رصد تقرير طبيعة علاقة الرئيس الجزائري، عبد العزيز بوتفليقة، مع محيطه من الجنرالات، منذ صعوده إلى سدة الحكم سنة 1999، وقالت مجلة “جون أفريك”، المتخصصة في الشؤون الإفريقية وناشرة التقرير، إن بوتفليقة كان دائما يحاول إبعاد العسكر عن مربع السلطة، في مقابل تجنب الدخول في “حرب واضحة المعالم ضدهم”.
تقرير المجلة الفرنسية رجع إلى عدد من الأحداث التاريخية، وشهادات لمجموعة من المصادر المقربة من دوائر الحكم في “قصر المُرادية”، حيث أوضح أن قصة بوتفليقة مع الجنرالات تعود أساسا إلى الخامس والعشرين من نونبر من عام 2009، حينما استقبل الرئيس الجزائري قائد القوات الأمريكية في إفريقيا “أفريكوم”، الجنرال ويليام وارد، بحضور الجنرال الجزائري، أحمد كايد صلاح، وأكد حينها بأن الأمور في الجارة الشرقية تسير على ما يرام، وأن العسكر أصبح في خدمة المواطن، على الرغم من أنه لم يصل بعد إلى المستوى التركي.
في هذا اللقاء، الذي جسد، بحسب “جون أفريك”، العلاقة الجدلية بين الجنرالات الكبار وبوتفليقة، أكد هذا الأخير أن كل مواطن جزائري يستطيع أن يتقدم للترشح في الانتخابات، حتى الجنرالات، لكنه أعقب ذلك بالتشديد على أن تقدم القادة العسكريين إلى الاستحقاقات الانتخابية تواجهه عدد من العراقيل، في الوقت الذي لم يبد فيه أي واحد منهم رغبته في الترشح.
وعلى الرغم من اعتقاد بوتفليقة أن جنرالاته لا زالوا يخشون تحمل مسؤولية رئاسة بلد كالجزائر، ما يجعلهم يفضلون دهاليز قصر المورادية، إلا أنه لا توجد أي ضمانات لأن لا يكون أحدهم هو المسؤول السياسي الأول بالبلاد. والإشارة هنا خاصة إلى رئيس الأركان ونائب وزير الدفاع، أحمد كايد صلاح، ذو 75 سنة، بالنظر إلى مكانته داخل دواليب السلطة الجزائرية، ووصفه من قبل عدد من المقربين منه بكونه “السيسي الجزائري”، وهو الذي سبق له أن أسر لعدد منهم بعبارة ذات حمولة كبيرة مفادها “لماذا لا أكون أنا”.
واعتبرت “جون أفريك” بداية بوتفليقة تجريد رفاق الدرب من السلطة انطلقت بإحالة محمد مدين، رئيس الاستخبارات والأمن، على التقاعد، بعد 25 سنة أمضاها على رأس جهاز المخابرات، حتى وإن كان له دور في إسقاط الجبهة الإسلامية للإنقاذ بعد الانتخابات التشريعية سنة 1991، ودفع الرئيس الشاذلي بنجديد إلى تقديم استقالته في يناير 1992، بالإضافة إلى اتخاذه مواقف حاسمة في عدد من القضايا الكبرى في الجزائر. وذلك ما سيكون له تأثير على المربع الضيق للسلطة.
وبعد وصول بوتفليقة إلى السلطة في عام 1999، أكدت المجلة الفرنسية أن وزير الخارجية الأسبق، ارتبطت به شبهة “تبعيته للمخبر الأول” في الجزائر، محمد مدين، مما جعل الكثيرين يعتقدون أن لهذا الرجل دور كبير في تحديد القرارات والتوجهات الكبرى.
هذه المعطيات وضبابية المشهد السياسي في الجزائر تجعلان النظام جد “مبهم”، خاصة أنه لم يتخلص من تركة حرب الاستقلال، و30 سنة من نظام الحزب الوحيد التي تلته، “ما يجعل بوتفليقة هو السيد الأول في المعترك السياسي في الجزائر”، خاصة خلال الأشهر الأخيرة التي قام فيها بتغييرات في مناصب رفيعة المستوى في مجالي الأمن والاستخبارات.
وعلى الرغم من النهايات المختلفة للقائمين على دهاليز قصر المرادية، إلا أن “المصير السياسي لبوتفليقة، يبقى مرتبطا بشكل وثيق بالعسكري، بسبب طبيعة العلاقات التي تربط الرئيس والمحيطين به، حيث تتأرجح هذه العلاقة بين التحدي والاحترام، وفقدان الثقة والتواطؤ”، تختتم “جون أفريك”، تقريرها.
عجبا لشعب يحكمهم مريض من غرفة الانعاش ومفلاق
العسكر وحكمهم الفاسد هو سبب الخراب في الدول التي يحكمها. وأفضل ما فعل أردوغان إسكان جنرالات الجيش الفاسدين في السجون والآن انظرو إلى تركيا أين وصلت
السرطان الفرنسي لا زال ينخر جسم الشعبين الجزائري والمغربي ولن يزول الا ببتر الجهة التي يتوالد منها.
بل الأكثر والأخطر بل بوتفليقة مجرد دمية في يد العسكر والجنرالات هل شاهدت يوما رئيسا لدولة ما وهو على كرسي مقعد وعاجز حتى على الكلام …باز للشعب الجزائري الشقيق حتى هو عاجز عن الكلام …..إلى متى؟؟؟؟؟
اكدت(جون افريق)ان الجزائر لا تريد بناء مغرب عربي قوي مهما اليد الممدودة اليها من طرف اشقائها فهي متمسكة بمواقفها العدائية لاشقاءها لزعزعة ءمنهم وخلق الارهاب في المنطقة واخرها مع تونس.لانها تريد ان تربع ايديها على المنطقة والدليل عدم توقفها شراء الاسلحة والشعب فقير جدا
C'est le frère de Boutef qui tire les ficelles en connivence avec quelque officiers sous ses influences et celui d’ailleurs qui va le remplacer à la tête du pays , l'homme à mobilité réduite ne pouvait pas seul procédé à ce remaniement
بو تفليقة والكبارانات رجل واحد ضد الشعب الجزائري إلى يومنا هذا ومنذ الاستقلال، فهم المستفيدين من ثروات الشعب و إبرام الصفقات لسرقة أموال البلاد بالعملة الصعبة حيث يتم وضعها في الأبناك الخارجيه. كبرانات الإرهاب قتلوا على ما يزيد عن 300000 جزائري، فهم يجوعون الشعب على حساب المرتزقة لأزيد من 40 سنة.
……في مقابل تجنب الدخول في "حرب واضحة المعالم ضدهم".يعني شي عايق بشي يبقى سوى الشعب في الوسط الذي لاحول له ولا قوة ولكن الله موجود في الوجود
هؤلاء من رعيل المجاهدين ، وهدفهم هو خدمة الجزائر وان اختلفوا احيانا
اما مجلة ( جون افريك) فهي كقارئة الفنجان ، لا تذكر الا ما تريد به خدمة
اطراف معينة ، الحقيقة في الجزائر لا يعرفها الا من رفع عن عينيه نظارة
الذاتية ، وحكم في بحثه عن الحقيقة معرفة ماضي الثورة الجزائرية ورجالها
والفكر الذي يقودهم ، مدين مجاهد قبائلي قح ، وبوتفليقة مجاهد عربي قح
وقائد صالح مجاهد شاوي قح، واذا اختلفوا فلا يختلفون الا في حب الجزائر
وبنائها وما عدا ذلك فهو زائد
الله يكون في عون اخواننا الجزائريين فالجزائر تزخر لنالخيرات ولو كان هناك من يسير البلاد احسن تسيير ويوزع ثروات البلاد على العباد بالعدل ويستفيد الكل فستكون الجزائر من احسن الدول عيشا، لكن وللاسف الشديد فالجارة بلد حلوب ولا يقرب ضروعها الزاخرة بالبترول والغاز الا العجول العسكرية، الله يكون في عون اخواننا الجزائريين
انهظي ياجزائر …من قتل حسني وبومدين و…من اسنزف اموال المحروقات على البوليزاريو ..نريد الظباط والجنرالاة ان يكشفو عن ثرواتهم داخل وخارج الوطن
il n'Y a ni conflit ni ammar bouzwar, ils se sont arrangés de faire semblant d'avoir un conflit pour faire croire au peuple qu'il y a du changement surtout le peuple algérien est complexé de cette réputation de 'pays des généraux'! L'armée sera tjrs puissante et son arme principale cé le terrorisme psycologique sur le peuple, on annonce chaque mois deux ou trois terroristes abattus dans les montagnes mais personne ne sait cé qui ces terroristes. Dans le monde quand on attrape ou on mets fin à un barbu on diffuse les photos et on diffuse son nom, sinon comment peut on croire à l'information? le peuple algérien ne peut plus rien dire on lui sort toujours les videos de la decennie noire et on lui annonce de temps à autre une information peurante pour lui dire reste tranquille le terrorisme né pas mort chez nous…mais pour le message destiné à l'étranger on dit que aljazaer exportateur de paix dans le monde!!!comment tu peux exporter kelk chose que tu ne possèdes pas dis donc?
في الجزائر لانسمي الجيش عسكرا ، لأن العسكر تسمية نطلقها على جنود
فرنسا ، واما ثوارنا كنا نسميهم المجاهدين ، ونسميهم بالجيش، والذين ظلوا
يحمون الوطن فهم المجاهدون ( بوتفليقة مجاهد ، مدين ( توفيق) مجاهد،
قائد صالح مجاهد )وغيرهم كثيرون ، في المغرب لم يستلم البلاد جيش التحرير
في الجزائر الذي استلم البلاد هو جيش التحرير الوطني ، هناك فرق بيننا .
( جيش التحرير الوطني هم المجاهدون الذين اخرجوا فرنسا)
م ا يرجى من كبرانات الجزائر الاناء ينظح بما فيه.هل سلم منهم من اسولى على الحكم بالدبابات وزد اغتيالات التي لاتحصى في اجندا العسكر الحاكم.ييشون في دوامات نفسية مرضية وحب التوسع واخذ ما ليس لهم كاستناع مشكل الصحراء وهي مغربية.اتعاممل مع من لا خير في الطغمة العكرية الحاكمة لو كانت نيتهم الخير لما تمت تصفية بوضياف في المباشر.اش تترجي في عشرة في عقل.
Il faut arrêter ce délire que manifestent certains commentateurs. Le peuple algérien est souverain dans le choix de ses dirigeants et nous sommes très loin d'être bien placés pour lui prodiguer quelques conseils que ce soit dans ce domaine. Occupons-nous donc de notre propre Hrira. Le diagnostic est terrifiant:cinq millions de personnes sous le seuil de la pauvreté, une administration corrompue, une santé publique défaillante, gaspillage, détournements de fonds publics, impunité, des citoyens qui décèdent du froid dans les montagnes,des régions entières enclaveés, une diplomatie incompétente. ..
لا تحاول اخي قبائلي قح كما لقبت نفسك ان تعطي لبوتفليقة و كايد صالح و محمد مدين اكبر مما يستحقون نحن نعرف الجزائر جيدا و ربما افضل منك هؤلاء ما هم الا عصابة متسلطة على اعناق الشعب الجزائري فرجال الدولة اللدين يمكن مدحهم هم من يعتبرون انفسهم خدام الشعب ومهدوا له الطريق للعيش في رفاهية فيجب عليك ان تعلم اخي انك لاتساوي شيئا امام عبدالعزيز المراكشي و عصابته فكن متاكدا ان سبب تخلف الجزائر عن الركب بالرغم من غناها هو العصابة الحاكمة و امثالك اللدين مازالوا يمدحون من تسببوا في تخلفهم.
عبدالكريم بوشيخي
قصة المغرب و الجزائر تشبه قصة الجمل لي تيشوف غي الحدبة ديال صاحبو أما ديالو ناسيها.. راحنا فالهوى سوى فقط التسميات تختلف و الضحية في كلا البلدين هو الشعب المغلوب على أمره
tout cela n'est que du cinéma l'armée algérienne a conquis tout les pouvoir en 1962 et jusqu'à nos jours donc elle n'a pas besoin de procédé a quoi que se soit contre bouteflika parcequ'il n' a aucun pouvoir entre ses mains et eux savent déja qui va le remplacé et a quel moment alors détrompez vous
من يحكم الجزائر..؟ سؤال جدير بأن يطرح حتى وإن كان الجواب على هذا التساؤل من قبيل مستحيل المستحيلات. كثيرون هم جنرالات البلد من بلخير إلى كايد صالح ومدين وغيرهم ممن كنا نعتقد كجزائريين أنهم الحكام الفعليون أو بالأحرى هم من يصنعون الرئيس ليتضح أن اعتقادنا لم يكن في محله… فمن ياترى يحكم بلدا في مستوى بلد المليون شهيد .
بكل تأكيد أنه ليس بالسيد بوتفليقة أو أي أحد ممن يتصدرون المشهد السياسي الذين يختفون بملاييرهم متى انتهت أدوارهم….. هم عصابة إذاً من يحكمون هذا البلد من خلف الستار بطريقة عراب المافيا خريجي مدارس آل كبوني وكازا نوسترا وغيرها من مدارس الاجرام…. شعبنا بحجم تضحياته لا يستحق كل هذا العبث… وأي عبث… عبث بحجم تدمير شعب بأكمله.
علينا ألا نتدخل في شؤون الآخرين (أهل مكة أدرى بشعابها)
ا الى رقم 9 ما اختلفنا معك فيما تقول لكني اضع يدي في النار ان كنت قبائلي قح انت هو العباسي الذي يسب المغاربة حتى في جرائدهم. انشري يا هسبريس.
ا لجزائر لم تستقل بعد كادت تستقل سنة 1991-1992 لكن للاسف لم يتم, ذهبت فرنسا وجاءت ما اكثر منها رعبا ودمارا
هذه لعبة من المخابرات والعسكر الغاية منها ايهام المواطن الجزائري بان بوتفليقة وجماعته يريدون السيطرة على الدولة وعلى خيراتها وفي الاخير ياتي جنرال على صهوة دبابته لينقد البلد ويعيد الاوضاع الى طبيعتها .
حبيبنا لقبايلي ماقلتناش فين مشات ثمانمائة مليار دولار في زمن علي بابا والاربعين مجاهدا من زمن الثورة خويا القبايلي واحد المثال نعرفوه جميع نحن الشعوب المغاربية يقول الشمس ماتتغطاش بالغربال تحياتي
Vous ne comprendrait jamais rien à ce qui se passe en Algérie,puisque nous Algérien,on n'arrive à peine à saisir ce qui se passe chez nous,alors l'a dit tariq,on est dans la meme #¤@.