صحيفة ألمانية تنبش في "العلبة السوداء" للنظام الجزائري

صحيفة ألمانية تنبش في "العلبة السوداء" للنظام الجزائري
الأحد 26 فبراير 2017 - 10:00

إلغاء زيارة المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل في اللحظات الأخيرة دليل على أن عبد العزيز بوتفليقة يوجد في وضع صحي متدهور للغاية، ولم يعد سيد الميدان في الجزائر، حيث يستعر لهيب نار حول السلطة وسط المقربين منه، كما جاء في مقال نشرته مجلة “شبيغل” الألمانية يوم الثلاثاء الماضي على موقعها الإلكتروني..

اضطر مستخدمون في مدينة الجزائر العاصمة إلى العمل دون توقف يوم الاثنين، بداية بتزيين أعمدة الإنارة على طول الشارع الممتد من المطار إلى وسط المدينة بألوان رايات الجزائر وألمانيا..ساعات قليلة بعد ذلك وجدوا أنفسهم مضطرين للتراجع وإزالتها من جديد، بعد أن قرر في الدقائق الأخيرة مكتب الرئاسة الجزائري إلغاء زيارة مبرمجة لميركل بمبرر إصابة الرئيس بالتهاب حاد في الشعب الهوائية.

هذه هي المرة الأولى التي تضطر فيها الجزائر إلى إلغاء زيارة رئيس حكومة دولة أجنبية هكذا في اللحظة الأخيرة، حال يوضح مدى تدهور الوضع الصحي للرئيس. الرجل البالغ من العمر 79 سنة يعاني من المرض منذ أكثر من عشر أعوام، وخضع منذ 2005 أكثر من مرة لاستشفاءات في مصحات فرنسية. تمة شائعات تروج حول إصابته بمرض سرطان، غير أن تأكيد هذا لم يحصل أبدا من قبل دوائر رسمية.

في سنة 2003 أصيب بوتفليقة بجلطة، منذ ذلك الوقت وهو يجلس في كرسي متحرك ولا يظهر البتة في العلن. وزير الخارجية الأسبق “فالتر شتاين ماير” كان آخر الساسة الألمان الذين زاروا الجزائر في يناير 2015، والتقى حينها شخصيا الرئيس الجزائري. شتاين ماير بدا عليه تأثر كبير جراء الحديث مع الرئيس المريض، إذ خرج بانطباع أنه قد يكون اللقاء الأخير برئيس الدولة، كما قال وقتئذ الوزير الألماني..

احتجاجات بسبب ارتفاع الأسعار

بوتفليقة يوجد منذ 1999 في قمة هرم الدولة. بعد الحرب الأهلية، التي حصدت سنوات التسعينيات مئات الآلاف من الضحايا، سنحت الفرصة للرئيس لكسب استقرار للجزائر، غير أن البلد يواجه اليوم على المستوى الاقتصادي مشاكل كبيرة..

الجزائر مرتهنة بصادراتها من النفط وتعاني بذلك من الانخفاض المتواتر لأسعار البترول. البلد قلص بشكل حاد من الميزانية، فقد أنفقت الدولة في 2015 حوالي 110 مليارات دولار، في حين أن الميزانية المرصودة لسنة 2017 لا تتعدى 63 مليار دولار. كما خفضت الحكومة أيضا منسوب الدعم ورفعت موازاة من حجم الضريبة على القيمة المضافة بحوالي 2 بالمئة. الفواكه، الخضر، السمك، التبغ والبنزين أصبحت أسعارها مرتفعة، ومن جراء هذا تعاني على وجه الخصوص الطبقات الشعبية الدنيا..

في بداية العام خرج إلى الشارع آلاف الجزائريين في أكثر من مدينة احتجاجا على ارتفاع الأسعار، وحدثت في كثير من الأمكنة اشتباكات عنيفة بين قوات حفظ الأمن والمحتجين. الحكومة ردت كما العادة، إذ وصف الوزير الأول عبد المالك سلال الاحتجاجات بأنها “مؤامرة خارجية”، ونعت المحتجين بالأقلية التي تحاول “زعزعة استقرار الجزائر”..

من يحكم حقيقة في الجزائر؟

إلى أي مدى الجزائر مستقرة حقيقة؟..”السلطة” المكونة منذ استقلال الجزائر سنة 1962 من شبكة سائرة في التوسع، من الحزب الحاكم (جبهة التحرير الوطنية)، والجيش، وتحالف رجال الأعمال، تقود البلاد وتحتل مراكز القرار. والسؤال هو حول من يحكم فعليا في الجزائر في ظل مرض بوتفليقة الذي تعود له صلاحية الحسم في القرارات المهمة؟ لكن ذلك يبقى بمثابة لغز محير لدى ملاحظين في الداخل والخارج. وأيضا تعيين خلف للرئيس لم يحدث..الجزائر تشبه علبة سوداء..

أحد الوجوه القوية في النظام هو الجنرال قايد صلاح، الرجل الأعلى في هرم العسكر، والذي يعتبر منذ سنوات طويلة من رجالات الثقة بالنسبة لرئيس الدولة، ويمثله عند زيارات في الخارج..يوم الاثنين الأخير فقط التقى صلاح بأمير دبي.

الرجل البالغ من العمر 77 عاما، والذي ينتمي إلى جيل بوتفليقة، في سن السابعة عشرة من العمر انظم إلى جبهة مواجهة الاستعمار الفرنسي، ومنذ ذلك الوقت وهو يترقى دائما وباستمرار في سلم مراتب الدولة الجديدة.. هو من دائرة العسكر الذي واجهت بقبضة من حديد الثوار الإسلاميين في سنوات التسعينيات.

صلاح له أيضا أجندته السياسية الخاصة به موازاة مع مهمة الاستقرار، ففي ظل الوضع الهش في دول الجوار ليبيا، النيجر ومالي، والأحداث الجزائرية العنيفة في الآونة الأخيرة، يبقى الاستقرار بمثابة برنامج سياسي كاف بالنسبة لكثير من الجزائريين.. لا أحد له مصلحة في أن يسقط البلد بـ 40 مليون نسمة في صراع دموي حول السلطة، أو أن ينجر إلى أوضاع شبيهة بحرب أهلية..

صراع حول السلطة من وراء الكواليس

توهج أكبر يحوزه على مسافة سعيد بوتفليقة، أخ الرئيس الذي يصغره بـ20 سنة، فهو من يقرر منذ سنوات في من يسمح له بمقابلة الرئيس العجوز.. سلطته لاحت في أكثر من مناسبة، ومنها في سنة 2013 حين كان رئيس الدولة لمدة شهور عدة في رحلة استشفاء بباريس. وقتها ترك سعيد بوتفليقة الوزير الأول سلال ينتظر مدة 46 يوما من أجل أن يحظى بمقابلة أخيه..

حول أخ الرئيس تحوم كثير من الاتهامات بالفساد، بيد أنه لا تجري متابعتها من طرف القضاء الجزائري..

سعيد بوتفليقة وصلاح يبدو أنهما يخوضان صراعا حول السلطة من وراء الكواليس. محيط الجنرال ينشر أقاويل بأن أخ الرئيس مصاب بمرض خطير، بل أيضا بأنه “مثلي”. الجهة المقابلة تحذر من أن صلاح يهيئ لأفق “انقلاب ناعم” على شاكلة الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي..

في صراعات مماثلة حول السلطة وإلى اليوم كانت النهاية الجيدة دائما في صف العسكر، وليس من عبث في تداول مقولة جزائرية معروفة تقول: ” في الجزائر ليس البلد من يملك الجيش، بل الجيش يملك البلد”..

* إعلامي ومترجم

‫تعليقات الزوار

66
  • ماما افريقيا
    الأحد 26 فبراير 2017 - 10:16

    قايد صالح اعلنها في دبي انه هو رئيس
    الجزائر

  • Monir
    الأحد 26 فبراير 2017 - 10:18

    و الله حرام ما يفعلونه في بوتفليقة فليتركوه يعش ايامه الاخيرة في سلام منظره في الصورة يؤلم و يضحك في نفس الوقت كيف لرئيس ان يحكم دولة و هو في كرسي نصف ميت. اضحكتم عليكم العالم يا جزائر

  • سعيد السوسي
    الأحد 26 فبراير 2017 - 10:21

    كيف ما كان الحال نتمنى له الشفاء لانه كبر و ترعرع و درس في المغرب و خاصة مدينة و جدة و مكناس .و رغم نكرانه للجميل نتمنى له الشفاء العاجل رغم ان كل المغاربة يعلمون علم اليقين انه رئيس صوري اما من يحكم الجزائر هم الجنرالات .دعائنا بالشفاء له

  • المراقب
    الأحد 26 فبراير 2017 - 10:32

    ادا لم تتحرر الجزائر و موريطانيا من الانظمة الحاكمة في اسرع وقت وتسليم السلطة الى المجتمع المدني المثقف والنزيه سوف يذهب المواطنون الى ما لا تحمد عقباه من تصفيات واختطافات وتخريب بالجملة .كيف يعقل ان رئيس الجزائر الدي هو نائب رئيس الاتحاد الافريقي لا يملك القدرة على تسيير حياته الشخصية ان يسهر على تسيير شؤون البلاد ؟اصبح منصبه يباع ويشترى فيه من طرف العسكر و غيرهم اليس الشعب الجزائري بقادر على ازالة السموم التي نخرت جسمه منذ الاستقلال الى اليوم.كذلك النظام الموريطاني الحالي الدي بدا يمهد لمن يخلفه من الجنرالات.الانظمة العسكرية الحاكمة في العالم العربي لا تفقه في النمو و الازدهار بل تعمل كل ما في وسعها للخراب.حفظ الله الامةعامة والمغرب خاصة وباذن وعون من الله سيغير حال جيراننا والله المستعان.

  • عبدالكريم بوشيخي
    الأحد 26 فبراير 2017 - 10:34

    الجزائر كانت دائما دولة تحكم من خلف الستار و بوتفليقة كان واجهة فقط لتجميل وجه النظام فجنيرالات الجيش الجزائري الذين كانوا كابرانات في عهد الاستعمار الفرنسي و ترقوا الى اعلى المراتب بدون مستوى مهني او انجازات عسكرية ما عدا قتل الالاف من المدنيين اضافة الى اباطرة الفساد من اعضاء جبهة التحرير الوطني و ما يسمى برجال الاعمال هم من يتحكمون في مصير الشعب الجزائري فشغور منصب رئيس الجمهورية منذ 2013 لا يحتاج الى تاكيد فكل الوقائع تؤكد ذالك لان هذا الرئيس الذي اعيد انتخابه بتلك الطريقة العجيبة لم ينطق و لو بكلمة واحدة للشعب الجزائري منذ سنوات و توقف نشاطه سوى بظهوره في بعض اللقطات التلفزيونية لعشرة ثواني بعد ان تمر من مرحلة الدبلجة و التوضيب ليقدم كصورة زائفة عن نشاط الرئيس مع زواره و الذين يتحتم عليهم كتمان هذا السر الخطير باستثناء مانويل فالس الذي فضح حالة بوتفليقة على حسابه في الفيسبوك فكما قلت بوتفليقة هو الا واجهة فقط لنظام محكوم عليه ان يعيش بهذه الطريقة الشاذة لانه يعتقد ان الجزائر هي ملك له و ليس لشعبها البالغ عدده 40 مليون نسمة و تحتاج الى تغيير بنيوي في جسمها حتى تتخلص من لصوصها.

  • mourad
    الأحد 26 فبراير 2017 - 10:35

    وا أسفاه على الجارة العزيزة يلزمها رجال وليس رجالات

  • ilyas
    الأحد 26 فبراير 2017 - 10:36

    أتمنى الخير للشعب الجزائري، و أن يخرج بإذن الله من هذه المشاكل، فأي كارثة في الجزائر لن تفرح أحدا و ستزيد من تدهور الأمة

  • exact
    الأحد 26 فبراير 2017 - 10:44

    لا أضن ان الدولة الماكينة الحديدية الفيدرالية الالمانية ستستمر في استثمارها مع الدولة التي لا تعرف من يحكمها وليس هناك مع من تتكلم في المشاريع والاقتصاد إدان المانيا لست غبية. هدف زيارة ميركل هو قضية لاجئئين جزائريين غير شرعيين في المانيا ماكاين لا مشروع BMW لا WV لا Porsche لا Mercedes-Benz

  • جمال
    الأحد 26 فبراير 2017 - 10:45

    رغم كل الدساءس التي يقوم بها حكام هذا البلد اتجاه المغرب ومضايقته في وحدته الترابية ظلما وعدوان اتمنى صادقا الا يصيب الشعب الجزاءري الشقيق اي مكروه.

  • عاش الملك محمد السادس
    الأحد 26 فبراير 2017 - 10:50

    الحمد للله على نعمة الملكية و الملك في المملكة الحبيبة.حفظك الله يا وطني و يا ملكي و سدد خطاك و نصرك على من عداك.

  • abderrahmane
    الأحد 26 فبراير 2017 - 11:14

    الجزاىر تحث انقلاب االكاىد صالح والا تحاد الافريقي صامت.الى متئ ينتظر
    ا لشعب الجزاري,?

  • مونية
    الأحد 26 فبراير 2017 - 11:25

    ايوا الرجل كلشي فيه مات غير دقات قلبه هي التي تنبض ويقولو في إعلامهم الرئيس بوتفليقة يتتبع امور بلاده بدقة ويسيرها بنفسه و الجنرالات يخرجون القرارات وينسبونها للرئيس ماحشمو ماتستحياو الله استر نحن نعاتبهم على أنهم يكرهون المغرب هاهو شعبهم كذلك يكذبون عليه صباحا ومساءا وما تأجيل زيارة ميركل للجزائر إلا دليل قاطع على أن الرجل ينتظر ساعته

  • قبائلي قح
    الأحد 26 فبراير 2017 - 11:40

    في الجزائر قوى لها إمكانية الحفاظ على الدولة قائمة، وسواءكانت هذه
    القوى في الجيش وهو المؤسسة التي تملك إمكانية بقاء الجزائر على
    حالها ، وهناك قوى أخرى في مؤسسات الدولة ، أما من يخلف بوتفليقة
    لا يعلمه الا الله ، والأمر يعود الى الإختيار الشعبي عبر الصناديق ، المهم
    ليس الرئيس ، المهم توجه البلاد في سياستها الخارجية ، الكل يحمل
    نفس التوجه ، ولعل القادم أقوى تشددا ، بوتفليقة أخر واحد له نفس
    رعيل الثوار .

  • موزمبيقي
    الأحد 26 فبراير 2017 - 11:46

    شكرا للمقال المترجم للصحيفة ألالمانية من الالمانية الى العربية للإعلامي والمترجم بوعمرو العسراوي. لكي لا يجن جنون حكام جارة الشر..ق و يقول ان المقال مغربي.. فالعالم كله ينتقد و يسخر و يبتز و يرتوي من البترودولار, وفي المقابل لا يجد الحركي سوى شماعة لمروك لالهاء الغاشي !!

  • المزابطي
    الأحد 26 فبراير 2017 - 11:51

    بقراءة هذا التقرير يتبين ان الجزائر تدور في دوامة لن تخرج منها. العسكر الديكتاتوري هو المتصلط على الحكم اما النخب السياسية فهي منعزلة تماما واغلابها تخدم اجندة العسكر. الخروج الى دولة مدنية و والى مسار ديمقراطي حقيقي لا يتحقق الا بتضحيات جسام وحمل السلاح في وجه الإقطاعيين الذين يستولون على كل شيئ وتحرير البلاد من قبضتهم. في الأيام القليلة القادمة سيظهر للعيان من المنتصر في الصراع القائم على السلطة منذ مدة أما الشعب في كل الأحوال فآفاقه لن ترى النور والكارثه الإقتصادية باعتمادها على المحروقات ستؤدي بالبد الى المجاعة والكوارث الإجتماعية. وفي حال نشوب حرب اهلية فجزائر الإستعمار لم يعد لها اسم و ستنقسم الى اثنيات من مزابيط وقبائل تيزي وزو وغرداية و طوارق.

  • كـبـور
    الأحد 26 فبراير 2017 - 11:53

    الجزائر مكون من مكونات التدمير الذاتي الملغم تركه الإستعمار لكي يمنع أي تكثل إقتصادي عربي أو شمال إفريقي..وما تراه ألمانيا في الجزائر إلا نصيبا من الكعكة

  • simo48
    الأحد 26 فبراير 2017 - 11:53

    النظام في الجزائر مريض برئيسه و عسكره و مؤسساته و هو يبحث على تصدير مشاكله بواسطة خلق نعرات و مشاكل في دول الجوار كمشكل الصحراء المغربية فالجزائر هو البلد الوحيد الذي لازال و رغم مشاكله يساند عصابة انفصاليي بوليساريو و يبحث عن خرق اتفاقية و قف النار بوا سطة عصابة مرتزقة بولساريو لمحاولة الدخول في مناوشات مع المغرب و هدا لعب بالنار و الجزائر تعي جيدا مادا تعني ذلك و المغرب سوف لن يتسامح مع كل من يمس بالوحدة الترابية و المصالح العليا للبلد

  • ع.الحميد
    الأحد 26 فبراير 2017 - 11:54

    البلد لا يملك الجيش ولكن الجيش من يملك البلد.هذه حقيقة النظام الجزاءري.سيعاد سيناريو مصر في الجزاءر وليبيا لان الربيع العربي لاينبت في الدول التي اغلب اراضيها رمال وصحاري.بل اراضي صالحة لانشاء جماعات
    متطرفة او ارهابية يرهبون بها شعوبهم وشعوب المنطقة.

  • موح
    الأحد 26 فبراير 2017 - 11:54

    بما أن الجيش يملك زمام الأمور في الجارة الحزائر فماذا يجب على دول الجوار أن تفعل؟ألا ستعداد لكل الطوارء. الرياح الشرقية لا تأتي إلا بالجفاف!

  • SAID
    الأحد 26 فبراير 2017 - 11:58

    الجينرالات اقحموا بوتفليقة للحكم لعهدة رابعة وبعدها 5 و6وووو ولو انه شبه ميت .لان الجنيرالات يعرفون ان الشعب كان يحب بوتفليقة منذ كان صحيحا وموجود لكن الان فرض عليهم بقوة العنف لاخيار لهم سوى القبول بامر الواقع.لان الجنرالات مشروعهم الوحيد لكل عهدة هو مشروع تمويل 150 مليار دولار في السنة لحساب بوليزاريو حسب المعارضة الجزائرية.وتريد ان تحفر حفر للمغرب حتى يستسلم ويسلم لهم صحرائه بهذه السهولة لكن لكن كل ما حفروها الا وقعوا فيها اخيرا انهزموا في عودة المغرب الى الاتحاد افريقي.ثم بلعوا الحدود ليجوع المغرب فوقع العكس

  • abdelkader2017
    الأحد 26 فبراير 2017 - 12:07

    بوتفليقة ربي يشافيه مرض سنة 2013 و ليس 2003

  • Roma di giorno
    الأحد 26 فبراير 2017 - 12:09

    سلام الجزائر واستقرارها نعمة على المغرب والجوار.
    اللهم انصر السلام والأمان فيها،ونجيب ونجيهم من ضلم السلطان.

  • امنيتي
    الأحد 26 فبراير 2017 - 12:10

    اتمنى بعد موت بوتفليقة ان ياتي رئيس جديد مثقف وواعي ويفتح الحدود مع المغرب و يطرد البوليساريو.

  • َصارع الزمان
    الأحد 26 فبراير 2017 - 12:20

    نداء للقيادة العسكرية الجزائرية اما ان الاوان لفتح صفحة جديدة مشرقة في تاريخ الجزائر الشقيقة اما ان الاوان للاعلان عن انتخابات رئاسية ديمقراطية نزيهة وشفافة يسجلها التاريخ لكم وتقطوعون ببلدكم الى بر الامان بالامس تفهمت الشعوب المغاربية تدخلكم عندما وصلت جبهة الانقاد الى الحكم اما الان فليس لكم مبرر وبعملكم هدا ستكونون فوتم على الجزائر ويلات مايقع في سوريا ومصر واليمن

  • قبايلي كازاوي واع
    الأحد 26 فبراير 2017 - 12:20

    ومن مصادر مقربة عالمية تاكد ان فعلا الحكومة الجزائرية منضمة مرتزقة سوداء تنهب ارباح البيترول للاغتناء وانشاء مشاريع بالخارج وتكديس الملايير بسويسرا لتفقير الشعب الجزائري المقموع واحتجاز الصحراويين ويحكمه المغاربة رءاسيا يعني دولة الجزائر وتيندوف مغربية سياسيا وعسكرا

  • F.MIMOUN
    الأحد 26 فبراير 2017 - 12:29

    هناك تنافس حاد بين الجزائر و اسرائيل فيما يتعلق بصحة رؤساء البلدين,بحيث ان اسرائيل ( المتوفقة لحد الان ) استطاع اطباؤها على ابقاء حياة شارون قيد الحياة لاكثر من عقد من الزمن, في حين الاطباء المكلفون بعلاج بوتفليقة ( و عددهم كبير من مختلف الجنسيات في جميع الاختصاصات و معدا ت و الات مختلفة بقصر المرادية),قد استطاعوا لحد الان على ابقاء السيد الرئيس حيا سوى اربعة اعوام فقط. فهل يستطيعون اطباء الجزائر بامكانياتهم الضخمة المخصصة للرئيس, على ابقاء بوتفليقة حيا اكثر من شارون !!! هذا ما ستبينه لنا الايام القادمة!!!! نتمنى ذلك.
    لكن ,و حسب ما يذكر ان سفر الرئيس الى الخارج قصد العلاج , كان من اجل تجديد الصدفة الموجودة في حلقه التي تمكنه من النطق على الاقل 5 دقائق , لكن لم يتوفق الاطباء في ذلك, و من المعلوم انها المرة الرابعة التي تتجدد له هذه الصدفة.

  • observateur
    الأحد 26 فبراير 2017 - 12:45

    ‎ ‎‏ أتأمل ما يحصل بدولة الجزائر بنوع الأسى لدى سكان عمارة يرون دخان نيران نشبت بالعمارة ‏المجاورة لعمارتهم…فلهيب النار لا ثقة فيه أمام قلة الوسائل الحضارية و المدنية، لدى سكان العمارة التي ‏أصابتها هده النكبة. لدى وجب على سكان عمارتنا أن يتهيئوا ويستعدوا بما ملكت مطابخهم ليقدموا ‏للجيران ما يمكن أن يتفضلوا في طلبه….؟ ومطبخنا المغربي كما هو معروف يلبي رغبات جميع ‏الأذواق، لكن للتذكير فهو لا يخلو من السكاكين وووو .. لمن عاق حرمة الجوار. ‏

  • RFsbaai
    الأحد 26 فبراير 2017 - 12:45

    لاشماتة في اخ مريض, نتمنى له الشفاء .وكذا لسياسة العسكر مع جيرانهم نتمنى خير خلف يمد يده لشعبه وللجوار, والدخول في شراكة حقيقية لانقاذ المنطقة, هذا اذا سمح به ذو الوجهين فرنسا التي تلعب بحبلين لترك الوضع على ما عليه للسلب والنهب, انتقاما من شعوب ثارت عليها ذات مرة

  • ABC
    الأحد 26 فبراير 2017 - 12:50

    حكومة العسكر منعات قناة المغاربية منعا كليا داخل الجزائر لأن الصحفيين وعمال في هده القناة الموجودة في لندن يفضحون النضام ويدافعون عن حقوق الشعب الجزائري والدموقراطية. هناك من يطلب اطلاق سراح بوتفليقة مسكين ليرتاح . هناك احزاب اخرى ممكن يصلحو البلاد اردوه قوي اقتصاديا ولكن العسكر من يملك البلد بالقوى والنار لاحول ولاقوة لأشقائنا جزائريين

  • بركاني من فرنسا
    الأحد 26 فبراير 2017 - 12:51

    نتمنى لشعب الجزائري الأمان و الاستقرار نحن إخوان وجيران وإن إشتعلت ناو الفتنة فسيكون المغرب والمغاربة أول من يتظررون بعد الجزائر لا نريد دراما سوريا قريبة من حدودنا ولا داخل حدودنا والله المستعان

  • عبدالكريم بوشيخي
    الأحد 26 فبراير 2017 - 12:56

    احذروا هناك اختراق في نظام التصويت لانكم طرحتم موضوع العلبة السوداء للنظام الجزائري و بطبيعة الحال فان مخابراته لن تقبل هذا فهي تحارب الحقيقة حتى لا ينفضح امرهم فعلى العموم هذا تنبيه فقط و عليكم ان تقراوا في جريدة الشروق موضوعا نشر هذا الصباح تحت عنوان " قضية الصحراء تلغي زيارة ملك المغرب في مالي" لتكتشفوا هول الكراهية التي تكنها لجريدة هسبريس بعدما سمحت لاحد شياتينها المعروفين بنعتها بمختلف الاوصاف الدنيئة و كيفية تسويقها للخبر.

  • بوب
    الأحد 26 فبراير 2017 - 13:05

    الله اشافي،سياسة فشي شكل الريادة ﻻفريقيا

  • fouad dz
    الأحد 26 فبراير 2017 - 13:20

    شكرا لكم يا مغاربة علي اهتمامكم بنا و برئيسنا و حالة صحته , اصبحت مع هسبريس احس و كانني مع صحيفة جزائرية لكثرة المواضيع التي تتحدث عن الجزائر حلل و ناقش

  • الكلاي مول
    الأحد 26 فبراير 2017 - 13:26

    الله يشافيه ولا الله يديه لقبر ينعس ويرتاح فيه بارك عليه من وضع العصي في عجلة المغرب وقيلا في الاَخِرة غادين نلقاوه بالعصى واقف فطريق الجنة باش يدير لعصى فارويضة عاود تاني باش ما ندخلوش للجنة . وعلى كل حال الله يشافيه وِخفف ما ألَمَّ به ويهدي العصابة استالينية المحيطة به .

  • Madrilaine
    الأحد 26 فبراير 2017 - 13:35

    الى *
    الجزائريين الموجودين في المانيا بدون اقامة شرعية عددهم لا يتجاوز 1500 جزائري اما عدد المغاربة بدون اقامة تجاوز 7500 مغربي, على من تتحدث?
    زيارة رئيسة ا لمانية كان هدف زيارتها و هو الاستثمار المانية في الجزائر و اشياء اخرى منهم احوال ليبيا حاليا لان ليبيا و الجزائر لهما علاقات اقتصادية مع المانيا.

  • الحرررة
    الأحد 26 فبراير 2017 - 13:37

    عاجبني غير التعليقات لي دايرين فيها محللين سياسيين
    وزعما مقلقين ع حالتنا اكثر مننا و قالك ماعندناش رئيس
    على اساس انتم عندكم حكومة ياك؟؟
    مررنا بالمر و المرير في سنوات التسعينات
    الدولة تعرضت للافلاس و الخزينة كان فيها تقريبا 0 دينار
    فلم نجد سوى الله ما طلبنا ما شحتنا .و اعدنا بناء الجزائر بسواعد ابنائنا في حين كانو نكارين الخير يفرضون علينا التاشيرات
    واليوم لاعبينها مقلقين ع حالتنا
    الجزائر تمرض و لا تموووووت

  • كريمAzmire
    الأحد 26 فبراير 2017 - 13:39

    تحليلاتكم تغمي من الضحك يا دولة النرويج .مشكلتنا في الجزائر ليست اقتصادية وانتم تعلمون انها دولة غاز و بترول وخيرات فوق هدا رجعت الجزائر الى الفلاحة والتي نطمح ان نصل العام اامقبل الى 3ملايين هكتار مستصلحة انخفاض اسعار البترول كان نعمة لتوجه الجزائر نحوى استثمارات في شتى الميادين وبا الطبع 51/49 با المئة قفزنا قفزة نوعية في البنى التحتية والحمد لله والان الجزائر ترتب في امورها للرئيس الجديد لان بوتفليقة انتهى فهي ادن ضرفية وسحابة عابرة معتادون عليها . واخيرا اقول لكم اشتغلو بانفسكم فان حالكم يبكي الحجر شكرا

  • شيكر عبد القادر
    الأحد 26 فبراير 2017 - 13:51

    ا لشعب الجزائري ليس غبي الى درجة ان كذب الجيش وسلال وووووان بوتفليقة يقرر في شؤون البلاد بوتفليقة في هذه الايام ينصت الى جسده من كثرت الالام والله كل ما ينشر من تقارير في الجزائر كلها مصدرها من الثكنات تخيلوا معي ان انسان مريض على فراش الموت هل يفكر في الدنيا بل لا سيفكر في لقاء ربه

  • citoyen magharibi
    الأحد 26 فبراير 2017 - 13:58

    Avec le pouvoir algérien depuis l’indépendance de ce pays frère, le Maghreb a perdu un demi siècle de développement. Sans ce pouvoir militaire, le Maghreb aurait été un groupe économique puissant, sa jeunesse et ses cerveaux ne chercheraient pas à s'expatrier à l’étranger, subir le racisme et la discrimination. Ces dirigeants ne pensent qu'à leur petite personne les peuples peuvent crever

  • شاوي
    الأحد 26 فبراير 2017 - 14:08

    كل هذا التهويل والحقد الدفين .كل هذا التطبيل والتعليقات المتشفية والتمني الموت لانسان عبقري خدم البلاد والعباد الا لفتح الحدود والتخلي عن الصحراء ….عهد واحد ومبدا واحد منذ هواري بومدين الى بوتفليقة الى ان يرث الله الارض ومن عليها اتظنون ان من ياتي بعد بوتفليقة يخون العهد كلا والف كلا الاتتذكرون كلمة بومدين وجهها للحسن 2 ..ساجعل لك حجرة في الصباط .وقد جعلها .

  • الى اخي azmire
    الأحد 26 فبراير 2017 - 14:09

    تعليقاتكك دائما تعجبني و الظاهر انك مقيم في مدينة ازمير التركية
    احييك ولد بلادي انا و عائلتي من حرررة دزيرية مقيمة فالسعودية

  • نجاة
    الأحد 26 فبراير 2017 - 14:14

    لم أعلم أن رئيس الجزائر له زخم و اهتمام كبير في الإعلام العربي و العالمي
    هل الجزائر دولة عظمة؟

  • SAHRAOUI MAROCAIN BIR ANZAREN
    الأحد 26 فبراير 2017 - 14:15

    Le problème c'est que même L'Union Africaine a son vice président " un vieux handicap". Qui ne peut même pas se présenter aux réunions Africaine suite à sa maladie. Comment vous voulez que l'Afrique se développe avec des président pareils. C'est le freinage de la mentalité des années 1960. Certains caporaux ont gravé dans leur cervelle le mur de Berlin. Tant mieux que Mme MERKEL ne s'est pas présentée, car, pour certains L'ALLEMAGNE est encore divisée en 2 et ne croient qu'à l'Allemagne de l'est

  • Hammouda
    الأحد 26 فبراير 2017 - 14:31

    Le Maroc doit envisager tous les scénarios possibles et imaginables et les solutions adéquates au cas où l'effondrement du régime du régime algérien surviendrait .

  • احمد
    الأحد 26 فبراير 2017 - 14:37

    نطالب العسكر الجزائري الحاكم في هدا البلد الشقيق إطلاق سراح الرئيس عبد العزيز بوتفليقة وعودته إلى بلد ه الأصلي المغرب وخاصة مدينة وجدة ليستريح فيها ونتمنى له الشفاء العاجل بلد مثل الجزائر يستحق أن يقوده رجل شجاع وشهم يراعي حقوق المواطنين وانشغالاتهم

  • عبد الرحيم
    الأحد 26 فبراير 2017 - 15:08

    بوتفليقة وحاشيته زاد من تعكير جو الاتحاد المغاربي، بل كان يظن أن مساندته للمرتزقة لن تطول أبدا وسينفصلون عن بلدهم الأم . لكن الله يمهل ويهمل، فبقدر ما كان هذا الرجل يسعى جادا الى تشتيت هذه المملكة الشريفة ، بقدر ما سلط عليه ربه من أمراض أعاقته عن أتمام نواياه. فاللهم احفظ هذه المملكة من كل شيطان رجيم.

  • Yuceff
    الأحد 26 فبراير 2017 - 15:18

    حتى صحيفة "دويشه فيله DW" الألمانية لم تفوت حدث الزيارة التي كان من المقرر أن تقوم بها المستشارة الألمانية إلى بلاد ملحمة كيكّي وين حبيت، حيث قامت بتسليط بعض الضوء على عدد من الجوانب المظلمة لهذا البلد السائر نحو الانهيار بسبب عجز صناع القرار هناك عن إيجاد حلول عملية لانتشال البلاد من مستنقع الفشل الإقتصادي والسياسي والاجتماعي.. هذا في الوقت الذي لا زال فيه الشعب الجزائري يقاوم معضلة القمل الذي بات منتشرا بشدة بين رؤوس أبنائه بسبب قلة التغذية وشح الموارد ورداءة المنتوجات القليلة المتوفرة وارتفاع ثمنها، دون إغفال الصراع المحتدم بين السياسين ورجال الأعمال من اصحاب الشكارة حول مقاعد البرلمان من جهة، وبين قادة العسكر ومحيط الرئاسة حول من سيتولى قيادة البطاطا الإقليمية خلفا لإمبراطورها الذي لن يجد بعده الشعب الجزائري من يرفع همته وأنفه عاليا بشعارات حطها وين حبيت وارفع سروالك آ با فأنت جزائري..
    كل هذا ولا زال البعض في الجزائر يقول دون أن يرف له جفن أن ألمانيا تسابق الزمن للحصول على حصتها من الأدوية الجزائرية وأن هناك عدة دول أوروبية أخرى تتهافت عليها إلى جانب اليابان وأمريكا..
    أما عن الزيارة فقالك ميركل جايا تطلق مشاريع فالدزاير هههه .. لواه جايا تكوي على البرودة..
    فعلا إن لم تستطع إبهار العالم بذكائك .. حيرهم بغبائك.

  • تانين
    الأحد 26 فبراير 2017 - 16:36

    ما تنساوش يا معلقين وكذلك خاوتكم الجزائريين ماينساوش لأن الدور التالي رايح اكون لكم وكل العلامات تقول انه قريب جدا.-
    – افهمتم ؟
    السن بالسن والبادئ……………..

  • الى اخي الحررررة
    الأحد 26 فبراير 2017 - 17:01

    شكرا اخي على تعليقك اللطيف ماشاء الله انت تعيش في افضل بقعة على وجه الارض احييك واحيي كل الجزائريين هناك والمسلمين عامة شكرا

  • X y
    الأحد 26 فبراير 2017 - 17:20

    الرد على شاوي 40 تفضل واقرأ: تقلبات عليك الففة ياولدي كاتفهم بالمقلوب, بوخروبة هو لي خرج على المرتزقة راح مات قتلوه وترككم معلقين بين السماء والارض وترك مسمار في صباتكم والمغرب شوكة في حلقكم مدى حياتكم . المغرب يتمتع داخل اقاليمه الجنوبية وانتم عايشين في الجحيم لقد انقطعت عليكم اروبا مساعدة ليس لكم اصل أصلا لا أحد يهتم ويعترف بالمرتزقة.

  • Superbougader
    الأحد 26 فبراير 2017 - 17:28

    أعتقد أن بوتفليقة اصبح مومياء يتم تحريكها بالتيليكموند حيث أنه اصبح لا يتذكر حتى بما تغذى ان هو تعشى ولا بما تعشى ان كتب له ان يتغذى اذن العسكر هو الذي يمسك بخيوط اللعبة وربما قائد صالح هو الذي سيتسلم ويرث الكرسي المتحرك /مجرد تخمين

  • salim
    الأحد 26 فبراير 2017 - 17:41

    pourquoi cet égoisme est-ce en algérie il ya que Botafli9 il ya des gens compétents instruits même plus que lui,pourquoi nos dirigeants sont comme ça il n'abdique jamais sauf si la mort s'introduit et les balaie.si ceténergumène alaissé l'opportunité à qq1 d'autre ptt qu'il aurait sauvé l'algérie et procédé autrement ,lui assis dans sa chise ptt qu'il ne parle même pas c quoi cette risée,ou sont les partis,les intellectuels la socièté civile etc etc il faut qu'onexige sa démissionc un pays qui est en danger pourquoi donner ttte cette valeur à une personne il faut q'il abdique même par la for ce

  • Ali
    الأحد 26 فبراير 2017 - 18:12

    إذا كان الرئيس يعيش فوق كرسي متحرك و عاجز عن الكلام ، فهذا يعني أن الجزائر كلها على كرسي متحرك .

  • اومحند الحسين
    الأحد 26 فبراير 2017 - 18:18

    يظهر ان ألمانيا تسعى لفك شيفرة العلبة السوداء لكرسي بوتفليقة المتحرك.

    إلغاء زيارة ميركل للجزائر،،،،دليل على عجز رئيسها بوتفليقة حتى عن آستقبالها في المطار،، فما بالك بعجزه عن قيادة البلاد؟

    بوتفليقة لا يحكم الجزائر،،،، من يحكم الجزائر هم من رفضت ميركل ألمانيا من ملاقاتهم،،، انهم عناصر علبة بوتفليقة السوداء،،،،انهم بكل بساطة مافيا الجيش الجزائري.

  • الى اخي كريم
    الأحد 26 فبراير 2017 - 18:19

    الله يسلمك اخي
    ربي يفرحك و يفرح كامل وليدات و بنات الدزاير
    فقط انا امرأة هههه
    مقيمة مع زوجي و عائلتي الجزائرية
    ولطالما دعوت الله لشبابنا و ان يحفظ بلدنا
    عموما دمت بود اخي

  • بوزرواطة
    الأحد 26 فبراير 2017 - 19:06

    عليكم الاعتبار من مول الدلاحة كيف كان يسخر من رجل اصابه المرض و كيف اصيب هو و الفرق بين الرئيس و مول الدلاحة هو ان الرئيس اكثر من 40مليون انسان تحت سلطته و مول الدلاحة لم يجد من يمد له يد المساعدة و الرئيس لم نراه يشتكي و يبكي و مول الدلاحة راينا يبكي و يشكي فاعتبروا يااولو الالباب انشر رحمك الله

  • عمر وهران
    الأحد 26 فبراير 2017 - 19:09

    الغيت زيارة المستشارة الالمانية ولكن تم التوقيع عن كل الاتفاقيات التي كانت قادمة من اجلها وهذا هو المهم , ولايوجد غليان ولاهم يحزنون .

  • إلى 57 - عمر وهران
    الأحد 26 فبراير 2017 - 20:12

    إلى عمر وهران 57
    أين تم توقيع تلك الاتفاقيات؟ على القمر أم على كوكب عطارد الشقيق؟ أو ربما على سطح أحد الكواكب السبعة التي تم الاعلان عن اكتشافها مؤخرا؟
    حبذا لو تعطينا مصدرا يؤكد صحة ما تقول ..
    كان خيرا لك ولسمعة بلدك أن تصمت بدل إثارة السخرية وإطلاق البرقوقيات عشوائيا.

  • Zourg
    الأحد 26 فبراير 2017 - 20:19

    Le pouvoir le plus busard et le plus secret même les algériens eux même ils savent pas qui gère bled

  • فوزي
    الأحد 26 فبراير 2017 - 20:48

    يا سيدي احنا شعب مغفل، شعب يحب الدكتاتورية، شعب يحب يتقشف، رانا قابلين بالرايس سوا مريض، مشلول، نتما واش دخلكم، لتهاو فالحكومة نتاع بنزيدان وماما افريكا. انشر من فضلك

  • Bouta
    الأحد 26 فبراير 2017 - 21:15

    رجل ميت يحكم شعب ميت بإذن شيطان عسكري،رجييييييييم؛؟؟؟؟؟؟

  • خالد
    الأحد 26 فبراير 2017 - 22:34

    الى 58.
    اقرأ : الملك يخرج الجيش من الكركرات .افهم هذا العنوان وعلق عليه يكفيك .
    كان لك ان تسكت بدل اثارة السخرية .مالك والمانيا والجزائر وانت غارق بين موريتانيا والبوليزاريو والمينورصو.
    غير فك نفسك من هذا الثلاثي وبعدين قل وقل ….
    -شكرا لفوزي60 تعليقك رائع

  • عمروهران
    الأحد 26 فبراير 2017 - 22:41

    الى 58 تم هذا في الجزائر الشقيق مع نائب وزير الطاقة والاقتصاد الالماني كارل باكماير يوم 22/02/2017 اما عطارد الشقيق فهو بعيد جدا .

  • ALGERIE VIDEO:VTJ7XHCW7HA
    الأحد 26 فبراير 2017 - 23:56

    الهواري بومدين مشا ومعمر القذافي مشا وبوتفليق مشلول واحنا المغاربة نشرب الشاي بالنعناع في صحراءنا المغربية وناكل اشكال وانواع من اسماك محيطنا الاطلسي المغربي العملاق, والسردين فابور عندنا في المغرب الله الله الله نحمدك ونشرك يا الله على هذه النعمة التي انعمتها علينا,رحمك الله يا الحسن الثاني البطل وشعبك لا زال يشرب الشاي بالنعناع في صحراءه المغربية ,والصحراء مغربية وتبقى مغربية الى ان يرث الله الارظ ومن عليها حب من حب وكره من كره وعاش الشعب وعاش الملك محمد السادس نصره الله وايده.

  • NEW MOROCO 2015 MAROC
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 00:46

    الى 40 شاوي,ياودي بعظ الجزاءريون راكوم حطمتم رقم القياسي في القيل والقال والهدرة الخاوية بلا فاءدة,المغرب هو الذي وظع لكم الحجرة في حذاءكم وهاهو المغرب في صحراءه والصحراء في مغربها ولن نفرط ولو في حبة رمل صغيرة من صحراءنا المغربية ,وجدتم البترول قبل الامارات العربية المتحدة ولكن انتم عايشين مذلولين ومتشردين في الشوارع الاروبية والفظيحة الكبيرة تطالبون اللجوء الانساني في صيربيا ورومانيا واستونيا واليونان لان جنرلاتكم صرفو الملايير الدولارات على عصابة البوليزاريو الغير معترف بهم لا قاريا ولا دوليا تخسرون اموالكم في الباطل كانكم تكبون الماء في الرمال,هادي ماشي حجرة ولكن مسمار في الصباط ديالكوم

  • today
    الإثنين 27 فبراير 2017 - 01:01

    We are Moroccan and we will never judge no one but one things to be clear of no one will touch Moroccan land politically or ……:

صوت وصورة
شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG
الجمعة 29 مارس 2024 - 11:43 1

شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG

صوت وصورة
احتفاء برابحة الحيمر في طنجة
الجمعة 29 مارس 2024 - 10:03

احتفاء برابحة الحيمر في طنجة

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 3

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 3

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 4

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات