ألقت الشرطة الألمانية، في ولاية سكسونيا السفلى، القبض على سلفيّ، عمره 26 عاما، يشتبه أنه كان يخطط للقيام بهجوم بمتفجرات على أفراد شرطة أو جنود.
وأوضح الادعاء العام بمدينة تسيل الألمانية، ومقر الشرطة في مدينة جوتنجن بالولاية، اليوم الخميس، إنه يتم اتهام هذا الشاب بالإعداد لعمل عدواني خطير يهدد البلاد بشدة.
يشار إلى أنه تم العثور على مادة “بيروكسيد الأسيتون” ومكونات إلكترونية مخصصة لصناعة عبوة ناسفة عند تفتيش شقة السلفي المنحدر من مدينة نورتهايم، بولاية سكسونيا السفلى.
ما يفعله بعض من يدعون أنهم مسلمين لا يمت إلى الإسلام بصلة والإسلام بريء منهم
والله مابغاو يتفهمولي انا هاد السلفيين الاسلاميين الاصوليين يعيشون في دول اشبه بالجنة عوض ان يقدروا تلك النعمة نراهم يعضون اليد التي تمد لهم انسان يعيش في المانيا او سويسرا او فرنسا وعقله في افغانستان وسوريا والعراق من اراد ان يطبق الاسلام الاصولي فعليه ان يعود لوطنه وان يترك بلادات الناس زوينا مايتكرفص عليها
اعتقال ارهابي ليس سلفي السلفيون هم من يتبعون السلف الصالح
السلفية دعوة الانبياء الاسلام الصحيح الصافي ضد التكفير والتفجير والتخريب والعنف بكل اشكاله ..التكفرين والاخوان وداعش والخوارج الارهابين يحاربون السلفية لانها ضدهم.
السلفية هي دعوة العلم والأمن والأمان والرحمة.
هي الدرع الحصين الذي حُفظ به دين هذه الأمة مِن زمن أبي بكر أيام الردة، وانتهاء بزمننا هذا، وإلى أن عصفت بديار المسلمين رياحُ الفتنة والهرج التي أفسدت الحرث والنّسل، وغُرر بكثير من الشباب المسلم، فحملوا فكر الخوارج، ولم يسْلم غيرهم مِن التلوث بهذا الفكر الخبيث أصلا إلا بفتاوى ونصائح وتوجيهات علماء الدعوة السلفية في هذا العصر (ابن باز والالباني وابن عثيمين).
نعم السلفية خطر على كل مبتدع يتأكّل ببدعته، وهي خطر على كل مخرّف يستملح الشعوذة والخرافة ليضحك على عقول الناس، كما أنها خطر على كل طرقي يطمئن إلى طريقته وخطر أيضا على كل قبوري يعيش على ما يستجلبه سدنة أضرحته من جيوب السذج مِن الناس، وهي خطر على كل علمانيّ يفصل الدين عن الدولة ويقصيه عن الحكم، وعلى كل دعوة منحرفة هدامة تدعو إلى الخروج على الحاكم وسفك الدماء؛ وعلى كل دعوة خرجت عن منهج أهل السنة والجماعة ولم تنتهج سبيلها.
لو كان سلفيا لما خطط للتفجير بل هو تكفيري من خوارج العصر ، فلا تفتروا على السلفية فإنها براء من هذا البهتان ، و السلفية ليست جماعة بل هي منهج السلف الصالح الذين زكاهم الله و النبي عليه السلام ، من الصحابة و التابعين و اتباعهم ، فالسلفية هي القران و السنة بفهم سلف الأمة