أكدت منظمة الأمم المتحدة أن تنظيم “داعش” اختطف ما يقرب من ثمانية آلاف أسرة، من عدة مناطق، واقتادها إلى مدينة الموصل بشمال العراق، في محاولة لإجبار الجيش العراقي على العدول عن مهاجمة مواقع الجهاديين.
ومع الأخذ في الاعتبار أن متوسط عدد أفراد كل أسرة عراقية يبلغ ستة أشخاص، فإن “داعش”، على هذا النحو، اختطف واقتاد إلى الموصل أكثر من 47 ألفا و300 مدني .
وقالت رافينا شمدساني، المتحدثة باسم مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان، إنها “إستراتيجية خسيسة لتحصين مناطق بعينها من العمليات العسكرية”، مضيفة أن الأشخاص الذين يرفضون إطاعة أوامر تنظيم “الدولة الإسلامية “يتم إعدامهم على الفور.
هاد داعش مازال عندهم عقلية عصر الحجري اوا الله ينجينا منهم
Si les espions occidentaux ne savent rien ,vous ,Vous avez vu ça dans votre boule de cristal !!!
صعب جدا رؤية تطبيق الحدود الإسلامية كالصورة المرفقة بالموضوع و التي هي عقوبة من عمل عملة قوم لوط بالرمي من شاهق و الرجم حتى الموت، داعش يقوم بتعرية هدا الدين و انه لشيء صادم اكتشاف كل ما تحتويه كتب هدا الدين
IL faut continuer le combat jusqu'à ce que ces terroristes et ces barbares soient tués où capturés. Il faut sauver l'humanité de ces monstres.
افعل يا دنيا ما شئت فإن لك ربا رقيبك !!! فبكفرك وإيمانك ، و جهلك وعلمك ، و جورك وعدلك . كل ذلك من تحقيق العبادة لله إكراها لامفر لك !!! (…ليقضي الله أمرا كان مفعولا )
هد المجرمين الخوارج أساؤو لي ديننا الحنيف و ساعدو بغبائهم و حقدهم تمزيق و التفرقة بين المسلمين كما كانو يحلمون بتحقيقة الغربيون و أعداء الإسلام، هد الخوارج يتصرفون كما كان يتصرف الإستعمار الغربي و الكيان الصهيوني لا يختلف عنهم.
Sauvage et abject. C'est répugnant. Présenté sous cette forme la, l'islam est en danger.
ﻻ اكراه في الدين والدين بريء من هؤﻻء الزنادقة المجرمين عليهم من الله ما يستحقون
متى يتعض هؤلاء الذين يتمنون إيصال بلدنا الحبيب إلى ماوصلت إليه بلدان الشرق البئيس.هل هذه هي شجاعة من يدعي الدفاع عن الاسلام،هل هكذا تكون مواقف الرجال الشجعان في الأوقات العصيبة :أن يستنجدوا بالأطفال والشيوخ والنساء لجعلهم دروعا بشرية.أهكذا يكون الجهاد الذي يبشرون به الشبان .هؤلاء الدواعش لايجاهدون إلا في فروج الصبايا والنساء المسبيات،أما القتال البطولي فلا يعرفون حتى أبجدياته،بالأمس فروا من حصارالقوات العراقية على ضواحي الموصل بإرتداء لباس النساء المنقبات.يستأسدون على الإخوة المسيحيين والنساء وينبطحون أما قوات البشمركة والقوات العراقية.ألا بئس ماكنتم تخططون.
داعش الصناعة امريكية لا علاقة الهم بل لاسلام يا اخوان
العراق كان هاني في عهد صدام حسين رحمه الله.. أمريكا الشريرة هي من أوصل العراق إلى هذا الحال