"هجوم نيس" .. "يوم الباستيل" يتحول إلى ليلة دامية بفرنسا

"هجوم نيس" .. "يوم الباستيل" يتحول إلى ليلة دامية بفرنسا
الجمعة 15 يوليوز 2016 - 00:40

بعد مرور ثمانية أشهر على اعتداءات باريس والتي خلفت 130 قتيل ومئات من الجرحى، كانت فرنسا، مساء الخميس، هدفا لهجوم جديد ضرب هذه المرة مدينة نيس، إذ قُتل نحو 73 شخصاً وأصيب 100 آخرون بجروح على الأقل، جراء هجوم بشاحنة استهدف تجمعاً لمواطنين بمدينة نيس جنوبي فرنسا، وفقاً لوسائل إعلام محلية نقلاً عن مصدر بشرطة المدينة.

وأفادت وسائل الإعلام نقلا عن مصادر أمنية، أن حادث الدهس وقع على طول مسافة كيلومترين، الأمر الذي يبيّن سبب العدد الكبير من الضحايا، بينما تحولت مشاهد الفرح والاحتفال بالعيد الوطني لفرنسا إلى حزن يخيم على البلاد.

بدوره أعلن قصر الإليزيه، أن الرئيس الفرنسي فرانسوا أولاند، عاد إلى باريس، مبينةً أنه سيترأس خلية أزمة الليلة، لمتابعة تطورات الهجوم وملابساته.

وذكرت قناة “بي إف إم” نقلاً عن رئيس بلدية المدينة في تغريدة له على تويتر، أن مسلحاً يقود شاحنة، أقدم على دهس تجمعاً للمواطنين وسط المدينة، أثناء احتفالهم بالعيد الوطني لفرنسا المعروف بـ “يوم الباستيل”، الذي تتم فيه عروض عسكرية واحتفالات بالألعاب النارية بانتهاء الحكم الملكي المطلق، والذكرى السنوية لاقتحام سجن “الباستيل”.

بدوره شدد المتحدث باسم وزارة الداخلية، بيير هنري برانديت، أن قوات الشرطة لم تعثر على أي شخص برفقة قائد الشاحنة مشيرا إلى أن التحقيقات ستدور حول مرتكب الهجوم فقط، في الوقت الذي لم يكشف فيه عن تفاصيل أخرى بشأنه، “وعن احتمالية وجود شركاء له”، نافيا على الفور وجود أي رهائن محتجزين أو أشخاص مسلحين في المدينة، كما أفادت بعض وسائل الإعلام.

وتناقلت قنوات التلفزيون المحلية صورا تم التقاطها لشاحنة بيضاء اللون كبيرة الحجم، يعتقد أنها التي استخدمها المهاجم لتنفيذ الاعتداء، فيما روى شهود عيان لوسائل إعلام أنهم سمعوا دوي إطلاق نار في مكان الأحداث، لكنه كان مجهول المصدر.

وغادر الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند منطقة أفينيون حيث كان متواجدا لحظة وقوع الهجوم، متوجها بشكل عاجل إلى العاصمة باريس حيث ينضم إلى مجموعة الأزمة التي قامت بتشكيلها وزارة الداخلية، وفقا لما أعلنه قصر “الإليزيه” الرئاسي، بينما تنتشر على مواقع التواصل الاجتماعي مقاطع فيديو مختلفة يظهر فيها عشرات الضحايا متناثرين على الأرض، ومشاهد لحالة من الفوضى.

وشهدت العاصمة الفرنسية باريس، في 13 نوفمبر 2015، سلسلة اعتداءات إرهابية، أودت بحياة 130 شخصاً، وجرح قرابة 400 آخرين، وتبنّى تنظيم “داعش” الإرهابي تلك العمليات، الأمر الذي دفع بالحكومة الفرنسية إلى إعلان حالة الطوارئ في عموم البلاد.

‫تعليقات الزوار

46
  • hamza
    الجمعة 15 يوليوز 2016 - 00:46

    الفيلم باين ، المنفذ داعشي و نفد باسم الاسلام
    واخا حنا كمسلمين و منبغيوش هاد الافعال لكن ميدخلوناش فحاجة مدرناهاش
    مع كامل الاسف

  • Smart
    الجمعة 15 يوليوز 2016 - 00:50

    اللهم هدن وطننا وانصر سلطاننا

  • ولد علي
    الجمعة 15 يوليوز 2016 - 00:51

    لاحول ولاقوة الا بالله
    انا لله وانا اليه راجعون
    نطلب الله السلامة

  • مراد بوزنيقي
    الجمعة 15 يوليوز 2016 - 00:52

    هاذ شي كل ذليل على إقتراب يوم قيامة

  • ابوالفرج
    الجمعة 15 يوليوز 2016 - 00:55

    هم من يشجع الفرق الضالة الاسلامية ليشوهوا بها صورة الاسلام
    اليست فرنسا من احتضنت الخميني الرافضي حتى تقوت شوكة الشيعة الروافض ؟!انظروا الان ما هي نتيجة ذلك في العراق ولبنان واليمن والبحرين واللائحة تتوسع يوما بعد يوم .
    انه كيد اليهود والنصارى ،لكن الماساة ماساة المسلمين امة لا تقرأ يكيدون لها من داخل دينها

  • مواطن حر
    الجمعة 15 يوليوز 2016 - 00:57

    ديننا الحنيف يجرم من يقتل نفسا واحدة بدون حق، و من يفعل هذا لا يمت للإسلام بصلة قبل أن يستغل العنصريون في أوروبا و غيرها هذا الحدث المأساوي للهجوم على المسلمين هناك ، الآن سيبدأ الإعلام الغربي بالتباكي و أخد صورة الضحية و لا أحد منهم يذكر آلاف المسلمين الذين يقتلون يوميا في بورمآاو العراق و في كل مكان، اللهم لطفك

  • هكدا
    الجمعة 15 يوليوز 2016 - 00:59

    ادا لم يتبنى داعش هدا الهجوم فهو انتحار للمهاجم و بما انه اودى بحياة الابرياء فهدا عمل ارهابي اجرامي حتى و ان كان منتحر و نيته
    غاديين غاديين لا خير نديروه

  • عبد ألله
    الجمعة 15 يوليوز 2016 - 00:59

    لا حول و لا قوة إلا بالله
    ما ذنب هؤلاء الضحايا اﻷبرياء
    هذا فعل متوحش …لا يجوز و لا يعقل إلصاقه مرة أخرى بالمسلمين

  • كبور
    الجمعة 15 يوليوز 2016 - 01:06

    اللهم إحفظ بلدنا من كيد الكائدين واجعله آمنا يا رب العالمين.فرنسا بلد الحريات والمساواة و الديموقراطية حرام عليهم ان يفعلو بها هكدا

  • مغربي من نيس
    الجمعة 15 يوليوز 2016 - 01:08

    الحمد لله خرجنا سالمين أنا وزوجتي كنا في مكان الحادث لولا لطف الله بنا اكنا من عداد المفقودين.

  • مغترب
    الجمعة 15 يوليوز 2016 - 01:10

    لا حول ولا قوة الا بالله اين نشأ هؤلاء الناس المتعطشون للدماء الم تتحرك الانسانية فيهم امام مشاهد القتل سادية حقيرة تلك التي اصبحنا نراها الدماء اصبحت ماء

  • مواطن حر
    الجمعة 15 يوليوز 2016 - 01:18

    كلما وقع حادث مثل هذا في الغرب يسارع بعض المسلمين إلى دفع التهمة حتى قبل معرفة ملابسات الحادث ، الإسلام برييييئ من هذا لا داعي لأخد صورة الإتهام، ألا تلاحظون أن كل هذه الأحداث وقعة في عهد هذا الرئيس ؟؟ ألا يمكن أن يكون هذا تصفية حسابات داخلية بين أطراف متصارعة على السلطة أو لها أهداف معينة ( اليمين المتطرف، المخابرات..) و يتم تلفيق الأمر للمسلمين دائما (الحائط القصير)؟؟؟؟

  • عبد الكريم
    الجمعة 15 يوليوز 2016 - 01:19

    اللهم ارحمنا حتى إذا تكلمنا على داعش راه تربت في إيران حتى ولو حملت ملامح سنة فلاش نعتذر حتى ولو كانو مستقلين والتحألف في العراق يقتل سنة أبرياء و فى أماكن أخرى الذي نتأسف له هو الفقر العلمي الشرعي وفى كل الأحوال هو دواء أعداء الدين سواءا كانو متطرفين أو إرهابيين أو من قوم آخرين
    والسلام

  • مواطن يائس
    الجمعة 15 يوليوز 2016 - 01:19

    هنيئا لقناة الجزيرة لقد أظهرت الضحايا والجثت دون مراعاة مشاعر وسن من يشاهدها.
    وصفت عملا إرهابيا بأنه بل نقلت عن السلطات الفرنسية وصفها للعمل بالهجوم والحال أنها اعتبرته عملا ارهابيا.
    يجب التحقيق حول علاقة الجزيرة بالإرهاب ولنتذكر من سبق اعتقاله من صحافييها بسبب الإرهاب، وعلاقة الكثير من وجوهها بالمنظمات المتطرفة.
    ثم انتقلت الجزيرة حول السبب من استهداف فرنسا وكأنها تبحث عن تبريرها.
    أليست الجزيرة هي لسان المعارضة السورية وداعش جزء منها؟
    لماذا تنتتشي الجزيرة بالتفجيرات في العراق
    المشكلة أن الجزيرة هي التي خلقت أكثر من نصف الرأي العام العربي حاليا
    إذا كانت فرنسا تضرب داعش فليست الوحيدة
    فرنسا تتعرض لمؤامرة كبيرة ويجب ان تضع الأصيع على الداء وأول الخطوات التصدي للجهات التي تنمي شعور الكراهية للفرنسيين ولا داعي لذكرها.
    كما يجب أن تفهم أن من لا يؤمن بحقوق الإنسان فلا يجب أن يتمتع بها.
    فها نحن نسمع إرهابيين يشكون من سجن كوانتنامو وغدا سيقع نفس الشيء لإرهابيي العراق وسوريا وغيرهما

  • amgherbi
    الجمعة 15 يوليوز 2016 - 01:20

    ابشع صور القتل ولا يمكن لاحد ان يدعي انها باسم الدين ففي فرنسا يعيش ما يقرب من 5 ملايين مسلم وبلا شك عدد منهم ضحايا لهذا الفعل الاجرامي الشنيع اذن هي فقط كراهية عمياء وبغيضة .

  • يا رباه
    الجمعة 15 يوليوز 2016 - 01:21

    نتمنى صادقين أن ﻻ يكون منفد هده المجزرة من اصل مغربي فالجالية العربية في أوروبا عامة والمغربية خاصة ضاقت ضرعا من المعامﻻت العنصرية في كل أنحاء أوروبا أما ادا تبت ما توقعناه فعلى الجميع أن يحمل اوﻻده واغراضه و…. الدين اﻻسﻻمي الدي حرم قتل النفس اﻻ بالحق بريئ من هؤﻻء اﻻوغاد فﻻ يسعنا اﻻ أن ندعوا بالرحمة على اﻻموات أما القتلة فموعدهم والضحايا يوم ﻻ ينفع مال و ﻻ بنون اﻻ من أتى الله بقلب سليم

  • Mimou
    الجمعة 15 يوليوز 2016 - 01:22

    أرواح بشرية تضيع هباء منثورا منها من قضى نحبه ومن من سيبقى ذا إعاقة،عائلات ستتدمر،السؤال الذي يبقى في الأذهان هو من المسؤول على هذه الأفعال؟ لكن هناك جواب يفرض نفسه هو أن جهات خفية شيطانية تزرع الفتنة تمول هذه الافعال المشينة وتبقى بعيدة عن الانظار فيما الخاسر الوحيد هو جاليتنا الميدسلمة التي قدمت دمها خدمة لبلدان المهجر

  • محمد المغربي
    الجمعة 15 يوليوز 2016 - 01:24

    يستحييييييييييل أن يُقضى بالقوة على همجيين يحرصون على الموت كما يحرص الآخرون على الحياة

  • فرنكو و.
    الجمعة 15 يوليوز 2016 - 01:25

    فلم جديد الا انا الممثل مجهول يعلب الرب من المحظوظ

  • حرب الأذيان
    الجمعة 15 يوليوز 2016 - 01:25

    لا داعش ولا محزنون بل هناك ما يعرف بحرب الأديان أي هناك مفاوضات عن تخريب صورة الإسلام

  • مواطنة
    الجمعة 15 يوليوز 2016 - 01:29

    اذا كان الاسلام يحرم قتل الحيوان بل تعذيبه وتجويعه وتحميله مالا يطيق .فمن اين جاء هؤلاء بقتل الابرياء ؟ومن اعطاهم الحق التحدث باسم الاسلام .؟واضح ان هؤلاء استخدموا ليشوهوا صورة الاسلام المشرقة والاسلام والمسلمون منهم براء .اللهم افضح من هم وراء هذا العمل الجبان ومن يمولهم ومن يسلحهم .

  • رستم
    الجمعة 15 يوليوز 2016 - 01:33

    أتمنى كمغربي متعاطف مع فرنسا البلد الديمقراطي وبلد المساواة والعدالة والحريات والمنفتح على كل دول العالم والحاضن لملايين المهاجرين وخاصة المغاربيين ألا يكون هذا الوحش الجديد المرتكب لهذه المذبحة من أبناء جلدتنا نحن العرب والمسلمين فالشعب الفرنسي شعب صبور ولكن إذا تكررت هذه المجازرإلى ما لا نهاية فنحن أنفسنا سنطالب بالتشكيك والتحقيق والتمييز مع كل عربي ومسلم ومعاملتهم معاملة خاصة وصارمة وطرد كل من ظهرت عليه ميول التدين المتشدد أو المعتدل فالمطوب تدين عصري لا غير

  • aziz
    الجمعة 15 يوليوز 2016 - 01:34

    اي حاذث يقع في الغرب تقوم وسائل الاعلام بتحويل انظار المشاهدين ان من قام بهكذا عمل هو تنظيم ذاعش.ثم يطل علينا اعلام التنظيم الداعشي بان اتباعه هم من قاموا بهذه الغزوة ويتحول المسليمين في انحاء العالم الى متهمين.ويخرج المسلمين لتقديم سكوك البرائة من هذا العمل الارهابي .والواقع ان هناك اجهزة مخابرات تعبت بامن العالم وتحرك هذه البيادق داخل رقعت سترنج

  • مراد
    الجمعة 15 يوليوز 2016 - 01:38

    هذا إجرام ، ولا حول ولا قوة إلا بالله ، لماذا قتل الأبرياء ؟ مهما كانت عقيدتهم فهم أناس أبرياء وربما فيهم شيوخ وأطفال ، إدن هنا أصبحت السياسة نقمة على الإنسان ، ربما داعش ! ومن صنع داعش ؟ ربما متطرف ، ومن صنع التطرّف؟ أنتم يا رؤساء الدول الغربية وَيَا بنو إسرائيل ( الصهاينة) هذا إجرام من صنعكم والنتائج …..أبرياء

  • nawal
    الجمعة 15 يوليوز 2016 - 01:39

    انا للله وانا اليه رااجعون ولاا حول ولا قوة الا بالله العظيم

  • محمد الموضوعي
    الجمعة 15 يوليوز 2016 - 01:47

    (مَنْ قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا
    وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا )

  • Lahcen
    الجمعة 15 يوليوز 2016 - 01:49

    لقد إعترفت برطانيا مؤخرا بأنهم قاموا بزعزع إستقرار العراق ظلما وعدوانا، وهذا دليل قاطع بأن الغربيون والخليجيين واليهود هم السباب في زعزعة إستقرار العالم، لكنهم سوف يندمون على ماقاموا به في الشرق الأوساط، وعلى صدام حسين،والقدافي،ومرسي وبشار وغيرهم من الزعماء، لذلك أعتقد أن الحل لمشاكل الإرهاب لا يمكن أن يكون اﻻ بالحوار مع الجميع، وإعادة بناء الدول التي تعمها الفوضة والفتان، وإعتدار للشعب التي دفعت ثمن حروب ظالمة.

  • واضحة
    الجمعة 15 يوليوز 2016 - 02:05

    واش ممكن تجمع بحال هذا أو السلطات الفرنسية لم تضع حواجز أمنية وحسب شهود عيان تأخر الشرطة و الإسعاف لنصف ساعة في الوصول إلى مكان الحادث هاذا غريب ولماذا يقتل الإرهابي يجب ضبطه و استنطاق لمعرفة الحقيقة و غدا ستسمع شخصا يتكلم باسم داعش يتبنى العملية هدا هراء هده مؤامرة ضد المسلمين و ضد المهاجرين مساكن هوما لغتجي فيهما هادا زمان الفتن قال تعالي:والفتنة أشد من القتل " لاحول ولا قوة الا بالله

  • عبد الرحيم كبابي
    الجمعة 15 يوليوز 2016 - 02:20

    الله يخود فهم الحق كيقتلو أبرياء

  • Abderrazak
    الجمعة 15 يوليوز 2016 - 02:23

    كحالت على العرب في فرنسا سيواجهون قمة العنصرية رغم أنهم يتعايشون مع العنصرية..
    على فرنسا أن لا تنسب لنا ما يقع في أراضيها من هجوم مسلح أو عمل إرهابي. .لأنه ولو كان منفد العملية من أصول عربية . لأنه ليس منا..إنه ينتسب لهم بحكم ولادته ونشأته وتعليمه بذلك البلد..او بما يسمى الجيل الرابع. اللذين هم بدورهم يكنون الحقد والكراهية للبلد المستضيف عكس آبائهم بحكم جهلهم للغة الأجنبية حيث كانوا يتعرضون لمضايقات العنصرية وكانوا لا يبالون حيث هدفهم هو جمع المال واستثماره في بلدهم الأصلي كبناء منازل أو مشاريع .لنفرض أنه عمل إرهابي، فالجيل الرابع في أوروبا سهل المنال في اسقطابه في تلك الخليات. .( غا سكر و تحشش ) وراك غادي تموت شهيد

  • ELMEDIANI
    الجمعة 15 يوليوز 2016 - 02:24

    سنوضح لكم الفكرة من ما تعيشه فرنسا في الوقت الرااهن .. بعد ان سن قاانون العمل الذي لم يواافق عليه الشعب وخرج للشاارع محتجا وغاضبا .. في فووضى كبيرة لم تعرف لها فرنسا مثيل .. واثر هته الاحداث وإثر القمع والضرب الذي تعرض له الشعب الفرنسي من طرف الشرطة ومكاافحي الشغب ..فلم يجدي ذلك مع الشعب الغاضب بحيث تفاقم الامر ليصل لعصياان مدني وشلل تام في جميع القطااعات العاامة .. هنا فكر اصحااب السلطة والحكم في فرنسا بخطة تقتضى خوف الشعب من استمرار الاحتجاج والفوضى لانه قد يسبب اختلال في الامن الوطني لفرنسا .. ومن هنا تولدت هته الاحدااث الارهاابية الممولة من الدولة والتي هدفها اخمااد الاحتجاج وذلك عبر تخوويف الشعب بالاخطاار الخاارجية .. فهذه خطة قدييمة كاانت تماارسها الدول الديكتاتورية من اجل بسط السيطرة على الشعوب وجعلها كالقطيع … اما بخصوص جوازات المسلمين فهم مجرد ضحايا لمثل هته الاعمال الديكتاتورية من أجل مسح افعاالهم الشنيعة في المسلمين والذين يعرفون لدى الغرب بالارهاب .. وذلك بسبب الاعلام الغربي الذي لطالما ربط اسم العرب والمسلمين بكلمة الارهااب ..هذا ما يحدث باختصاار شديد

  • abdo
    الجمعة 15 يوليوز 2016 - 02:28

    كوني انسان مسلم ادين هذا الاعتداء الاجرامي في حق ناس ابرياء لم يقترفوا اي ذنب. لكن هذا الاجرام ممنهج ضد المسلمين لان الغرب لم يعد يطيق كلمة اسلام وسوف اعطيكم دليل:الاعتداء الذي تعرضت له باريس وقف العالم متضامنا معها ؛وماتعرضت له اسطنبول من اعتداء على مطارها خرص العالم واكتفى بالتنديد والسبب واضح الا وهو الاسلام الذي اصبح شوكة في حلق الغرب

  • زائرة
    الجمعة 15 يوليوز 2016 - 02:37

    السلام عليكم ، لا حول ولا قوة الا بالله ، لا حول ولا قوة الا بالله.

    ان الى الله وان اليه راجعون ، نعزي اهالي الضحايا ونسال الله ان يرزقهم الصبر والسلوان .

    كما نعزي الشعب العربي ، ومن قبل البلدان الاسلامية التي غزاها هذا الاجرام الخبيث.

    لعنة الله على من ازهق قطرة دم بريئ بدون حق .

    تعجز الكلمات عن الحديث….الا قبح الله هذا الارهاب

  • ولد لبلاد
    الجمعة 15 يوليوز 2016 - 02:40

    لا يعقل فعندما كانت فرنسا تعج بالسياح القادمين للتشجيع فرقهم بمناسبة بطولة أوروبا لكرة القدم،لم يحدث شيء من هذا القبيل.
    فلماذا اليوم بالضبط و بعد إنتهاء البطولة،العمل إستخباراتي بإمتياز.

  • خواطر
    الجمعة 15 يوليوز 2016 - 02:41

    بمجرد وقوع هذا النوع من الجرائم يبدأ بعض الاشخاص بتبرئة الاسلام …لا يعلمون انه بقيامهم بهذا الفعل فهم يكرسون اكثر لارتباط الاسلام بالارهاب فاالارهاب لا دين له ولا ملة .
    والا فلماذا تم استهداف المدينة و كذا المساجد و التي هي بيوت الله .
    انهم اشخاص مرضى متعطشين لسفك الدماء

  • المهلهل
    الجمعة 15 يوليوز 2016 - 02:42

    الإرهاب لا دين له و لا وطن. ندين بشدة هذا الاعتداء السافر مهما كان مصدره : داعش/ المخابرات الدولية/ مختل ذهنيا……..
    نرفض أن يتحمل المسلمون تبعات هذا العجوم الوحشي.

  • said de taza
    الجمعة 15 يوليوز 2016 - 03:04

    أتى أمر الله فلا تستعجلوه
    اقترب للناس حسابهم

  • مجاهد
    الجمعة 15 يوليوز 2016 - 03:35

    ان من يدمر فب اليمن والعراف وسوريا وليبيا ولبنان..هو من فعلها في فر نسا لقد تطبعنا على هده الاحدات لهدا حننا عاد وباهت وان من سلم عاد الى ببته ولم يلحق ببته ادى اما السورى الىمني والعراقي ووو..ليعد له ببت يخفي فيه حزنه كل هدا بدعم وتحﻻيضغربي اللهم اللشماتة..

  • زريرق
    الجمعة 15 يوليوز 2016 - 03:45

    سلام ، هذا النوع من الارهاب ، ناتج عن ضعف الأمن الاستخباراتي المشدد من طرف الدولة خصوصا بعد هجمات باريس، ربما بعض الشبكات الأخطبوطية التي لها مصلحة في الجريمة هي القائمة بالمشروع ، الذي يصنف اي مسلم كان فرنسي او غيره فهو ارهابي.

  • tarik
    الجمعة 15 يوليوز 2016 - 04:30

    (مَنْ قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا) معنى هذه الآية واضح وهو أن الإسلام بريء من هذه الجرائم، هذه جرائم الماسونيين والهدف هو تشويه صورة الإسلام والمسلمين، يحاولون بشتى الطرق أن يحاربو الإسلام، لكن والحمد لله لا يصلون إلى هدفهم، لأنهم بهذا الشكل يقومون بإشهار للإسلام، فحينما يسمعون أناس لم يسبق لهم أن سمعوا بالإسلام، يقومون بأبحاث عنه، فيقرؤن القرآن الكريم وسيرة الرسول صلى الله عليه وسلم، حين إذن يكتشفون حقيقة الإسلام وأنه لا علاقة له بالإجرام وقتل الأبرياء ويكتشفون أن كل المؤامرات التي تذاع ضد الإسلام مجرد أكاذيب لا أساس لها من الصحة، وبذلك يزداد عدد المسلمين كل يوم، الحمد لله،
    قال الله عزّ وجلّ فى أواسط العهد المدنى فى سورة الصف { يريدون ليطفئوا نور الله بأفواههم والله متم نوره ولو كره الكافرون (8) هو الذى أرسل رسوله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله ولو كره المشركون(9) } صدق الله العظيم

  • Houssam
    الجمعة 15 يوليوز 2016 - 08:57

    فرنسا بلد الحريات أحب من أحب و كره من كره.فرنسا تستقبل كل سنة آﻻف الطلبة لتلقي العلوم و التكنولوجيا و اﻷقتصاد .فرنس تعالج مرضانا و تكون أطباءنا في تخصصات مختلفة .فرنسا تدرب عساكرنا .وزرائنا أغلبهم درسوا في فرنسا .عمالنا بفرنسا يجلبون عملة صعبة مهمة للوطن.ليسقط الظلاميون أينما كانوا .لن تنتصروا سنبقى نحب الحياة في كل مكان .

  • ابو حاتم
    الجمعة 15 يوليوز 2016 - 10:09

    لفهم هذه الاحداث المرجو التمعن فيما كتب في التعليقين 32 و 35 بكل بساطة.

  • karim
    الجمعة 15 يوليوز 2016 - 10:29

    Cruels, Ignobles, mesquins, lâches, malades mentaux et ignorants. Les mots qui me viennent à la tête quand je pense aux «laches» qui ont perpétrés ce massacre. Les mêmes mots me font penser à ceux qui bombardent la Syrie, l’Irak, le Yémen, la Libye, l’Afghanistan et j’en passe. Ceux qui s’ingèrent dans les affaires d’autres pays et veulent imposer une soi disant démocratie a des peuples qui n’ont pas la même perception de la démocratie qu’eux…

  • hamza
    الجمعة 15 يوليوز 2016 - 12:37

    حشومة هذا ليس بمسلم ابدا
    اللهم احفض المغرب و ملكنا.

  • paris
    الجمعة 15 يوليوز 2016 - 14:09

    هادا تونسي اصل لا يوصلي ولا ياصوم متزوج اب لي ثلاثة اطفال مشكل هو طلاق وضلم محكمة

صوت وصورة
جني الفراولة في ضيعات الغرب
الأحد 17 مارس 2024 - 14:12

جني الفراولة في ضيعات الغرب

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | اعتقال العثماني
السبت 16 مارس 2024 - 23:00

شهادات للتاريخ | اعتقال العثماني

صوت وصورة
نكتاشفو بلادنا | نكهات بني ملال
السبت 16 مارس 2024 - 22:00

نكتاشفو بلادنا | نكهات بني ملال

صوت وصورة
التسول يستفحل في رمضان
السبت 16 مارس 2024 - 21:25

التسول يستفحل في رمضان

صوت وصورة
أزبال وروائح كريهة في سلا
السبت 16 مارس 2024 - 20:13

أزبال وروائح كريهة في سلا

صوت وصورة
الفهم عن الله | اليقين والرزق
السبت 16 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | اليقين والرزق