤرخ صحيحا لماذا افواج بدأت تدرس العودة إلى بلد الأمن والأمان

  • amazighi
    السبت 28 يناير 2017 - 16:44

    و الآن بعد أن اختفى الخوف لماذا لا يعود اليهــود المغاربة إلى وطنهــم و يمزقوا الهوية الإسرائيليــة؟ إذا كــانوا فعلا وطننيــن و مغــاربة، و إلا فليس هنــاك إلا صهاينة مستعمريـــن مغتصبيــن لأراضي الغيــر…

  • العربي
    السبت 28 يناير 2017 - 16:44

    وقال الباحث الفرنسي إن "الخوف كان يتملك اليهود المغاربة من عودة السيادة العربية على الأراضي المغربية بعد انتهاء زمن الحماية الفرنسية؛ بحيث لم يتطلعوا إلى مستقبل جيد هناك بسبب نظرتهم إلى الحكام العرب والحياة الصعبة التي كانت تنتظرهم"،
    .يعني كانوا يريدون بقاء الاستعمار وإذا كان الأمر كذلك يعني كانوا يدعونه…..

  • مغربي
    السبت 28 يناير 2017 - 16:45

    النجمة السداسية, حاول اليهود تحريف معناها فقالوا : أن هذه النجمة هي ترس داود التي صنعها في الحرب, ثم قالوا بأنها خاتم داود, ولكن كل ذلك يكذبه كتابهم المقدس الذي يقول بأن هذه النجمة هي نجمة وثنية عبدتها الأمم الوثنية وهي نفسها نجمة الإله رمفان, والاله رامفان هو اله زحل (عرش ابليس), وقيل هو احد اله الكلدانيين وهي نفسها التي عبدها المصريون والتي كانت رمزا للإله أمسو الذي وحسب المعتقد كان أول إنسان تحول إلى إله, وأصبح اسمه حورس وهي نفسها التي يطلق عليها الهندوس نجمة ماندالا.

    نجمة رمفان

  • عادل
    السبت 28 يناير 2017 - 16:50

    هادشي معروف وماشي غريب، والمسيحيون في المشرق يعانون من نفس الشيء.
    ويقولون تسامح ياعيني عالتسامح!!!

  • Ahmed
    السبت 28 يناير 2017 - 16:50

    اليهود حرموا الفلسطينيون من ارضهم ، واستبزوا العالم بسبب كذبة المحرقة .

  • ابو ملحاد المغربي
    السبت 28 يناير 2017 - 16:51

    قبل أن يضيف: "أن تكون مغربيا هناك، هي علامة تحقير؛ إذ كانوا يعانون من الميز العنصري هناك".
    كل ما ورد في المقال صحيح و لا غبار عنه، و اكبر دليل ان والدي سمعته شخصيا اكثر من مرة اذا اغضبته و اراد ان يسبك ينعتك باليهودي الخانز
    و ما زال المغاربة يقولون اليهودي حاشاك، او اذا سقط المطر او كان هناك فرح يقولون؛ ربما مات يهودي ملعون!
    عندما يريد المغاربة نعت اخوهم المغربي حتى لو كان مسلما او من ملة اخرى بالقسوة و عدم الرحمة يصفونه باليهودي
    خصوصا المرأة المتسلطة يصفونها باليهودية
    ابان فترة الموحدين و ما قبلهم و بعدهم كان على اليهود ارتداء اللون الاسود و تمييزهم عن باقي المجتمع!!!
    بالنسبة لي اليهود المغاربة فخر للجالية المغربية بالخارج و فخر لنا حتى بالداخل اعطوا افضل سمعة عن المغرب بالخارج افضل من اغبياء عبيد الوهابية الارهابية و الاخوانجية الظلامية او ثلة مرتزقة عبيد جنرالات الجزائر الكثير منهم في الجنوب يأكلون الغلة و يسبون الملة…
    شالوم اليخيم اخوتي المغاربة اليهود ارفع القبعة لكم

    ملحد مغربي روسي

  • كاتب زور الحقاءق
    السبت 28 يناير 2017 - 16:56

    قول ان اليهود تَرَكُوا المغرب خوفا من المسلمين ذلك كذب اليهود هربوا من الأندلس لما أحسوا ان شوكة المسلمين تضعف امام الصلبيين في اسبانيا فهاجروا معهم و كان بينهم تعامل جيد وخير دليل ان اليهود المغاربة ما زالوا يتمسكون بعادات وتقاليد كانت في المغرب ومازالوا يحنون اليه فلما دخل المستعمر الفرنسي أصبحوامستهدفين من طرفه وكذلك من الموساد الصهيوني لفكرة مريضة في رأسهم الا وهي ارض الميعاد افتعلوا لهم المشاكل فلا ينكر احد دور اليهود في استقلال المغرب ووطنيتهم ولكن الصهاينة قتلوا من اليهود المغاربة ممن لم يريد الذهاب الى ارضهم المزعومة

  • apollonia
    السبت 28 يناير 2017 - 17:03

    باركا من تكذيب كل من قال شئ لا يعجبكم اليهود ماكانش عندهم نفس حقوق المسلمين

  • Rachid
    السبت 28 يناير 2017 - 17:05

    بالنسبة لنجمة داوود مواليد السبعينات عرفوا الريال الكبير المصنوع من الالومينيوم كانت فيه النجمة تملأ احدى الواجهات وهذا كان بعد الاستقلال في عهد الحسن الثاني

  • سعيد
    السبت 28 يناير 2017 - 17:06

    الى السيد بنسوسن، صحيح ما تقوله لكن المغاربة لم يقتلوا ولم يحرقوا اليهود كما فعل الأوروبيون

  • مؤرخ كذاب
    السبت 28 يناير 2017 - 17:06

    على الأقل المغاربة لم يسلموا اليهود للنازية كما فعلت دولتك المنافقة فرنسا , ثانيا اليهود كانو يعيشون أفضل من العرب ولهم إمتيازات لا يمكن للعقل تصورها وخير دليل انهم ما زالو يقبضون بزمام الأمور لحد الآن ولكن في الخفاء.

  • mell
    السبت 28 يناير 2017 - 17:07

    ما دام البشر يحتقرون بعضهم البعض و يميزون انفسهم بجنسيات و ديانات مختلفة فانهم لا زالوا بعيدين عن نضج عقلياتهم لكي يتسنى لهم التعايش تحت غطاء واحد الا و هو الانسان.هذا الاخير الذي عمر كوكب الارض منذ ملايين السنين وهو يتقاتل مع نفسه محاولا ابادة جنس من جنسه.ربما سيتحد البشر عندما يتعرضون لغزو من فضائيين يحاولون ابادة العنصر البشري و الاستيلاء على هذا الكوكب الازرق الجميل.

  • AIT SADDEN
    السبت 28 يناير 2017 - 17:10

    Either this historian is what is left from the frensh vichy or he is ignorant of history he is supposed to be qualified and specialized in
    HE RESTRICTED THE HISTORY OF JEWS IN MOROCCO TO THE ERA WHEN HIS GRAND PARENTS CAME AS COLONISERS
    where talking my friend about 2500 YEARS OF HISTORY WHEN YOUR COUNTRY WAS ONLY A JUNGLE IN EUROPE

  • مهدي ميد
    السبت 28 يناير 2017 - 17:11

    علي العكس سلطان المغرب بعد نهاية عهد الحماية وليس استعمارا اصر علي بقاء اليهود والعيش جنبا الي جنب من الشعب المغربي باعتبارهم مغاربة وكان هناك تعايش وتسامح بين المغاربة كيفما كانت ديانته مسيحية ويهودية وهذا هو سر قوة المغرب التي ما فتيء البعض يحاول النيل منها واكبر اضطهاد هو ما فعلته فرنسا بالشعب الجزايري ان كنتم تتكلمون عن الميز والعنصرية وللاضطهاد هو ما يجري حاليا في بلدكم من محاربة للاسلام والمسلمين هذا اكبر ميز وعنصرية لذالك من اراد ان يعطي الدروس في للاخلاق عليه اولا ان يكون هو اهل لها

  • kadiri
    السبت 28 يناير 2017 - 17:13

    ما قاله هـذا المؤرخ حقيقة تاريخية لا جدال فيهـا ، أهـل الذمة مهـما قيل اعتبرهـم المسلمون أقل قيمة … ما زلت أتذكر كيف كنا ونحن صغار في الستينيات نعامل الأطفال اليهـود بل وشيوخهـم أيضا ، طبعا هـذا لم يمنع من قبولهـم العيش وسط المغاربة

  • واخمو
    السبت 28 يناير 2017 - 17:14

    عانى اليهود المغاربة إلى حدود بداية الستينات من القرن الماضي فبل الهجرة الجماعية نحو فلسطين اهوالا وصنوفا من الإ ضطهاد والإرهاب قل نظيره.فقد عرضة لغزوات غبية لمليشيات إسلامية وعروبية متطرفة منتشية بالفكر السلفي العروبي وفرت للحركة الصهيونية خدمة لم تكن تحلم بها بانخراطهم الأ عمى البليد في توفير وإنضاج كافة شروط النجاح لتيسير مشروع التهجير الجماعي. وتبقى أحداث دوار تابية بإقليم أزيلال نهاية الخمسينات وبداية الستينات وما خلفته من ضحايا يهود وشباب مسلم مغرر بهم شاهدة على بؤس وضحالة هذا الفكر التطهيري.

  • عبدالله
    السبت 28 يناير 2017 - 17:18

    ماذا هاذا اش من مغرب كان عايش هاذا،واقيلا المغرب الجزاءري.
    اليهود مانو عايشين مبرعين او بخير في المغرب وانا شاهد على الوقت،مانو مثير عايشين احسن من المغاربة او ما كان عندهم حتى مشكل عايشين بحال المغاربة او دوزت معهم وقت بخيييير،او باراكا من الحلم الخاوي والكدوب ،نجمة دافيد كانت عندهم كلهم في منزلهم او حتى واخد ما مان مانعها عليهم،ولحد الساعة ختى في اوروبا اليهود ما تا يخرجوج بنجمة دفيد فوق راسهم او فوق ملابسهم لانها عندها تاريخ خايب وعقدة كبيرة مان النازيون يرشمون اليهود بالنجمة ،اليهود انقدهم المغرب من النازية والمثير منهم يعترفو بها ويشكرون المغاربة اجمع والدليل ان فيه مغاربة يهود بزاف وهم يعتزون وفخورون بها.

  • مواطن مغربي
    السبت 28 يناير 2017 - 17:18

    اعداء المغرب دائما يبحثون عن la petite bête لخلق المشاكل لبلادنا . الله ياخد فيهم الحق .

  • ayyachi
    السبت 28 يناير 2017 - 17:19

    يــا عباد الله…
    النجمــة السداسية ليست ملكا لبني إســرائيل…إنها نجمة النبي سليمان الذي نـؤمن به كما يؤمن به غيــرنــا…و ملــوك المغرب عبر التاريخ اتخذوهــا خاتما يضعونه عل الظهــائــر و على القطع النقدية…كفى من الغبــاء و لا تتركوا بني إسرائيل يصنعون بكم مــا شــاؤوا…و الصناع و البنــاؤون و الزواقون المغاربة كــانوا يرسمونهــا قبل أن تُغتصب فلسطيــن و تؤسس الدولة الصهيونية المغتصبة…

  • الشريف العلمي
    السبت 28 يناير 2017 - 17:20

    هدا المؤرخ الفرنسي يفترى ويكدب ويعكس وجه فرنسا الاستعماري الدي فرق المغاربة الى قبائل ومناطق نفود الاستعمار فرق اليهود والمسلمين لقد تعايشنا مع اخوننا اليهود لقرون قبل الحقبة الاستعمارية انها سياسة فرق تسود فرنسا تسعى دائما الى ابتزاز بلانا وتركعينا عاش الملك عاش الوطن **

  • فوءاد ش
    السبت 28 يناير 2017 - 17:22

    كلام حقيقي و من الواقع، يتطابق تماما مع ما كان يحكيه لي والدي عن معاناة اليهود في الدوار الذي كانو يشكلون نصف ساكنته، المسلمون عاملو اليهود باحتفار و حرموهم من الكثير من الحقوق، لا تتبعو فقط الروايات الوردية الرسمية التي ملوءا بها روءسكن عن التسامح و و و … تاريخنا كله مزور.

  • Adildo
    السبت 28 يناير 2017 - 17:23

    عليه أن يقول هذا الكلام ليبرر الإحتلال الصهيوني لأرض فلسطين… والأقليات دائما ترفع ورقة المظلومية لينالوا مآربهم. البارحة اليهود و اليوم الشيعة دائما ورقة المظلومية يشهرونها.

  • Lhaj Lahrizi
    السبت 28 يناير 2017 - 17:26

    هذا تزوير للتاريخ المغربي، اليهود المغاربة لبثوا في المغرب بعد الإستقلال حتى حدود السبعينات ومنهم لازال لحن الٱن، لم يخافوا يوما من حكم العرب والمسلمين والدليل على ذلك أنهم عاشوا بين الأمازيغ منذ آلاف السنين ثم بعد ذلك عاشوا بالأندلس حتى رجوعهم إلى حاظرة فاس٠ الباحث الفرنسي يحور التاريخ، فقد وضع المرحوم محمد الخامس محكمة خاصة تفصل بين اليهود وكانت لهم مدارسهم ومعابدهم٠على العكس حكومة ڤيشي هي التى عدبت اليهود وسلمتهم للنازيين،وهذه الحكومة هي التي منعت نجم داود من واجهات المحلات٠ ويهود اليوم في فرنسا خائفون من فوز حزب إبنة لوبين، أما في المغرب فجل اليهود رجعوا ومن لم يستطع فهو يأتي للسياحة ٠

  • hamid sweden
    السبت 28 يناير 2017 - 17:39

    لقد نسي المؤرخ ما فعله حكاما وشعوب باليهود في اوروبا لم يحرموهم من نجمة داوود فقط بل سلبوهم الحياة بابشع الطرق وهي حرقهم بالملايين……..

  • apollonia
    السبت 28 يناير 2017 - 17:45

    حقيقة لازلنا عنصريين اتجاه الذيانات الاخرى

  • adam
    السبت 28 يناير 2017 - 17:51

    اليهود لا عهد لهم و هم ينكرون الجميل..و نقضو العهد مع موسى عليه السلام….اليهود لن تنتضر منهم شيء جميل…كدب نفاق بخل

  • حكيم
    السبت 28 يناير 2017 - 17:53

    هذا المؤر خ اما يزور التاريخ او متحامل على المغرب لان علم المغرب كان يحمل نجمة سداسية بدلت بالنجمة الخماسية بعد ظهور العلم الصهيوني بالنجمة السداسية. ولدي عملة مغربية تعود لما قبل الاستعمار تحمل النجمة السداسية و empire cherifien لم تكن الدولة المغربية تحمل الاسم الحالي .

  • roma di giorno
    السبت 28 يناير 2017 - 17:59

    اليهود دائما مع القوى العظمى.
    من سبق الاخر للعيش في المغرب،اليهود ام الحماية?
    لمدا هرب اليهود الى المغرب بعد سقوط الاندلس و هيجان محاكم التفتيش في اسبانيا بمساعدة الكنيسة?كانو يبيدون كل من لم يكن مسيحي….
    والان اليهود المغاربة يستحيون الكلام بالعربية ….حتى ازولاي يستعمل الفرنسية…

  • Hfd
    السبت 28 يناير 2017 - 18:00

    أولا اليهود المغاربة لم يرغبو بترك المغرب لإرتباطهم بثقافة البلد وبتعايشهم مع المغاربة المسلمين دون حزازات وكان السلطان يعطف عليهم وما قصر قط في رعايتهم .. المشكل هو الترهيب الذي تمارسه الحركات الصهيونية لترحيلهم وإعمارهم فلسطين وقد أنتزعو منهم جوازات السفر و ما إلى ذلك من الأمور القمعية ومازالو يعيشون نوعا من الميز العنصري تحت راية إسرائيل…

  • الزفت
    السبت 28 يناير 2017 - 18:03

    هدا مخرخر فرنسي لا اقل ولا أكثر يريد إعادة صنع التاريخ مم جديد . يهود اربا عانوا من مسيحيين ما لم يعانيه أي مخلوق في هدا الكون، ووصل بهم الأمر إلى الإبادة اليهود وهدا في علم الجميع .
    اما ما يخص المعاناة فإننا نصدقك لأن جميع المغاربة يعيشون في رفاهية. وتكلم على ما عاناه المغاربة أيام الحماية لاكان احسن. زد على هدا ان اليهود المغاربة كنو في حماية القصر مع عقوبات مشدد على من يعتدي عليهم . المغرب له خصوصيات وهده الخصوصيات لا تدرس لا في الجمعيات ولا غيرها. بل يجب العيش حضن هدا الشعب لكي يعرفها . قال خبير قال .

  • ستوتي
    السبت 28 يناير 2017 - 18:11

    الشيخ عبد الحميد كشك قال اليهود هم اليهود لان يتغيرو ولن تتغير طباعهم كنقض العهود واشعال الفتان الله فضحهم في سورة البقر ولهم عقدة من سورة البقارة

  • ع عبد العدل
    السبت 28 يناير 2017 - 18:12

    اليهود ارتكب في حقهم مجازر في القرن الرابع عشر في أوروبا حينما اتهمهم المسيحيون الأورروبيون في التسبب في الطاعون، فهرب اليهود على إثر ذلك لاجئين إلى بولونيا.
    النازيون الغربيون ارتكبوا مجازر في حق اليهود راح ضحيتها الملايين.
    ايزابيلا وفيردناند الكاثوليكيان ارتكبا مجازر في حق اليهود في اسبانيا، فرحل الناجون منهم إلى الدول الإسلامية كالمغرب، ليجدوا الأمان هناك.
    أما في الدول الإسلامية فلم يسجل التاريخ أي مجازر في حق اليهود، رغم أنهم من أشد الناس بغضا وعداوة للمسلمين.

  • KARIM LYON
    السبت 28 يناير 2017 - 18:31

    ce pseudo historien est un menteur ,nos compatriotes de confession juives étaient toujours des citoyens a part entière ,et ils le sont toujours .il faut arrêter de semer la haine et la division entre les marocains .

  • OUHALOUL
    السبت 28 يناير 2017 - 18:43

    Les juifs sont des vrais Marocains qui sont expatriés par force de leur pays; pourquoi? chacun a son opinion, ils etaient intégrés ,des vrais marocains, commerce, métiers, de bonnes relations avec les autres citoyens et chacun a sa religion

  • عزيز
    السبت 28 يناير 2017 - 18:43

    لعل الاحياء التي توجد في مدننا وبعضها مسمى باليهودية خير دليل على هذا التلفيق

  • ملاحض
    السبت 28 يناير 2017 - 18:54

    لماذا لا يصارح المغاربة أنفسهم ويعترفوا بأن اليهود المغاربة كانوا يعتبرون من الدرجة الثانية حيث لم تكن لهم حرية التنقل في وطنهم وكان لكل يهودي سيد مسلم وكانوا يحرمون من لباس الثوب الأبيض ومن ركوب الخيل ويلزمون على المشي حفيانين ويضربون دون حق رد الضرب وان كانوا مضلوميين ويسكنون الملاح على مساحة محدودة ولو كثر عددهم الخ…..

  • arabber
    السبت 28 يناير 2017 - 18:57

    اليهود حسب هذا المورخ لم يكونوا يريدون عودة السيطرة العربية على المغرب. ماذا كانوا يريدون اذن ؟السيطرة الفرنسية او سيطرة الصهيونية ام ماذا؟

  • البعمراني
    السبت 28 يناير 2017 - 18:57

    لم يعاني اليهود الذين كانوا يعيشون في الدول العربية الاسلامية الا بعد سنة1948سنة إنشاء الدولة الصهيونية وليست اليهودية

  • النورس
    السبت 28 يناير 2017 - 20:34

    يا اخي في الوطن ادعوك لزيارة و طنك الام المغرب لرؤية قيم التعايش بين المسلمين المغاربة و اخوانهم اليهود في احترام تام. و كفى من تحريف التاريخ الذي يشهد ان السلطان محمد الخامس رحمه الله اقسم على عدم تسليم اي يهودي مغربي لحكومة فيجي النازية بفرنسا و كل احرار العالم يقرون بذالك الا انت. منذ الاستقلال و اليهود المغاربة يحتكمون لمحاكم عبرية ولهم ديرهم يؤدون شعاءرهم و معتقداتهم بكل الحرية.

  • مسلم مغربي
    السبت 28 يناير 2017 - 20:36

    ليس كل اليهود الذين هاجروا من المغرب من اصل مغربي:
    فبعد نهاية الحرب العالمية الثانية وبعد استقرار الوضع العالمي نسبيا واعلان الكيان الصهيوني عن انشاء دولته هاجر اليهود الالمان (الفارين من هتلر الى المغرب) الى القدس . الا ان اغلب المغاربة اليهود لم يرغبوا ابدا في الدهاب معهم رغم الاغراءات والوعود المادية اما لكونهم متمسكين بانتمائهم المغربي او لخوفهم من الاوضاع التي ستؤول اليها منطقة القدس مستقبلا. والمغاربة اليهود الذين تم تهجيرهم من قبل الكيان الصهيوني ونضرا لما لاقوه هناك من اوضاع سيئة لاموا في ما بعد الحكومة المغربية لتركهم يدهبون معتبرين انهم لم يتخلوا عن انتمائهم المغربي وروحهم المغربية لاسيما ما عاشوه قبلا من حسن معاشرة والجوار وسط المغاربة المسلمين. ومن يقول عكس ذلك فهو لا يعرف شيئا عن تاريخ المغاربة مسلمين ويهود.ولا يعرف شيئا عن الاحترام الذي يكنه المغاربة اليهود للمغرب والمغاربة المسلمين.

  • Yuceff
    السبت 28 يناير 2017 - 20:59

    يقول هذا المؤرخ: … إلا أنه "حرمهم من ارتداء نجمة داوود رغم أنها لم تكن شائعة في البلاد"

    هذه فرية وتزوير، بل ومن أغبى ما قرأت من كلام المؤرخين.

    أولا النجمة السداسية كانت هي النجمة المعروفة لدى المسلمين منذ قرون، وقد اعتمدتها دول وإمبراطوريات إسلامية عديدة كالإيالة الشريفية المغربية في الرايات والمسكوكات والنقوش …، وأيضا اعتمدها العثمانيون في جيوشهم وأساطيلهم، وقبلهم نقشها الفاطميون على جدران الجوامع وعلى المنابر، وكانت أيضا في اليمن وغيرها من بلاد المسلمين…
    والنجمة بأنواعها ترميز يشير إلى الإسم الأعظم، ويدل على القوة والخلافة في الأرض، لأن كل نبي ملّكه الله في قومه كانت له نجمة خاصة به، فاتخذ داوود (ع) السداسية، وسليمان (ع) الخماسية وقد استخدم المسلمون في الهندسة وغيرها كل من الثمانية والسداسية قبل أن يستبدل المغرب السداسية بالخماسية السليمانية عندما بدأت الصهيونية العالمية في نشر تداولها بينهم واتخاذها رمزا لكيانهم، ليس لأنهم آل أو أتباع داوود (ع)، بل لأن تلك النجمة لها قوة روحانية كبيرة واستخدامات شتى أصبح يستغلها سحرتهم للقهر والغلبة، مثلما يستغل بعض المشعوذين في الإسلام آيات القرآن في الباطل.
    لذلك فنجمة داوود لا علاقة لها لا بالديانة اليهودية ولا غيرها، لأن رمز اليهود المعروف هو "المينورا" أو الشمعدان، والنصارى يتخذون الصليب، فيما يعتبر الهلال رمزا لدين الإسلام (لأن بالشهور القمرية تحدد مواقيت كل شيء من العبادات وغيرها كالصوم والحج والليال المخصوصة بالتعظيم أكثر من غيرها والأعياد والأشهر الحرُم التي يمنع فيها القتال … الخ).
    والله أعلم بالصواب

  • momo
    السبت 28 يناير 2017 - 21:01

    الوطن يجمع والأديان تفرق٬ واقع لن ينكره احد ٬إشكالية ورثها الإنسان متى نجد الحل ؟

  • سفيان
    السبت 28 يناير 2017 - 21:02

    كانو قديما يقطنون في معضم مناطق المغرب فانا شخصيا اسمع بمجموعة من الاماكن قرب الدوار يقولون انه عاش فيه اليهود مند زمان . بحيث تتواجد روضات عدة في مختلف الاماكن يسمونها بالامزيغة لمدينت نوداين لكن تساؤولي كيف انضطروا من المغرب نهائيا ؟ وحتى لا انسى كيف جاؤؤ الى المغرب اول مرة ؟ وهل كانو يمتلون الاقلية ام الاغلبية في زمنهم ؟

  • hassia
    السبت 28 يناير 2017 - 21:06

    du n,importe quoi,comme j,ai vécu cette période,l,étoile de david été gravé sur la monnaie,on voit méme cet étoile .sur les chaises et toits de TRAM

  • حميد حميدة
    السبت 28 يناير 2017 - 21:16

    هدا غير كايخربق واش اليهود في المغر ب عاشو الدل والا حتقار والضلم اللي عاشوه في اوروبا

  • عبدالحق
    السبت 28 يناير 2017 - 22:03

    هذا "خرماز" و ليس بمؤرخ ، و الا فلماذا لم يهاجروا هؤلاء اليهود ،المتحدث عنهم ،الى اسرائيل قبل الحماية، أي أيام حكم العرب وهو يعلم أن الصهاينة هم من روج لفكرة انتقام العرب من اليهود بعد خروج الاستعمار
    هذا المؤرخ "غير البريء" يحاول تجديد بث الكراهية بين اليهود و العرب في سرد لمعلومات زائفة و مغرضة .

  • فواز
    السبت 28 يناير 2017 - 22:04

    عدد كبير من اليهود المغاربة هم في الواقع أمازيغ تهوّدوا قبل المسيحية و الاسلام، يعني في زمن كانت فيه دعوة الى اليهودية.
    بالنسبة للنجمة السداسية او كما هو شائع نجمة داوود، علم العلويين الأحمر كانت تتوسطه هذه النجمة و مع ولادة اسرائيل استبدلت بالنجمة الخماسية.

  • kamal
    السبت 28 يناير 2017 - 22:41

    Cette historien français est un imbécile. il faut avouer que le sultan du Maroc Mohamed V a refusé de traiter les juifs d'une manière discriminatoire. Les français ont essayé de lui obliger à signer un dahir pour minimiser le statu des juifs et de limiter leur nombre à 2% en fonction publique et à les différentier du reste en leur obligeant à porter l'étoile de David. Mais pour le sultan, tous les marocains étaient des frères. Les juifs ont été toujours protégés dans les pays arabo-musulmans et avaient tous leurs droits, ils ont soufferts avec les chrétiens et les européens. arrêtez de falsifier l'histoire et de justifier la création d'Israël sous une base illégal

  • ريفي حر و متحرر
    السبت 28 يناير 2017 - 22:42

    الرد على التعليق رقم 2، الكذب، الدجل، نقض العهد، تزوير الحقائق و نكران الجميل هي من خصائص العرب و ليس اليهود ، اقرأ ابن خلدون و ستكتشف الحقيقة، اينما حل العرب حل معهم الخراب ، أنظر من حولك…!!!

  • آمحمد:رد على عبد الله الأرعن
    السبت 28 يناير 2017 - 22:46

    لا يوجد تعليق إلا و كان فيه حديث عن الجزائر حتى توهمت انها عقدة تعانيها و لا تعرف لها حلا .
    لا يهدأ لك بال الا بعد حشر الجزائر .انصحك بالتخلص بإستشارة نفسية أو الاتصال بخلية اصغاء مع محلل تضع ذكريات طفولتك تحت طائلة التحليل النفسي لعل و عسى يكرمك الله بالشفاء العاجل من هذه الرعونة .

  • ABK
    السبت 28 يناير 2017 - 22:54

    لمذا العالم يكره اليهود لانهم يحبون المال ويعرفون انه الوسيلة للوصول الي الا هداف المطلوبة هده العداوة تابتة عليهم مند وجودهم فقراء العالم سواء حتى في الولايات المتحدة لا يحبون اليهود لانهم اغنياء ويعرفون كيف يجمعون المال بكل الوسائل كيف ما كانت.

  • moh alnif
    السبت 28 يناير 2017 - 23:35

    لم يكن اليهود في أي وقت من الاوقات مضطهدين في المغرب كم نشر كان اليهود أصحاب مهن وتجارة كانوا يسافرون على بهائم ويسلكون الطرقات الوعرة ولايخافون ونعرفهم في مناطق مختلفة من المغرب يعيشون مع المسلمين ولا يتضرر أحدهم من وجود الاخر.والحمد لله ننعم بالآمان في بلادنا العزيز

  • مغربي
    السبت 28 يناير 2017 - 23:41

    ويهود اوربا و اسيا والامريكيتين و استراليا هاجروا هم ايضا مضطرين ؟؟؟

  • مروا من هنا وكفى
    الأحد 29 يناير 2017 - 00:21

    جائت بهم الامبراطورية الرومانية الى موريطانيا القديمة لاهداف استيطانية من صحراء سناء ومن مستعمرات قرطاج وهجرتهم بريطانيا العظمى لنفس السبب لاستيطان أرض فلسطين وتحميهم الآن الإمبيربالية الامريكية لأهداف جيوإقتصادية . لم يكونوا يوما من السكان الأصليين لافريقيا الشمالية الغربية .

  • Ben maroc
    الأحد 29 يناير 2017 - 01:07

    إن السيد جيورجس بنسوسن جاء بتلفيق وكذب وبهتان ما أنزل الله به من سلطان، اليهود عاشو ويعيشون بيننا معززين مكرمين، وبخصوص ما يسميه الكاتب بنجمة داوود فهي نجمة مسلمة وإسلامية لاغبار فيها أو عليها، بدليل وجودها مصكوكة في النقود وفي المساجد منذ القدم، وكانت في علمنا المغربي القديم، فعلى السيد جيورجس بنسوسن أن يفتح عينيه جيدا ويبحث في أغوار المسألة، و أن لايكتب إلينا ما تهواه نفسه فقط لتبرير نكران الجميل.

  • عبد ربه
    الأحد 29 يناير 2017 - 01:47

    اليهود المغاربة غادروا نحو فلسطين المحتلة خوفا من الموساد التي طلبت منهم ذلك قسرا اما هذا المؤرخ انه يريد تزوير التاريخ

  • Observatrice
    الأحد 29 يناير 2017 - 09:54

    N est ce pas ce que la France fait maintenant. Interdisant les musulmans de porter le hijab qui est un symbols de leur religion????

  • ahmed
    الأحد 29 يناير 2017 - 10:03

    هدا المؤرخ يقول الحقيقة-
    لقد كان السلطان يحمي اليهود و لكن المواطنين كانوا يقولون "ليهودي حشاك"-اسالوا ابائكم ان كنتم شبابا-
    لقد هاجروا خوفا على انفسهم كما يهاجر كل من يخاف على حياته- و اليوم يطالب البعض بهدم الملاح بمراكش و تعويضه بعمارات-
    اتدكر اننا كنا نعيش في بلدة صغيرة و كان البعض منا يحتقر اليهود و عندما كنا نريد ان نحتقر احدا من بلدنا كنا نسميه "موشي"- و طبعا كان في المغرب كثير من السكان يحترمون اليهود و يتعايشون معهم-
    شكرا

  • citoyenne du monde
    الأحد 29 يناير 2017 - 22:17

    Les marocains devraient lire ce que dit Belkbir, un Islamiste jadis de gauche, sur la souffrance des juifs dans les mellahs et comment ils étaient harcelés par les enfants envoyés par leurs parents qui voulaient acquérir leurs commerce a bas prix. Ce même Belkbir n'est pas un défenseur des juifs; car il appelle à la destruction des Mellah pour construire des immeubles à la place et pour effacer tout ce qui est en relation avec les juifs. Dans certaines régions du Maroc, comme Oujda et régions , il y a eu des pogroms ou des dizaines de juifs ont été massacrès.

  • نورة
    الأحد 29 يناير 2017 - 23:15

    58 – Yuceff

    الخماسية تعني صراحة راس التيس. وهو رمز الشيطان ذي القرون واللحية قديما والى الآن.
    اما السداسية فهي ترمز للشمس..(النار والوهج) وفي الحقيقة تعني عبادتها مباشرة.. عبادة الشيطان..معبودهم.. الذي هو من النار.

    اليهود.. ورغم وجود نبيهم موسى بينهم..قد عبدوا العجل الذهبي (الساطع الاصفر ذو الحوافر والقرون) والذي لم يكن الا تجسيدا للشيطان.. بعلهم وربهم.
    وفي القرآن الكريم ان اليهود عبدوا الجن وكانوا يسمونهم ملائكة زورا وبهتانا..
    والله سيسال الملائكة يوم القيامة عنهم..فيتبرؤون منهم مبينين انما كانوا يعبدون اولياءهم من الجن.
    وما تزال عبادة اليهود لابليس قائمة حتى ينقرضوا.
    وما يزال تأليههم للدجال قائما حتى يخرج.
    وماتزال احقادهم وكرههم لله وملائكته ورسله وحربهم للمسلمين باقية الى يوم الملحمة.
    وجدير بالذكر ان معشر اليهود قوم ذوو عقيدة راسخة..واصحاب عزم وعزيمة.
    عقيدتهم حب الشياطين.ومعاداة الله ورسله وعزمهم قوي في حرب الاسلام.

    ومخطئ تماما من يحسب ان النصارى يختلفون عنهم..انما هم ابناؤهم وخدمهم.

    ودين اليهود هو الكذب والخسة. وللحيات والعقارب ارحم بالمسلمين منهم.

    نحن سائرون خلفهم كالانعام

  • امازيغي
    الإثنين 30 يناير 2017 - 01:01

    في عهد الحماية اليهود المغاربة كانت يتقنون اللغة ألامازيغية والدارجة المغربية ويتقنون ايضا الصناعات التقليديه كالفضة والنحاس واللباس والادوات المحتاجة انداك احلياس الى اخره المسلمون لا يشري عند احد الا عند اليهودي ويشكره ويحترمه وهدا عند القباءل الامازيغيين

  • hamid
    الثلاثاء 31 يناير 2017 - 15:11

    الحكام المسلمين الا قليل منهم كانوا طغاتا مستبدين على الجميع. و حالة اليهود ليست استثناء.

    اليهود لضعف عددهم اضطروا للتستر احيانا و التملق للطغاة وكذلك لطلب العلم و المال. لم يكن كل شيء على مايرام كما تشيع 2M . كان هناك تمييز بمباركة الفقهاء و بتحريض منهم.

    اقرؤوا ما كتب عن اهل الذمة من تراثنا و لا تختبؤوا وراء احاديث "من اذى ذميا فقد اذى الله…" لان هذا لم يطبق الا قليلا..

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 6

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 5

وزير النقل وامتحان السياقة

صوت وصورة
صحتك النفسانية | الزواج
الخميس 28 مارس 2024 - 16:00 3

صحتك النفسانية | الزواج

صوت وصورة
نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء
الخميس 28 مارس 2024 - 15:40 1

نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء

صوت وصورة
ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال
الخميس 28 مارس 2024 - 15:00 3

ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال