قامت سائقة حافلة مدرسية في ولاية “يوتا” الأمريكية بطرد طالبة مسلمة مرتين بسبب ارتدائها الحجاب؛ ما دفع أهلها إلى المطالبة بإعتذار رسمي من الهيئة التعليمية.
ونقلت قناة “إيه بي سي نيوز” الأمريكية عن الطالبة جنى بكير قولها: “الحجاب جزء من شخصيتي وهويتي وأحد تعاليم دين الإسلام الذي أفتخر باعتناقه”، وأضافت: “أحرص يوميًا على ملائمة حجابي لملابسي المدرسية”.
وأوضحت أنها شعرت بالإهانة والإحراج الشديد عندما منعتها السائقة لأول مرة الشهر الماضي من ركوب الحافلة المدرسية قائلةً “انزلي من الحافلة، أنت التي ترتدين شي أزرق على رأسك؛ حيث أنك لا تنتمين إلى هنا”.
وتدرس جنى بكير (15 عامًا) في مدرسة “تيمب فيو” الثانوية في مدينة “بروفو” التابعة لولاية “يوتا”.
وفي السياق نفسه، قال راندال سبنسر، محامي العائلة: “مع الأسف تكررت الحادثة، رغم أن والدي الفتاة حضروا إلى المدرسة وأبلغوا الإدارة بهذه الإساءة”، حسب صحيفة “ديلي هيرالد” البريطانية.
وأوضح المحامي أن “جنى سألت السائقة في المرة الثانية بأدب شديد، هل يمكنني من فضلك ركوب الحافلة اليوم؟”، إلا أن السائقة وضعت ذراعها، وسدت الممشى إلى الحافلة”.
ولفت إلى أن “الحادثة تجسد التمييز العنصري التي يعاني منه الكثير من مسلمي الولايات المتحدة”.
وعن الدليل على أنها حادثة “تمييز عنصري”، قال سبنسر إن “السائقة لا تعرف اسم الفتاة، وبالتالي فإنها لا تعلم إن كانت جنى بكير مسجلة على قائمة ركوب الحافلة أم لا”.
وأشار إلى أن “عائلة الفتاة تطالب باعتذار رسمي للإهانة والتمييز العنصري الذي تعرضت إليه ابنتهم من جهة، ودورات توعية ضد العنصرية في المنطقة من جهة أخرى”.
وجاءت هذه الحادثة في ظل تنامي حوادث التمييز العنصري في أنحاء أمريكا منذ فوز الرئيس المنتخب للبلاد دونالد ترامب في نونبرالماضي.
المسلم كلمة تخيف اليهود والنصارى وينزل الله في قلوبهم الرعب لأنهم لا يفقهون شيئا عن الإسلام كيفية جاء الإسلام وسلوك الإسلام. سلوك سلم ومحبة ومعرفة وتعاون واخلاق واذب ووووو.
يجب على العائلة ألا تطالب باعتدار السائقة فقط,لأن ما فعلته عقابه يجب ان يكون أكثر من ذلك,يجب متابعتها قضائيا و فصلها عن عملها لأنها منعت الفتاة من ممارسة حقها في الذهاب إلى المدرسة,بالإضافة إلى إهانتها أمام الجميع.
سائقة اوسائق الحافلة المدرسية غير كيسوق كتكون عندو لائحة التلاميد لي كيوصل ؤالحافلة فيها الكاميرات الى حصلت هدي تودي ,,,امريكا بلاد القانون.
Salam, la photo représente bien la situation des musulmans en Occident en particulier, désorganisation, désordre, anarchie, …prier dans la rue à côtés des chaussures n'est pas du tout correcte, il nuit gravement aux reste des musulmans, il y a d'autres façons plus appropriées pour pratiquer sa croyance , soyez plus respectueux envers les peuples qui vous accueillent chez eux par le RESPECT de leurs valeurs d'abord
طرامب كان يحمل شعار التمييز العنصري في حملاته الانتخابية فبعد فوزة ستتنامى هذة الظهرة وعلى المسلمين التصدي لها بكل الامكانيات
الحمد لله فتاة صغيرة وتدافع عن الإسلام في بلاد لادين له ،إعتبرو يا آلي الألباب
The USA is a melting pot of all cultures. No resident of this new world has the right to dictate his or her ideology. This country has been made of different ethnic groups.So they must enjoy equal status.
المرجوا من الناس أن يأخذوا الحذر من بعض الأخبار التي تخص المسلمين هنا في أمريكا , كل المحاولات العنصرية غالبا ماتكون شخصية وليست من مؤسسات ﻻن القانون صارم وفوق الجميع. أما فيما يخص الحجاب فالامريكان ﻻ يهتمون بالموضوع وكم من مرة أكون اصادف النساء بالنقاب , اما بما يخص الرئيس الجديد فقد عين سفيرته بالأمم المتحدة وأهلها من الهند ومستشارته في الشؤون الاقتصادية أصلها من مصر .
فلنعمل ياخوان
السلام عليكم
علينا العمل و مضاعفة جهدنا لكي نتقدم و نصبح امة متطورة
و الله اني لاشعر بحزن كبير لما اقرء مثل هده الروايات او اخرى شبيهة : مثلا لما يصاب احدنا بمرض ما و يقال لك يجب ان تسافر الى الخارج لتلقي العلاج. حتى متى سنبقى جهال نغش في عملنا و نستحود على خيرات غيرنا و نسرق المال العام و الخاص و نبكي على غيرنا
حتى متى سنبقى مقهورين؟
فلتدهب للسعودية لدراسة العلم النافع بدل دراسة علمهم…
هل تستطيع؟؟