أكدت الحكومة المصرية اليوم حضور وزير خارجيتها، سامح شكري، لجنازة الرئيس الإسرائيلي السابق شيمون بيريز، الذي توفي أمس عن عمر 93 عاما.
وذكر المتحدث باسم الخارجية المصرية في بيان مقتضب، أن شكري سيسافر اليوم لتمثيل الحكومة المصرية في الجنازة الرسمية لبيريز المنتظر إجراؤها غدا بالقدس.
ويعد هذا البيان هو رد الفعل الرسمي الأول من جانب مصر تجاه وفاة بيريز.
يشار إلى أن مصر وإسرائيل وقعتا في 1979 معاهدة سلام بعد اتفاقات كامب ديفيد في 1978، لكن التوتر ساد علاقاتهما دائما، رغم أنها تمر بأفضل مراحلها في الوقت الحالي لاسيما بفضل التعاون العسكري بين الجانبين على الحدود المشتركة والتفاهمات بينهما في المجال السياسي.
ويعد بيريز أحد الزعماء السياسيين على مستوى العالم حيث ساهم في دفع اتفاقات أوسلو للسلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين، الأمر الذي أدى لفوزه بجائزة نوبل للسلام مع كل من رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق إسحق رابين الذي اغتيل في 1995، والرئيس الفلسطيني ياسر عرفات الذي توفي في 2004.
ميبقاش فيكم الحال حتى حنا صيفطنا لي يمشي اعازي و دير الصواب هههه
بفضل مبارك عاشت إسرائيل 40 سنة في امان وبفضل السيسي الله اعلم كم ستعيش أيضا في سلام وا اسفاه عليك يا مصر
شمعون بيريز كان راجل مزيان خاصو ضريح في كل الدول العربية.
الاعراب اشد كفرا و نفاقا.
وهل المغرب سيوفد شخصية لحضور
جنازة شمعون علما انه حضر جنازة الملك
الراحل الحسن الثاني.
مساكين هم العرب، خسارة كبيرة ألمت بهم.
لم لا و قد "جاف" من كان يعلمهم أصول الأدب.
دائما منافقون و سيبقون كذلك إلى أن يرث الله الأرض و من عليها.
هادي راها كثر من التخابر للاسف زمن الباطل يعلى ولا يعلى عليه
والسيسي من الذي وسوس له ودعمه وسانده في الانقلاب على الشرعيين الطيبين(واحسرتاه على محمد مرسي و……….)
بالعقلية المتطرفة للعديد من البلدان العربية وبالدعوة الى القطيعة مع اسرائيل ستبقى القضية الفلسطينية بدون حل الى الابد. التطبيع والتقارب والحوار هي الوسيلة الوحيدة للوصول الى توافق قد يؤدي الى حل نهائي لتلك القضية. والدليل على ان القطيعة لن تؤدي الى الحل هو ان القضية الفلسطينية مر عليها عقود من الزمن بدون الوصول الى الحل. وحضور الجنازة قد يكون من وسائل الوصول الى حل للقضية الفلسطينية .
ا لفرق بين بيريز الراحل و السيسي:هذا الاخير قتل 8000 شخص في ليلة واحدة من خيرات ابناء بلده للسطو على الحكم بالدبابة.
سيروا ترحموا عليه حيث فعل خيرا كثيرا مع المسلمين!!!
العرب قتلوا اخوانهم العرب وما زالوا يقتلون اكثر مما قتلت اسرائيل بكثييييييييير,
لم يبق للأسف شعب مصر الي كان في عهد الملك فاروق …والجامعة العربية لم تبقى جامعة حقيقية ، الجامعة العربية تخربت ..ولم يبق رللدوا العربية كلها ، لا عهد ولا حقيقة وبعد الأسلام عن الدول العربية أسقطها بيد الدول الغربلية ابتداء من أمكريكا الصهيونية وفرنسا وبريطانيا ..وبدا الأسلام يبتعد عن أهله المسلمين با تباعهم ما ترغب فيه أمريكا والصهيونية العالمية والدول الغربية ..وباتباع الدول العربية والأسلام ما ترغب فيه الصهيونية بإفساد المرأة المسلمة ليفسد من وراء النساء الرجال ..في الحقيقة لم يبق في الأرض وفوق الأرض رجال حقييين ..اللهم النساء المترجلات بلباس من يسمون بالرجال .والحق يبقال أنه لم يبق رجال فوق الأرض ، بيل الكل يسير وراء وخلف النساء ..وهذا هو الفساد الذي ترغب فيه سرائل وبعد المسلمين عن دينهم ا لأسلام الحقيقي …أنشري ياهسبريس جزاك الله خير عن الأسلام ..
قمة الكراهية والحقد,اتجاه بني جلدته…
الناس تتاسف وتتحصر,لان اسرائيل عاشت 40 سنة….والله اعلم كم ستعيش في
امان وسلام مع س….
ان دل هذا فانما يدل على ان هذا النوع من الجنس البشري مفعم ومشحن اوطوماتكيا بالحقد -اللادري- اتجاه الجنس الاخر..والذي هو احد افراد عائلته الانسانية….
واسفاه….!!!!!
on voit clairement si israel existe .Cest grace a l egypte.ce pays qui survie lui et ses generaux grace aux aides du pantagonne.Alors il vaut mieu et israel et survivre que rien du tout.Car c est un pays extrement pauvre
On s'en fout de savoir qui va représenter l'Égypte Ce qui nous intéresse c'est qui qui va représenter le maroc