قال رئيس الوزراء الفرنسي مانويل فالس، اليوم، انه لن يسحب مشروع اصلاح نظام العمل المثير للجدل، وأنه يراه ضروريا من اجل تحسين التوظيف ودفع الاقتصاد واستعادة ثقة الفرنسيين.
وقال رئيس الوزراء الفرنسي، في مقابلة نشرتها صحيفة “لو باريزيان” إن “الفرنسيين يشهدون نوعا من الاكتئاب الوطني، او بالاصح انعدام الثقة في النفس”، وأضاف: “احيانا يوجد تشاؤم كبير في مجتمعنا وشعور بان فرنسا تفقد مكانها في العالم”.
وأكد فالس ان وطنيته ترفض هذه الرؤية التشاؤمية لفرنسا، مشيرا إلى وجود “علامات ايجابية تدعو للتفاؤل” مثل “النمو الاقتصادي واستثمار الشركات والبطالة التي بدأت تنخفض”. وأوضح: “من اجل تقليل معدل البطالة يجب ان تكون الشركات اكثر تنافسية”.
وأضاف المسؤول الفرنسي أن “سحب المشروع سيكون سيئا للعمال” .. واسترسل: “ابوابي دائما مفتوحة أكون مستعد للحوار”، لكنه اعرب عن اسفه ازاء “اختيار الكنفدرالية العامة للعمال استراتيجة صارمة للغاية دون حل”.
Ce parti se fout de la gueule des français. Autant pour le parti chez nous. Il promet sans agir donc assumez les conséquences. Le peuple n'est idiot pour croire aux paroles du bois que vous ne cessez de donner.
فرنسا ستبقى فرنسا الدولة المتقدمة العظيمة وستبقى اهم دولة في اوروبا وهي من تقود العالم رفقة امريكا وصراحة فرنسا افضل من بريطانيا وباريس هي اهم داعم للمغرب في وحدته الترابية ومن ينسى موقف فرنسا من الصحراء المغربية من قلب الجزائر كل العالم يحترم بسبب شعارها الرائع liberte egalite fraternite
من هاد المنبر كنحيي الفرنسيين ، كون كان فبلادنا كون طبقوه واحد كيشوف فخوه ، فرنسا تبلوكات من كولش والاضرابات غاتا وكتجهاد وبحال والو غتكون تورة ، وفالمغريب تيتي نيني وكلش كيزيد والله يفرجها معندو
انا اقول منذ وفاة فرونسرا ميتيران لم يبقي سوى الخشلاع الدي يحكم وسير البلاد والعباد في فرنسا
صحيح لنا تاريخ مشترك مع فرنسا وهي شريك وحليف للمغرب لكن هذا يقتضي نقدا صريحا أيضا لها ، ما يحس به الفرنسيون من تراجع مكانتهم العلمية غير مجانب للصواب، وفي نظري أن السبب أن الفرنسيين في معظمهم لم يستوعبوا بعد الاختلاف الحضاري لمكونات الشعب وهناك إقصاء لفئات معينة ومحاولة إخضاعها لمفهوم ضيق للعلمانية بسبب شعور بالتغوق اتجاه هذه الفئات، فرنسا يجب أن تخرج من استيلاب التاريخ وترى الواقع بوضوح وان تستفيد من التجربة الأمريكية.
بدأت فرنسا بفقدان مكاناتها رابع قوة اقتصادية في العالم عندما بدأت باستقبال أفواج المهاجرين المغاربيين والافارقة والآن حثالة أروبا الشرقية من الغجر .هؤلاء لم يعطوا قيمة إضافية لفرنسا بل ساهموا في تهريبها من الداخل .يكفي زيارة سجن ما في فرنسا للتأكد من ذا لك
النمودج الفرنسي انهار في كل القطاعات خصوصا الاقتصادية والصناعية واللغوية منها.حيث يلاحظ ان مستعمرات فرنسا في شمال افريقيا وجنوب الصحراء تتذيل دول العالم نظرا لنهب ثرواتها وتحويله الى الابناك الفرنسية من طرف الدكتاتوريات الحاكمة وأصبحت مجرد سوق للسلع الفرنسية مقابل تدعيم فرنسا لبقاء هولاء الحكام بفعل لوبيات مستلبة قوية تحكم هذه البلدان وتسيطر فيها على كل جوانب الحياة كاللغة والثقافة والسياسة والقضاء والاقتصاد بخلاف الدول التي اتبعت النمودج الأنكلوسكسوني منها دول جنوب اسيا واليابان وكوريا والهند وجنوب افريقيا التي استطاعت ان تتبوء مكانة في العالم .فالمسالة مسالةسياسة و حكام أبديين
فرنسا لم تعد كسابق فرنسا اصبحت مثل حديقة مهجورة حتى ان البنية التحتية الفرنسية مقارنة مع المانيا و اسبانيا تجد فرف كبير