أعلنت منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة، المعروفة اختصارا بالـ”يونسكو” التزامها بضمان أن تكون معرفة تاريخ محرقة اليهود والدروس المستخلصة منها موضوعاً للتدريس عبر العالم.. ومن أجل ذلك تسعى المنظمة الأممية التي تربطها علاقات تعاون مع المغرب، في مجالات التربية والتعليم ومحاربة الأمية، لإخراج تقرير علمي عن وضع “محرقة اليهود” في المناهج الدراسية والكتب المدرسية بجميع أرجاء العالم، وذلك عبر إعداد “أدوات تعليمية وتوفير المساعدة التقنية للجهات المعنية بالتعليم بشأن محرقة اليهود وتاريخ ممارسات الإبادة الجماعية، وذلك بهدف تعزيز ثقافة السلام” وفق تعبير بيان توصلت به هسبريس.
وترى “اليونسكو” أن الكتب المدرسية أدواتٌ تعليمية من أجل التفاهم والسلام على الصعيد الدولي.. موضحة أن “التعليم بشأن تاريخ محرقة اليهود هو عامل أساسي لتعزيز احترام حقوق الإنسان والحريات الأساسية وقيم التسامح والاحترام المتبادل”.. و” اليونسكو” تساءلت، عبر ذات البيان، عن مدى دقة وكمال ما يُعرض في الكتب المدرسية بشأن محرقة اليهود، مقدمة بضع أجوبة عبر دراسة جديدة أجرتها بشراكة مع معهد “جورج إيكرت” للبحوث الدولية بشأن الكتب المدرسية حول “الوضع الدولي للتعليم بشأن محرقة اليهود: وصف تفصيلي للكتب المدرسية والمناهج على الصعيد العالمي”، من خلال تحليل 272 منهجاً دراسياً في 135 بلداً، وفي 89 من الكتب المدرسية المنشورة في 26 بلداً منذ عام 2000.
الدراسة التي تستهدف صانعي السياسات التعليمية، والمعلمين والأكاديميين ومؤلفي الكتب المدرسية. قدمت توصيات بشأن صياغة المضامين والسياسات المتعلقة بالمحرقة. حيث ارتبطت ذات التوصيات بقضايا من قبيل استخدام المفاهيم، وشمولية الوقائع التاريخية، وتحديد الأسباب التي أفضت إلى ممارسة الإبادة الجماعية، والجمع بين المناهج العالمية والمحلية، فضلاً عن تطوير الدراية التاريخية.. وترى “اليونيسكو” أن الدراسة من شأنها ” مساعدة الشباب على معرفة وفهم هذا الحدث المعقد، وتعزيز الوعي بما ينبغي القيام به من أجل تفادي حدوث أمور مشابهة مرة أخرى”. بالإضافة إلى “عقد مقارنة على الصعيد الدولي مع بلدان تختلف لغاتها ومعالم تاريخها اختلافاً بالغاً”.
وماذا عن معاناة بني البشر في تلك الحربين من مسيح ومسلمين وهندوس وبوذيين ؟ وماذا عن محرقة الفلسطينيين داخل قفص غزّة؟
على اليونيسكو كدلك ادراج تقرير علمي في المناهج الدراسية على المجازر التي راح ضحيتها الاف المسلمين في جميع انحاء العالم بداية من بورما الى العراق وفلسطين ،والمجازر التي ارتكبها الامريكان في الفييتنام والصومال الخ الخ الخ…انا اصلا لا اصدق هده الرواية عن المحرقة التي اخترعها بني صهيون لجدب تعاطف العالم ومساندة قضيتهم في اغتصاب اراضي الغير
لسنا في حاجة لتدريس محرقة اليهود في مقرراتنا التعليمية حتى يكون هناك تدريس لمجازر اليهود في دير ياسين وصبرا وشتيلا وغزة أما محرقة أورشفيتز أو معسكر الاعتقال بالنمسا هي واقعية ولا جدال فيها ولكن المغالطات وتضخيم العدد هو المجانب للصواب وليس اليهود هم الوحدين الدين عدبوا حتى الموت بل هناك الغجر والبولونين والافارقة وكل من له عرق يخالف البيض الالمان .
لا ارى مانعا في ذلك ان ثبتت فعلا هذه المحارق ولم يبالغ فيها كثيرا. ولكن بالمقابل يجب تدريس ايضا المجازر اليهودية في حق الشعب الفلسطيني و كذا مجازر الامريكان في كل ربوع العالم
و صبرا وشتيلا أيضاً رجاءاً
حسب إعلان الوحدة العربية..
اليونيسكو منظمة صهيونية تريد تدريس أطفال العالم محرقة اليهود على يد النازية رغم حدوثها خلال الحرب العالمية الثانية ونسي الجهال المحارق اليومية للمسلمين في بورما وفلسطين والعراق وسوريا وبعض الدول الافريقية وهلم جرا.
وماذا عن محارق بورما وغزة وسوريا والعراق وأفغانستان والشيشان والصومال واليمن ووووو للأسف لم أعد أستطيع العد.
و هل ستفعل اليونيسكو نفس الشيء مع مجازر الإسرائيليين في حق الفلسطينيين و مع مجازر فرنسا في حق المغاربة و الجزائربين و الأفارقة و مع مجازر البوديين في حق مسلمي بورما؟
ما هذا إلا تطبيق لما يريده الصهيونيون.
هناك قانون صهيوني في فرنسا يجرم انتقاد محرقة اليهود، و هناك باحثون لديهم حجج أن الحقيقة غير مطابقة للرواية الرسمية.
هل سيحثنا الغرب على إدخال و فرض هذا القانون في المغرب؟
لا حول و لا قوة إلا بالله.
لن أقبل أن يدرس ابني تراهات الصهاينة حول المحرقة المزعومة، و إن تم وضع شيء عنها في الكتب المدرسية المغربية فعلى الآباء أن يمزقوا الصفحات المرتبطة بها احتجاجا على الوزارة.
إن كان لا بد و دراسة الإبادة، فليدرسونا إبادة مسلمي الأندلس، أو مسلمي الصين و روسيا…أو المليون جزائري و مآسي القوقاز و البلقان و بورما !!! هذه مذابح تهمنا نحن.
أحرى بمنظمة التربية و العلوم التي تعنى بثقافات و حضارات الشعوب أن تولي أهمية لثقافة الشعب العربي و حضارته اللتين تتعرضان للتخريب و الاتلاف من طرف القوى الغربية , أنظروا الى المعالم التاريخية في سوريا و العراق , أنظروا الى الابادة الممنهجة للحضارة الاسلامية و للمسلمين و خاصة العرب منهم , هؤلاء في حاجة ماسة الى أكثر من كتاب و أكثر من برنامج كي تدرس , هذه الابادة سارية المفعول الى يومنا هذا و تهمنا بشكل مباشر , أما البكاء على الأطلال و الحديث عن الماضي ما هو الا نفاق سياسي نود تعليم أطفالنا اياه , قولوا للمنظمة أن تنكب على مواضيع حية كابادة اهل السنة الحاصل في العراق و سوريا بمباركة من الغرب و قوى متآمرة .فبالقدر الذي ترغب به المنظمة تدريس الهولوكست , ان وجدت , كما يقال في بعض الأفلام , بنفس القدر عليها أن تعالج قضايا حية كمثل آثار حرب الاستعمار على شعوب شمال افريقيا الذين يعانون من أمراض السرطان من جراء نوعية الاسلحة المستخدمة وقتئذ , حيث أصبحنا نجد أنه من كل عائلة , ان لم أقل أسرة , مثلا يوجد فرد مريض بالسرطان .كفانا من الخزعبلات و اتجهوا نحو الصواب .
اليونسكو الصهيونية ستفرض علينا دراسة المحرقة الوهمية التي يبتز بها الصهاينة أوروبا و العالم كله، في الشهر الماضي حكمت محكمة أمريكية على شركة خطوط السكك الحديدية الفرنسية بدفع أموال طائلة للصهاينة بذريعة أن الألمان عندما كانوا محتلين لفرنسا إستعملوا خطوط الشركة لنقل اليهود للمعتقلات في الشرق، و ما ذنب الشركة و قد كانت في فترة إستعمار، إنه إبتزاز للعالم بجريمة لم تحدث أبدا، بالدلائل التاريخية و العلمية، و الله لو قررت الدولة إدخال هذه المحرقة الكاذبة للمقرر لن يدهب أبنائي أبدا لمدرسة الدولة، التعلم في مدرسة قرآنية خير ، تريدون جلب تعاطف العالم مع الصهاينة بعد إنهيار دعمهم عالميا بسبب إنفضاح أمرهم و جرائمهم في حق الفلسطينيين، دماء غزة أطفال و نساء و شيوخ لم تجف بعد، و أنتم تخططون لدعم الصهاينة.
منظمة تنكرت لتاريخ الشعوب خلال الفترة الاستعمارية من طرف الدول الامبريالية متناسية المذابح والمجازرواستعمال كل اصناف الاسلحة حتى النووية والكيماوية والبيولوجية شعوب افريقية واسيوية واللاتنية…والشعب الفلسطيني تعرض ولازال للمجازروالمذابح طالت الشيب والشباب والاطفال والحوامل …ولم يحرك ساكنا..اي عالم هذا???!!!!اليهود بشروغيرهم لايستحق …
جميل جدا ما تريد اليونسكو فعله بخصوص محرقة اليهود في المانيا والتي ما زالت تثير الكثير من الجدل .ولكن ماذا تنوي فعله هذه المنظمة بشأن المجازر الرهيبة التي ارتكبها المسيحيون في اسبانيا في ما يعرف تاريخيا بمحاكم التفتيش والتي ذهب ضحيتها الملايين من المسلمين الاسبان.وما رأي اليونسكوا في ما اقترفه اليهود وما زالو يفعلون من مجازر يندى لها الجبين خاصة في غزة ألا تستحق هذه المجازر الرهيبة ان تدرس لكل الأجيال مستقبلا ام ان للمنظمة رأي آخر.
نعم انا مع التغيير يجب تغيير مقررات التاريخ عالميا ليعرف التلميذ تاريخ اجداده وماذا حصدوا بعد زرعهم
يجب اخراج تقرير علمي عن وضع "محرقة غزة " في المناهج الدراسية والكتب المدرسية بجميع أرجاء العالم،
خطوة جيدة ادا اضيفت لها تدريس محاكم التفتيش وما عاناه المسلمين في اسبانيا (الاندلس)
ولماذا نعلم أبنائنا الكذب ؟ يكفيهم تعلم خرافات تسقط الواقف نائما من بهتان وكذب ،هل نحن ناقصين قلة أذب حتى نزيدهم خزعبلات إظافية.
وماذا يا يونيسكو عن إحراق اليهود للمسلمين في فلسطين وغيرها الذي شاهدناه ونشاهده يوميا أما المحرقة المزعومة على حدك يا يونيسكو فالتاريخ كذبها وسيكذبها
يريدون ان يقحموا المحرقة اليهودية في المناهج التعليمية… حسنا موافقون لكن في نفس الوقت علينا ادخال الارهاب الإسرائيلي على الفلسطينيين و نشرح كيف تم احتلال فلسطين و تهويدها…. و نقحم تاريخ ابادة الهنود الجمر على يد اسبانيا و بريطانيا و الولايات المتحدة و مجازر الدولة الفرنسية في حق العديد من الشعوب العربية و الأفريقية و الاسيوية و حتى في الكاريبي. …
نعم نعترف بالمحرقة اليهودية الفضيعة لكن عليهم بالاعتراف ايضا بارهابهم و قتلهم للفلسطينيين و اللبنانيين.
Bonjour à tous
Merci Hespress pour vos articles intéressants.
C'est une excellente initiative que l'UNESCO vient d'initier.
Cependant le rôle de l'unesco doit être plus neutre et pour cela elle doit éditer un document scientifique sur au moins dix génocides assez récents et inciter les pays à insérer dans leur programmes au moins trois parmis eux et qui devront faire l'objet d'examens d'évaluation.
Parmis les popositions :
Déportation et Esclavage des Africains
Extermination des indiens d'Amérique du Nord
Extermination des indiens d'Amérique du Sud
Génocide au cours de la colonisation
Génocide des juifs lors des guerres
Déportation es Palestiniens
Génocide des Arméniens
Et bien d'autre dont je n'ai pas connaissance.
A ce moment là nous saurons que l'UNESCO veut sensibiliser les jeunes à travers le système éducatif de l'importance du droit de l'homme et des dangers et de l'immoralité du génocide et non seulement une action de propagande sioniste cautionnée par l'UNESCO.
le holaukoste est une conspiration sioniste avec les nazis un accord secret entre eux afin de d expatrier les juifs vers la palestine et attirer la sympatie preuve que des historiens refutent ca faut de preuves et d etique ou somme nous des crimes Sabra e Chatila et Dir yassin commis par les sionistes en Palestine et les crimes des americains en Vitname en Irak (4 milions dont 1 milion d enfants) en Afganistan les marocains doivent combatre cette propagande sioniste
نعم نعترف بالمحرقة اليهودية الفضيعة لكن عليهم بالاعتراف ايضا بارهابهم و قتلهم للفلسطينيين , اللبنانيين,العراق,الشيشان و……… وماذا عن محرقة الفلسطينيين داخل قفص غزّة؟ و مجزة صبرا وشتيلا
ومادا عن رقان في الجزائر التي راح ضحيتها الاف الأبرياء بالنواوي الفرنسي وعن هيروشما صبرا وشتيلا بأيادي السفاحين الصهاينة وكذلك جنين البوسنة والهرسك مسلملوا البانيا هم كذلك راحور ضحية إبادة جماعية من طرف الصلبيين وماذا عن غزة المضطهادة والشعب الأفغاني والعراق الجريح والقائمة طويلة كل هذا لإسرائيل يد فيها قتلت وسفكت دماء المسلمين واليوم يتحدثون عن اربعة يهود في عهد هتلر فلمادا لم يحاسبوا مجرميي هذه المجار فهل الدم المسلم ارخص من الدم اليهودي مثلا!!!!؟
لا نحتاج إلى ذلك فنحن أصلا نقرأ عن الهولوكوست يوميا في كتابنا المقدس :
"وَإِذْ نَجَّيْنَاكُم مِّنْ آلِ فِرْعَوْنَ يَسُومُونَكُمْ سُوءَ الْعَذَابِ يُذَبِّحُونَ أَبْنَاءَكُمْ وَيَسْتَحْيُونَ نِسَاءَكُمْ ۚ" البقرة 49
"وَإِذْ أَنجَيْنَاكُم مِّنْ آلِ فِرْعَوْنَ يَسُومُونَكُمْ سُوءَ الْعَذَابِ ۖ يُقَتِّلُونَ أَبْنَاءَكُمْ وَيَسْتَحْيُونَ نِسَاءَكُمْ ۚ" الأعراف 141
"وَإِذْ قَالَ مُوسَىٰ لِقَوْمِهِ اذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ أَنجَاكُم مِّنْ آلِ فِرْعَوْنَ يَسُومُونَكُمْ سُوءَ الْعَذَابِ وَيُذَبِّحُونَ أَبْنَاءَكُمْ وَيَسْتَحْيُونَ نِسَاءَكُمْ ۚ وَفِي ذَٰلِكُم بَلَاءٌ مِّن رَّبِّكُمْ عَظِيمٌ" ابراهيم 6
ما يجب أن يفعلوه هو كف أيديهم عن المسلمين المستضعفين في أنحاء العالم
ويجب على اليونيسكو أن تضيف في هاته ألمادة التعليمية حماية المغفور له محمد الخامس رحمه الله لليهود المغاربة وكيف عاشوا في المغرب في امن وسلام واذا هذه المحرقة وقعت قديما على الاراضي الاوروبية اليوم العرب والمسلمون يدفعون ثمنها
وماذا عن هولوكوسْت الامبريالية, وعن هولوكوسْت القنبلة الذرية التي اخترعها يهودي وراح ضحيتها 2 مليون مواطن ياباني, وماذا عن حقبة الرق والعبودية التي راح ضحيتها الملايين من الافارقة,…. الخ
كل هاته المعانات لخصناها في محرقة اليهود وباقي البشر لا قيمة لهم.
El holocausto ha existido pero no han muerto 6 millones . Creo que no han llegado a 100 mil y adem'as no eran solamente judeos sino hube gitanos . Cuando la UNESCO empezará a enseñar LA INQUISICIÓN donde los cristianos mataron a más de 6 millones de musulmanes .
لا يوجد هولوكوست ولاهم يحزنون هذه بمجرد إشاعة صهيونية تتبكى بها حتى تتلقى دعماً و تعاطغاً دولياً وتنال منهم مكاسب سياسية واقتصادية .
الهلوكوست الحقيقي هو ما فعله الصهاينة من تنكيل وقتل الفلسطنيين بغزة وما يجري حالياً في غزة البطلة من حصار وتجويع للأبرياء الفلسطنيين
لقد حارب اﻷلمان اوروبا بأكملها،ولكن لم تقل لنا اليونيسكو وﻻ احد قال لنا لماذا اختار هيتلر فصيلة اليهود لقتلهم في المحرقة المزعومة!!
أليس ﻷنهم ينخرون المجتمعات في شتى دول المعمور!؟
ﻻ شك أن هيتلر كان ينضر للمسلمين على أنهم متخلفون؛ لكنه اعترف بأن الشخص الوحيد الذي عامل اليهود باللين هو نبي المسلمين محمد(ص)
مضيفا ان ما من مصيبة تقع في العالم إﻻ ووراءها
اليهود!!
هما حُرٍقوا وحَرَقوا أخدوا ارضا مقابل دلك .اما نحن حُرقنا ولازلنا نُحرق ونُفجر واستعمرنا واستحمرنا واستعبدنا وقتلنا وجلينا ونتهم بالارهاب والصهيونية وشيعية وتكفيرية وسلفية وتباع اراضينا .وضاع تاريخنا فلمادا تريدون إحراق رؤوسنا بأكاديب ؟هادشي لي خاص ان نمتحن في تاريخ اليهود .
دابا مع الصوت والصورة حتى ما كتب قديما وما حفضناه من اجدادنا ماعندنا ما نعملوا بهم نتفرج مباشرة في التاريخ كل واحد كايبغي يبين انه البطل او الضحية او المفعول به ودموع تماسيح وبهتان لاستجلاب تعاطف لايستحقه لتحقيق غاياته او لزرع الانتقام من أجل شيء لم نعشه أو لم نره وإختاره او أخطأ فيه اجدادنا حقا أو غيرنا ليستمر نزاع من شكل اخر لتنتعش تجارتكم اكثر واكثر المبنية على التشكيك والتحريض والفوضى لأجيال.
فعلا من اجل تعزيز ثقافة السلام بين ابناء الديانت التي تعرف لغاتها و معالم تاريخها اختلافا بالغا ،،ينبغي لكل المنضومات التعليمية المحايدة و المستقلة عبر العالم ،ان تعطي اهمية بالغة لتدريس الاجيال ،عبر مادة التاريخ او مادة نسميها مثلا ،نشر ثقافة السلام ،لكل ما من شأنه ان يمسح دموع المظلومين عبر التاريخ ،و يجدد الثقة بين الديانات و الحضارات ،قد يكونون من بين ابناء الصهيونية و قد يكونون من ابناء الاسلام، ولكن ان كانت هده الاقتراحات من طرف المثقفين الانسانيين من كل انحاء العالم ،فمادا سيقترح لوبيات اقتصاد الريع و صناع و تجار الاسلحة و تجار و صناع الاديلوجية السلبية ؟ ومادا سيكون اقتراح المتدينون و غير المتدينون السياسيون المتشبثون بالكراسي و المناصب؟ومادا سيكون اقتراح الشخصيات الكاريزمية المتشددة لديانة معينة؟ و هل من المعقول ان نتكلم عن رد الاعتبار الى ابناء الصهيونية دون ان نتكلم عن رفع الايادي عن خيرات الامة الاسلامية ،وعن تطوير مواردها الصناعية و الطبيعية ،وعن طريقة تحسيين تدبيرها و توزيعها بين ابناء الامة الاسلامية حتى يكونوا على اتم الجهوزية لتلقي مادة نشر ثقافة السلام و عمقها
إذا كان ما هو شعبي (مترسخ في الذاكرة الجمعية للشعوب والأمم) يناقض ما هو رسمي (إيديولوجي عابر)، فمرحبا بتدريس تاريخ المحارق اليهودية المزعومة. لأن ما في تلك الذاكرة سيوضح مقرراتكم المزمع تدريسها للناشئة تحث ضغوطات الابتزاز، وسيفضحها ويظهر حقيقة أهدافكم.
نحن الشعب المغربي أيها اليونيسكو لسنا بحاجة لعطاياكم وهدياكم وتبرعاتكم وتوجيهاتكم؛ فلنا ذاكرتنا التي لا تندثر ولنا تاريخنا العظيم، ولنا ثقافتنا المستمدة من كل أصيل، ولنا وأخلاقنا الحميدة، وهما مقومات وجودنا المحصنة التي لن تبلى ولن تموت ولن تفنى مهما تغيرت أنماط حياتنا وتفاقمت ظروف عيشنا
انصفوا اليهود "الأشكناز"، وانصفوا يهود الأرجنتين، ويهود كل أمريكا الجنوبية مما تعرضوا له من محن وعذاب وإرهاب وتخويف وابتزاز على يد العصابات الإرهابية الصهيونية، ثم بعد ذلك تعالوا عندنا نسرد عليكم تاريخ اليهود "السفاردا" الذين اضطهدتم نفس العصابات وأخرجتهم من بلادهم العربية والإسلامية بالترغيب وبالترهيب لخلق دولة إسرائيل.
كما لا تنسوا ضحايا البحث العلمي القابعين في سجون الغرب لأنهم وجدوا في المحارق المزعومة كذبة كبرى لا تنطلي إلا على السذج والبلداء.
اولا نحن العرب المسلمون لا دخل ولا ذنب لنا في محرقة اليهود ولم نتعدى عليهم بل هم من يعتدي علينا ويقتلوا أهالينا في فلسطين ويغتصبوا أراضيهم زد على تشويههم للإسلام. إن اليهود وبدهائهم ومكرهم يظهرون للغرب أنهم يدينون لهم بالإخلاص بكرههم للعرب ولكن هذا هو الخداع؛فهي إنما طريقة شيطانية حتى يزرعون الكراهية والبغضاء بيننا وبين النصارى.تغيير المناهج من خططهم الجهنمية ،هم لن يكتفوا بهذا بل مازالو وسيظلون يخططون حتي يصبح العالم في أيديهم.فالحذر،الحذر.
بالتاكيد لا مانع ان تدرس محرقة التي تعرض لها اليهود في المناهج التعليمية عبر العالم لتغير طريقة التواصل الجيل القادم مع الثقافات الاخرى و تعريفهم بهذه الفترة المضلمة من تاريخ اضطهاد الذي تعرض له اليهود بواسطة النظام النازي
بالطبع محرقة الهلوكوس : وهي كلمة ألمانية مركبة من كلمتين : هلو : تعني جهنم و كاوس : تعني مبعثر ……هنالك شهادات لمن كانو مراهقون في معتقل أوشفيتس في سن 14 و 16 حيث قتل والديهم وهم الآن عند 90 سنة ومنهم من هاجر إلى إسرائيل أو الولايات المتحدة , لكن منهم من عاد إلى ألمانيا وهم قلة , المهم أن هتلر لم يكن يحرق اليهود مباشرة حسب الروايات بل كان يدخلهم في بيوت ليستنشقوا غازا مسموما , ثم بعدها يحرقون والله أعلم …ولم يكن يبيد اليهود فحسب بل أيضا المعوقون والمثليون أي ما يسمون بالشواذ …..وعليه يجب على اليونسكوا أن تعمل على تدريس كل ذلك وليس اليهود فحسب , وكل المحرقات من بينها إرهاب دولة إسرائيل .في حق الفلسطينين ..وليس لليهود من حق علينا بني البشر في كراهيتهم بل هم من حقهم العيش بكرامة جنبا إلى جنب مع المسلمين وحتى مع الألمان وأن يتخلى الطرفين عن الإرهاب الديني الذي هو سبب صراع القدس منذ الحروب الصليبية بينما ينبغي على الذين يسيطرون على العالم من الأغنياء ممن يمتلكون شركات عملاقة ككوكاكولا وماكدونالد وشركات الإنتاج التلفزي من اليهود أن الربح هو قسمة لأجل الفقراء في العالم الثالث
أول ما يعترض التلميذ المتعلم أو الدارس لتاريخ المحارق المزعومة، وما سيطلب معرفته هو ما مصدر مفهوم "الهولوكوست"! وستكون صدمة عظمى إذا عرف بأنها تعني المحرقة، وأول من استعملها في التاريخ هم اليهود أنفسهم ضد أوائل الذين اعتنقوا المسيحية حين قام اليهود بحفر أخاديد نيران وألقوا فيها المتنصرين (سورة البروج)
وسيكبر الامتعاض إذا علم بأن القوانين الغربية تعاقب المتشكك في الهولوكوست، وبأن عدد ضحاياها اليهود لا يجب أن يقل عنده عن 6 ملايين يهودي، مع أن الباحثين ميدانيا في حقيقة أفران الغاز وجدوا بأنها لم تكن لإحراق اليهود، ولكنها أفران غاز لقتل قمل الجنود وقمل سجناء الحرب، بينما كان اليهود ينعمون بالراحة في مخيمات مجهزة بالمستشفيات والمسارح وقاعات الفرجة وهم في طريق ترحيلهم لفلسطين.
الصهيونية تبتز الأوروبيين جيلا بعد جيل باستعمالها لكذبة الهولوكوست، وتستغل عقدة ذنبهم، وتلك ليست مشكلتنا. ولن يكون لهذه الكذبة أي وقع مؤلم، حتى ولو كانت حقيقة، فلن يكون لها أي تأثير على نفسانيتنا ما دام العرب المسلمون والمسيحيون وبعض اليهود قد عانوا ولازالوا يعانون من جرائم الصهيونية المتخفية في زي ديني لتحقيق سياسة.
اذا عارضتم هذا فأنتم معادون للسامية (y)