أكد مدير معهد التاريخ المعاصر بمدينة ميونخ الألمانية، أن هناك أوجه تشابه بين صعود النازيين في ألمانيا في عام 1930 وبين دونالد ترامب، ولكنه أكد أن أوجه الاختلاف أكثر.
وقال أندرياس فيرشينج: “لا يمكن للمرء سوى أن يأمل في ألا ترتكب النخب المحافظة الخطأ ذاته مثلما رضخت خلال جمهورية فايمار لهتلر وللإغراء”.
جدير بالذكر أن جمهورية فايمار هي حقبة من تاريخ ألمانيا استمرت في الفترة بين 1918 وحتى 1933، ونشأت بها أول ديمقراطية برلمانية في ألمانيا وانتهت بتعيين الحاكم النازي هتلر مستشارا لألمانيا.
وأوضح المؤرخ الألماني البارز أنه يرى أوجه التشابه بين جمهورية فايمار والولايات المتحدة في تأكل النظام الحزبي، ومحاولة إحداث حالة من انعدام الأمن القانون وفراغ السلطة من خلال إصدار قرارات مثل حظر سفر المسلمين إلى أمريكا.
ولكنه أكد أن هناك اختلافات حاسمة بين النظامين، وأوضح ذلك بقوله: “لم تتوصل الأجهزة القضائية في ألمانيا إلى فكرة إيقاف هتلر”.
ولنا في الخطاب النازي، او الفاشي المماثل، خير مثال، ولا نريد هنا ان نقارن بين دونالد ترامب وادولف هتلر، لان هذه القارنة ربما لا تكون في محلها، ولكن هناك بعض القواسم المشتركة بين الاثنين، حيث يكره الاول المسلمين، ويحرض الثاني ضد اليهود، واذا كان اليهود نجحوا في الدفاع عن انفسهم، ومحاسبة كل من اساء اليهم، والحصول على تعويضات ضخمة، واشهار سيف “اللاسامية”، فإن المسلمين، ونقولها بكل مرارة والم، لا بواكي لهم.
“راي اليوم”
لا مقارنة بين أمريكا اليمقراطية و أوروبا العنصرية.
ترامب مع المسلمين عكس إدعاءات أوروبا التي تحاول إغلاط الناس أن ترامب ضد المسلمين لأنه أوروبا من صالحها أن يكون ضد المسلمين لكي تستمر أوروبا في سياستها ضد المسلمين.
فأوروبا تدعم إيران و الشيعة و تحارب السعودية و ترامب عكسهم و يربط علاقات مع حلفائه العرب.
النظام الألماني عنصري و القضاء فاسد و لا يحترم حرية الأديان عكس في أمريكا الكل سواسية أمام القضاء. أمريكا يعيش بها 30 مليون بدون أوراق و ألمانيا كل يوم هجوم على مخيمات اللاجئين و على الأجانب و طردهم و لا أحد يتكلم.
هتلر كان مجرم و كبر في الفقر و التشرد في وقت كانت ألمانيا تعيش البؤس و الفقر أما ترامب في عصامي و كبر في الغنى في بلد غني فلا مقارنة. لا تقارن مشرمل مع ولد بابا.
كان اباما أخطر من ترمب . هادا على أقل لي في قلب في لسان تانيا لا تنتظر خيرا من اي رئيس قادم .
لن ترضا عنك اليهود والنصادى حتى تتبع ملتهم
ترامب يفعل ما وعد به لناخبيه.ووعد الحر دين عليه اليس كذلك ؟ اما اذا كان لابد من اللوم فليوجه لاغلبية الناخب الامريكي الذي اختاره.حتى نضع النقطة على حرف النون.