قال مساعد وزير الخزانة الأمريكي لشؤون الإرهاب والاستخبارات المالية، ديفيد كوهين، اليوم الخميس، إن تنظيم “داعش” يجني نحو مليون دولار، يوميا، من مبيعات النفط.
وأضاف كوهين في كلمة له أمام مؤسسة كارنيغي للسلام الدولي (غير حكومية) في واشنطن “من الصعب أن نعرف التقديرات الدقيقة لقيمة ما يحصل عليه داعش من هذه العمليات المالية بسبب الطبيعة المبهمة للسوق (السوداء) لكننا نقدر أنه بداية من منتصف يونيو، فإن داعش حصل على ما يقارب مليون دولار بشكل يومي من مبيعات النفط”.
How much America is America getting everyday and since 2003 until now?????????????!!!!!!!!!! A loooooooooooooy
من نِعم الله على الدولة الإسلامية, أن جعل من يناوئها أقوام ليس لديهم قدرات عقلية ومعرفية تؤهلهم لإدراك حقيقتها ومواجهتها.
فقبل انطلاق «الثورات» بعدة سنوات, كانت الدولة الإسلامية تقارع العدوان الصليبي وحلفاؤه من شيعة العراق وإيران وخونة السنة من صحوات ومعتدلين…
في تلك الحقبة كان اسمها: دولة العراق الإسلامية.
ومنذ تلك الأيام وإلى اليوم وحملة تشوية وتزوير الحقائق لا تتوقف وفي مقدمتها الاسم!
فلم تتقبل الماسونية العالمية أن يكون للمسلمين دولة إسلامية مستقلة تركع لله وتُطبق شريعته عوض السجود للشيطان كبقية الأنظمة الخائنة.
فكان إعلام النفاق في تلك الحقبة يسمي دولة العراق الإسلامية بالقاعدة في العراق!
رغم أن القاعدة كانت إحدى لبنات هذه الدولة واندمجت فيها مع عدة مكونات أخرى ولم يُصبح في العراق بعدها أي وجود للقاعدة.
وبعد تمددها للشام بحث الرافضة والصهاينة والخونة عن لقب آخر فكان: «داعش»
وحتى الساقطة فرنسا لم تُسعفها لغتها لإيجاد لقب مناسب فتبنت بطريقة صبيانية مصطلح Daech!
وهذا يؤكد أن الغثاء الذي يواجه الدولة الإسلامية مجرد قطعان من الملاحدة والمنافقين الكذبة الذين لا يمتلكون أي مصداقية.
روج البعض أن الدولة الإسلامية تهدد السياحة الفرنسية بالمغرب!
بينما سياح فرنسا الذين كثرت فضائحهم وممارستهم للشذوذ والدعارة لا يهددون أطفال المسلمين وبناتهن!
فالسيولة واليورو أهم من الشرف.
ولا مشكل في بيع الدين والعرض للحصول على ريالات من خلال سياحة الدعارة.
فالأولوية هو التصدي لأفكار التطرف القادمة من الدولة الإسلامية «المتشددة»
فهناك يعيشون بعز وكرامة ولا يستجدون قدوم سائحين وعاهرين وشواذ؛ ليعبثوا ببناتهم ونسائهم وأطفالهم.
فقد فتح الله عليهم من رزقه, وأنزل عليهم من البركات, ومكنهم من الأرض والخيرات التي فوقها, ومن الكنوز التي تحتها من نفط وغاز…
ومن يتقي الله يجعل له مخرجا ولا يضطر لبيع عرضه وتجارة الخمور والفساد حتى يعيش.
شعبنا المسكين لم يذق يوما منذ الاستعمار الصليبي الفرنسي طعم العزة والكرامة.
فقد أصبحنا ماخور يتسلى فيه الكفار والماسونيين, وتم غسل أدمغة المغفلين وأقنعوهم أن هذا المنكر هو الإسلام الوسطي المعتدل!
فالدولة الإسلامية التي تحارب الخمور والفساد وتأمر بالمعروف وتنهى عن المنكر لا تمثل الإسلام وتشوهه.
بينما الخونة المنسلخين عن كل تعاليم الإسلام من يُمثل الإسلام ولا يشوهه!
يروجون هذه الأخبار للتستر على الدول الممولة للإرهاب. ولكن هؤلاء القتلة سيرتدون عليهم عندما يشعرون بأنهم تخلوا عنهم إلى درجة تهدد وجودهم.
روج البعض أن الدولة الإسلامية تهدد السياحة الفرنسية بالمغرب!
بينما سياح فرنسا الذين كثرت فضائحهم وممارستهم للشذوذ والدعارة لا يهددون أطفال المسلمين وبناتهن!
فالسيولة واليورو أهم من الشرف.
ولا مشكل في بيع الدين والعرض للحصول على ريالات من خلال سياحة الدعارة.
ومن يتقي الله يجعل له مخرجا ولا يضطر لبيع عرضه وتجارة الخمور والفساد حتى يعيش.
شعبنا المسكين لم يذق يوما منذ الاستعمار الصليبي الفرنسي طعم العزة والكرامة.
فقد أصبحنا ماخور يتسلى فيه الكفار والماسونيين, وتم غسل أدمغة المغفلين وأقنعوهم أن هذا المنكر هو الإسلام الوسطي المعتدل!
فالدولة الإسلامية التي تحارب الخمور والفساد وتأمر بالمعروف وتنهى عن المنكر لا تمثل الإسلام وتشوهه.
بينما الخونة المنسلخين عن كل تعاليم الإسلام من يُمثل الإسلام ولا يشوهه!
كلمة الله (س)هي العليا خالق المشرق والمغرب وامريكاوهو احسن المتربصين .كلها ارض الله (س)بما حملت في بطنها وظهرها.امريكا واوروبا ستصبح مسلمتا يدكر فيها اسم خالقها(س)من كل مكان ودالك لكترة تناسل المسلمين في ارض تسبح لله (س)باشجارها وجبالها.لو تمعنت قليلا فيما يجري فستجد ان امريكا ارادة ضرب السنيين بالشيعة ودالك بتخويلهم مناصب عليا في ارض الله(س)فانقلب السحر على صاحبه وسقطت امريكا حفارت القبور في قبرها بعد ظهور راية لم تكن لها في الحسبان و بعد ان السنيين اطفالا وشيوخا يدبحون في سوريا كدالك وايران تساندها بمرتزقتها ويهينون الرسول (ص)خير ما انزل لنا.الاسلام في عين امريكا ارهاب الا انه الان اصبح للاسلام ارض وبلاد وليس كالسابق كانوا مضطهدين في الجبال ففقدت بدالك رضاعتها السوداء فهي حائرة وديلها بين رجليها بعد ان خرجت من العراق منهزمة محاولتا باسطوانتها المشروخة الديمقراطية فاصطدمت مرتا اخرى بان شرع الله (س)وسنة خير رسول (ص)هي ديمقراطيتهم في ارضه عز وجل.الاعلام حاول تشويه المسلمين السنة باظهارهم كوحوش ولكن سوريا نقطة الانفجارالتي مات فيها العديد لمجرد انهم سنة والعالم باسره يتفرج
C ce qui explique la position de la turquie ! Hydrocarbures bon marche ! Voila l'islam turc