ذكر تقارير إعلامية يونانية أن قاضيا تركيا وصل إلى البلد الأوروبي وطلب اللجوء السياسي.. ويتعلق الأمر بخمسيني دخل اليونان عبر “قارب لاجئين”.
ووفقا للمصادر نفسها فإن القاضي قال لخفر السواحل إنه يخشى على حياته لأن السلطات التركية تعتبره من أتباع الداعية فتح الله غولن، الذي تتهمه أنقرة بالوقوف وراء محاولة الانقلاب الفاشلة على حكم الرئيس رجب طيب أردوغان.
وكان ثمانية من العسكريين الأتراك قد فروا إلى اليونان، على متن طائرة عمودية، بعد يوم من الانقلاب الفاشل.. وتنظر السلطات اليونانية، في الوقت الحالي، ضمن طلبات اللجوء التي تقدموا بها رغم مطالبة تركيا بتسليمهم لها.
إنها بداية الدكتاتورية. هاكذا بدأ حكمه القدافي في ليبيا . حين أخذ الحكم في اﻷيام أتذكر كان كل الشعب يصفق له. ولكن كلما زاد في الحكم تتفتخ له الشهية . تذكروا معي أردوغان سيفعل كل ما في وسعه ليبقى في الحكم حتى الموت لأنه دخل فيه فيروس الخطير ، فيروس كرسي الحكم
أتساءل لو تغيرت الأمور و أصبح حكم الشعب في هذا البلد ستصبح الحكومة و القضات و كل المسؤولين السامين في عداد الهاربين و طالبي اللجوء.
حينما يبدأ الحاكم في التصفية الجسدية لجميع معارضيه، فتلك هي علامة الديكتاتورية.
Oui sans doute mr ordogan c'est un loup deguise sous la peau d'un mouton! Son objective principale c'est de perpetuer dans le pouvoire . Un coup d'etat tres rare aux yeux de tout le monde.que l'homme prend maintenent come pretexte pour eliminer ces adverssaires politiques.peus a peus va conduire la moitie de peuple turque au prison.
لمذا خونة البلاد لم يقوموا بواجبهم في مهامهم اتجاه بلدهم وهم يعلمون انهم في أي لحظة يكونوا عرضتا لتشريد …
الكلاخ ديال الخوانجية قابلين حتى الديكتاتورية بإسم الدين. يقتلوا الناس ماشي مشكل لأنهم معارضين فدمهم حلال.