لماذا لا يُعاقب العرب إسرائيل على عُدوانها بالمقاطعة بدَلَ التنديد؟

لماذا لا يُعاقب العرب إسرائيل على عُدوانها بالمقاطعة بدَلَ التنديد؟
السبت 19 يوليوز 2014 - 02:30

مع استمرار العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، مخلفا أزيد من 210 قتلى ومئات الجرحى، أغلبهم مدنيون من نساء وأطفال ومُسنّين، لا تتحرج الدول العربية والإسلامية، وكعادتها مع كل عدوان يتجدد على الفلسطينيين، في إعلان إدانتها ومطالبتها إسرائيل شفويا بالتوقف عن عدوانها وحصارها على قطاع غزة، في غياب لأي مبادرة مباشرة من شأنها ردع الاحتلال في مواصلة جرائمه المتكررة.

اجتماع طارئ للإدانة !!

يوم الاثنين الماضي، اجتمع مجلس جامعة الدول العربية بمقرها بالقاهرة، في دورة قال إنها “غير عادية”، حيث استصدر مذكرة أسماها “قرار رقم 7786 بشأن التصعيد والتطورات الجارية جراء العدوان العسكري الإسرائيلي على قطاع غزة والتدابير اللازمة لمواجهته”، وهو الاجتماع “الاستثنائي” على المستوى الوزاري، الذي ترأسته مباركة بوعيدة، الوزير المغربية المنتدبة لدى وزير الشؤون الخارجية والتعاون.

وخرج الاجتماع الوزاري “الطارئ” بـ19 توصية وقرار، كُلها مطالبات وإدانات ودعم مبادرات وتكليفات ومتمنيات بإنهاء الاحتلال الإسرائيلي لفلسطين، في بيان غابت عنه الإجراءات العملية لوقف الحرب في غزة، واكتفى كَكُل مرة بإدانة العدوان والحصار الإسرائيلي ووصف الوضع بـ”الخطير”، في استخدام أسلحة محرمة دوليا وقتل المدنيين من أطفال وشيوخ ونساء.

أيام العزّ

في صيف عام 1990، التأم وزراء الخارجية العرب، بمقر جامعة الدول العربية المؤقت حينها بتونس، لمناقشة الأوضاع التي يعيشها الإخوة الأعداء العراق والكويت، إبان حرب الخليج الثانية، إلا أن الوضع الفلسطيني لم يكن ليغيب عن طاولة النقاش، حيث أقر المجتمعون آنذاك بمقاطعة كل الشركات والوكالات الغربية التي تساهم في تهجير اليهود السوفييت (روسيا حاليا) إلى دولة إسرائيل.

المواقف المباشرة والواضحة لدول العالم العربي قبل تسعينيات القرن الماضي، كان يحسب له ألف حساب فيما يتصل بالقضية الفلسطينية، ويشهد على ذلك مقاطعة جامعة الدول العربية لمصر، بعد مبادرتها الفردية، بقيادة الرئيس المصري الراحل أنور السادات، في عقد اتفاقية سلام مع إسرائيل عام 1978 بالولايات المتحدة الأمريكية، فيما يعرف باتفاقية “كامب ديفيد”.

الاعتراف المصري بإسرائيل، وتبادل السفارات بين البلدين وتطبيع العلاقات بينهما، جرى على مصر غضب الدول العربية، التي سحبت مقر جامعتها من القاهرة، لتستقر في تونس.. لتسحب رئاسة الجامعة من المصري محمود رياض، وتمنح للتونسي الشاذلي القليبي، الذي ظل على المنصب حتى استقال عام 1990 جراء رفضه للتدخل الأجنبي في العراق، في سياق حرب الخليج الثانية.

بداية الاندحار

إلا أن اتفاقية “كامب ديفيد”، التي شيطنت مصرَ الساداتِ وقتَها، ما كانت إلا بداية استسلام زعماء العرب لما يسمى “خيار التسوية” و”عملية السلام في الشرق الأوسط”، حيث انعقد في أكتوبر من العام 1991 مؤتمر “مدريد للسلام” برعاية الرئيس الأميركي جورج بوش الأب، لتبدأ المفاوضات المباشِرة والثنائية، بين إسرائيل وباقي أطراف النزاع العرب من فلسطين ممثلة في منظمة التحرير الفلسطينية وسوريا ولبنان والأردن.

المحطة، التي وصفت بالانتكاسة في تاريخ القضية الفلسطينية، خاصة وأن إسرائيل استمرت في سياستها استفزازية تمثلت في تصعيد العدوان على الفلسطينيين وتوسيع الاستيطان في الأراضي المحتلة، أعقبتها معاهدة أوسلو، التي أشرف عليها الرئيس الأمريكي بيل كلينتون بالنرويج، في شتنبر عام 1993؛ التزمت على إثرها منظمة التحرير الفلسطينية مع الراحل ياسر عرفات، بحق دولة إسرائيل في العيش في سلام وأمن، مقابل اعتراف الاحتلال، على بزعامة رئيس وزرائه إسحاق رابين، بمنظمة التحرير الفلسطينية ممثلا للشعب الفلسطيني.

مطالب الشعوب والمقاومة

أمام استمرار التزام الزعماء العرب، بمن فيهم السلطة الفلسطينية، التي أنشأت بموجب اتفاق “أوسلو2” أو “غزة أريحا أولاً” عام 1994، بالتفاوض “المذل” مع إسرائيل، في مبادرات دولية وعربية تناسلت بعد ذلك، علت أصوات الشعوب العربية والإسلامية تطالب بخيار المقاومة ضد العدوان والاستيطان الإسرائيلي في حق الفلسطينيين، حيث ظلت مطالب الشعوب، التي تعبر عنها مسيرات شعبية ومواقف غير رسمية من أحزاب ومؤسسات أهلية ومنظمات غير حكومية، تدعو الحكام إلى سحب اعترافها بإسرائيل وطرد سفرائها من العواصم العربية ومقاطعة كل أشكال التبادل الاقتصادي والثقافي معها.

وتظهر هذه المواقف جليا مع إعلان حركة المقاومة الإسلامية “حماس”، يومه الأربعاء، رفضها الرسمي للمبادرة المصرية الداعية لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، بين إسرائيل والمقاومة، وهي المبادرة التي دعمها مجلس جامعة الدول العربية المنعقد الاثنين الماضي بالقاهرة، معتبرة أن المبادرة لم تستشر فيها فصائل المقاومة بغزة.

وخرج سامي أبو زهري، الناطق الرسمي بإسم “حماس”، في تصريح مباشر، يقول فيه إن السلطة الفلسطينية، خاصة الرئيس عباس أبو مازن، توفر غطاءً للاحتلال في الاستمرار في جرائم الشعب الفلسطيني، مُطالباً من عبّاس تبني موقف واضح تجاه الأحداث الجارية في غزة.

حماس عاتبت مواقف الأنظمة العربية، بالقول إنها “خذلان كبير” و”مواقف قاصرة”، مقابل الدعم الواضح الذي تتلقاه إسرائيل من حليفتها المباشرة الولايات المتحدة الأمريكية، وهو “الخذلان” الواضح في سعي الرئيس الفلسطيني، عباس أبومازن، في تقديم طلب لعقد جلسة في مجلس الأمن لمناقشة العدوان على غزة، إلا أن “حماس” دعت الشعوب العربية والإسلامية، إلى محاصرة السفارات الإسرائيلية، وإجبار السفراء على الرحيل، كأقل ما يمكن تقديمه لفلسطين وغزة، على حد تعبيرها.

‫تعليقات الزوار

73
  • zorif souss
    السبت 19 يوليوز 2014 - 02:46

    الكل يتاجر بدماء الفلسطينيين، لا حظ من يكون في مقدمة المضاهرات نفس الوجوه قصد أخذ الصور التذكارية و البروز بلباس البطل .ملاحظة ( فلا أحد منهم ندد بالقتلى في الدار البيضاء و سبتة ومليلية المحتلتين.) . لو رش كل المسلمين إسرائيل بكوب من الماء لغرقت.

  • محمد المكناسي
    السبت 19 يوليوز 2014 - 02:55

    لن يتحقق النصر والرخاء والازدهار للأمة مادامت تعصي الله جهارا نهارا، متفرقة الجهود، مفرطة في الأركان، سكرانة بالليل، وثملانةٌ بالنهار …
    فنحن قوم أعزنا الله بالإسلام فإن ابتغينا العزة في غيره أذلنا الله – عمر ابن الخطاب – ونحن ابتغينا العزة في غيره ابتغيناها في العلمانية واللادينية وحقوق الإنسان والحداثة الفكرية والخباثة الثقافية .. أصبحنا نقلد الغرب خطوة خطوة وكانت النتيجة أننا من تأخر لآخر !
    الحضارة الإسلامية كانت بازخة فلما بدأت في التفريط ذهبت الأندلس وذهبت فلسطين وذهب العثمانيون وسقطنا في الاستعمار العسكري والفكري .. والحاكم العربي الذكي هو الذي سيتخذ قرارات جريئة وسيرفع رصيده عند الأمة، أما من يقف محاديا مع الصف فلن يملك قلوب العباد في أقاصي الأرض ومساحاتها.

  • مراكشية
    السبت 19 يوليوز 2014 - 02:57

    غزة لم و لن تموت ستظل صامدة كما عهدناها حتي النصر

  • Hoceymi
    السبت 19 يوليوز 2014 - 02:59

    جل من يمتلك زمام الامور في الدول العربية علمانيون. والعلمانيون العرب والصهاينة وجهان لعملة واحدة.

  • مغربية صحراوية
    السبت 19 يوليوز 2014 - 02:59

    فعلا ان مواقف الحكومات العربية متخادل بل اصبح البعض منه منحازا للكيان الصهيوني بذريعة محاربة الإرهاب !!!! عن أي إرهاب تتحدثون ؟؟؟ لقد أصبحنا نشعر بالخجل من كوننا عربا منهزمين دوما لقد اشتقنا لأيام الفتوحات الإسلامية التي درسناها بحصة التاريخ ياليت الزمن يعود بنا للوراء

  • ريقية حرة
    السبت 19 يوليوز 2014 - 03:00

    وهل بمقدور الابن أن يقاطع الاب
    هكذا حال العرب مع اسرئيل

  • مربوطة من رجليها
    السبت 19 يوليوز 2014 - 03:02

    كل دولة مربوطة من رجليها.متقدرش دير حتى شي حاجة .صعيب عليها تقاطع اسرائل

  • ولد حميدو
    السبت 19 يوليوز 2014 - 03:02

    في محاضرة للمرحوم المهدي المنجرة بجامعة فاس سنة 76 قال فيها بان العرب لن يهزموأ اسرائيل و لكن اليهود سيقع لهم صراعات داخلية بينهم بعد 2020 فلننتظر ربما نستغل الفرصة

  • ألن الحرمين
    السبت 19 يوليوز 2014 - 03:02

    عقاب مين الله يسامحك هم الفلسطينين سلمو شر الفظائيحات قصدي الفظائاتهم الذي تتبعهم الرسميه والمدعومه مالين منهم المسماه بمالك من اسرهم والله حتى مقرفون الحرم حرم المسلمين امامه لم يدعي لهم ولامسجد سمعته حتى خطبة الجمعه نست الله يذكرهم بس مالومهم من التحنيط في السجون والله شي مخزي قال عروبه وحماه المسلمين وصقور هزلت هذه الترهات المشينه الفارغه من ازعجونا في المساجد لم نسمع منهم كلمه واحده الي الان عن القصف على فلسطني غزه وهات سمط وشطح في المواضيع وين الجهاد اليس في فلسطين جهاد الان صحيح الخوف صنع حكام جبناء وجيوش اجبن وشعوب مقموعه وخائفه جبانه وين الميارات الدولارت في الاسلحه الخرده مانجي الان وقتهاه هذا اذا وجدت وكلام صفقات كذب مافه حتى خدة الحرب العالميه الاولى

  • sarah
    السبت 19 يوليوز 2014 - 03:12

    la ligue arabe ? laissez moi rire
    c'est la ligue "anti arabe" et anti -Islam" oui
    bande de charognards

  • youssefamerica
    السبت 19 يوليوز 2014 - 03:12

    هل يمكنكم فتح الحدود و اتركنا نذهب نقاتل الصهاينة الغاصبين الارهابيين…ماديرو الاجر ما تخليو بنادم يديرو

  • slimane
    السبت 19 يوليوز 2014 - 03:13

    سئمنا من التنديد والاجتماعات الفارغة للعرب"المسلمين"فاغلبهم يتمنون هزيمة حماس وعلى راسهم الانقلابي السيسي .الشعوب في واد والحكام في واد .هؤلاء لاتحركهم دماء الشهداء الغزيرة ولاصرخات الامهات الثكلى ولااجسادالاطفال وحتى الرضع .والله لوحصل ذلك في بلد اوربي لقامت الدنيا ولم تقعد.لو كنا نحن الذين نهاجم اسرائيل بالطائرات والمدافع ونقتل اطفالهم وشيوخهم و و كما يفعلون لقام العالم كله ضدنا ولضربتنا امريكا وحلفاؤها بالسلاح النووي وغير النووي.

  • said
    السبت 19 يوليوز 2014 - 03:31

    حما س ليست الا ظا هرة صوتية تتلاعب بارواح سكا ن غزة لن تسطيع اليوم او غذا هزم جيش اسرائيل المد عوم من الغرب القوي و الغني والوفي لوعد بلفورالمشؤوم لذا وجب على المغامرين من قيادة حماس تجنيب الاهالي كدمات الالة الجهنمية الصهيونية وكفانا من اباحة دم اطفال غزة و من ضغضغة العواطف التي لا تقدم و لا تاخر شيء في موازين القوة على الا رض او داخل صالونات صناع القرار في العالم رحم الله اموات غزة في هذا الشهر الحرام

  • نور الحق
    السبت 19 يوليوز 2014 - 03:34

    ان ما يجري في غزة اليوم يدمي القلب ولكن ما يزيد القلب حصرة هو وجود بعض العملاء للكيان الغاشم من حكام العرب الجبناء الذين يؤيدون ضرب غزة بدعوى انها تضم جماعة ارهابية ناسين انهم والصهاينة اكبر اﻹرهابيين في تاريخ اﻹنسانية حيث لم يعرف التاريخ البشري مثل هؤﻻء اﻹرهابيين السفهاء
    ولكن يجب ان يعرف هؤﻻء ان اامقاومة اﻹسﻻمية في غزة هي من جنود الله وان معها معية الله ﻻ يضرها كيد ااكائدين وﻻ اتفاق اامجرمين وااخونة من بعض حكام العرب
    غزة ستعيد لﻷمة مجدها وعزها وسترفع رأس هذه اﻷمة انشاء الله وليعلم الجبناء والخونة ان غزة ﻻ تدافع على نفسها وفقط انما تدافع عنهم وعن كرامة العرب واﻷمة اﻹسﻻمية اﻻ ان نصر الله قريب اﻻ ان نصر الله قريب اﻻ ان نصر الله قريبفاالهم سدد رميهم وزلزل اﻻرض من تحت اقدام اليهود واقدف الرعب في قلوب اليهود امين

  • ولد حميدو
    السبت 19 يوليوز 2014 - 03:36

    ادا كان بامكانهم ان يقاطعوا امريكا فسوف يقاطعون اسرائيل فلا فرق بينهما

  • kech raaoui
    السبت 19 يوليوز 2014 - 03:43

    لان الامارات الصهيونية تطمع في طريق الماس الافريقي المصنع في اسرائيل والذي يباع عندها , وزبونتها اسرائيل قلقة من حماس : اذن , القناة الثانية الإسرائيلية قولها ان الأمارات العربية المتحدة بحثت في الاونه الاخيره مع اسرائيل خططا للقضاء علي حركه حماس في غزه، وبتمويل اماراتي.

    الامارات هي الممول والمانيا هي التي تعطي السلاح وانجلترا هي التي تنصق العلاقات من الاعلى …

    الشعوب المسلمة اغلى واشد من هاته البطانة الفاسدة.

    خفتم =>دوركم ات لا محالة
    اتحدتم => حتى ينتهي هذا الظلم

    لن ترو خيرا من الامارات ’ كذب فوق كذب في الاعلام لا غير

    ان صمتتم اي بعض الصياحات وانتهى, فالصهاينة سيعيدون للعرب الطهارة اشد مما يتصورون العرب

    صدق بن خلدون بوصف العرب : أن العرب إذا تغلبوا على أوطان أسرع إليها الخراب
    والسبب في ذلك أنهم امة وحشية باستحكام عوائد التوحش وأسبابه فيهم فصار لهم خلقا وجبلة ، وكان عندهم ملذوذ لما فيه من الخروج عن ربقة الحكم وعدم الانقياد لسياسة وهذه الطبيعة منافية للعمران .
    فالحجر مثلا أنما حاجتهم إليه لنصبه أثافي القدر ، فينقلونه من المباني ويخربونها عليه ويعدونه لذلك…

  • لآيريد ظلما
    السبت 19 يوليوز 2014 - 03:44

    لا تخجل دول الجامعة عفوا المفرقة العربية من استصدار قرارات محتشمة بعد أخد الإدن من أسيادها رعات الصهيونية العالمية ضد نظام عسكري متغطرس يملك أعتى أنواع أسلحة الدمار وضاربا عرض الحائط بكل المواثيق الدولية محمية بدلك برعاة البقر حماة الصهيونية العالمية: الأمبريالية الأمريكية ضد شعب أعزل مورست عليه أقسى العدابات والحصارات ،لكن كل هدا أهـون. ولكن أن يتواطأ العربي والمسلم مع صهيوني لسحق أبناء جلدته العزل هدا مالانرضاه ويحز في أنفسنا، وكما قالت العرب: وظلم دوي القربى أشـد …..من صليبي معروف سلفا موقفه وعدائه لكل ما هو عربي

  • mourad113
    السبت 19 يوليوز 2014 - 03:45

    لن تستطيع الدول العربية معاقبة اسرائيل لان الاخيرة متطورة في جميع المجالات وحتى الشعب الاسرائيلي قوي وشجاع بفضل دولته التي تحترم شعبها وتعطيه قيمة كبيرة اما نحن العرب فدولنا تحتقرنا ولا تعير المواطن قيمة فكيف تريد ان نعاقب دولة عظمى كاسرائيل و الهبال هذاالعرب اسود فيما بينهم و نعاج مع الدول الكبرى

  • alal l98alda
    السبت 19 يوليوز 2014 - 03:45

    ا ين هم العرب باش يعاقبو اسرائيل ياك كل دولة عربية لها مليار مشكل مع جارتها العربية وكل دولة عربية لها علاقة جد جد جد طيبة مع للا هم اسرائيل

  • ياسين لعروسي
    السبت 19 يوليوز 2014 - 03:47

    وهل فعلا يستطيع العرب فعل شيء؟؟؟الجواب:لا…!!!!لأنهم وبكل بساطة كراكيز تحركها اسرائيل وخالتي أمريكا….(لاحول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم) لك الله ياغزة

  • مفكر‏ ‏مغربي
    السبت 19 يوليوز 2014 - 03:53

    أقل‏ ‏ما‏ ‏يمكن‏ ‏أن‏ ‏يقدمه‏ ‏العرب‏ ‏لفلسطين‏ ‏وأهل‏ ‏‏ ‏غزة‏ ‏هو‏ ‏مقاطعة‏ ‏إسرائيل‏ ‏ديبلوماسيا‏ ‏‏ ‏واقتصاديا، ولنا‏ ‏في‏ ‏غاندي‏ ‏الرجل‏ ‏الهندي‏ ‏كيف‏ ‏واجه‏ ‏الانجليز‏ ‏‏ ‏بالمقاطعة‏ ‏الاقتصادية‏ ‏، ونجح‏ ‏في‏ ‏النهاية، وفي‏ ‏ملك‏ السعودية‏ ‏‏فيصل، إنهم‏ ‏رجال‏‏ ‏بمعنى‏ ‏الكلمة‏ ‏‏ ‏وليس‏ ‏اليوم‏ ‏كأشباه‏ ‏النساء‏ ‏، كيف‏ ‏؟‏ ‏الوطن‏ ‏العربي‏ ‏يحتاج‏ ‏إلى‏ ‏الشجاعة‏ ‏السياسية‏ ‏والجرأة‏ ‏في‏ ‏المواجهة، يعجني‏ ‏آردكان‏ ‏في‏ ‏مواجهة‏ ‏إسرائيل‏ ‏حيث‏ ‏قال‏ ‏لن‏ ‏أتعا‏مل‏ ‏مع‏ ‏إسرائيل‏ ‏مادمت‏ ‏رئيسا‏ ‏للوزراء، إنها‏ ‏الشهامة‏ ‏والنخوة‏ ‏وعزة‏ ‏النفس، ‏

  • Canada
    السبت 19 يوليوز 2014 - 03:56

    السؤال وجيه و الإجابة اسهل وهو ان كل الأنظمة العربية مجرد دمى تحركها اسرائيل كما تحرك الولايات المتحدة الامريكية !

  • احمد
    السبت 19 يوليوز 2014 - 04:08

    كان علينا ان نطرح السؤال المحير لمادا لا يواجه العرب الصهاينة بالسلاح؟؟الخوف من مادا؟ مااخد بالقوة لا يسترجع الا بالقوة اما الاجتماعات والتنديد والتباكي لا يغني ولا يسمن من جوع بل هو ضياع للوقت واهدار لاموال المسلمين كم من جرائم الحرب التي ارتكبها العدو في حق هدا الشعب الفلسطيني الاعزل ؟ الالاف من الشهداء اطفال نساء شباب وشيوخ ولا احد حرك ساكنا بما في دالك مجلس الا امن الدولي وهنا يتضح جليا عضمة القران الكريم حيث اخبرنا بان هؤلآء المجرمين سيعلون في الارض مرتين علوا كبيرا ولا ارى الا اقتراب النصر بادن الله تعالى فصبر جميل والله المستعان

  • zabata
    السبت 19 يوليوز 2014 - 04:08

    ر غم القمة العربية تبقى الدول العربية كلها خائفة من اسرائيل كان اسرائيل 300مليون نسمة والعرب 6ملايين نسمة مساكين العرب كل قمة او اي اعتداء اسرائيلي على غزة نسمع العرب يطالبون الامم المتحدة بوقف العدوان على غزة لان العرب يعرفون على ان الامم المتحدة هي امريكا وامريكا حليف الاول لاسرائيل ….في حد داته كل العرب يريدون تصفية حماس بعد اطاحة محمد مرسي وهناك دول عربية لها ايديها في فسك دماء الفلسطينين في غزة …العرب جعلتهم امريكا في قارورة واغلقت عليهم واصبحو مدللين امام العالم ولا ننسى ان العرب هم الممولون بالاموال للغرب متمشيا الى الامام تاركين اابنائهم في فقر وجوع .. الخلل والخطاء فينا نحن اسرائيل تغلبت على العرب ديموقراطيا والعرب ديموقراطيا في الخيانة بعضهم لبعض …حماس تبقى اكبر قوة في المنطقة تتحدى اسرائيل وامريكا لهذا العرب خونة خائفين على كراسيهم

  • الحق و الباطل
    السبت 19 يوليوز 2014 - 04:14

    بسم الله الرحمن الرحيم
    ﻻجامعة عربية ، ﻻ أمم متحدة ، سإمنا من إجتماعات وسجب وإدانات .
    نريد التحرك على أرض الواقع ، إسرائيل ﻻتردخ إﻻ بالقوة :
    لو النضام السوري إستغل حربه على شعبه ضد الكيان الصهيوني لحررت غزة و فلسطين ،
    لو حزب الله لم يشارك مع النضام السوري و حمل سﻻحه ضد إسرائيل لفك الحسار على غزة
    لو العراق سخر حربه أﻹرانية و حربه مند إسقاط صدام إلى يومنا هدا ضد إسرائيل ﻷصبحو المسلمون أسما و أعز،ﻻ خير في حكامنا ،ﻻهم بقو في الكراسي ﻻ هم صنعو أﻷمجاد لﻷمم
    يا حسرتاه على غزة تحل دماؤك تحت أنضار العالم واﻷرض أرضك والشرعية شرعيتك
    يا أصحاب الضمائر الحبة في العالم هلمو هلمو فغزة
    تنتضر الفرج منا بالجهاد في سبيل الله

  • ولد حميدو
    السبت 19 يوليوز 2014 - 04:23

    فهل سيقاطع العرب انفسهم لانهم مثلهم

  • samir casa
    السبت 19 يوليوز 2014 - 05:15

    الجواب من هم العرب الحالمين أم المحكومين‎ ‎؟لا عرب عندنا،نحن غير معرفين سوي الغزاويين الباقي تجمعات ،غابوية .

  • مغربية
    السبت 19 يوليوز 2014 - 05:27

    الى رقم 11 تريد من يتركك تدهب للقتال، سافر الى تركيا و بعدها سوريا و ها انت على حدود الجولان التي اهداها عربك السوريون و المصريون لاسرائيل. او سافر لمصر و ادهب لسيناء و هناك المهربون من عرب سيناء من يدخلك لغزة،
    و كان حسم المعركة لا يحتاج الا كم نفر عربي من هنا و هناك،

    حسم المعركة يبغي توحد المواقف السياسية العربية و تكون واحدة، ماشي واحد يقاطع وواحد يخون و يفتح سفارة لاسرائيل، شيما قضيناه، ممكن العرب يتفقو يعطو نصيب من النفط بثمن اقل لبعض الدول الاوروبية و شراء مواقفها كما تفعل الجزائر بطريقة مضرة للمغرب، و حتى لو حصل العرب على نتائج نسبية و تقدم بسيط هدا احسن من طلب المستحيل مرة وحدة في تجاهل تام لقوة اسرائيل و تقدمها الحربي، و تمسكها بالارض بدرجة اقوى،
    الاوهام ديال خليني نمشي نحارب و وقفة تنديدية هاداك كلو قلة الحيلة كمن يضحك على نفسه و يقول انه انجز شيءا وهو لم يفعل،
    الحل ايضا يجب ان يبدا بان يرفع البزناسا ديال فلسطين يدهم على الملف، و يصير ف يد الدول العربية، او الاسلامية، لانه لا يفيد انك تواجه اسرائيل و غيرك يتعامل معها غير غتجيبها ف راسك و لا يوجد من العرب من يحمي ضهرك،

  • تاهو 40 وتهنا فوق 60
    السبت 19 يوليوز 2014 - 05:28

    سئمنا من التعاليق الجوفاء ومللنا من الدعاوي الغامضة وضجرنا من هذا اللاهدف الذي تتحدثون عنه…
    فبربكم ماذا تريدون من إسرائيل ؟ هل تطالبونها بالإفراغ من موطن أجدادها ؟ هل تريدون منها أن تتفرق في الأوطان بلا وطن ؟
    ما نوع التفكير هذا الذي تريدون منا أن نسايركم عليه…
    هل تدافعون عن الإسلام ؟ أم عن وطن الفلسطينيين ؟ أم تدافعون عن حماس ؟
    إن أكبر مصيبة أصابتنا نحن العرب هي أننا لا نعلم ماذا نريد من إسرائيل
    لقد قلبتم المعادلة الإسلامية من العدل إلى اللاعدل
    والضحية هم هؤلاء الذين أصبحوا اكباش فداء كلما شب خلاف ببن أولاد إسحاق وبني عمهم إسماعيل كلما صرنا نتفرج على دمائهم تهراق

  • kaderdz
    السبت 19 يوليوز 2014 - 05:33

    soubhane allah moughayer el ahwel… il y a quelques jours, je lisais sur ce même journal l'échange commercial du royaume avec Israel et cetains commentataires disait oui il faut avoir de bonne relation avec ce petit pays qui possède la technologie se sont nos amis pas comme les arabes wa allah a3la ma akoulouhou chahide et aujour d'Hui zaama une prise de conscience vous êtes pour gaza… quelle Hypocrisie quelle double faces, publiez si vous juissez de droit de parole.

  • Faris
    السبت 19 يوليوز 2014 - 05:56

    أعطوا الشعب الفلسطيني 10% من سلاح الدول العربية, وتفضلوا يوم الجمعة الجاي صلوا في المسجد الاقصى, وتسحروا في يافا, و افطرو في حيفا.

  • موحــــــى أطلس
    السبت 19 يوليوز 2014 - 06:03

    لماذا لا يُعاقب العرب (…) ؟

    سـؤال جيد، وها هو الجواب.

    لأن أحداث غزة من فعل منظمة حماس الإرهابية التابعة لإخوان الشياطين التي تتلقى الأوامر من طهران وقطر ولا يمكن للعرب أن يتحملوا تبعات ونتائج ما تقرره إيران وتنفذه حماس.

    فحماس لا تتشاور مع العرب ولا حتى مع الشعب الفلسطيني حول ما تقوم به. وهي التي قررت الاحتكاك مع إسرائيل وفق أجندة إيرانية، وهي التي يجب أن تتحمل النتائج الناجمة عن ما فعلته.

    وإرهابية، لأنها تستعمل الفلسطينيين في غزة كرهائن لتنفيذ أجندة إيران ولجلب تعاطف السذج الذين لا يفهمون ما يقع في المنطقة.

    فإيران تستعمل حماس كورقة مساومة في مفاوضاتها مع الغرب من اجل الدفاع عن مصالحها، وتعتبر حماس ككلبتها تحرضها على الهجوم على إسرائيل ليس من أجل تحرير فلسطين (لأنها لا تستطيع ذالك إطلاقا) وإنما لخلق مشاكل وعدم الاستقرار لإسرائيل ولمصالح الغرب عموما في المنطقة. وتفعل هذا كلما دعت مصلحة إيران الى ذالك وليس مصلحة الفلسطينيين الذين لا يطالبون بأي شيئ من حماس سوى أن تتركهم ليعيشوا بسلام والتعايش مع إسرائيل، لأنها أصبحت واقع حقيقي لن تستطيع لا حماس ولا كل العرب مجتمعين أن يزيلوها.

  • isamine
    السبت 19 يوليوز 2014 - 06:25

    Et parole, et parole et parolé …. !!!I On entend le moulin qui tourne et pas de farine qui sort …. !!I

  • Wahid
    السبت 19 يوليوز 2014 - 06:26

    قبل الجهاد من اجل غزة. جاهد في نفسك ثم في عائلتك ثم في بلدك ، يقول الله عز وجل " لا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم" الى عولنا على حكامنا يحروا غزة غا كتحلمو ، نسأل الله العظيم رب العرش العظيم ان ينفس عن الفلسطينين كربتهم والمسلمين اجمعين . لا تنسوهم بدعائكم ‏‎ ‎

  • موحــــــى أطلس
    السبت 19 يوليوز 2014 - 06:31

    لكل من يتساءل عن سبب عجز العرب عن مواجهة إسرائيل عسكريا، رغم أن عدد العرب هو 380 مليون وإسرائيل فقط 8 ملايين.

    أقـــــــــــول وبدون وجل ولا خجل، أن سبب ذالك هو أن كل يهودي يزن 10 مليون بغل عربي. وأن 60% من أصحاب جوائز نوبل في مختلف العلوم هم يهود، و40%من براءات الاختراعات في العالم يملكها يهود، ورغم زفت وزيت ونفط العرب وعماراتهم الشاهقة وملياراتهم فإن ثروات عائلة يهودية واحدة مثل عائلة ( روتشيلد : Rothschild) تزن عشرات المرات كل ثروات العرب، ووضعتها في خدمة المشروع الصهيوني.
    كما أن إسرائيل تملك أزيد من 500 قنبلة نووية مركبة على صواريخ استراتيجية مصوبة نحو كل المدن العربية التي يفوق عدد سكانها 100 ألف نسمة، وهي قادرة على إبادة العرب خلال ساعات.

    والحكــــــام العرب ليسوا أغبياء ولا عاطفيين، ولا جبناء، لأنهم يعرفون تمام المعرفة هذا الواقع الذي فرضته عليهم إسرائيل بمساعدة الغرب طبعا ولا يمكن في الظروف الراهنة قلب موازين القوى التي تحرص إسرائيل على أن تبقى هي الأقوى.

    وهم اليوم يبحثون عن صيغة للمهادنة والتطبيع معها لربما ساعدهم ذالك على الآفل في توقيف مشروعها التوسعي في الشرق الأوسط كله.

  • kouki
    السبت 19 يوليوز 2014 - 06:40

    billah alaykoum, comment ça vous insultez les arabes et vous, vous êtes partie prenante de cette dernière. pas loin ca fait 1 mois vous voulez avoir des échanges commerciaux et fraternelle avec Israël elle même pas uniquement les juifs, et mnt les même sont entrain de dire la mort pour Israël. le Maroc c est le 1er pays qui a officialiser ses relation avec l Etat hébreu en 1957 en envoyant les juifs marocains a Israël pour surpeuplés la Palestine et votre defunt roi a eu 5 cent mille $ sur chaque tète et après c est rendu 50 dollars /chaque tete au totale de 100 mille juifs.vous êtes des hypocrites mes chers marocains.vous mangez avec le renard et vous pleurez avec le berger.jamais le monde ne vous fera confiance comme vous avez trahis l Irak et la syrie vous parlez pour ne rien dire d ailleurs c est connu pour vous.vous pleurnicher devant ces arabes pour avoir des aides et des miettes et mnt vous les blâmer a travers la ligue arabe.ayez une fois dans votre vie une opinion juste.

  • youcef
    السبت 19 يوليوز 2014 - 06:42

    Dieu merci en a pas leur drapeaux qui flotte en. Algérie pas de relation mais quand je voie des arabe donne de l'argent a. Lla palistine et leur bras a droit c des juif alors la je comprend la puissance de. L'Israël merci hespres

  • مدريد
    السبت 19 يوليوز 2014 - 06:44

    المسلمون و اليهود و المسيحيون و الملحدون اغنياء او فقراء كلهم متساوون في شيء واحد و هو و هو و هو و هو
    الدخول الى المرحاض

  • Chkoun Hada
    السبت 19 يوليوز 2014 - 06:57

    العرب أو الامازيغ أو حتى جميع ا لسكان من المحيط الى الخليج لن يستطيعوا فعل شيء ولو فقط في الآحلام .يكفي أنهم منشغلون في عالم الدعارة بجميع فروعها و يحبون الذل والضعف . يبقى الحل هو الدي ستقوله الفرق البرلمانيه والسياسيه ومجلس المستشارين و مجلس برلمان الطفل ومجلس حقوق الانسان ومجلس حقوق الحيوان ومجلس حقوق الجماد .

  • aziz malo
    السبت 19 يوليوز 2014 - 07:19

    أثناء الحروب الصليبية دخلت إحدى فرق الغزاة قرية من القرى
    بينما كان الرجال في الحقول ، فنهب الغزاة الأموال واغتصبوا النساء .
    وبعد رحيل الغزاة السفلة جلست النسوة يشكين لبعضهن
    ما أحدثه الغزاة بهن من المهانة والعار !
    ثم سألت إحداهن : أين أم حسن ؟ ، وكانت غير حاضرة
    فقالوا : لعل أحد الجنود أصابها أو قتلها ..
    فذهبوا إليها فوجدوها تجرّ جثة الجندي الذي حاول الاعتداء عليها
    فلما سألوها كيف قتلتيه ؟!
    قالت : وهل كنتنّ تنتظرن أن أُفرّط في عرضي قبل أن أموت !
    خرج النسوة من دارها وهنّ خزايا وقد طأطأن رؤوسهنّ ….
    ثم اتّفقن على حيلة خبيثة شيطانية ..
    رجعن الى دار أم حسن ، وهجمن عليها على غفلة
    وماتت الحرة الشريفة بأيدي الجبن والخسة ..
    قتلوها حتى لا تفضحهنّ أمام أزواجهن ..
    قتلوا الشرف .. من أجل أن يحيا العار ..
    هذا ما تفعله الدول العربية اليوم مع العزيزة فلسطين وخصوصا غزة الحبيبة ..
    لأن صمود غزة يذكرهم بخستهم وخيانتهم .

  • موحـــــــــــى أطلس
    السبت 19 يوليوز 2014 - 08:00

    تركيا التي جعل منها تجار الدين مكـــتهم الثانية، يحجون ليها ويجتمعون فيها للتآمر على بلدانهم لتخريبها وبتحريض واضح من اردوغان ونظامه الصديق الحميم مع إسرائيل، والذي تربطه علاقات قوية معهم اكثر بكثير من العلاقات التي يربطها مع الأعراب، (أردوغان) ينتهج سياسات مستقلة وقرارات حرة لا يشرك فيها الأعراب يتصرف بشكل مختلف مع اسر ائل ووفق مصالح بلاده معها، لا احـــــــــــــد من تجــار الديــن وعبيد الشيوخ والمرشدين يزايد عليه أو يلوم نظامه "الإسلاعلماني" على علاقاته الراسخة مع إسرائيل امنيا وعسكريا واقتصادا. وتستفيد تركيا من إسرائيل في كل المجالات في الوقت الذي تحرض فيه العرب على محاربتها وتدف بهم الى مواجهتها ومواجهة بعضهم البعض

    وشخصيا لا افهم هذا التناقض المقيت الذي تعيش فيه هذه الشرذمة من التافهين من عبيد الشيوخ، فهم يدافعون عن اردوغان ويكادون يجعلون منه خليفتهم، في الوقت الذي يعمق فيه علاقات بلاده مع إسرائيل ؟

  • Midou
    السبت 19 يوليوز 2014 - 08:04

    الحكام العرب لا يعلمون بان القضية الفلسطينية هي الوقود الذي يغذي حقد الشعوب ضدهم وذلك بتواطءهم مع الصهاينة وهي ان شاء الله سبب سقوطهم

  • Lamborghini
    السبت 19 يوليوز 2014 - 08:37

    نحن لم نعد نريد من الحكام والمسؤولين العرب التدخل لوقف العدوان الإسرائيلي المجرم والجبان، لكن نريد فقط من هؤولاء الحكام والمسؤولين العرب التوقف عن مساعدة إسرائيل، هل يُعْقَل لإسرائيل أن تتواجد وسط الدول العربية ولا تحتاج لمساعدة هذه الدول؟ فقط توقفوا من دعم إسرائيل،لا نريد منكم تدخلا ولا شيئا.

  • أشرف المراكشي
    السبت 19 يوليوز 2014 - 08:43

    المسلمون شعوب و حكومات تعمل لصالح الكفار من الصليبيين و يهود و غيرهم بقصد او بغير قصد. فأصبحنا غير قادرين على الاستغناء عن منتجاتهم من أدوات الكترونية و البسة و متاع و عربات نقل و سلاح و و و . فكيف لنا ان نقف امام الاعداء و نحن من نمولهم و نزيد من قوتهم. قاطعوا منتجات الكفار و إستعملوا فقط ما تنتجون . و ما لا نستطيع ان نصنعه نستغني عنه حتى نمتلك know how. لكن للأسف المسلمون بنسبة 99% ثقافتهم إستهلاكية . و يحبون الإفتخار و التباهي بإشياء ﻻ يصنعونها.

  • nadin001
    السبت 19 يوليوز 2014 - 08:59

    الجهاد واتحاد العرب هو الحل
    لأن العزة في الإسلام وﻻشيء غير الإسلام

  • وهيبةالمغربية
    السبت 19 يوليوز 2014 - 09:20

    لما لا يعقب العرب اسرائيل….؟

    الجواب بسيط :

    لأنهم مشغولون بحربهم الاهلية " قطر والسعودية" وتمويل
    الدواعش وجبهة"النصرة" … حتى يقسمو المنطقة في شكل
    إمارات بترولية في ما يشبه أقزام في مستواهم….!!

    سؤال اخر : اين مشعل اليوم ؟؟؟
    الجواب : " يقضي إجازته على آرائك مريحة في قطر "
    في الوقت الذي يموت فيه أطفال غزة تحت الأنقاض

    وهيبة المغربية

  • رحمتك يا رب
    السبت 19 يوليوز 2014 - 09:46

    اني هنا فقط لاشيد بالموقف التركي الشجاع اردوكان و ما ادراك ما اردوكان رجل شهم جريئ في مواقفه تجاه القضية الفلسطينية لا يابه بتاتا بمصيره لو كان هناك اردوكانان فقط لما ضل هذا العدوان الظالم يسلب ارواح فلدات اكبادنا اخواننا لكن يا حسرتاه الله اكبر الله اكبر الله اكبر اللهم انصر فلسطين

  • خذلان كبير
    السبت 19 يوليوز 2014 - 09:48

    انحصار الصراع بين كيان صهيوني يمتلك مقومات عسكرية متطورة ودعم من قوى عالمية صليبية وخذلان عربي وبين شعب عازل لا يملك إلا حركات مقاومة صابرة لأمر الله القائل سبحانه : فَلَمَّا فَصَلَ طَالُوتُ بِالْجُنُودِ قَالَ إِنَّ اللّهَ مُبْتَلِيكُم بِنَهَرٍ فَمَن شَرِبَ مِنْهُ فَلَيْسَ مِنِّي وَمَن لَّمْ يَطْعَمْهُ فَإِنَّهُ مِنِّي إِلاَّ مَنِ اغْتَرَفَ غُرْفَةً بِيَدِهِ فَشَرِبُواْ مِنْهُ إِلاَّ قَلِيلاً مِّنْهُمْ فَلَمَّا جَاوَزَهُ هُوَ وَالَّذِينَ آمَنُواْ مَعَهُ قَالُواْ لاَ طَاقَةَ لَنَا الْيَوْمَ بِجَالُوتَ وَجُنودِهِ قَالَ الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُم مُّلاَقُو اللّهِ كَم مِّن فِئَةٍ قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةً كَثِيرَةً بِإِذْنِ اللّهِ وَاللّهُ مَعَ الصَّابِرِينَ
    هاهم زعماء المسلمين و العرب يشربون من نهر الوهن والتبعية للطاواغيت هذا العصر خوفا عن دنيا زائلة ولم يقتدوا بسحرة فرعون حين قالوا له : قَالُوا لا ضَيْرَ إِنَّا إِلَى رَبِّنَا مُنقَلِبُونَ إِنَّا نَطْمَعُ أَن يَغْفِرَ لَنَا رَبُّنَا خَطَايَانَا أَن كُنَّا أَوَّلَ الْمُؤْمِنِينَ .

  • صحراوي / أمازيغي
    السبت 19 يوليوز 2014 - 10:15

    العاقل يرى القضية ليست قضية العرب وحدهم، بل قضية انسانية تهم العالم بأسره، لماذا الكل يتعاطف مع اليهود في قضية المحرقة التي نفدها في حقهم نظام ادولف هتلر النازي ؟؟ وأمر الفلسطينيين يوكل للعرب وحدهم، هذه عنصرية مقيتة وبغيظة لعنة الله على من يقف من ورائها.
    أرى أن ما يحدث في فلسطين يستغل من أطراف عديدة كل حسب آجندته، والهدف واحد يستهدف اللغة العربية من خلال عجز العرب.

  • محمد وزان
    السبت 19 يوليوز 2014 - 10:28

    ان الحرب النفسية انجع وافيد من الدمار الجسدي وممتلكاته ﻻن مصممي الحرب يبداون بتنويم الشعب المراد القضاء عليه ﻻن الجشع وحب الذات واﻻنانية تجعل القوي سواء بالمال او بالعتاد ان يسيطر على اﻻخر اشرح ذلك هناك دول غنية ﻻتريد ايواء او احتضان دولة او شعب محتاج الى العيش الكريم والحرية مثل الدول الغنية ﻻن اﻻنانية تمنعه من ذلك لماذا اﻻنسان الغني ﻻ يساعد المحتاج؟ﻻن عقلية اﻻنسان نائمة يجب وبكل الحاح التفكير وبجدية اليقظة و تقسيم الثروة مع اﻻخر والتعايش السلمي ومحاربة هذه اﻻمراض التنويم وحب الذات واﻻنانية وحب السيطرة ﻻن اﻻنسانية ليست ابدية على اﻻرض كلنا الى فناء وما حضارتنا اﻻ مؤقتة ﻻ نترك حضارة اﻻشياء تسيطر علينا وﻻ التنويم يطبق علينا اﻻفاق بل يجب علينا ان نستيقظ من غفلتنا ﻻنها اي الغفلة والتنويم مرض اكبر من السرطان والسيدا يتوجب علينا جميعا القضاء على هذه اﻻمراض واذا حصل هذا فلن تسمع اسرائيل هجمت على فليسطين او دولة قوية غزت دولة ضعيفة والسﻻم

  • NINI
    السبت 19 يوليوز 2014 - 10:34

    جنود الاحتلال يروون: ما شاهدناه على حدود غزة مرعب

    نقل موقع واللا العبري عن جنود صهاينة، قولهم أن جيش الاحتلال بكامله قضى ليلة مرعبة على تخوم قطاع غزة، بعد الاشتباك مع المقاومة الفلسطينية.

    وقال عدد من الجنود: "إن زملاء لنا كانوا يشتبكون يتقاتلون مع أشباح، لم نكن نرى جنود ولا نعلم من أين تأتينا الرصاصات والصواريخ (..) ليلة مرعبة بكل المقاييس، كنا نبحث عن هدف عسكري لكن لم نجد أحداً نطلق عليه النيران".

  • jassir
    السبت 19 يوليوز 2014 - 12:13

    هناك حل وحيد إذا لا يريدو حكام العرب فتح حدود فلماذا لا نفتحها نحن ، فلماذا لا نتحدى ونصبح أمة إسلامية من جديد ، أظن هذا لن يحدث إلا في يوم القيامة

  • youssofo
    السبت 19 يوليوز 2014 - 12:16

    لا شك ان حماس ظاهرت العالم حقيقتها في استرزاقها مواطنيها العزل في اكسب ملاين. و الدلارات من لاخوة الجبنا و في توظيفها لاطفال كدروع بشرية .لمذا فقط حماس و قطاع غزة ماذا عن الضفة الغربية ?????

  • الحرب بالنيابة
    السبت 19 يوليوز 2014 - 12:16

    خريطة إسرائيل هي على شكل خنجر سام موخوز داخل الخريطة الإسلامية. وما دام داخلها جسم غريب حاد جارح و مسموم إلا وستسيل دماء و قيح بدون انقطاع وسيتكالب الخونة والكلاب و الضباع على أمنها واستقرارها وازدهارها.
    المنطقة العربية تملك روح العالم وهي البترول. إدا تركوها وشأنها ستقوم نهضة تكنولوجية إسلامية سيركع لها الغرب. هذا سبب وجود إسرائيل.
    الغرب لن يترك للمسلمين الفرصة للتسلل ضمن الكبار وهدا ما شاهدناه في حرب الخليج الأولى والثانية وخدعة 11 شتمبر التي كان اليهود مصمميها وفاعليها بالدليل والبرهان
    المنطقة العربية مستهدفة ولن يتركها الغرب إلا في استقرار مؤقت ومشروط.
    وأدواتهم الخبيثة مثل القاعدة سابقا و داعش حاليا أصبحت مكشوفة و مفضوحة. على العقل العربي أن يجتهد كثيرا و كثيرا و بحذر شديد من المخططات الصهيونية السرية و كشفها و إحباطها وتجنب الفخاخ المتتالية التي ترصدها إسرائيل ضد أي مشروع قومي إسلامي شامل
    ولا تتبعوا خطوات إسرائيل . إن إسرائيل لكم لعدو مبين
    إسرائيل تخطط لمرحلة ما بعد نضوب آبار البترول. يا أيها العرب لا تستعملوه ضد إخوانكم . و ما أفعالكم إلا حرب على إخوانكم بالنيابة عن الصهاينة

  • محمد عزيزي
    السبت 19 يوليوز 2014 - 12:19

    ما دامت الديمقراطية غاءبة عن أنظمتنا وما دام ( الزعماء ) الجبناء يسيطرون على الشعوب العربية سوف لاتكون هناك أية تسوية وستظل فلسطين كما هي !
    لو نجحت ثورات الربيع العربي وخاصة ثورة مصر و ليبيا وسوريا لركعت اسرائيل والغرب للإرادة الشعوب العربية و حررت فلسطين وطوي هدا الملف الى الأبد ولكن وا أسفاه !

  • bouch3ayab
    السبت 19 يوليوز 2014 - 12:19

    أكيد أن الكل يتاجر بدماء الفلسطينيين ، عربا وعجما ، وأول المتاجرين هم الفلسطينيين أنفسهم ، وقد يشك المرء أن الكل متفق على هذا الشعب بما فيهم مقاومتهم التي تدعي النصر ، ولكنها بمئات الصواريخ لم تقتل إلا مستوطنا واحد وجنديا ، ولا تريد التهدئة بالرغكم من التكلفة البشرية الكبيرة والدمار الهائل أما الجرحى فلا تسأل ، يمكن أن يشك المرء أن حماس تبحث عن مساعدات فقط وهي تعي جيدا أنها لا تستطيع أن تهزم أكير جيش في الشرق الأوسط

  • ولد القرية - سلا
    السبت 19 يوليوز 2014 - 12:26

    لن تنتصروا على إسرائيل لا بالحرب ، لا بالمقاطعة ،لا بالإرهاب ،منذ سنوات الأربعينات والعرب يسعون إلى تدميرها وإلقاءها في البحر ،بل في كل مرة تخرج إسرائيل أكثر قوة وعزيمة وتطور في جميع الميادين ، هذه الأيام كثرت الخرجات في المدن المغربية للتنديد بما يقع في غزة، وما يقع هناك سببه الرئيسي هي حماس التي تسعى إلى أن تكون محاورا وحيدا لإسرائيل بدل محمود عباس وفتح في حالة إنتهاء الصراع ، فحماس لا يهمها عدد القتلى من المدنيين بقدر ما يهمها التوصل إلى مكاسب سياسية لصالحها .

  • مراقب
    السبت 19 يوليوز 2014 - 12:33

    عنوان المقال مجانب للصواب.من قال بان العرب يريدون معاقبة اسرائيل بل بالعكس انهم يدعمونها ولما لا نقول اكثر من دلك ان اسرائيل تخوض حربا بالوكالة عن بعض الدول العربية ،وكيف لها و قد طلعت علينا صحافة الصهاينة لتخبرنا ان التمويل اماراتي و ان اسرائيل تحركت بعد اجتماع ليبرمان و وزير خارجية الامارات،و بطبيعة الحال بدعم خاص من الابليسي المنقلب على الشرعية في مصر.لقد تباكت اسرائيل على سقوط مبارك والدي كان يصفه قادتها بانه كنز استراتيجي لهم في الشرق الاوسط الا انهم وجدوا في الابليسي ما هو احسن فهو مطيع لاقصئ حد وكيف لا وهو لا يريد- كما يقول المصريون انفسهم – الا الرضى من امريكا و بترودولار الخليجيين لمباركة انقلابه و دعم اقتصاد مصر القائم حاليا على المساعدات بالكامل .وصحافة اسرائيل ايضا اوردت ان مصالح الاردن كدلك توافقت مع هده الحملة العسكرية.ادا فمن يقتل اهل غزة انهم في الواقع ابناء جلدتهم من العرب اما اسرائيل فليست سوى الة تنفيدية…اسرائيل اصبحت احب الئ قلوب الديكتاتوريات العربية من الفاسطينيين بل ان الحديث قد اصبح الان عن تحالف استراتيجي بين الطرفين يدفع ثمنه اطفال غزة و نساؤها.

  • محمد
    السبت 19 يوليوز 2014 - 12:40

    قررت الصمت لعلي اخرج بحكمة لكن دماء الابرياء تحركني وتابى ان تجف وقرارات عادية اصبحنا نعرفها اغلب من ينظمون المسيرة لحساب من يعملون ولكم من سنة سيظلون هكذا يطلون بعد الموت كفانا ما نعاني كفانا اننا لن نستسلم لا لا لن تتكلم العروبة وهي للغرب تنحني فالقدس للمسلم الحر القدس لن تنحني سيروا وهللوا كما تزعمون فانتم لن تتغيروا والقدس بريء منكم

  • عبدالرحميم
    السبت 19 يوليوز 2014 - 12:40

    يجب أن تعلموا أن الظام المصري والنظام السعودي متواطؤون مع الكيان الصهيوني ، أي موافقون على ما يحدث لتحقيق هدف سياسي رخيص لكن انقلب السحر على الساحر على ما يبدوا ، ما زادوا الدنائة والإنحطاط في أعين المواطن العربي ، ألم يفعلوها سنة 2008 ألم يوافقوا للكيان الغاصب على احراق غز بمن فيها وكان أنذاك المخلوع حسني مبارك ، ألم يفعلوها أيضا مع العراق أي وافق النظام المصري مع آل سعود على إحراق وتدمير العراق بل هم من مولوا الحرب بأموال المسلمين أموال البترول ، إذن لا تنتظروا من هؤلاء إلاّ الذل والنكسات ، وفي الأخير الكل لاحظ كيف وافقوا على ما رسمته لهم إسرائيل ألآ وهو دعم الإنقالاب وإنفاق الملايير من أجل ذالك حتى أطاحوا بالرئيس الشرعي لدولة مصر الشقيقة ونصبوا مكانه السيسي المنحذر من أمّ يهودية حسب قول كبار المثقفين المصريين ، وهاذا كله إرضاءًً لإسرائيل التي تخوفهم من إيران ، وهذا هو حال العرب ، شكوانا بهم إلى الله في هذا الشهر المبرك.

  • Amal
    السبت 19 يوليوز 2014 - 12:41

    Priere de nous donner la liste des produits israeliens pour les boycotter.

  • znassni
    السبت 19 يوليوز 2014 - 12:53

    vous critiquez tous les regimes arabes . MAIS que fais tu , toi mon frére ou ma soeur , assis sur ton canapé devant la télé ou ton pc , même pas capable de sortir manifester ton mécontentement ds la rue , c honteux des manif de quelques centaine de personnes dans nos pays , avant de parler des régimes , pose toi la question avant ?????

  • Desolé
    السبت 19 يوليوز 2014 - 12:59

    On est gouverné par des poupées,ça fait un mois je croyait qu'il y'avait des exeptions…je n'y crois plus
    Chewe8touna fremdan

  • fatiha kech
    السبت 19 يوليوز 2014 - 13:23

    ما يقع في غزة من سفك لدماء الابرياء والمدنيين فهو مخالف تماما عن الا تفاقيات والمعاهدات حقوق الانسان….التي توقعها الدول العربية

  • اردوغان
    السبت 19 يوليوز 2014 - 13:50

    المشكل ديال الدول العربية ان فكرشها العجينة , كل دولة وباش شداها اسرائيل و امريكا واذا كانو رجال يقاطعو استراد البضائع الامركية و الاسرائلية هذا ان استطاعو وووووووووووووووو الحصول غزة عندها الذي يحميها من غير هؤلاء الجبناء

  • الخطابي
    السبت 19 يوليوز 2014 - 14:25

    المعطيات تقول أن الذي يجري في غزة مخطط خطط له الكيان الغاصب مع حلفائه من العرب، وهم خادم الحرمين ومجموعته المعروفة بدول التعاون (ما عدا قطر) زائد السيسي ، لتحقيق هدف خبيث ألآ وهو تلميع وجه السيسي ،الخطة فيها كما يلي، الكيان الغاصب يهجم على غزة ويقتل أهلها في شهر رمضان المبارك لكي يستفزوا مشاعر كل المسلمين، وبعدها لا أحد يتكلم من أصحاب الصفر الذين يعتقدون أنهم هم من يمثلون الأمة بما لهم من مال البترول والكل يخاف منهم، حتى يتدخل السيسي العميل لإيقاف الحرب ثم تستجيب إسرئيل لطلبه، وبعدها سيظهر كبطل للأمة وتتغير صورته في أعين الشعوب العربية والإسلامية، لكن هيهات، شرفاء الأمة لا تنطلي عليهم حيل الخونة، أما الذي نراه اليوم من مهزلة ونفاق من حكام العرب وجامعتم اللعينة ، يجب على الشعوب العربية أن تتوحد وتنتفض في وجه الخونة ثم تتوجه اتجاه المشرق لتنتزع الخونة من تلك الكراسي الذليلة التي تقام عليها الصفقات للبيع والشراء في أرواح أطفال ونساء أمتنا، والأمر اليوم أصبح مكشوف بعد ما حدث في مصر، وما نشاهده اليوم أيضا أكيد لا يخفى على أحد، فالأمة لا أظنها ترتاح ما دام هؤلاء الخونة جاثمين على صدورها .

  • السرحاني ورزازي
    السبت 19 يوليوز 2014 - 14:41

    واش احنا مابقی للمراة ان تخطب علي منبر رسول الله يوم الجمعة وتصلي بالناس من كثرة الانضمة المفروظة علينا من امريكا وبغنا الاسلام ينتصر. احنا الايمان مات شحال هذا.الي بغايحرك اليهود من مكانهم علاه شكون اسراییل هي امركا في الخليج …….انشرو ياحبابي ولكم الشكر

  • mohajir
    السبت 19 يوليوز 2014 - 15:29

    الم تلاحضو كل ما طل رئيس امريكي يخطف اتفاق اومعاهدة تحمي ماء وجه بنو صهيون من الخونة زعماء العرب الامتاسلمين واكبرهم الذي مرغ وجه العرب انور سدات بعد كامب ديفد لذلك اقول لمصر لاصلاح اخطاء الماضي فتح الحدود للجهاد الاعظم

  • خالد
    السبت 19 يوليوز 2014 - 16:04

    اظن ان حماس هي المسؤولة عن موت المدنيين بحيت يطلقون الصواريخ و يضعون منصة الصواريخ بين المدنيين و فوق سطوح المواطنين فمن الطبيعي ان الجيش الاسرائيلي سيرد على مركز الهجوم و ما جاوره , ادا كانت حماس تريد الدفاع عن موطنها فلتخرج الى ارض المعركة بعيد عن المدنيين
    اظن ان السبب من دلك هو محاولت اضهار انهم يتعرضون للعدوان في حين هم المسؤولين الرئسسين

  • Ali
    السبت 19 يوليوز 2014 - 16:14

    للأسف العرب و المسلمون يقاتلون بعضهم البعض، فآلاف المغاربة ذهبوا للقتال في سوريا و العراق، بدعوى الجهاد، ما حيرني هو أنه منذ بداية العدوان على الفلسطينيين لم أرى ولم أسمع أي فتاوى للجهاد ضد الاسرائليين، أليس هذا أمر يؤكد بالملموس أن العرب والمسلمين ذهبوا أدراج الريح ؟

  • ahmed
    السبت 19 يوليوز 2014 - 17:21

    ليس فقط الاحتجاجات والتنديد بهذا العدوان ;بل يجب على بعض الدول العربية التي اتخدت مبادرة العودة الى علاقات التطبع مع الكيان الصهيوني ;الذي لا يعترف باي وجود اسمه عربي; فما بالك ان يفكر يوما من الايام بربط علاقات مع العرب وهي صادقة وخالية من اي حقد وكراهية لهم;يجب علينا جميعا مقاطعتها وبصفة نهاية لا رجعة فيها ;وان نطع امام اعيننا ان هذا الشعب مغضوب عليه من رب العالمين فلا سلم و لا سلام معه ولا امن فيه

  • Nifaq
    السبت 19 يوليوز 2014 - 17:58

    Avant de parler des arabes, parlons d'abord du Maroc. l'histoire retient et atteste que Hassan II était un ESPION pour le compte d'Israël au sein de la ligue arabe, pourquoi l'article ne parle pas des relations économiques et militaires maroco-israeliens?

  • chakib
    السبت 19 يوليوز 2014 - 18:54

    انااااا لله وانااااا اليه راجعون مااات الضمير العربي ولاسلامي بترول عربي ودبابات اسرائيلية

صوت وصورة
أجانب يتابعون التراويح بمراكش
الخميس 28 مارس 2024 - 00:30 1

أجانب يتابعون التراويح بمراكش

صوت وصورة
خارجون عن القانون | الفقر والقتل
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | الفقر والقتل

صوت وصورة
مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:00

مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية

صوت وصورة
ريمونتادا | رضى بنيس
الأربعاء 27 مارس 2024 - 22:45 1

ريمونتادا | رضى بنيس

صوت وصورة
الحومة | بشرى أهريش
الأربعاء 27 مارس 2024 - 21:30

الحومة | بشرى أهريش

صوت وصورة
احتجاج أساتذة موقوفين
الأربعاء 27 مارس 2024 - 20:30 5

احتجاج أساتذة موقوفين