اتهام لنجاة بلقاسم بالتنكر لاسمها الفرنسي من أجل الاستوزار

اتهام لنجاة بلقاسم بالتنكر لاسمها الفرنسي من أجل الاستوزار
السبت 30 غشت 2014 - 11:30

هجومٌ غير مسبُوق باتت تتعرضُ لهُ، وزيرة التربيَة الوطنيَّة في فرنسا، نجاة فالُو بلقاسم، بعدَ ظفرهَا بالحقيبة الجديدة في حكومة “فالس” الثانيَة، فزيادةً على التقليل من خبرتها البيداغوجيَّة والقول بعدم أهليتها لإدارة شؤون التعليم في البلاد، تواجهُ ربطًا متزايدًا، بينَ أصولهَا وصعُود نجمهَا بسرعةٍ، في الحقل السياسي.

تصريحاتٌ منسوبة إلى المرشحة الاشتراكيَّة السابقة لرئاسيَّات فرنسا، عامَ 2007، سيغولِين روايال، جرى تداولها، مؤخرًا، على مواقع التواصل الاجتماعي، تفيدُ أنَّ بلقاسم ما كانتْ لتبلغَ ما صارتْ عليه اليوم، لوْ لمْ تكن من أصول مهاجرة، وتقدمت كمواطنة فرنسية عاديَّة.

روايال التِي كانت قدْ عهدت بإدارة حملتها الانتخابيَّة في مواجهة نيكولا ساركوزِي، إلَى نجاة فالُو بلقاسم، قالتْ، في تصريحاتٍ منسوبة إليها، إنَّها كانت ترغبُ دائمًا في ضمِّ أشخاص من العمال أوْ المعرضِين للإقصاء إلى دائرتها، فوقع اختيارها على بلقاسم، وإنها ربما لمْ تكن لتبلغ ما بلغته لوْ أنَّها كانتْ تحملُ اسم بكلودِين ديبُون، لا نجاة بلقاسم.

الحملةُ ضدَّ بلقاسم مضتْ حدَّ الحديث عن كونها مسمَّاة، بـ”كلُودِين ديبُون”، وأنَّها عمدت إلى تغيير اسمهَا فقطْ نحو “نجاة فالُو بلقاسم”، كي تضمن موقعًا لها في الحكومة الفرنسيَّة، التي تحرصُ على ضمان التوزان عبر منح حصَّة من الحقائب للمنحدرِين من الأقليَّات أوْ المهاجرِين.

وتظهرُ بطاقةُ هويَّة، شككت منابر إعلاميَّة فرنسية في صحتها، اسمًا مزودجًا لبلقاسم، التِي رأت النُّور وسط جماعة بنِي شيكر، بإقليم الناظور وغير بعيد عن مدينة مليليّة، وذلك لتصويرهَا مستغلةً لاصلها في سبيل مكاسب سياسية، دون اسمها الفرنسِي.

الحملةُ التي تتعرضُ لها بلقاسم من أوساط يمينيَّة على وجه الخصوص، بعدم كانت من داعمِي قرار إتاحة الزواج للمثليِّين في فرنسا، اتخذتْ “هاشتاغاتٍ” لها؛ من قبيل “#ClaudineDupon” وَ”#nvbc”، بالموازاةِ مع انتشارِ صور رسوم كاريكاتوريَّة لها، تظهرها غير قادرة على التصريف الزمنِي للأفعَال.

ويستندُ منتقدُو “بلقاسم” في حملتهم إلى عدم مراكمَتها أيَّة خبرة في مجال التعليم، وكونها لمْ تزاول يومًا مهنة التدرِيس، كيْ تمسكَ اليوم، حقيبة التعلِيم، التِي ينتظرُ الفرنسيُّون أنْ تشهد عدَّة إصلاحاتٍ، معتبرِين تمكينها من حقيبة “التعليم” بعدما كانتْ في وزارةٍ رمزيَّة “لحقوق المرأة”، بمثابةِ مكافأةٍ لها على التأييد الكامل لفرانسْوَا هولاند، منذُ 2012، بخلافِ اشتراكيِّين شقُّوا عليه عصَا الطاعة، ووضعُوه في أزمةٍ “حكوميَّة” وسياسية.

‫تعليقات الزوار

67
  • khalid lmaghribi
    السبت 30 غشت 2014 - 11:39

    قضي اﻻمر الدي فيه تستفتيان.حسم الله تعالى في دلك مند اكثر من اربعة عشرة قرنا بقوله تعالى( لن ترصى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم.. )ليس من السهل ان تمنح لك حقيبة وزارية لدى اهل الكتاب ان كنت حقا مسلما…..

  • ايزم ابرباش
    السبت 30 غشت 2014 - 11:47

    واكواك الديموقراطية من بني شيكر للوزارة تصوروا معي افريقي من جنوب الصحراء وزير في المغرب هل سيقبل المغاربة؟ . تصوروا معي مثلا هل سيتجرأ مغربي على تزويج ابنته او اخته لافريقي دون اوراق اقامة ودون عمل ؟حتى لو كان لديه اقامة وعمل لن يقبل .اجيبوا في تعليقاتكم والله الاروبيبن والغرب يتزوجون من الاجانب الافارقة والمغاربة وجميع الاجناس بدون اوراق اقامة ولا عمل لأنهم انسانيين لدرجة كبيرة ولا يعرفون الحقد والانانية .

  • Racisme Français
    السبت 30 غشت 2014 - 11:50

    Les plus raciste des Européens sont les Français, ils ont toujours sous estimés les citoyens emmigrés. En france dans les années 80, pour travailler en tant que Ingenieur, il faut changer ton nom Mohamed par exemple SAM, ou Dupont etc
    En Belgique heuresement , il y a pas ce genre de problème
    Vous avez des ministres comme Rachid, Madrane ou des senateurs comme Ahmed etc
    la France est plus raciste envers ses emmigrès

  • sarah
    السبت 30 غشت 2014 - 12:00

    bois du vin, oublie ta religion et mange du porc..
    apres ca ils vont peut etre t aimer

  • حسان
    السبت 30 غشت 2014 - 12:03

    الامر لا يقتصر عليها فبسبب العنصرية و التمييز اصبح المهاجرون خاصة العرب يضيفون اسما فرنسيا بجانب الاسم العربي الدي غالبا به يعرفون .لان اسمك العربي يعرضك للا قصاء المباشر دون قراءة سيرتك الداتية و قد سبق ان قامت احدى القنوات الفرنسية بتحقيق حول الموضوع اثر شكاية متعددة من طرف اشخاص دووي شواهد عالية لكن اسمهم العربي يقصيهم حيت يتصل الصحفي بشركة لاجراء مقابلة عمل و حين سئل عن اسمه قال محمد لتجيبه عاملة الشركة ان العرض اصبح غير شاغر فقام بالاتصال مرة ثانية لكن بعد سؤال عن قال اسما فرنسيا طلب منه الحضور لمقر الشركة وتقديم وثائقه.

  • خلود
    السبت 30 غشت 2014 - 12:05

    اعتقد ان من بهاجمون هذه السيدة لديهم وجهة نظر ينبغي ان نحترمها اذ ليس من المعقول ان تعطي منصبا بهذه الاهمية لاشخاص ليس لديهم خبرة في مجال التعليم
    في المغرب مثلا لو اعطينا حقيبة التعليم لشخص لديه خبرة في هذا المجال لما وصل التعليم المغربي للحضيض

  • rehal
    السبت 30 غشت 2014 - 12:22

    إنها تؤدي ضريبة نجاحها كشابة فرنسية من أصول مغربية صعد نجمها كسابقتها رشيدة داتي التي تعرضت وما تزال للتشهير والسخرية، وهذا في فرنسا حقوق الإنسان والاندماج.
    القافلة تسير والكلاب تنبح!

  • Si Moufakkir
    السبت 30 غشت 2014 - 12:34

    Najat is beautiful and very likely smart, forceful and independent. Usually, some of us don't like independent women. All criticism to her come from jalousie and her serving as an example of success more than anything else. Leave her alone and mind you business: the fact that she was born in Morocco does not give you the rights to bash her. Live and let live.

  • Ahmed
    السبت 30 غشت 2014 - 12:36

    La carte d'identité n'est pas authentique. Observez les deux lettres sur la photo (PN elles doivent correspondre au nom et prénom, donc le N se rapporte à Najat et le P?????? ?

  • rachid
    السبت 30 غشت 2014 - 12:38

    Elle a soutenue le mariage homoexuelle , en plus elle était presente à la marie du montpellier lors du 1er mariage gay en france , c'est la la haine belgassem , a la poubelle du l histoire

  • Benali
    السبت 30 غشت 2014 - 12:41

    Cest vraiment bizarre!!! Avant on souffrait du fait de porter un nom arabe qui nous empéchait d'accèder au simple marché d'emploi, et maintenant on vient de nous dire que notre compatriote s'est vu attribuer un portefeuille ministeriel parcequ'elle a affiché son nom arabe au lieu de celui francais!Quelle évoluition!!!n

  • mohamed abassor
    السبت 30 غشت 2014 - 12:44

    Tout simplement, Femme qui mérite êtres un ministère grâce a sa compétence et son expérience politique , loin du blabla du nom ou d' origine .grand chapeau NAJET

  • حميد
    السبت 30 غشت 2014 - 12:49

    ما علاقاتكم بهذه المرأة لا علاقة لنا بها
    لكي تتحدثوا عنها يا اعلام الفارغ

  • البصراوي
    السبت 30 غشت 2014 - 12:57

    وا راه عندها الزهر لي ما ڴالوش افريقية جنوب الصحراء متسللة، لان اليمين المتطرف الفرنسي الأوربي داعشي بنكهة أوروبية ، العربي يذبح ويجز الرؤوس والأوروبي عنصري ويضطهد الغير أوروبي ولو كان له أوراق

  • مول جافيل
    السبت 30 غشت 2014 - 13:00

    جمهورية الفقاقير لها يد في ذلك عوض أن يعالجوا الحمى القلاعية يمكرون للمغرب في أية مناسبة

  • rachid
    السبت 30 غشت 2014 - 13:04

    Je rajoute ce qui a dit sara commentaire 4 ………. et fait les enfants sans mariage avec plusieurs homme vont peut être t aimer

  • yassin
    السبت 30 غشت 2014 - 13:12

    المغرب دولة يمكن أن يندمج فيها أي إنسان أراد أﻹندماج . واامغاربة شعب في غاية الدكاء بمأهلاتهم الحضارية التاريخية والحاضرة يندمجون ويتئقلمون بكل سهولة وفي كل المجتمعات.

  • عادل منصور
    السبت 30 غشت 2014 - 13:12

    اغلبية الفرنسيين يتميزون بالعنصرية والحقد ضد المهاجرين المغاربيين ولسيما ذوي الجنسية الفرنسية ولا مفر لهم من رئيس عربي في المستقبل سواء في رءاسة الدولة او الحكومة وهذا ما نتمناه .

  • التايكة
    السبت 30 غشت 2014 - 13:15

    قال لي الموظف لك الحق اضافة اسم اخر من اختيارك قبل تسلمي الجنسية بعدة شهور.اجبته فكرة جيدة منذ زمان وانا احلم باضفة اسم اخر لان التايكة قديمة جدا وهي اسم جدة امي .فقال لي ماذا تختاري ا ذن ظنا منه اني ساختار Claudette ou bien Jeanette فاجبته من فضلك ضف اسم " فاطمة " او "فاطنة"لانه اسم جدتي فتمرغ ضحكا.
    وبطبيعة الحال لم ابدل شيا اكتفي وافتخر بالتايكة .كثيرا ما يتير اسمي الفضول ، واصبحت نجمة طالما نذر هذا الاسم العروبي الجميل. 

  • ILYAS
    السبت 30 غشت 2014 - 13:25

    أعتقد أن المعلقين على الموضوع لم يفهمو النص أولا قبل التعليق، لان كاتب الموضوع يتطرق لاستغلال الوزيرة لاسمها العربي لكي تصل بسرعة للحقيبة الوزارية و قبل دالك لدعمها من طرف سيغولين غويال في بداياتها.

  • رشيد
    السبت 30 غشت 2014 - 13:32

    C est une fausse carte d identité française qu'a été posté sur le net

  • simple avis
    السبت 30 غشت 2014 - 13:32

    Les francais ont toujours un complexe pour les étrangers. si l'etranger est d'origine américaine le français se sent faible et inférieur mais si l'etranger est d'origine d'un pays du tiers monde le francais se sent suprieur et fort .ce comlexe il ont toujours depuis l'epoque de la colonisation .en états-unis , pays d'immigration tout le monde a de la chance d'arriver a grimpé dans l'échelle de l'etat sans tenir compte de ton origine tout ce qui compte sont tes compétences et ta l'honnête.'ceci explique la progression économique , technologique et scientifique chez les amercains .
    Voila une minstre jeune compétente d'origine maghrébine une fois qu'elle est nommée ministre de l'enseignement les critiques ne cessent de remplir l'immédiat .je pose la question est ce que le premier ministre a les comptences de faire sortir la france de la crise ? .tout se qu 'il faut pour la francais c'est qu'ils changent d'espris et de mortalité .de donner la chanc aux autres .

  • amroqui
    السبت 30 غشت 2014 - 13:35

    a ceux qui disent que najat est arabe sacher qu elle amazigh un arabe ne peux jamais avoir un poste pareille vive les marocain

  • résumé
    السبت 30 غشت 2014 - 13:49

    تولي نجاة للمنصب المذكور جاء لسد الفراغ السياسي الذي تعيشه فرنسا و هي تجربة جديدة في مسيرتها.. وبالنسبة للهوجوم الذي تتلقاه فليس اول مرة تتلقى هجوما إعلاميا وسياسيا من طرف معادين المساواة في فرنسا قالو عنها جاسوسة المغرب و… و.. لكن هذا حال الدول المتقدمة حيث الإشاعة لها آثارها على شخصيات المجتمع … فكم من مرة دافعت عن حرية المسلمين في بلاد المهجر ولا نتذكر سوى دعمها للمثليين في بلاد ليس ببلادنا .. في السياسة ليس هناك ملائكة وإنما لعبة تتنازل فيها عن شيئ لتصلح شيئ آخر فالإعلام وحده يمكن ان يجعله ملائكة في اعين الشعب او شيطان.

    والعنصية ضد المغاربة قد تنامت في الاونة الاخيرة إذ لا يطيقون رؤية مغربي في مناصب عليا في الدولة وفرسي الاصل يكنس الشارع … ورفض المسلمين شرب الكحول واكل لحم الخنزير يجعلهم اكثر غيضا فينهالون عليهم بنقد إسلامهم … هذه هي الحقيقة !

  • zawak
    السبت 30 غشت 2014 - 13:50

    اعرف مغربيا من عائلة محترمة تخرج طبيبا بكلية فرنسية وتزوج من فرنسية كانت تدرس معه وانجب اطفالا وعندما عزم على فتح عيادة اضطر مكرها على تغيير اسمه بلوحة الباب ليجلب المرضى العنصريين فمن الشاوني بن عبد الله محمد اصبح Emmanuel Chauny انه متقاعد الان وبعد كل هذه السنين لم يفطن اي فرنسي من مرضاه انه كان يتردد على عيادة عربي مسلم افريقي

  • مغربي
    السبت 30 غشت 2014 - 14:00

    2 – ايزم ابرباش

    اغلب الاوروبيين الدين يتزوجون من افارقة بدون اوراق هم ضحايا نصب و احتيال …ادهب الى اي منتدى ستجد اوروبيات يطلبن مساعدة ان كانو سيتقون برجل من افريقيا يحبها

    تم عليك اولا معرفة تاريخ و دوافع قدوم المغاربة الى فرنسا و اسبابه …فرنسا استقدمت العمال المغاربة لانها احتاجتهم ….فمادا عن الافارقة في المغرب??

    انشري يا هيسبريس

  • moha
    السبت 30 غشت 2014 - 14:20

    Au 4 sarah

    Je ne comprends pas pourquoi a chaque fois vous mêlez la religion des compétences !
    En Europe, la religion ne rentre pas en considération dans le choix des compétences.
    Boire du vin ça regarde la personne
    Manger du porc ça regarde la personne.
    Aller a la mosquée ou a la chapelle ou a nulle part, ne regarde que la personne.
    L'important est d'etre competent pour le travail a accomplir.

    Le jugement que tu portes sur les occidentaux est un jugement d'ignorance de la réalité des choses.

    En tant que marocain, je ne peux qu’être fier de ma compatriote et de la confiance que les français ont placée en elle.

  • abs
    السبت 30 غشت 2014 - 14:23

    dans des petits village de 100 habitants aucun arabe aucun noir le FN arrive en tête allez comprendre quelque chose. forcément c'est les médias
    rappelons une chose importante les Français ils sont pas tous racistes ce qui ce passe aujourd'hui en France il y a une montée de haine contre l'arabe et les musulmans en général a force de ce focaliser sur des sujets inutiles aujourd'hui on se retrouvent avec une dette de 2 milles milliards euros de dettes des entreprises étouffés de dette. plus de 1000 usines qui ont mis la clés sous la portes pas loin de5 millions de chômeurs .filiale automobiles en difficultés voir en crises exportations en dégradation absolu et maintenant la cerise sur le gâteaux une crise politique en tout cas on sait pas ou on va mais je pense tout droit au mur
    pour vous dire que tout ces problèmes ca vient pas de l'arabe la dette françaises a commencer depuis 1974
    Aujourd'hui il faut bien un coupable et bien sur c'est l'arabe

  • وزانني
    السبت 30 غشت 2014 - 14:39

    ان هولاء الفرنسيين تاريخهم أسس على هرق الدماء فيما بينهم وعلى العنصرية وعلى استعمار البلدان .فهي سبب مشاكل المغاربة حاليا الاقتصادية و السياسية و الاجتماعية . استعمرتنا و منحتنا في الأخير ارضنا دون تندوف و الصحراء الشرقية التي تركتها للجزائر حيث تستفيد من خيراتها الباطنية و تحتجز فيها اخواننا المغاربة الصحراويين.اتمنى ان يكون كل وزراء الحكومة الفرنسية اصلهم مغربي ولما لا حتى رئيس الدولة ليضغطوا على العسكر الجزائري بارجاع ما سلب من المغرب من اراضي وفي نفس الوقت تحرير اخواننا المغاربة الصحراويين المحتجزين بما فيهم المراكشي وباقي اعضاء ما يسمى البوليزاريو.

  • el hadouchi
    السبت 30 غشت 2014 - 14:43

    المقال يكرس نفس العنصرية المالوفة على الامازيغ داخل وطنهم او خارجه والمعلقين على هاذا المقال تبين تعالقهم انهم لا يتوفرون على التجربة خارج الوطن والبعض منهم مازالو يحنون الشريعة الاسلامية من اجل حل مشكل المواطن المغربي سوى في الداخل او الخارج فنجات بلقاسم مغربية ريفية وتعتز بلغتها الاصلية وتراست جمعية اوال للغة والثقافة الامازيغية باليون الفرانسية مثلها مثل الكثير من الامازيغيين الذين اضطرو الى استثمار خبراتهم في المهجر بسبب الميز العنصري الذي يمارسه النضام العروبي في المغرب ضيد الامازيغ والامازيغية وخصوصا اهل الريف ففي زمن غير بعيد لم يكن الريفيين بارزين في المناصب عندما كانو يميلون الى التوضيف في وطنهم الذي لم يتحقق الا بعد مجيئ الجيل الذي كسر القيد واندمجا في الدول الاقامة وتحقيق مكاسب عالية مما اعطا لهاذا العنصر الريفي اهمية داخل الدول الاقامة ومع ذالك لم يقدم له شيئ داخل وطنيه الا بعض النقط المحتشمة.

  • Ahmed
    السبت 30 غشت 2014 - 14:48

    La carte d'identité n'est pas authentique. Observez les deux lettres sur la photo (PN )elles doivent correspondre au nom et prénom, donc le N se rapporte à Najat et le N ?
    En plus la police n'est pas celle utilisée pour les CNI françaises. Remarquez en bas la différence entre (IDFRA) et la suite, la police n'est pas la même. Cette carte appartient à quelqu'un qui habite le 95, Val d'oise alors que Njat est domiciliée dans le Rhone, Lyon.

  • إلى أزمة الأوباش
    السبت 30 غشت 2014 - 15:00

    يا صغيري ألا تعلم بأن على كاهل فرنسا دين (كريدي) عملاق للمغاربة، وهي مدينة لهم به حتى ولو تخلت عن كل أراضيها فإنها لن تفي بما على ذمتها من ديون ثقيلة؟
    كيف نقبل منها جبر خواطرنا بتخصيص حقيبة وزارية لشابة من أصول مغربية، حتى نقتنع بأن فرنسا أدت ما عليها من ديون متراكمة؟

    ألا تعلم يا صغيري ـ وهذا أقل ما يجب عليك أن تعرفه -بأن الصناعة التقليدية بالمغرب لا زال رأس مالها بيد فرنسية؟ والسياحة والصناعة؟

    أو، ألا تعلم بأن السواعد المغربية الفتية الشابة هي من شيدت الأنفاق والقناطر والمباني الشاهقة والطرق وكل المنشآت العمرانية بفرنسا، وحتى بخارج فرنسا لصالح الاقتصاد والمشاريع الفرنسية، وقد أفنى شبابنا المغربي زهرات عمرهم في تشييد ودعم الاقتصاد الفرنسي وعادوا للمغرب إما جثتا هامدة مثلجة في صناديق، وإما معطوبين في صحتهم وإما شيوخا بتقاعد مكبل بشروط مجحفة؟

    وماذا تعرف عن المغاربة الذين حاربوا إلى جانب فرنسا دفاعا عن حريتها، أو حين أرغمتهم على ذلك يموتون نيابة عن جنودها لتستعمر القارة السمراء والهند الصينية؟
    ومع ذلك فقد تنكرت فرنسا لكل ما قدمه المغاربة لها أو اغتصبته منهم عنوة وبالحيلة وبالغطرسة!

  • Hamid
    السبت 30 غشت 2014 - 15:12

    Sans tomber dans la médisance ,les habitués du site Youtube peuvent très bien se faire une idée sur les idées "bizarres" de cette dame.Elle serait parmi ceux qui défendent la théorie du genre consistant à nier les différences fondamentales entre les deux sexes en soutenant le fait que l'enfant peut être un champ d'expérimentation de cette théorie et ce des l'école primaire.En ayant visionné une émission sur ce thème j'ai été pour le moins sidéré qu'elle ait pris position pour cette théorie.C'est le même le schéma de mme taubira qui a soutenu le projet du mariage pour tous! Percer en politique passe pour ces deux dames par soutenir le contre naturel ça fait vendre son image et ça rapporte des voix.En ce qui concerne le portefeuille ministériel qu'elle a en charge , je vous laisse le soin de juger par vous même ,mais ça c'est une autre histoire !

  • جبلي
    السبت 30 غشت 2014 - 15:21

    للنجاح أعداءه كما جرت عليه العادة … حظ سعيد و عمل كثير من أجل إنجاح الوعود اﻹنتخابية المنبثقة من مرجعية حزبكم …
    أما نحن !!! بغيت نقول شي حاجة و لكن خلي اﻷيام توريهالكوم … تحياتي تناميرت ، كلها يختار اللي بغا …

  • mre
    السبت 30 غشت 2014 - 15:28

    un ministre fait de la politique et applique le programme de son parti qui a ete presente aux electeurs. Ce n'est pas necessaire qu'il soit specialiste sur le secteur qu'il dirige. L'essentiel c d'avoir une equipe de specialistes et savoir faire participer la communaute en question

  • مغربي
    السبت 30 غشت 2014 - 15:55

    هي ليست مغربية بل مواطنة فرنسية…
    وعليه كفى من مغالطات النفس…
    وانتبهوا، أيها المعلقون، إلى أن صاحب الموضوع يؤكد على استغلالها لأصولها المغربية، وليس لكونها مغربية…
    انتبهوا أيضا إلى أنها كانت تناصر زواج المثليين؛ فماذا ستقدم لمجال التربية والتعليم؟
    وانتبهوا ثالثا إلى أنها حتى لو أصبحت رئيسة لفرنسا فلن تضيف للمغرب شيئا، لن تفيده في شيء…
    ماذا فعلت رشيدة داتي للمغرب قبلها؟

  • cherkaoui
    السبت 30 غشت 2014 - 15:56

    n oubliez pas que sarkozi et le 1er ministre actuel ne sont pas des francais d origine,alors pourquoi critiquer najat,elle est sur le meme pied d egalite qu eux.moi ce que je peux dire a najat occupe-toi de ton travail et demontre dont tu es capable et laisse-les aboyer

  • hamid1172
    السبت 30 غشت 2014 - 16:04

    Et alors?!au moins elle a une place dans le gouvernement français et vous ?

  • Slimane d'Argenteuil
    السبت 30 غشت 2014 - 16:22

    La carte est fausse. La preuve: sur la dernière ligne sont toujours affichés le numéro de la carte (050995201874)+un chiffre, le prénom et après les petites fléchettes la date de naissance de la personne (82 comme année – 06 comme mois – 15 comme jour). Donc, d'après cette carte Najat est née le 15/06/1982. On sait tous que la date exacte est le 04/10/1977.

  • عبد الله
    السبت 30 غشت 2014 - 16:31

    الفرنسيين عنصريين من الولادة وهذا لا يخفى على من عاش بينهم

  • تصحيح للحدوشي
    السبت 30 غشت 2014 - 16:46

    إلى الحدوشي رقم 30!
    أنا لا أقصد بهذا الرد عليك إلا لتصحيح مفاهيمك المغلوطة. فأنت هو المنعدم التجربة بالأساس، خصوصا إذا عرفت بأن الفرنسي كلما غضب وأراد القدح والسب والسخرية والاستهزاء بالتونسيين أو الجزائريين أو المغاربة فإنه لا يصفهم إلا ب(لاراب) العربي أو (ليزاراب) العرب. ولا يقول مغربي أو جزائري أو تونسي أو بربري أو أمازيغي أو شلح!
    إذن فصاحب نص الخبر أعلاه لم يقل شيئا من عنده ليفرحك أو ليغيظك، ولكن جاء بما يتداوله الكلام الشائع في تفكير الفرنسيين بحق المغاربيين.

    وإذن فأنت المنعدم التجربة، وأنت المحسوس المتشكك المتوجس، حد المرض، لدرجة أنك تحسب كل صيحة عليك.
    اتعظ وراجع ذاتك ومعلوماتك، ولا تكن ضحية للمغرر بهم، أو للذين يتاجرون بقضية صنعها لهم الاستعمار الفرنسي نفسه. وصارت لهم تلك القضية مورد رزق آني ولحظوي وجد محدود، بلا ذمة ولا ضمير، وعلى حساب تمزيق وتشتيت هذه الأمة المغربية.
    خاب سعي الخونة والمندسين، وخسئوا مع الخائنين والخاسئين.

  • Driss
    السبت 30 غشت 2014 - 17:08

    Madadme Vallaud Belkacem comme elle se fait appeler est effectivement de parents marocains, mais jamais bous ne verrer une vidéo d'elle ou un écrit ou elle se dit marocaine, et surtout depuis qu'elle est ministre.
    Allez voire son compte facebook, son blog, son site internet et son tweeter et vous verrez qu'lle n'a rie n d'une marocaine ou d'une musulmane. Elle est marié à un Francais non musulman, elle donné des prénoms non musulmans à ces enfants. D'ailleurs elle se dit de tradition musulmane et non musulmane. Elle ne fait pas le ramadan, boit du vin, et je ne sais pas si elle témoigne qu'il n ya qu'un seul Dieu et que Mohamed et son prophéte.
    Cette dame souhaite sue comptes intertnet etc les fêtes chretiennes aux chretiens et les fêtes juives aux juifs et rien pour les musulmans dont elle tire sa raison d'être politique.
    Qu'a telle fait pourle Maroc ou pour Beni Chiker son village du Rif rien rien et rien.
    On en reparlera le jour ou elle mobilsera de l'argent pour créer un orpheli

  • un arabe en france
    السبت 30 غشت 2014 - 17:42

    اعتقدان اختيارها جاء تمرة لكفاءتها بغض النظر عن القال والقيل والا فلماذا سيرهن هولاند مستقبله بهذا التعيين(2017) والايام ستكشف دلك ثم لماذا هذا الاهتمام بمتل هذا الخبرفصحافتهم لا تهتم بالمغرب

  • Hicham UK
    السبت 30 غشت 2014 - 17:48

    المثل المغربي يقول الجنازة كبيرة و الميت فار، دايرين من الحبة قبة.من الغباء إلصاق "تهة" مغربية أو مسلمة بهذه المرأة الفرنسية و هي نفسها تتهرب و تتبرأ من أصولها كما يهرب الناس من الطاعون أو إيبولا. عطيوها التيساع و خليوها تفرح براسها شوية على ما تجي نوبتها يجليوها لسي منصب شرفي فالبرلمان الأوروبي و لا شي مقاطعة بحال هادوك اللي سبقوها.

  • وجدي
    السبت 30 غشت 2014 - 18:00

    اخواني القانون الفرنسي لا يجبر احدا على تغيير اسمه العائلي او الشخصي عند طلبه الجنسية الفرنسية اللهم إن اراد طالب الجنسية تغيير اسمه لاسباب شخصية
    اما عن الحملة الشرسة على المغربية نجاة بلقاسم فانتم تعرفون السياسة في فرنسا الديموقراطية تتطلب منك جهدا كبيرا للوصول الى اعلى المراتب والفرنسيون لا يؤمنون إلا بالكفاءات وبالتالي إن لم تكن كفئا وتبرهن على مقدرتك فيكفي صحيفة في مؤخرة الترتيب ان تطيح بك فما بالك بحزب معارض لاكن اطمئنوا المغاربة في مراكز القرار في فرنسا او غيرها لم يصلوا بضربة حظ بل بجدهم وتفانيهم

  • arebati
    السبت 30 غشت 2014 - 18:25

    صراحة راه لكور مكيحملوناش اعمرهوم ماغدي احملونا هير القضية امافيها فهاد السنوات لخرة منين ضربتهوم لمزرية صافي هبلو ولاو تيقلبو على اي سبة باش احلو فامهوم اغدي اجي واحد نهار الي غدي اجريو علينا كاملين من بلدانهوم اعن قريب امن جيهتي انا مصاب اسربيونا وطلقونا لفراجة مرضنا بالغربة

  • R_I_F_I ► MRE
    السبت 30 غشت 2014 - 18:34

    Si je comprends bien le raisonnement de certains commentateurs,tous et toutes les Marocai(ne)s qui sont arrivé(es)au sommet des pouvoirs en Europe et dans d'autres métiers et continents comme les USA et le CANADA…leur foi religieuse doit être remise en cause,par ce que quelques RATES que vous êtes veulent nous faire croire que " Tous et Toutes les Marocai(ne)s" ayant réussi en persévérant dans leur travail pour atteindre leurs objectifs à l’Étranger ou ils eussent nés,vécu depuis longtemps n'eurent pas arrivé s'ils n’avaient pas mangé dans leurs repas du PORC et du VIN

    C'est l'occasion de saluer les MRE

    Avocat(e)s de formation "juristes"…etc
    Les Professeurs "conférenciers",Analystes politique,financiers…d'origine marocaine
    Les Banquiers,Les Médecins,Les Ingénieurs,Les Commerçants,Les Étudiants en cours de formation par milliers…etc

    La jalousie de voir quelqu'un réussir est toujours d’actualité dans certaines cervelles

    BRAVO,Félicitation à Najate et Meryam

  • القعقاع
    السبت 30 غشت 2014 - 19:05

    هذا دليل اخر ان الفرنسين عنصريين هذا لمن لم يعرفهم بعد وللاسف .

  • Ayoub Ch
    السبت 30 غشت 2014 - 19:16

    Bravo Najat Vallaud-Belkacem ,Malgrés ,elle est sous le feu des critiques futiles et racistes ,elle a bien prouvé ses capacités et ses compétence dans la gestion de la vie politique en France ,elle mérite bel et bien ce poste au ministère ,et je crois de manière sure qu'elle pourra faire progresser l'éducation française comme elle fessait avec les droits des femmes ,Encore Bravo Najat et puis ,pour tous ces rasistes ,attendez d'abord son bilan ensuite ,on verra son efficacité

  • Marocain
    السبت 30 غشت 2014 - 20:40

    Continue de briller et laisse les s’étouffer de jalousie. Rien que pour ça je te dit bravo

  • الريفي
    السبت 30 غشت 2014 - 20:40

    ان ما يهمني في رأيي الخاص انها مغربية،وهذا قد كان وسيبقى داءما حقنة في جميع الفرنسيين …

  • Hala
    السبت 30 غشت 2014 - 20:59

    Si cette Femme a change son nom. Pour Faciliter la prononciation de son nom surtout Qu. Elle est Au Ministere.
    Mais il existe des Hommes marocain qui ont change leur prenoms juste pour travailler comme
    Concierge ou vendeur
    C est la ou la valeur se baisse

  • momo
    السبت 30 غشت 2014 - 21:21

    je veut dire une chose chose important a tous ça fait longtemps qui je suis en France les premiers racistes si nous les Arabes regarde entre les algériens et les marocains et les tunisiens comme les chats et les chiens pardon chi mayahmalchi arrête les français pas raciste regarde seulement les mosquées en France wallah Choma combien des responsables si pour profite dans l argents de mosquée ect lah ihdi makhlak

  • sarah
    السبت 30 غشت 2014 - 21:42

    des droits des femmes…. alors qu'elle parle d'homosexualité qui touche en grande majorité des hommes…elle veut nous la mettre à l'envers avec sa coupe garçonne… la collabeurette. Qu'elle nous disent le ratio homme/femme qui sont aptes de vivre couple …en retranchant les homosexuels, les taulards, les toxicos et les célibataires en tout genre avant qu'elle veuille faire l'apologie de d'artistes fantasques…

  • المهدي
    السبت 30 غشت 2014 - 22:22

    الى صاحب التعليق رقم 1 : نجاة بلقاسم اتبعت ملتهم يا أخي ومع ذلك لم يرضوا عنها .

  • angerville
    السبت 30 غشت 2014 - 23:27

    بطاقة مزورة انظر إلى الاسم في الأسفل انه مفبرك وفالو اسم زوجها…

  • وجهة رأي
    الأحد 31 غشت 2014 - 00:02

    هجوم إعلامي أعتقد أن بلقاسم كانت تتوقعه وقد أشارت له بطرق غير مباشرة في عدة تصريحات لها..
    من وجهة نظري المشكل وااضح وهو أن اليمين المتطرف ضد الأجانب ومن الطبيعي أن يقوم بدعاية ضدهم خصوصا من تمكنوا بالظفر بحقائب وزارية..

  • محمد امين
    الأحد 31 غشت 2014 - 00:07

    ادعو جميع القراء و المعلقين مشاهدة روبورطاج بثته امس القناة التانية عن المغربية نجاة فالو باقاسم شخصية فريدو من نوعها مثقفة و ذكية لحد لا يوصف اتمنى منكم متابعة مسارها و التي تقول هي بنفسها مسار عجائبي سلس تركته ينخلق بسبب عدم افلاتها للفرص ليس م باب الاستغلال انما من باب المغامرة فهي ليست كما يقال عنها بل لانهم لم يجدو في رجالهم و نساءهم ما في المغربية من حس مسؤوول ووصلت الى ما هي عليه بعملها الجاد و مثابرتها لرفع قيمة المراة سواء في فرنسا او في المغرب
    امراة عاقلة يستلهم منها اي شخص او مثقف عدة اشياء للتبصر في نفق الفكر
    تحمل مباديء و قيم و افكار رائعة لا تنسلخ من هويتها العربية المغربية المسلمة بل دافعت عن مغربيتها و ساهمت في اعطاء درس لنساء فرنسا ان العربيات لهن كفاءات تفوق احيانا الرجال و لو لم يجد فرونسوا هولوند في نجاة من مميزات و كفاءات في نجاة لما عينها ناطقة باسم الحكومة و وزيرة حقوق المراة و هاهي الان وزيرة التعليم فلا يهم المناهج انما يهم الاستراتيجية في العمل و كلنا نعلم ان اي وزار له ديوان و مستشارين و فريق خاص من خبراء في المجال فلا تخافو من نجاة ستفاجئكم

  • كمال
    الأحد 31 غشت 2014 - 00:33

    سلام أصدقاء رآه الشابة وزيرة تعليم وماتتعرض له عادي عند الفرنسيين
    رآه نت أخي لمشيتي لفرنسا سياحة ولا تجارة وتتلقى شي مغاربي من أصلك رآه بتعمل معاك بالفرنسية واخة راه يطير في العربية العنصرية مخطات تبلاد الله يسهل على بنت تصلنا والسلام

  • طالع نازل
    الأحد 31 غشت 2014 - 01:03

    Je suis d'accord avec l'intervenant qui avait dit que le premier ministre n'est pas d'origine française.il est de père espagnol catalan et de mère suissesse-italienne.La politique chez les français est dure à manier chez les autres nations. sauf votre respect messieurs les intervenantsالسياسة نجاسة عند الفرنسيين.

  • احمد
    الأحد 31 غشت 2014 - 05:16

    فرنسا دولة عنصرية بامتياز والفرنسيون اصلا لم يبقى منهم الا الاسم ومن يحكم فيها كلهم دوي اصول ليست فرنسية وماهده السيدة الا واحدة من هؤلاء والغريب اشد عنصرية من المواطنين الاصليين الفرنسيين هم من جاؤا من مختلف الجنسيات والحمد لله كمواطن مغربي اصيل اعيش بين هؤلاء واعرف خباياهم ولن اغير جنسيتي الى ان القى الله عز وجل

  • momo
    الأحد 31 غشت 2014 - 06:38

    cette femme est critiqué en france non par ses originesd mais pour son ideologie sioniste et maçoniste qui cherche à détruire le sense de la famille. aprés qu'elle a pû passer la loi pour le mariage homo on lui donne maintenant un autre sale boulot dans l'education nationale pour enraciner cette ideologie basé sur la théorie du genre dans la societé française pour le bien des capitalistes vendeurs des utérus des femmes et des sionistes destructeurs des societés

  • مواطن من اصول مغربية
    الأحد 31 غشت 2014 - 08:56

    نحن العرب والمسلمين مهوسين بمفهوم المؤامرة تصورو معي لو صار العكس واقصيت هذه السيدة من ترشيحها لقامت الدنيا ولم تقعد يجب ان نفتخر بهذه السيدة ونشجعها لانه ليس سهلاان تصل الى اما كن صنع القرار فااليوم وزيرة وغدا رئيسة الدولة ولم لا وححينداك سيكون التغيير سهلا والمكتسبات اكثر.كفى هراء وانتقادنا يجب ان تكون موضوعية ولا داعى للتشويش دعوها تعمل اما اصلها وفصلها فيرجع لها هى.وشكرا.

  • Amzawrou
    الأحد 31 غشت 2014 - 10:13

    Si reste au Maroc, c' est juste une apache, ainse que les necessitès primaires les feraient defaut.

  • marocaine
    الأحد 31 غشت 2014 - 11:00

    cette femme n'honore guerre le maroc ,c'est une ratée. pourquoi parler d'elle?

  • kaoutar
    الأحد 31 غشت 2014 - 11:35

    de "secrétaire d'état" à "ministre de l'éducation" , madame <Najat a fait un saut considérable certes. Mais il faut dire qu'elle est intelligente , bosseuse et sérieuse. un poste ministériel en France , c'est politique avant tout. C'est elle qui le chapeaute mais avec et aux côtés d'un grand staff technico pédagogique.
    rien de plus normal dans un état qui s'y connait en matière de démocratie.

  • hema
    الإثنين 1 شتنبر 2014 - 09:32

    Les plus raciste des Européens sont les Français,point ces tous les gens qui habite ici savent tres bien se que je dit

صوت وصورة
سكان مدينة مراكش بدون ماء
الثلاثاء 19 مارس 2024 - 01:05 3

سكان مدينة مراكش بدون ماء

صوت وصورة
خارجون عن القانون | عواقب عقوق الوالدين
الإثنين 18 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | عواقب عقوق الوالدين

صوت وصورة
كاريزما | حمزة الفيلالي
الإثنين 18 مارس 2024 - 22:30 1

كاريزما | حمزة الفيلالي

صوت وصورة
خيوط البالون | المقلب الأخير لري تشيكوني
الإثنين 18 مارس 2024 - 22:00

خيوط البالون | المقلب الأخير لري تشيكوني

صوت وصورة
رمضانهم | أجواء رمضان في روسيا
الإثنين 18 مارس 2024 - 21:30

رمضانهم | أجواء رمضان في روسيا

صوت وصورة
ابراهيم دياز يصل إلى المغرب
الإثنين 18 مارس 2024 - 18:09 17

ابراهيم دياز يصل إلى المغرب