طلب وزير البناء والإسكان الإسرائيلي، أوري أرييل، من رئيس الوزراء المكلف، بنيامين نتنياهو، أن يحرك الشرطة لوقف أشغال الترميم التي تنفذها إدارة الأوقاف الإسلامية في المسجد الأقصى، بالقدس الشرقية.. وكتب أرييل في تدوينه على حسابه في موقع التواصل الاجتماعي فايسبوك: “أطالب رئيس الوزراء أن يأمر، فوراً، الشرطة بوقف العمل في الموقع لحين توضيح أسباب الترميم والمصادقة عليها”.
وأضاف ذات المسؤول الحكومي العبري: “هذه الأعمال تتطلب مصادقة من اللجنة الوزارية الخاصة بأعمال الحفر الأثرية في المواقع الدينية”.. وتابع: “لقد طلبت من رئيس الوزراء، بشكل عاجل، أن يوقف أعمال الحفر غير القانونية”.
فلتهنأ إسرائيل لقرون فالعرب قرروا أن يقتلوا بعضهم بعضا في حروب قذرة وتافهة.
ne nous oublierons jamais notre saint aqsa . les juifs peuvent controler les gouvernements; les institutions internationales ….. mais jamais nos pensées nos convictions.
من حق اليهود أن يطالبوا بوقف أشغال الترميم و من حقهم حتى أن يهدموا الأقصى و من حقهم قتل الأطفال الأبرياء و حصار و تجويع أهل غزة ما دام العرب و المسلمين لم يستيقظوا بعد من سباتهم.
رغم كل الأموال الضخمة خصوصا في الخليج فهي تصرف في الفساد والملاهي الليلية….. و شراء الأسلحة المتطورة التي لم تستعمل إلا في ضرب بلد أنهكته الحرب الأهلية و الصراعات الداخلية.
الله في عون المقدسيين و سيجزيهم الله على صبرهم.
قال تعالى:إني جزيتهم اليوم بما صبروا. انهم هم الفائزون
السلام عليكم ايها العقلاء ،وهذه بشرى خير ودليل على نجاح اتحاد قادة المسلمين وجيشهم في ضربة الحزم نجاحا سياسيا وعسكريا بل حتى في مجتمعاتنا حيث وحدت جميع المسلمين للدفاع عن دينهم ومقدساتهم بالغالي والنفيس والانتباه لخطة اليهود والشيعة بمساعدة الاخوان المسلمين(اردوغان وقطر التي تؤوي قادة الاخوان وقناتهم اليهودية الشيعية الجزيرة)في استيلاء اليهود على فلسيطين وهدم الأقصى بحفرياتهم التي اظطروالايقافها بسبب اتحاد المسلمين وعسكرهم وسياسة السعودية الديلوماسية باعتبارها دولة عظمى في العالم ويحتاجها اليهود والامريكان اقتصاديا نتيجة الأزمة العالمية،وكذالك افشال خطة الشيعة بالاستيلاء على السعودية وهدم الكعبة لإقامة الدولة الفارسية وتحويل الحج الى كربلاء.وهذاكله من فضل الله ثم بجنوده قادة الدول المسلمة وحكمتهم واموالهم وعسكرهم.التي نحن نأخذ منها قسطا في تنمية بلادنا ومجتمعنا ،ونسمع أصواتا ظالمة تقدح في الدول التي تساعدنا وتساعد الأمة في التطور والنمو والحفاظ على أمن الدين والعرض والنفس والأرض .