أجريت في مقر وزارة الخارجية الاسرائيلية مراسم تسليم مصر قطعتين أثريتين من الفترة الفرعونية.
والقطعتان عبارة عن غطائين لتابوتين يعودان إلى فترة ما بين القرنين الرابع عشر والسادس عشر قبل الميلاد، وشارك في المراسم مدير عام وزارة الخارجية الاسرائيلية دوري جولد وسفير مصر لدى اسرائيل حازم خيرت.
وقال جولد في تصريح للإذاعة الإسرائيلية إن هذه الخطوة تعكس متانة العلاقات الإسرائيلية المصرية.
من جانبه، صرح السفير خيرت أن مصر تثمن الجهود التي قامت بها السلطات الاسرائيلية لاعادة الآثار المسروقة إلى بلدها الاصلي مصر، وأنه يتطلع قدما الى إعادة بقية الاثار المهربة التي عثر عليها في اسرائيل.
وكان تم تهريب هاتين القطعتين الأثريتين من مصر عبر دولة ثالثة قبل وصولهما إلى اسرائيل، حيث تم ضبطهما من قبل سلطة الآثار والحفاظ عليها في مختبرات السلطة في درجات حرارة تخضع للمراقبة.
لقداختلط عليناالامرحيث لم نعرف بالضبط أي فترة فرعونية تقصدون هل هي فترة رمسيس الثاني أم الانقلابي السيسي الذي قتل وسجن من المصريين أكثرمن سابقه.وعلى كل حال فإن مصرحالياتعتبرتابعة للكيان الصهيوني الذي سيكون بالتالي كأنما أعاد الآثارلنفسه.وللتذكيرفقط فقدسبق لبعض المستوطنين الصهاينة أن عبرواعن إعجابهم بالسيسي وتمنوالوكان هورئيس حكومتهم
نريد أن تسلم فلسطين و كل الأراضي المحتلة لأصحابها. و أن تعوض كل ضحايا الإحتلال و الإستعمار الغاشم… لا يضيع حق من ارائه طالب
طبعا لم تسلم اسرائيل هده الاثار حبا في مصر بل لان هناك معاهدات و اتفاقيات دولية تمنع تهريب الاثار وهدا ما تحرص عليه المنضمة الدولية لليونسكو و المجلس الدولي للمتاحف .
واخيرا إسرائيل تعيد أثر فرعوني لمصر سوال لماذا تعيدهما ؟ لانهما قطعتين لغطاء تابوت فرعوني لو كانوا قطعتين لأرض لاتعدهما إدا كانت إسرائيل تعيد المسروقات فلماذا لا تعيد أراضي فلسطين المسروقة منذ سنين او ان مصر ليست هي فلسطين او او او
مقابل السكوت عن سرقة كل الاراضي الفلسطينية . انها اسرائيل لا تقدم اي شيء بدون مقابل.
ومتى ستعيد اسرائيل و الدول الاخرى ماسرقته ونهبته من التي استعمرت والتي لا زالت تسرق ال يومنا هذاثرواتها واثارها وادمغتها وسواعد ابنائها ؟؟؟؟؟!!!!!!!!!
و متى ستسلم الأراضي المسروقة لأصحابها ؟
ليست هناك أي دولة اسمها إسرائيل