أظهر استطلاع رأي لمركز أبحاث أمريكي، تراجع رؤية الأمريكيين تجاه العرب والمسليين، عما كانت عليه في عام 2010، وتصاعد مشاعرهم السلبية تجاههم.
وأفاد الاستطلاع الذي أجراه مركز زغبي للخدمات البحثية في الولايات المتحدة، لصالح المعهد العربي الأمريكي، وأعلن نتيجته يوم الثلاثاء، أن نسبة قبول الأمريكيين للمسلمين، انخفضت إلى 27%، مقارنة بـ 35% عام 2010، فيما انخفضت نسبة قبولهم للعرب إلى 32% بعد أن كانت 43% في 2010.
وأظهر الاستطلاع كذلك عدم ممانعة 42% ممن شملهم الاستطلاع، قيام السلطات بإجراءات تحرٍ تجاه المسلمين والعرب الأمريكيين، واعتقاد ذات النسبة، أن ديانة المسلم الأمريكي ستؤثر على قراره إذا شغل منصبا حكوميا مهما.
ويشير الاستطلاع إلى أن 52% من الأمريكيين يعتقدون أنهم لا يعرفون شيئاً عن الإسلام والمسلمين، بينما ترتفع النسبة إلى 57% فيما يتعلق بالعرب والتاريخ العربي.
وشمل الاستطلاع 1110 ممن يرجح أنهم ناخبين، وأجري يومي 26 و27 يونيو الماضي، وتم من خلال الانترنت.
وتأسس معهد الأمريكيين العرب عام 1985 في العاصمة الأمريكية واشنطن، ويختص بالدراسات التي تتعامل مع مشاكل الأقليات العربية في الولايات المتحدة.
الاسلام داير ليه الله تعالي القبول في الارض، والمسلم اذا أحبه الله نادي يا جبريل اني أحب عبدي فلانا فأحبه، فيحبه جبريل فينادي أهل السماء، فيحبه أهل السماء فيوضع له القبول في الأرض.
وان وقع العكس فاعلم أن المشكلة من ذلك المسلم اما بسوء أخلاقه أو نظرا لمعصية ارتكبها والله أعلم
n'importe quoi , ce genre d'études n'est pas du tou cidible et vise a orienté lespit public( epsos et compagnie..)
و ما زال العاطي يعطي. غادي ناكلو ما كلا الطبل نهار العيد
شيء بديهي لأن المسلمين هم السبب بتصرفاتهم المتناقدة تماما مع قيم الإسلام الحقيقي اللذي ترك جانبا و حلت محله فتاوى الإرهاب و التكفير و المصالح الشخصية لمن يتاجرون بالدين.
Ce qui se passe en Syrie ,en Irak ,au Yémen ,en Égypte , au Nigeria ,en Libye ,en Afghanistan ,au Pakistan Etc … est écœurant à plus d'un titre. C'est aux musulmans d'amender leur comportement .
نظرة الأمريكيين أي أمريكيين تقصد ، الهنود الحمر فما تبقى منهم بعد التطهير العرقي يعيش في مخيمات ، أما إذا كانو هم المافيا الايطالية فهم لا يملكون الحق في تقييم العرب والمسلمين أما إذا كانو السود فهم لايزالون مضطهد ون ليس لديهم عمل يقومون به سوى الاعمال الرخيصة أما إذا كان الحديث عن البقية فهم جاؤو من باقي العالم فلا يهمنا رأيهم (مسلم عربي )أمريكي للأسف
الأمريكيون أغبياء وأكثرهم على الفطرة ،يصدقون كلما يظهر على شاشة التلفزة ،يده على الجعة وأخرى على البوبكورن وعينه كالأبله على التلفزة يأكلون مخه بلشوكة والملعقة وهو لا يدري يتحرك بالرموت كونطرول، فهم مستعدون للموت عن آخرهم كي تحيى إسرائيل ،لذى تنامت كراهية المسلمين لهم ، كانوا قبل هذا نحبهم ويكرهوننا.
راي حول اقلية، لا يجب اسقاطه على مجموع العرب، منا الصالحون و منا الطالحون، وهذه قاعدة واردة في جميع المجتمعات.
اظن ان بعد بعض اعوام سينقرض العرب في امريكا واروبا لسبب واحد: العرب المسلمون يعتبرون انفسهم ادكياء اكتر من الاخرين كما يعتبرون ان الله يسمح لهم لكي يفرضوا تقاليدهم اينما رحلوا ولو كان دالك في بلاد الغير.
الصلااة الجماعية في الشوارع.
الدبيحة في الشارع.
ارتداء لباس البركة الافغانية في بلاد الغير
احتفاض بالعادات المتخلفة
الانفتاح منعدم.
الخ
هده الاشياء كلها تجعل الناس في امريكا او في اروبا اتتهرب من العرب. هدا في السابق اما الان مع ظهور داعش ربما كل من هو يجبر علئ مغادرة الي دويه.
العرب هم سبب مشاكلهم !
D'abord, if faut bien lire ces chiffres: 52-57% ne connaissent rien de ces gens et donc les 30% qui acceptent les arabo-musulmans ne representent que dalle de la population US. Il faut aussi eviter d'inclure dans l'échantillon les habitants de Detroit et du Michigan où il y a une forte présence arabo-musulmane et aussi disneyland en Floride où le couscous est servi pour presque rien. L'americain moyen ne connait presque rien de tous ce que existe au delà des limites de la commune où il vit. Il ne jure que par ce que lui fourni sa chaine TV préféré aux info de 17h30. (ABC, CBS, NBC, CNN et PBS pour les intello). Et vous savez bien qui décide dans ces chaines et qui faconne l'opinion public et les decisions électorales: le dollar et le shekel: L'arabe est un terroriste mal rasé, vêtu d'une gadoura noir, un voile avec double zero sur le tête et est assis sur 1 baril de pétrole. le marocain est mendiant assis à la porte de rex'bar du film casablanca de 1942.
طبعا معهم حق عندما تظهر عصابة داعش اللقطاء ويصورون قطع الرؤوس ويطردون المسيحيين من العراق فعندهم الحق…هذه الجماعة من الارهابيين يجب مسحها من الوجود
شيء طبيعي جدا أن يتراجع قبول الأمريكيين للمسلمين، ولن يكونوا هم الإستثناء فقط بالطبع، بل هناك نفور للمسلمين حتى من طرف الأوروبيين والأفارقة وغيرهم من الأمم والشعوب الأخرى بسبب ما يشاهدونه من إرهاب وتقتيل الدي تمارسه تلك الجماعات المتطرفة الإرهابية، مثل بوكو حرام في نيجيريا والمحاكم الإسلامية في الصومال وكذلك من طرف داعش والقاعدة وغيرهم من المتطرفين الإسلاميين، بالإضافة إلى عدم التسامح الدي تمارسه هده الجماعات الإرهابية المتطرفة مع الديانات الأخرى المسيحية واليهودية، ومع حتى المسلمين أنفسهم من مذاهب إسلامية مختلفة، بل ومع كل المسلمين الذين يعارضون أفكارهم من الحداثيين والعلمانيين واليساريين وغيرهم .
هده الجماعات تريد أن تحارب العـــــالم أجمع!
حتى ألمانيا القوية في عهد هتلر التي كانت دولة متطورة وتصنع الأسلحة المتطورة في ذلك الوقت لم تستطع أن تنتصر على العالم وانهزمت في الأخير بعدما تدمرت وتخربت ألمانيا كلها، وما بالكم من تلك النماذج الجهلة المتخلفين الذين لا يصنعون حتى رصاصة واحدة.
" لن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم"
الإستفتاء غير معبر و هده بروباغاندا يهودية أخرجت لنا في هدا الظرف
Le sondage n'est pas significatif
يزداد نفور شعوب الأرض كلها بسبب سوء أخلاق وتصرف معظم المسلمين للأسف الشديد، المتفوقين عالميا في الكذب والنفاق والخيانة والغدر وعدم الصدق والغش في العمل وكذلك في التجارة والسرقة وعدم الإخلاص مع من يتعاملون وعدم الوفاء لوعودهم والتزاماتهم وعدم احترام لقوانين السير و…..و…..و…..إلخ.
هذا دون أن نتكلم بالطبع من شوهوا صورة الإسلام والمسلمين عبر العالم من المتشددين الإسلاميين بتطرفهم وإرهابهم؟!!
كل الدراسات والإحصائيات والاستطلاعات،، حتى التي تتعلق بالأمور الصغيرة في حياة المسلمين مصدرها الغرب أو ما يطلق عليه بالدول الكبرى،،والكل يسعى لإرضاء هم إلا من فقه أن الخلاص في التشبت الحقيقي بالدين،،، لماذا لا ننظر من الزاوية المعكوسة ،،لماذا لا يقدم لهم استطلاع عن مدى قبولنا نحن لهم،،واضن أن ما يقع في فلسطين هو نقطة بداية لكل أمل .
Chez nous au Maroc on s est libéré du complexe de l autrui. On est sûr de nous. Ni l Europe ni les etas unies ne nous impressionnent. Et cela sans faire de sondage.
ce n'est pas réel … on ne peut pas compter sur ces chiffre, 1110 personnes est une proportion négligé des américains
l
who love someone gonna be with him tomorrow of judgement 'hadith'charif
Celui qui veut la verité n'a regarder les statistiques concernant les entrants en Islam et il pourra juger cette religion qui ne cesse de se propager dans le monde facilement,l'islam a un dieu qui le protege,ce que font certains contraignants ne fait qu'augmenter le nombre des entrants.