أظهرت نتائج استطلاعان للرأي في الولايات المتحدة، تقدم هلاري كلينتون المرشحة المحتملة للرئاسة الأمريكية عن الحزب الديمقراطي، على منافسها عن الحزب الجمهوري، رجل الأعمال دونالد ترامب.
ووفقا لنتائج استطلاع رأي، أجرته صحيفة “واشنطن بوست” وقناة “إيه بي سي” الأمريكيتين، خلال الفترة بين 20 و23 يونيو الحالي، تقدمت كلينتون على ترامب بفارق 12 نقطة، بعد حصولها على 51% من أصوات المشاركين في الاستطلاع، بينما حصل ترامب على 39% من الأصوات.
عينة الاستطلاع شملت 1001 من الناخبين المسجلين، بهامش خطأ 3.5%.
أيضا، أجرت صحيفة “وول ستريت جورنال” وقناة “إن بي سي” الأمريكيتين استطلاعا للرأي، خلال الفترة بين 19و23 يونيو الحالي، وأظهرت نتائجه تقدم كلينتون على ترامب بفارق 5 نقاط، بعد حصولها على 46% من الأصوات، في حين أن ترامب حصل على 41% من الأصوات.
وشملت عينة هذا الاستطلاع 1000 من الناخبين المسجلين، بهامش خطأ 3.1%.
وأظهر استطلاع سابق أجرته شبكة “سي بي إس” الإخبارية الأمريكية عبر الهاتف خلال الفترة بين 9و13 يونيو الجاري، على عينه شملت 1280 شخصاً بالغاً، بينهم 1048 ناخباً مسجلاً، تفوق كلينتون على ترامب بفارق ستة نقاط.
وسيعلن الحزب الديمقراطي مرشحه للانتخابات الرئاسية، في مؤتمره العام، الذي سيعقد في مدينة فيلادلفيا بولاية بنسيلفانيا، خلال الفترة بين 25 و28 يوليو المقبل، في حين أن الحزب الجمهوري، سيعقد مؤتمره العام لإعلان مرشحه للانتخابات الرئاسية، في مدينة كليفلاند بولاية أوهايو خلال الفترة بين 18و21 يوليو المقبل.
وستجرى انتخابات الرئاسة الأمريكية الـ 58 في 18 نوفمبر المقبل.
مزال كتيقو في ستطلاعات لم تعد لها مصداقية
HILARY CLINTON MÉRITE D'ÊTRE PRÉSIDENT DES USA TOUS LES MAROCAINS DOIVENT LUI SOUHAITER TOUT LE SUCCÈS DANS LES ÉLECTIONS PRÉSIDENTIELLES
ELLE ET SON MARI BILL CLINTON ONT ÉTÉ PRÉSENTS LORS DES ODSEQUES DU. FEU HASSAN II EN JUILLET 1999
ليس في القنافذ أملس. هيلاري هي مهندسة ما يسمى الفوضى الخلاقة في الشرق الأوسط وشمال افريقيا لإعادة تقسيم المنطقة.
إلى المعلق عبد الرحمان كي:أظن أنك كاتخربق فصاحب نظرية الفوضى الخلاقة هو الداهية كيسينجر وزير خارجية امريكا في سبعينيات القرن الماضي واحيتها كونداليسا رايت مستشارة المعتوه بوش الابن.
فلا تقل شيئا قبل أن تتحقق