"شيرا" وأخواتها .. لماذا يرفضن استدعاء الجيش في إسرائيل؟

"شيرا" وأخواتها .. لماذا يرفضن استدعاء الجيش في إسرائيل؟
الإثنين 1 شتنبر 2014 - 17:35

تزايدت في الفترة الأخيرة مواقف رفض عناصر الاحتياط في الجيش الإسرائيلي تلبية الدعوة للخدمة العسكرية التي تطلقها السلطات الإسرائيلية. ولعل آخرها كان يوم 23 يوليوز 2014، حين رفض 50 إسرائيليا، أغلبهم نساء،الالتحاق بالخدمة، عبر عريضة ممضاة نشرتها صحيفة واشنطن بوست الأمريكية، منددين بالتمييز الجنسي الذي تعاني منه النساء والأقليات في المؤسسة العسكرية العبرية، بالإضافة إلى التمييز على أساس الانتماء الاجتماعي.

“شيرا هرتسانو” إحدى الموقعات على العريضة قالت في ردّ على سؤال الأناضول حول الأسس الصهيونية لدولة إسرائيل “إذا ما كنا نرنو إلى سلام حقيقي هنا، فأعتقد أنّه يجب أن يكون هناك تغيير جذري، تغيير جذري حقيقي…”.

العريضة لم تقتصر على التعبير عن رفض حصار غزة، والهجوم الأخير للاحتلال الإسرائيلي في الضفة الغربية، بل استنكرت أيضا المساعي الرامية إلى عسكرة المجتمع (الإسرائيلي)، وما تتعرّض له النساء والأقليات من تمييز في النظام العسكري الإسرائيلي، بحسب ما صرحت به “شيرا” للأناضول.

فالنساء المجنّدات في الجيش الإسرائيلي لا يستدعين إلى مراكز القتال، وهذا ما يفسّر كون معظم الموقّعين على العريضة من النساء، ومع ذلك، فهم (القادة في إسرائيل)، يرون في أنّ من لا يقاتل، أو من لا يشارك في المعارك، لا يعني بالمرة أنه لم تكن له مساهمة في نظام قمع الفلسطينيين..

“شيرا”، سيدة في الثالثة والثلاثين من العمر، وهي محامية في حقوق الانسان، وتشتغل لحساب منظمة إسرائيلية، وكانت أدّت، العام 1999، خدمتها العسكرية لمدة سنة وتسعة أشهر (أما اليوم، فقد أصبحت مدة الخدمة العسكرية للنساء في اسرائيل تمتد على سنتين).. غير أنّها اضطرت طوال تلك الفترة للعمل كموظفة في مكتب قائد المنطقة الجنوبية، بما في ذلك غزة.

فبالنسبة لـ “شيرا”، فإنّ توزيع المناصب (في المجال العسكري الإسرائيلي)، يتمّ، في الواقع، على أساس النوع، أو الانتماء الجنسي. “شيرا” تذكر بوضوح كيف أقصيت النساء من 9 % من المناصب المطروحة في العام 2009 صلب الجيش الإسرائيلي.. مجموعة من المناصب، أعرب المسؤول عن الموارد البشرية للجيش الإسرائيلي، حينها، عن رفضه التام لحصول النساء على مثل هذه المراكز، قائلا “أنا أعارض بشدة انضمام (النساء) إلى الوحدات الهجومية”، وفقا لما صرحت به للأناضول.

عدم منح النساء مناصب هجومية حساسة، جعل الكثيرات –أمثال شيرا- لا تتعدّى الوظائف الممنوحة إليهن حدود الإدارة العسكرية، هناك، حيث لا أحد بإمكانه تثمين ما يقمن به طيلة الوقت..

“عند الانتهاء من فترة التجنيد، وتسريحك من الخدمة”، تتابع “شيرا” متحدثة لمراسلة الأناضول، “يدوّنون على بطاقتك وظيفتك في الجيش وما يقابلها في الوظائف المدنية.. وبالنسبة لوظيفة سكرتيرة، فهم يدوّنون لك الكلمات التالية “دون وظيفة” (..).

وتوضح “شيرا” قائلة “بالنسبة للكثير من الأشخاص، وكثيرا من النساء ممّن أعرفهم، وممن اشتغلن سكرتيرات في فترة التجنيد، فإنّ كل ما كنّ يقمن به لا يتجاوز مهام الرد على الهاتف وتقديم القهوة.. وفي بعض الحالات، يكلّف عدد منهن بتعويض أساتذة المدارس العسكرية الموجودة على عين المكان، دون أن يحصلن على أجر لقاء ذلك، كما أنّه –على حدّ علم شيرا- لم يكلّف أي رجل بوظيفة مماثلة.

العريضة لم تكتف بما تقدم، وإنما ندّد الموقعون عليها أيضا بالتحرش الجنسي الذي تتعرض له النساء أثناء فترات خدمتهم العسكرية.. “شيرا” تواصل، في هذا الصدد، الاستشهاد بتجربتها الخاصة، قائلة “أثناء فترة تدريبي، عندما تقدم إحداهن شكوى (بخصوص تعرضها للتحرش الجنسي)، فإن شكواها لا تصل أبدا إلى الشرطة العسكرية أو الشرطة الخارجية، ولا أعتقد أن الأمر اختلف هذه الأيام”، مضيفة أنّه يتم التعامل مع مثل هذه المسائل على أنها قضية سلوكية، وليس على أساس أنها جريمة”، لأنّ الشخص الذي ينظر في الشكوى هو في النهاية ضابط سامي، والمشتكى به هو زميله”، والمعادلة قد لا تتطلّب شديد العناء لتفسيرها.

ممارسات أخرى استنكرها الموقعون على العريضة، وتشمل توزيع الوظائف وفقا للخلفية الاجتماعية للشباب المدعوين للخدمة العسكرية.. “شيرا” لفتت، في هذا السياق إلى أنّه “من المعروف أنّ أولئك الذين يقضون فترة تدريبهم في وحدة الاستخبارات، فإنهم سيلتحقون، لدى خروجهم، بالشركات ذات التكنولوجيا العالية (الرائدة في مجال الصناعات الإسرائيلية)، ومعظمهم من اليهود الأشكنازي (هم اليهود الذين ترجع أصولهم إلى أوروبا الشرقية) (…). (المجنّدون العسكريون) يبحثون على ملامح محدّدة، أهمها أن يكون المجنّدون غربيون”.

ووفقا لشيرا، فإنّ المواقع أو الوظائف المسندة صلب الجيش الإسرائيلي تترجم – في جزء منها- الوضع الاجتماعي للشباب الإسرائيليين بعد الفراغ من الخدمة العسكرية: فأن تسأل أحدهم ماذا فعلت في الجيش؟ “هو من الأسئلة الشائعة جدا، بل هو وسيلة لتقييمك”.

الجيش في اسرائيل يشكّل جزء من المجتمع، “وفكرة التضحية هي جزء من العقيدة الصهيونية والعسكرة. فالناس يدركون جيدا أنه حين يكبر أطفالهم ويبلغون الثامنة عشر، سينضمون إلى الجيش، وأن بعضهم قد يموت أو قد يصاب بجروح.. إنه جزء من الحياة الطبيعية لهذا المجتمع، والناس لا يشكّكون فيه، ولا يرون أنّ كل ذلك ليس سوى نتاج الدعاية أو البروباغاندا”.

انتقاد النظام العسكري في اسرائيل، بحسب شيرا دائما، ينفذ بديهيا نحو انتقاد المجتمع الإسرائيلي ككل، والذي يؤمن بأنّ “للجيش مكانة هامة جدا في المجتمع (…)، بحيث لا يسعنا الفصل بين الاثنين”.

وأوضحت “شيرا” قائلة “قبل أداء خدمتي العسكرية، كنت صهيونية ليبرالية، وآمنت بحل الدولتين (إقامة الدولة الإسرائيلية والفلسطينية)، وكنت أرى في ذلك حلا عادلا، غير أنني توصّلت إلى خلاف ذلك. أنا لم أضع أبدا من قبل، مسألة العام 1948 (إقامة دولة إسرائيل) محلّ نقاش، غير أنّ التغيير الذي طرأ على حياتي كان حين سافرت إلى الخارج لنيل شهادة الماجستير من جامعة في نيويورك بالولايات المتحدة الأمريكية (…). هناك، كانت هناك فتاة فلسطينية تدرس معي في نفس الصف، ومع ذلك كانت ترفض الحديث إلينا (الطلبة الإسرائيليين)، وكان ذلك أمرا قاسيا، حيث لم نتمكن من استيعاب سبب جعلها من الموضوع مسألة شخصية، وذاك كان الدافع الذي جعلني، حال عودتي، إلى الانخراط في المسألة بعمق أكبر”.

*وكالة أنباء الأناضول

‫تعليقات الزوار

29
  • مسلمه قساميه
    الإثنين 1 شتنبر 2014 - 18:08

    فشهد شاهد من اهلها…هدا يأكد لنا ان النصر بات قريبا جدا … اقسم بالله العلي العظيم اني لم ولن اعترف باسرائيل ….ستهزمون ستهزمون ستهزمون

  • فقه الاولويات
    الإثنين 1 شتنبر 2014 - 18:49

    فلسطين تدمر من طرف إسرائيل و إسرائيل تحيى بوجود أمريكا وأمريكا تحيى بأموال العرب
    خلاصة القول فلسطين تدمر بأموال العرب
    أيها العرب : إن كنتم حقا تهيمون في العروبة وتعشقون الأقصى فأوقفوا ضخكم للدولار في الإقتصاد الأمريكي
    كم كنت أتمنى أن أكون فلسطينيا حتى أحيى على أرضها وأستنشق هواءها وأدفن تحت أرضها

  • أبو بكر
    الإثنين 1 شتنبر 2014 - 19:03

    فلسطين كانت آمنة، ومنذ دخول الاحتلال أصبحت أرض الموت ومقبرة لبني صهيون اليهود الغاصبين، فلسطين ستعيش وستظل على وقع المقاومة حتى يخرج منها آخر صهيوني ذليلا صاغرا ويرجع من حيث جاء، خير لليهود أن يعودوا لأول أيام حياتهم فالأرض ليست أرضهم وتلك الأيديولوجيات والأقوال والدولة والمحرقة أكل عليها الدهر وشرب ولم تعد تجدي بشيء والكثير صدقها وانخدع بها، لكن اليوم لم يعد من الممكن الاستمرار في أرض مشتعلة، فمن أراد الأمان فليترك الأرض لأصحابها ويومها فقط سيعي اليهود معنى السلام، وباختصار أقول ما إسرائيل إلا كذبة القرن ومرحبا باليهود بين سكان العالم

  • الاسم
    الإثنين 1 شتنبر 2014 - 19:08

    وحنا مالنا و مال بني صهيون ?? مقالان عنهم اليوم ولا واحد عن الفلسطينيين منذ ايام يا رئيس التحرير المغربي المسلم..!!!

  • صحراوي حر
    الإثنين 1 شتنبر 2014 - 19:09

    ٱعرف مسبقا ٱن تعليقي لن يعجب الكثيرين في هذا الموقع ٱو سوه …ولكن لابد من كلمة حق المؤسسة العسكرية الإسرائيلية من بين أكثر المؤسسات ديموقراطية في العالم كما أن المجتمع الإسرائيلي مجتمع ديموقراطي و يتمتع بحرية التعبير حتى في الكينيست نجد نواب عرب ونجد قنوات عربية معارضة وخير مثال قناة الجزيرة التي يمكنها الدخول حتى لمكتب رئيس الوزراء كما أن القانون يسري على الجميع وخير مثال محاكمة إهود أولمرت والرئيس الإسرائيلي الأسبق إيلي كاتساف….الله ينصر الدولة العادلة و لو كانت كافرة.

  • Dayron
    الإثنين 1 شتنبر 2014 - 19:21

    من حق اسرائيل التوفر على جيش قوي لحماية مواطنيها ضد اخطار الارهاب الإسلامي. توفر اسرائيل على اقوى سلاح جو في العالم هو ما يجعل التنظيمات الارهابية لاتقترب من حدودها كداعش التي لا تكترث بتحرير القدس لانها تعرف مسبقا ان المعركة خاسرة

  • طالب معاشو فنرفيج
    الإثنين 1 شتنبر 2014 - 19:34

    حتى السويديات يشتكين من التمييز الجنسي الى درجة انهم اسسوا حزبا سياسيا له حظوظ كبيرة في دخول البرلمان. مع العلم ان السويديات يتمتعن بحقوق قل نظيرها في العالم. هذا هو الجميل في الديموقراطيات. الكل له الحق بان يطالب بالمزيد. لك الحق ان تقبل او ترفض. وليس كبلدان 99% صوتوا نعم. تعبد الملوك وتتهم الجمعيات النسوية وجمهيات حقوق الانسان بالعمالة. كيغما كان الحال. تبقى دولة اسرائيل الفتية اكثر دمقرطة من اي دولة عربية.

  • القعقاع
    الإثنين 1 شتنبر 2014 - 19:46

    نحن على يقين تام بان الدولة الصهيونية ستزول مها فعلت فقد كان حلمهم كبير وذلك بانشاء دولة اسرائيل الكبرى من النيل الى الفرات من البحر الى النهر وكان مما ساعد هم في حلمهم . هذه الدول التي تسمي نفسها الان دمقراطية انكلترا ومن ورائها امريكا وتم ذلك من خلال وعد بلفور المشؤم الذي منحت بموجبه بريطانيا الحق لليهود في إقامة وطن قومي لهم في فلسطين، بناء على المقولة المزيفة 'أرض بلا شعب لشعب بلا أرض'وعد من لايملك لمن لا يستحق ياشباب الامة اقرؤا التاريخ واعرفوا الحقائق ادا عرفت عدوك انتصرعليه مهما كانت قوته هؤلاء القوم اخدوا هذه الارض بالقوة وسيخرجون منها انشاء الله بالقوة .

  • sarah
    الإثنين 1 شتنبر 2014 - 19:50

    Les coups rappellent l'attaque de l'étudiant de 18 ans, Mohammad Jabali, par les soldats israéliens, près du tristement célèbre checkpoint d'Huwwara, à Naplouse, le 18 mars dernier. Quatre soldats israéliens avaient frappé Jabali au visage, à la tête et aux parties génitales, causant une hémorragie et un caillot de sang au testicule droit. Jabali a dû être opéré et une partie du testicule a été enlevé.

  • زكرياء
    الإثنين 1 شتنبر 2014 - 20:09

    الفنون الشابات ……الفلسطنيين غادي يعطيوهم الارض ديالهم

  • إبن آدم
    الإثنين 1 شتنبر 2014 - 20:17

    بسم الله الرحمان الرحيم
    أعتقد أنه إن كان اسرائيل ستنهار فانهيارها سيأتي من الداخل،ذلك لان تركيبتها المجتمعية غير متجانسة بالمرة ولما تتوفر الظروف الملائمة ستظهر هذه الاختلالات في المجتمع الاسرائيلي كقوله تعالى(بأسهم بينهم شديد تحسبهم جميعا وقلوبهم شتى). فالذي لازال يجمع المجتمع الاسرائيلي هو نوع من التخدير المبني على القومية اليهودية لكن بالعكس فالصهيونية هي من تحكم وتضع كل خدامها الاوفياء في المقدمة ( اليهود الاشكناز) و تجعل اليهود الآخرين ( السيفغاد) على الهامش كيهود من الدرجة الثانية حسب رؤية الصهاينة…وسأختم بقول الله تعالى (هُوَ الَّذِي أَخْرَجَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مِن دِيَارِهِمْ لِأَوَّلِ الْحَشْرِ ۚ مَا ظَنَنتُمْ أَن يَخْرُجُوا ۖ وَظَنُّوا أَنَّهُم مَّانِعَتُهُمْ حُصُونُهُم مِّنَ اللَّهِ فَأَتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ حَيْثُ لَمْ يَحْتَسِبُوا ۖ وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَ ۚ يُخْرِبُونَ بُيُوتَهُم بِأَيْدِيهِمْ وَأَيْدِي الْمُؤْمِنِينَ فَاعْتَبِرُوا يَا أُولِي الْأَبْصَارِ)…والله أعلم

  • سمو الروح
    الإثنين 1 شتنبر 2014 - 20:55

    لاشك ان الكثيرين في الجيش الاسرائيلي ينددون بما يقوم به الجيش من ظلم وتجبر وعدوان الأمر الذي قد يدفع بعضهم الى الانسحاب، إلا أني صراحة لم أجد في كلام هذه السيدة ما يدعو الى الاعجاب حقا برأيها، فرفضها لاستدعاء الجيش لم يأتي نتيجة قناعة قوية باخلال الجيش الاسرائيلي بالمواتيق والمعاهدات، وانما فقط لما تشعر به من الميز الاجتماعي و العرقي او لكون حقوقها مهضومة..

  • مغربية حرة
    الإثنين 1 شتنبر 2014 - 21:56

    اضم صوتي إلى ما كتبه صاحب التعليق رقم 12 ,كما أن اليهود يربوا ابنائهم على قمع الفلسطينيين,و بإذن الله تعالى سينصر إخواننا الفلسطينيين لانهم أصحاب قضية عادلة و أصحاب حق,و سيأتي دمار إسرائيل من داخلها إنشاء الله

  • جندي مغربي
    الإثنين 1 شتنبر 2014 - 22:04

    لو يتحد جميع المسلمين ضد الكيان الصهيوني والله سنمحيه من خارطة العالم ولو تدخل أمريكا وأصدقاءها

  • العرب و اسراييل
    الإثنين 1 شتنبر 2014 - 22:20

    بكل ووضوح و لا داعي للتلاعب بافكار الضعفاا، كل الدول العربية تعترف بوجود اسراييل و لها علم اسراييل يرفرف فوق رووسهم، هم منافقون و مسيرهم الذل، البووس، الخجل و الاهانة، ليس لهم حق في الكلام عندما ينطقون الرجال لانهم بصراحة فقدوا كرامتهم بايديهم و كل قطرة دم فلسطيني سالت تحت يد الصهاينة تحاسبهم عند الله و اهم عداب الدنيا و الاخيرة. انشر لو سمحت من فضلك.

  • isamine
    الإثنين 1 شتنبر 2014 - 22:26

    Le jour où les pays arabes deviendront des pays démocrates comme Israël ce jour là Israël tombera . Mais ce n'est pas pour demain…. !!!!I

  • marocaine
    الإثنين 1 شتنبر 2014 - 23:38

    attendez la prochaine extermination cette fois ci ne sera pas comme la précédente .c'est ou vous serez arrachés se cette planéte vous et ce bordel de daeich

  • زين العرب : أخوكم في الله
    الإثنين 1 شتنبر 2014 - 23:40

    نحن العرب والمسلمون لا مسؤولية أتجاه فلسطين في الحرب الاخيرة أين هيا الجامعة العرابية لم

  • hamid
    الإثنين 1 شتنبر 2014 - 23:52

    هذه هي الديموقرطية و الا فلا. عبر كيفما شئت .حقك مكفول .مواطن محترم و يحترم.ليس كما عندنا. هذا اليوم ذهبت الى احدى الادارات لقضاء مأرب.و كم غاضني تعجرف احدى الموظفات.فبالكاد كانت تتحرك.و تنظر الينا بازدراء.و كاننا جئنا كي نسالها صدقة.للاسف لا بعض العقليات تتصرف على هواها في بعض المرافق العمومية دون حسيب ولا رقيب.اللهم احق الحق و عليك بالظالم.امين……

  • nour eddine
    الثلاثاء 2 شتنبر 2014 - 06:01

    C est un etat base sur le racisme.les arabes palestiniens n ont pas les memes droits que les juifs.les juifs de l europe de l est et les pays du tier monde forment plus de 90% de l armee sionistes.SI hizbollah et hamas ont 10%des armes sionistes ils se rencontreront a Jerusalem.Daech est une fabrication sioniste,daech ne va JAMAIS blesser un sioniste .daech va attaquer seulement les civilians enfin pour s amuser voir you tube soldat israelien et le mur..soldats israeliens et un garcon palestinien. .

  • شوف
    الثلاثاء 2 شتنبر 2014 - 07:05

    ا سرائل كذبة التاريخ.لا بد للحق ان يظهر.لا يسطتيع الاسرائئلي العيش في فلسطين ولا بد ان يرحلوا من تلقاق انفسهم بدون حرب او سلاح.مناخ فلسطين لايصلح لليهود.ان شاء فانهم تاركوا فلسطين لاهلها.لاتقنطوا من رحمة الله فاليهود الي زوال وان اجتمعت امريكا ومن معها لحماية صهيون وان كانت كلمة صهيون لا تعجب بعض العربان المنبطحون.

  • AMADEL
    الثلاثاء 2 شتنبر 2014 - 09:26

    اقسم بالله انه و لو يأتي الصهاينة و الغربيون و يقولون بالسنتهم امامهم نحن سيئون و نحن ظلماء و يعترفوا بكل شيء يقترفونه سيأتي البعض من الاعراب و العبيد(بالشخصية) سيقولون لهم(للصهاينة) لا انتم جيدون و انتم عظماء و يقعوا على اقدامهم و يقبلون و لن يقبلوا بما يقوله الصهاينة في انفسهم و اتخيلهم حتى سيبكون لان شخصيتهم هكذا امثالهم نراهم و نسمع لهم كل يوم في مصر من اعلام و منتحلي الثقافة(الرقصات …)و حتى من الطبقات الدنيا (البلطجية)

  • لفهامة الخاوية
    الثلاثاء 2 شتنبر 2014 - 09:47

    لأن النساء بالنسبة لإسرائيل حقل لزرع الأطفال يعني الإنجاب والرفع من نسبة ساكنة الصهيون.

  • Youssef
    الثلاثاء 2 شتنبر 2014 - 09:50

    حرية التعبير في اسرائيل مكفولة . و الكل في دولة اسرائيل يقرر حياته وفقا لحاجاته و قناعاته . أما حماس فلمجرد شبهة تقتل و تعتدي . التحية لمن ؟

  • abdo
    الثلاثاء 2 شتنبر 2014 - 11:16

    ستهزمون وتولون الدبر وسيؤتى بكم الى ارض الميعاد لفيفا ان شاء الله

  • مصطفى
    الثلاثاء 2 شتنبر 2014 - 11:27

    لا يحق لامتالك التعليق والرد لانك منافق تتكلم عن شيء لم تعشه وحكمت عليه بالزور

  • من هي اسراييل؟؟؟
    الثلاثاء 2 شتنبر 2014 - 15:05

    رد علي 15- العرب و اسراييل
    كلام في الصميم،بارك الله فيك. من يعترف بالصهاينة هو خبيث في لباس عربي مسلم، ليس له علاقة بالعروبة و الاسلام و هو منافق لا نثق فيه حتي علي شربة ماا. اساالوا انفسكم ايها العرب اكلتوا لحوم ابناا فلسطين و شربتوا دمااهم و لهاذا لن ترحموا شعوبكم.
    تذكروا جيدا يت يا من تنافقت في العروبة و الدين، انا اسراييل كما تسمونها ايامها معدودة لا تتجاوز عشرين سنة و ستنذلون يا من تحالفت مع اسراييل.

  • sarah
    الثلاثاء 2 شتنبر 2014 - 17:00

    L'ONU, Obama… exhortent le diable Netanyahu de ne pas voler 400 hectares en Cisjordanie. Ouf! Les palestiniens peuvent dormir en paix..

  • salsabil
    الثلاثاء 2 شتنبر 2014 - 23:21

    A صحراوي حر Avant d'ouvrir sa bouche pour dire des conneries, il faut se documenter de manière très sérieuse. Même des juifs israéliens reconnaissent que l'état nazi sioniste n'est plus démocratique! Pauvre ignorant!

صوت وصورة
سكان مدينة مراكش بدون ماء
الثلاثاء 19 مارس 2024 - 01:05 7

سكان مدينة مراكش بدون ماء

صوت وصورة
خارجون عن القانون | عواقب عقوق الوالدين
الإثنين 18 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | عواقب عقوق الوالدين

صوت وصورة
كاريزما | حمزة الفيلالي
الإثنين 18 مارس 2024 - 22:30 1

كاريزما | حمزة الفيلالي

صوت وصورة
خيوط البالون | المقلب الأخير لري تشيكوني
الإثنين 18 مارس 2024 - 22:00

خيوط البالون | المقلب الأخير لري تشيكوني

صوت وصورة
رمضانهم | أجواء رمضان في روسيا
الإثنين 18 مارس 2024 - 21:30

رمضانهم | أجواء رمضان في روسيا

صوت وصورة
ابراهيم دياز يصل إلى المغرب
الإثنين 18 مارس 2024 - 18:09 17

ابراهيم دياز يصل إلى المغرب