أعلن مصدر أمني بمحافظة صلاح الدين مقتل 30 شخصا واصابة 78 آخرين في تفجيرين انتحاريين بمرقد شيعي في قضاء شمال بغداد.
وقال المصدر أن “انتحاريين اثنين من داعش فجرا نفسيهما عند مرقد محمد الشيعي الليلة، مما أسفر عن مقتل 20 شخصا وإصابة 70 آخرين بجروح”.
وأوضح المصدر أن “القوات العراقية سيطرت على الموقف بعد اقتحامها المرقد”، مشيرا الى اندلاع حرائق في محيط المرقد.
وتم اتخاذ إجراءات أمنية مشددة فيما انتشرت القوات العراقية في محيط المرقد وقامت مروحيات عراقية بالتحليق فوق سماء المنطقة.
اللهم زد وبارك في كل من يتقرب الى الله بسب الصحابة رضي الله عنهم . انشري ياهسبريس وباراكا من …
أنا لا أفهم كيف يقتنع شخص أنه سيذهب للجنة بالإنتحار
يقولون أنهم ينهلون من الكتاب والسنة ولكنهما خاليان مما تفعله وتدعو له داعش
تصوروا أنها أصبحت تقتل حتى بالغلي في الماء.
مع كامل الأسف داعش تحديدا خلقت لمحاربة الشيعة بالأساس هذه هي حقيقة داعش.
والدليل أن البعض ينتشي ويتشفى بجرائمها
والبعض الآخر يسكت عنها.
المشكلة أنه سيقع مع داعش ما وقع مع المجاهدين ( ) الأفغان بمعنى أن سيهاجمون في الأخير حتى من صنعهم
الى كل من يتعاطف مع الشيعة فل يدخل إلى يوتيوب و يرى ماذا يفعله الحشد الشعبي و مليشيات إيران في اهل السنة يريدون تغيير العراق من دولة شيعية ايرانية باي ثمن و ما يحصل الان في الفلوجة من ابادة لتفريغ العراق من العرب و السنة
لا التقتيل،ولا التفجير،سيرهب شيعة اسد الله الغالب،علي بن ابي طالب،عليه و على ابيه السلام.
اللهم صل على محمد و ال محمد،وعجل فرجهم
صبحان الله وبحمده الهم صلي على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه اجمعين هادا الفرق بيني وبين مول تعليق الاول اسال الله لك الهداية لا تسب اصحاب الحبيب جازاك الله خير
حسب رايي فالحل هو جلوس العراقيين على الطاولة بدون تدخلات اجنبية و سيحلون مشاكلهم و لو بالاستغناء عن المزارات و الاكتفاء بالمساجد كما كان في عهد المرحوم صدام الدي كان صارما و لكنه لا يشجع الطائفية و كان ضد معارضيه سواء سنة او شيعة
فمثلا روندا عرفت اعنف حرب اهلية و في الاخير اجتموا و تفاهموا بينهم و نسوا ماسيهم ففي وثائقي اظهر روندية تعمل مع قاتل زوجها في حقل و كدلك من تزوج اخت قاتل اخيه و في الصلح خير اما الانتقام فيولد الانتقام و العداوة الدائمة
هؤلاء شهداء و من يقتل مؤمنا بغير حق جزاؤءه في النار.
تقولون بأن الشيعة يسبون الصحابة رضي الله عنهم و لكن من قال بأن من يسب الصحابة رضي الله عنهم يجوز قتله.
القتل في الإسلام يكون فقط دفاعا عن النفس.
أما إذا أحد سب الصحابة رضي الله عنهم فيجب فقط أن لا تستمع له.
لأنه يكون جاهلا.
و الله يقول في كتابه العزيز.
أعرض عن الجاهلين.
إذا الكل من يقول بقتل شيعي أو سني فهو إما جاهل عن الدين الإسلامي الحنيف أو إما مجرم.
و لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
فين كانوا فاش كانت امريكا مستعمرة العراق حلل وناقش
الى جنات النعيم ايها الشهداء المظلومين … هذه التفجيرات والدماء والشهداء والجرحى هي ضريبة حبكم ل محمد وال محمد اللهم صَل على محمد وال محمد
فهماتنا امريكا ان خارطة الطريق هي عندما نريد قتل اهل السنة في بلدان العالم ان تقوم بتفجير او تفجيرين بايدي صديقة يذهب ضحيتها عشرة او عشرين مواطن ثم تلسق هذه الجريمة لاهل السنة ومن هنا تنطلق حرب الابادة وهذا ما يقع الان في سوريا العراق ولبنان فالتناغم بين ايران وامريكا على قدم وساق في هذا الاتجاه احذروا
كلمة شيعة تتير إشمأزازي مابالك بأفعالهم وأعجب لأناس يرون النور ويتبعون الظلال والله أن طبيعة الحياة لا تتماشى إلا مع إتباع أوامر الله سبحانه وتعالى و سنة نبيه صل الله عليه و سلم
تستعمل الشيعة اصطلاح مرقد لمشايخهم بعد ان يموتوا وكأنهم نائمون وليس ميتون – لانهم يقدسون مشايخهم لدرجة تقديس الله ويدعونهم من دون الله – مع ان الله يقول في سورة الجن ( ان المساجد لله فلا تدعوا مع الله احدا ) ولكنهم ينادون ويدعون ويسألون ائمتهم الاموات ويتركون سؤال الله – اذن فهم مشركون وان تفجير اماكن الشرك واجبة حسب راي اهل السنة جميعا لانها مساجد ضرار