قال وزير التربية العراقي، محمد إقبال، إن بلده يشكو نقصًا حادًا في الأبنية المدرسية، وإنه بحاجة لتشييد نحو 20 ألف مدرسة لضمان حصول الجميع على مقاعد دراسية.
وقال إقبال، في المؤتمر التربوي النوعي الأول الذي عقد ببغداد، إن “السلك التربوي في العراق بحاجة إلى حزمة إصلاحات بدءًا بالمنظومة التشريعية وانتهاء بالموظفين”.
وأشار الوزير العراقي إلى أن وزارته بدأت بإعادة النظر بالقوانين والأنظمة الخاصة بالتربية، فضلًا عن اقتراح مشاريع قوانين جديدة لتطوير هذا القطاع، وتأمين الأموال اللازمة لتشييد الأبنية المدرسية.
أما رئيس البرلمان، سليم الجبوري، خلال المؤتمر نفسه، فقد اعتبر أن “حل المشاكل السياسية والاقتصادية التي يشهدها العراق يكمن بقطاع التربية والتعليم”.. وأضاف: “قطاع التربية هو الوحيد القادر على إنشاء جيل جديد مدرك للأزمات التي تمر بها البلاد، ويقدم حلولًا حقيقية لهذه المشكلات، من خلال منظومة تعليمية تجعل من المناهج العلمية أدوات لعلاج هذه المشكلات”.
وقال الجبوري إن “التراجع الذي تعرض له أبناؤنا النازحون بسبب الأوضاع الأمنية يحتم على وزارة التربية أن تضع خطة عاجلة من أجل تعويض أبناء تلك المناطق من خلال سرعة إعادة تأهيل المباني المدرسية في تلك المناطق”.
ولفت الجبوري الانتباه إلى أن “الوقت قد حان من أجل إعطاء قطاع التربية الأولوية القصوى من أجل تأهليه وتطويره ليسهم بإعادة بناء العراق لما فيه مصلحة أبناءه”، وفق تعبيره.
المغرب منذ الاستقلال و مدارسه مهترية و غير كافية بالله متى نصبح فقط مثل الدول العربية التي سبقتنا في كل شيء و ندعي أننا احسن بلد و نضحك على أنفسنا الله يكثر حسادنا؟
الحكومة العراقية سقطت في مستنقع التيار الصدري مقتدى الصدر اقوى شخصية شيعية في العراق
we miss you sadam. may Allah bless your soul. amen.
اطلبوا التمويل من بوش
فهو الذي خرب العراق
رحمة الله عليك يا صدام، اختفت الأمية في عهدك، وفتحت مدارس وكليات لكل العرب… واصداماه !!!