ألقت السلطات التركية، الاثنين، القبض على عبدالقادر ماشاريبوف المتهم في تنفيذ العملية الإرهابية في النادي الليلي ليلة رأس السنة في منطقة “أورطه كوي” باسطنبول.
وبحسب مصادر أمنية تركية فإن فرق مكافحة الإرهاب التابعة لمديرية أمن إسطنبول تلقت بلاغاً حول إقامة منفذ الهجوم في منزل بمنطقة أسنيورت بإسطنبول.
وفور تلقي البلاغ، داهمت الفرق المنزل وألقت القبض على ماشاريبوف ورجل آخر قرغيزي الأصل، إضافة إلى 3 نساء.
وتمّ اقتياد جميع من ألقي القبض عليهم إلى مديرية أمن إسطنبول لاستكمال التحقيقات معهم.
وتعرض ناد ليلي في منطقة “أورطة كوي” بإسطنبول، كان مكتظًا بالمحتفلين بقدوم العام الجديد، لهجوم مسلح، أسفر عن مقتل 39 شخصًا، وإصابة 65 آخرين، بحسب أرقام رسمية.
الاعدام قليل فيه .وجه اﻻجرام ليس في قلبه رحمة
قبحه الله من وجه و صفة..القاتل لا تخفى صفته
الإعدام الإعدام!!! من يقتل الأرواح بدون حق لا يستحق العيش.
الاعدام انشاء الله في حق هذا الدعشوشي
حسبي الله و نعم الوكيل ماعرفنا شكون نتيقو هاد الدنيا ولات تاتخلع بزااااف .تيبان من الصور بحال الى هاد الطريقة باش شدوهم معرضينهم للتعذيب، المجرم بريء حتى تتبث ادانته
تركيا ضحية الارهاب الاعمى اللذي قتل بسببه عشرات الابرياء لا ذنب لهم سوى انهم يحتفلون براس السنة 2017.
اريد ان اسجل شجاعة وشهامة الامن التركى الشقيق اذ انهم نجحوا فى القاء القبض على الارهابي القاتل وعلى من خططوا معه هذا العمل الشنيع اللدى لا تقبله اي ديانة في وقت وجيز.
ثانيا ،وهذا هو غرض هذه المداخلة، الامن التركي "ما كاي تملغش" مع المجرمين. "علاش"؟ لانهم يضهرون "وجوه القتلة بطايطاي" للشعب التركى و للعالم دون عقدة خوف من اي كان. عكسنا نحن لا نكشف حتى على وجوه اللصوص العاديين"منتشلى جيوب الناس مثلا" لاننا عندنا نراعي "حرية الانسان" غير على اللذين القي عليهم القبض متلبسين "اومكنوريهمش" للشعب لتعم الفاءدة. يا له من منطق غريب!
سوف يورونك النجوم في عز النهار،قبل ان تلتقي ب"الحور العين" يااا حبيبي
اهنيء الشعب التركي و الانسانية بإلقاء القبض على هذا الارهابي الجبان
عبد القادر ماشاريبوف او ابو محمد الخرساني لقبه الحركي, عمره 34 سنة، جنسيته اوزبكي عضو تنظيم القاعدة في آسيا الوسطى..
حسب ما صرح به نائب مدير الاستخبارات التركية السابق سيديت وانز لصحيفة حرييت التركية اليسارية:
بعد التحقيق في مجيء المنفّذ العسكري من قيرغستان إلى إسطنبول، وعلاقاته ببعض العائلات في قونية وإسطنبول، يظهر من الواضح أنّ هذا الرجل ليس ذئبًا منفردًا”. ورأى أنّ هذا النوع من الاعتداأت يشير إلى ثغرة كبيرة تعتري وكالات الشرطة والاستخبارات التركيّة.
كيتسناوكم غيرنتوما تكولو ليهم الاعدام,,لا هدي يطلقوه فعيد الفطر المقبل,,واش كتصحابو تركيا هي المغرب,,ؤالله حتى يطحنوه.
** الإعدام قليل جدا في حقه. الله هو المنتقم يوم العرض
جميع شهود عيان الهجوم على الملهى اكدوا بان الارهابيين كانوا عدة اشخاص ربما اثنان او ثلاث لانهم سمعوهم وهم يتحاورون في مابينهم وهم يتنقلون بين الحاضرين المنبطحين ارضا.الكاميرات اظهرت فقط دخول مهاجم واحد بمدخل الملهى بالرشاش ويمكن ان يكون هناك مندسين مع الناس المحتفلين قبل حضور هذا الاخير وبدء الهجوم.بل ان هناك من اكد وجود امراة معهم.وعلى اي وقوع هذه المجموعة سيكشف الكثير وربما لم يكن العمل فردي وانما اعتداء مجموعة قد يكون الملقى عليهم القبض مشاركين فيها.القاء القبض عليهم احياء عمل يحسب لصالح الشرطة لانه سيكشف خيوط كثيرة وغامضة.
انا ضد الاعدام انا مع التنكيل به ووضعه للاسود جاءعة لتلتهمه او ان يقطع تدريجيا ويعذب اشد العداب فااعدام هو رحمة له الله يبعد علينا هد المجرمين على بلدنا
heureusement qu'il ne portait pas le NIQAB pendant son acte sinon il serait impossible de le reconnaître pour l'arrêter encore une fois il faut lutter contre la couverture du visage pour que les enregistrements vidéos servent à quelle que chose.
سيماههم على وجوههم حسبنا الله و نعم الوكيل يقتلون الناس باسم الإسلام و الإسلام و المسلمين برءين منهم من يحاسب كل مخلوق على أفعاله هو الله سبحانه الذي قال لنبيه صلى الله عليه و سلم ذكر إنما انت مذكر لست عليهم بمصيطر هل قال اقتلهم لأنهم انحرفوا عن الطريق لا اللهم اكفنا شر الاشرار واحفظ بلدنا منهم و سائر بلاد المسلمين
يجب محاكمته طبقا للقانون دون التنكيل
لو خصصت ملاعب الكرة فى المغرب وغيره لاعدام الدواعش وموضفون الدين خانو الوطن .
أخف أن يخطئون فيه ، تأكدو واش هو صاحب الكارثة ﻻ تتسرعو
لماذا الدعاء فقط لبلاد المسلمين؟ الا يستحق غيرهم الأمن والأمان؟ ثم أين هي بلاد المسلمين هذه طالما ان ابناء المسلمين في كل بلاد وفي كل مكان…الله يهديكم
متى ستنتهى هذه المسرحية ترى كيف ستكون النهاية هل هي مثل نهاية القاعدة وكم سنة ستستمر نحن بتنا نعرف من وراء كل هذه الدماء البريئة التي تسفك فلا نكذب على بعضنا الاسلام وامة محمد عليه الصلاة والسلام بريئة من هذه الدماء.فأين القيادات العربية والاسلامية فكل ما يقع وسيقع ما هو الا مسرحية محبوكة سنريوهاتها تكتب من طرف من يقودون العالم ويخرجها من يحكمون ظاهريا الدول وينفدها الاغبياء الذين يصدقون انهم داخلون الجنة بتنفيذها.
سيسجن وفي العيد سيستفيد من العفو. وسيخرج.
اههههههه ووالله حتا مشا فيها واخا إجيه العفو من الامم المتحدة. تركيا واجرك عند الله.
مهما بلغت العقوبة فلا اظن انها ستريح عاىلات الضحايا والمصابين (نطلبوا الله احد الباس)
يجب تطهير العالم من كل الارهابيين الذين يرعبون الابرياء باسم الاسلام او المسلمين ولن يكون هذا بنظري الا عن طريق التوعية الدينية فيجب على علماء الامة ان يوضحوا عبر كل وسائل الاعلام ان كل من يتعدى ويرهب الناس الامنين في كل العالم جزائه جهنم خالدا فيها وليس الجنة ولا الحور العين.
وهل صحيح ان هذا الشخص هو قام بتلك العملية الارهابية ,السلطات التركية تقول انه اعترف بالجريمة ,ولرئية وجه هذا الرجل لم يكن له خيار اخر حتى ولو تهموه بكل العمليات الارهابية التي وقعت في تركيا في اونة الاخيرة كان ليعترف بها,على ما اظن تركيا ارادت متهما ما للحفاظ على ماء وجهها.الارهابيين الذين قاموا بعمليات بعمليات في الدول الغربية لم يظهروا للاعلام بمثل وجه هذا الشخص,ولهذا لن تقبل تركيا في الاتحاد الاوروبي في هذا العصر او عصر اخر.