قضت محكمة ليبية، اليوم الثلاثاء، بالإعدام رميا بالرصاص في حق سيف الإسلام القذافي، وثمانية من المقربين منه.
وجاء المنطوق القضائي بعد محاكمة طغت عليها أعمال عنف وانقسامات السياسية خلال كامل مجراها الماس بابن الراحل معمر القذافي.
وأصدرت المحكمة، التي تعقد جلساتها في العاصمة طرابلس حيث يهيمن مسلحون بعضهم إسلاميون، أحكاما بالإعدام في حق ثمانية مسؤولين سابقين.
من بين المدانين بالإعدام يتواجد البغدادي المحمودي، آخر رئيس وزراء في عهد معمر القذافي، ومدير المخابرات السابق عبد الله السنوسي، وانصبت التهم على الدور في قمع الانتفاضة التي أسقطت النظام السابق.
الابن بريئ ، الاب هو الي يستهل الاعدام ! سيف الإسلام لم يقتل احدا
من كان يتوقع انه في يوم من الايام سينفذ حكم الإعدام في سيف الدين القذافي الذي كان يتسلط و يستبد و يحسب انه جبروته سرمدي …لذا انصح كل من لديه مسؤولية حكومية صغيرا كان او كبيرا ان يتقي الله في الناس و يشتغل بِنَا يرضي الله
لقد فعل سيف الاسلام القذافي المستحيل لكي يقنع اباه بالعفو عن مئات المعتقلين الاسلاميين قبل وقوع الازمة بفترة قصيرة و الان نفس المعتقلين هم من يحاكمون سيف الاسلام و انظروا ماذا يفعلون به هؤلاء الظلاميون كلاب الناتو.
صراحة أتمنى أن تقوم المقاومة الليبية الخضراء بتنفيذ عملية نوعية لإخراج سيف الاسلام من سجنه بالزنتان
حكم صائب .يجب إعدام الدين تار عليهم الشعب .
لانهم ادا بقو على قيد الحياة فإ نهم سيخلقو ن البلبلة
وعدم الاستقرار ولانهم يملكون مليارات الدولارات لكي يقلبو ا الموازين لحسابهم . عبدالله صالح بقي.وانضروا
ما يفعله بالشعب اليمني الان لانه يملك اكتر من 60 مليار دولار في حسابه الخاص. ومبا رك الدي سرق اموال الشعب طيلة حكمه (30 سنة) حكم عليه بالبراءة
وترك من يخلفه الا وهو الانقلابي السيسي. واخرون .
قل اللهم مالك الملك تأتي الملك من تشاء وتنزع الملك ممن تشاء وتعز من تشاء وتذل من تشاء بيدك الخير إنك على كل شيء قدير. صدق الله العظيم. هذا شيء كان منتظرا لأناس احلوا دم أبرياء إنتفضوا ليقولوا كفى ظلما، فالتهموا الخيانة ونعتوا بالجردان.
وهل جزاء الاحسان الا الاحسان ؟………ليبيا في زمن القدافي كان يتمتع اَهلها بامتيازات لا نظير لها ،لا نظام اشتراكي ولا شيوعي ولا راس مالي استطاع ان يوفر لشعوبه تلك الامتيازات ،كانت هناك تعويضات عن الولادة ،الزواج بالمال والسكن ،الصحة والتعليم بدون اداء ولا سنتيم …و…و……،القذافي لم يكن خبيثا بل فقط محب للسلطة ،لذلك ليبيا كانت محتاجة فقط لثورة علمية معرفية حتى يأتي الوقت وتتغير الأمور الى الاحسن دون مشاكل
اي حكم وأي اعدام وأي قضاء وأي حكومة!!البلد كله تعم فيه الفوضى والعنف والاعتقالات والاغتيالات وتصفية الحسابات.الاجرام والعنف والظلم هو سيد الموقف.
كيف تحكمون على رجل سمي بسيف الإسلام بالإعدام في بلد عربي إسلامي تبا لكم ولمحكمتكم إنه حكم جائر في حق الشعب الليبى
هدا هو الانسان في صورة الحيوان وليس اي حيوان انه الدئب بعينه هدا الدي تنضرون له على انه بريئ انه الفاسد الداء القاتل الصامت في اي بلد دخل لابد ان يفسد فيه مع اخواتكم ايها المدافعون عنه.
مهزلة بكل القاييس يحكمون على الناس بالاعدام والمشنقة في اعناقهم والمشاكل محيطة بهم من كل جانب ليبيا ممزقة بيين الاطراف المتصارعة والرصاص يطلق من كل مكان وخيرات ليبيا لم تعد بييد اصحابها فمن يستحق الاعدام اذا اهؤلاء ام الئك
يوم رأيت كيف قتل القذافي تيقنت ان ليس هناك ثورة و لا يحزنون، °°°° ارهابيين وراء الناتو لتخريب ليبيا، خربت ليبيا و لا زالت في التخريب.
ثورة بلا بديل. ثورة شباب من اجل" جيل الشعر". لك الله يا ليبيا و رحم الله القذافي.
سيف الاسلام ضيع على نفسه و على شعبه فرصة العمر ، لأنه قبل الخراب العربي كان الليبيون ينظرون إليه كشخص مصلح معارض لدكتاتورية أبيه ، الحل كان جد سهل ، الشعب انتفض ،يستمر سيف الاسلام في دوره كمعارض لأبيه، اتفاق تحت الطاولة مع معمر، تسليم الحكم من الاب إلى الابن ، الاعتراف بالأخطاء و القيام بالاصلاحات ، هذا كان سيجنب البلد الخراب ، و كان سيضمن للقذاذفة الحكم ، لكن سيف الاسلام اختار لغة التهديد و انتم تعلمون النهاية ، انصحكم بقراءة كتاب الأمير لمكيافيلي
يجب وضعه في السجن مدى الحياة ليكون عبرة لكل متسلط و لكل ضالم انه يؤدي فاتورة ضلمه و ضلم ابيه لشعب اليبي لو كان القدافي رجلا صالح لاحبه شعبه و دافع عنه بكل قوته و لكن الاخ القدافي لم يجد بجانبه الى المرتزقة و من بينهم مرتزقة البوليزاريو ادن و جب على هده المحكمة الحكم بنفس الاحكام في حق قادة مرتزقة البوليزاريو لانهم شاركو في قتل ابناء ليبيا وقمع احرارها.
السؤال المطروح هو هل بتصفية سيف الاسلام القدافي و من معه ستحل عل مشاكل ليبيا؟
الحقيقة هي ان كل هده المسرحية ليست الا تصفية حسابات هامشية لا تفيد ولا تحل المشاكل المتراكمة التي يتخبط فيها الشعب الليبي المسكين فالاولى لكم يا حكام ليبيا الجدد ان تسهروا عاى امن وراحة الليبيين في المقام الاول اما قتل او تصفية هدا او داك فهي امور جانبية يمكن البث فيها بعد حل كل الامور العالقة والتي تؤرق المعيش اليومي لكل الليبيين الذين انتفظوا على القدافي لظمان عيش افظل…
لاخير في بقائه حي خصوصا لليبيين
من حكم عليه
الحكومة الاولى ام الثانية او انهم عندهم استقلالية القضاء
اعدام سيف الاسلام لن يحل أزمة لببيا ، اعدام سيف الاسلام سيجعل الحالة في ليبيا أكثر تعقيدا ،
الا نتذكر بروزه هذا الطاغية على القنوات الليبية يتوعد بملاحقة المنتفظين دار بدار و زنكة زنكة و فعلا سخر ملشيات تهاجم و تسفك و تذبح و تغتصب فتيان و فتيات و تهتك أعراض شعب عزل …نعم لقد عاث فساداً شرقا و شمالا… ابان بداية الثور الربيعية الليبة التي اطاحت بالدكتاتوري القذافي و من معه وبنظامه….الحكم بالإعدام رميا بالرصاص قليل في مثل هؤلاء …. يصلبوا في الصحراء و تقطع ايديهم و اىجلهم من خلاف ثم يتركوا لأشعة الشمس و لهيبها…. و للتذكير القذافي امعمر و من معه تآمورا على مغربنا و على صحراءنا و على ملكنا المرحوم الحسن الثاني و على الشعب المغربي المسالم.
التقيت به في ليبيا وكان اللقاء صدفة فوجدت فيه الانسان المحترم والخلوق الله يرحم ابوه الشعب الليبي نادم عن ايام العز الدي قضاها مع الزعيم معمر القدافي اما سيف الاسلام فلن يعدم انه حكم سياسي لا غير
الشعب الليبي حفر قبره بيده أين هي أيام القدافي التي كانوا ينعمون فيها بالأمان و الرفاهية
وهل هناك دولة قايمة في ليبيا حتى يحكم على سيف الاسلام بالإعدام ليبيا اختفت وأصبحت في خبر كان وانتقلت الى رحمة الله
لقد أذاق هؤلاء الشعب الليبي الظلم والإهانة والتحقير وصفوا خصومهم السياسيين بوحشية ودون مجاكمة ( تصفية أكثر من 1000 سجين في سجن أبو سليم بطرابلس) الذين يدافعون عن القذافي يجب أن يعرفوا أنه وصل إلى الحكم بانقلاب عسكري وليس برضى الشعب . ليبيا البترول والغاز وقلة عدد سكانها كان يجب أن تكون دولة راقية لو كان نظام القذافي في مستوى العصر لكن للأسف كانوا مجرد طلاب سلطة وجبروت وإقصاء لمن ينافسهم من المثقفين والعلماء والسياسيين .
ولاتقتلوا النفس التي حرم الله إلا بالحق
سيف الاسلام لم يكن من طينة ابيه، كان له توجه إصلاحي مناهض لزبانية القذافي الذين كان يسميهم بالقطط السمان، وكان يتولى منظمات خيرية. اثناء " الثورة " اللبية وقف منحازا لأبيه، نعم، ولكن لم يثبت عليه اي تهمة جنائية فردية، وهذا لا يستوجب الحكم بالإعدام، ولكن ما العمل ؟ انها عدالة المنتصر ….عدالة دولة خاوية على عروشها…فما هو المنتظر غير هذه المهازل؟؟!
آيه والله حرام عليكم يا حكام لبيا
الحمد لله ضهر الحق و زهق الباطل
je me demande comment est constitué cette tribunal dans la situation où se trouve la Libye. ..je ne crois pas que le procè est déroulée dans un climat de respect de droit humain…
إلا تلاحظون أيها الأخوة ان السياسة بحر لا يعرف له قعر فمن خلال جميع التعليقات من الواضح أننا لا نستطيع تحديد الظالم من المظلوم أننا نضيع وطننا العربي بأيدينا بجهلنا و تجاهلنا للحقيقة نحن من يصنع الطاغية و ما القذافي و لا ابنه بطغاة بل القوى الأجنبية تريد إعادة تقسيم الوطن العربي فقوموا للعمل و التطوير و العلم أو ان نهايتكم ستكون مشهودة منذ لم تعد أمة أقرأ لا تقرأ أصبحت عائقا أمام تقدم البشر لذلك وجب تدميرها هذا ما يقوله العالم عليكم أيها العرب لولا قدوم الرسول فيكم لكنتم أشر أمة أخرجت لناس
يستحق ﻷن يده ملطخة بدماء اﻷبرياء وننتضر دور السيسي وبشار وكل من يظلم الناس
طفارتوها القتل ثم القتل.العرب عمار متكون منهم كاينة امراض.والله الى راكم ابعاد بزاف عن الاسلام.ماذا ستجنون ان قتلتم ابن الكدافي.المشكل هو انكم متخلفون ورزقكم ياخذ تجار الحروب.ما تكون منكم كاينة.التخلف واقتني نقتلك.مكينش الله اسماح وصفح جديد والنظر الى الستقبلة وبناء دولة عصرية بثوابة جديدة.القتل سهل.راه كظحكوا عليكم البراني خاصة الكفار.طفرتها جيبوا ولد الكدافي واموه بالرصاص.bravo pour sanguinaires du 21 siècle.
اولا نحن ضد ازهاق الارواح ولكن
لننضر الى عصر القداذفة
1 الاب : لايخفى على احد غطرسة انانية فرعونية دعم لامحدود للجماعات الانفصالية البوليساريو كمثال قتل المعارضين من اقصى اليمين الى اليسار المتطرفين حسب القاموس الغربي
2 الابن الخليفة : اغتصاب الليبيات هو و ساعدني اخوه
انشاء جمعية خيرية عظمى من اموال الشعب لتلميع الصورة
تمثيلية (واغلب المعلقين السابقين سقطو في فخها) معارضة صورية مصطنعة ومتفق عليها لسياسة الاب
والنتيجة هي ما نراه الآن كره شديد باستتناء الحاشية لآل القدافي