أعلنت مجموعة “بي اس ا” الفرنسية للسيارات ابرام اتفاق لاعادة انتاج سيارات “سيتروين” في ايران، وذلك بعد شهر على تأكيد عودة علامتها الأخرى” بيجو” في أعقاب رفع العقوبات الدولية عن طهران.
وأوضحت المجموعة الفرنسية، في بيان، أن شركة تملكها مناصفة مع شركة “سايبا” ستستثمر أكثر من 300 مليون يورو في القدرات الصناعية والابحاث والتطوير في السنوات الخمس المقبلة.
وأضافت أن “الاتفاق الذي وقع في طهران يضع أسس شراكة استراتيجية بين الشركتين، كما يغطي كامل سلسلة الانتاج من التصميم الى الترويج التجاري للسيارات”.. كما ذكرت أن السيارات ستنتج في مجمع كاشان، الذي ستملك مجموعة “بي اس ا” 50 في المائة منه، وهي منشأة تقع على بعد 200 كيلومتر الى جنوب العاصمة الإيرانية.
الرجال تخدم شراكة تع 50/50% شوفو انتم شحال تعطيكم رونو في طنجة ههههه
اين هي ايران الصناعية يا مطبلين فحتى النووي فكل شيء مستورد
اصحاب العمامات ما عمرهم يطفروه
الى صاحب التعليق الاول نفس السؤال اين موقع رونو وهران سامبول الذي ضحكت عليكم ماماكم فرنسا،
فرنسا تقدر تقول ممانا كلنا احنا و انتم لكن سامبول وهران راه مشروع بسيط عملاتو الدولة كبداية لخفظ فاتورة الاستيراد و التعود على صناعة السيارات بالشوية لان اللقمة الكبيرة تحصل في الڨرزي و مع كل هذا المشروع مبني على قاعدة 51% للجزائر و 49% لرونو و تعليقي الأول ماشي باش يزعفو منا المغاربة ولكن باش نتعلمو صوالحنا لأن رونو لم تشيد مصنعها في طنجة حبا فيكم بل لتستحوذ على السوق العربية و الأفريقية بموجب الاتفاقيات التي ابرمها العرب مع بعضهم لان السيارة هي made in moroco و الفلوس تأخذها فرنسا لازم تفيقو
اعود وأقول لكم مشروع رونو طنجة يشغل يد عاملة مؤهلة عالميا بعدد كبير من ساكنة المغرب وليس فقط طنجة، والدول التي تحترم نفسها تحاول ان تخلق استثمارات وتبحث لمواطنيها الرفاهية مع العلم ان المغرب ليس بلد بترول و الغاز لكن احسن من دول كثيرة، ولا داعي للمقارنة بدول الجوار وانا ارد عليك يا صاحب التعليق الاول لانك استهزئت برونو طنجة واظن ان اخر من يعلق عن هذا الموضوع لستم انتم لان لا داعي للتعليق مجرد ان تنظروا لانفسكم في المرأة هم انتم، لان وضعيتكم في الجزائر الشقيقة لا يحسد عليها، وانا لست مستائا منك هذا راي صديق جزائري معي في الغربة يضحك لتعليقك اللول والتالي شكرا لهسبريس.
يا عرب اجتمعو و اصنعو دراجة عربية 100% يكفي خلونا من السيارات لأن السيارة صعيبة عليكم