أصرت حركة المقاومة الإسلامية، المعروفة اختصارا بتسمية “حماس” والتي تدير قطاع غزة الفلسطيني، على اتهامها إسرائيل بقتل أحد قيادييها في القطاع، مؤكدة أن “دمه لن يذهب هدرا”.
وأوضحت الحركة، في بيانها الصادر اليوم السبت، أن “حركة حماس وكتائبها المجاهدة تحمل الاحتلال الصهيوني وعملاءه المسؤولية الكاملة عن هذه الجريمة النكراء”.
وكان مساء أمس الجمعة قد شهد قيام مجهولين بإطلاق النار أربع مرات على رأس مازن فقهاء، القيادي البارز في “حماس” والذي كان مسجنونا في إسرائيل، أمام باب المبنى الذي كان يقطن به في مدينة غزة، وفقا للمتحدث باسم وزارة الداخلية إياد البزم.
أشرف القدرة، المتحدث باسم وزارة الصحة، قال إن الجريمة تمت بسلاح كاتم للصوت تم توجيهه بشكل مباشر إلى رأس فقهاء. بينما يتم التحقيق من قبل الشرطة في الحادث، بينما أوضحت حماس أنها “تعرف كيف تتصرف مع هذه الجرائم”.
حماس أعطت صورة جميلة عن الجهاد.كلمتهم هي إنهاء الاحتلال
لاأدري كيف ستتصرف حماس مع إسرائيل… هل ستطلق ألعابها النارية على إسرائيل من جديد و تعطيها الدريعة لمحو غزة من الخريطة و قتل و تشريد الآلاف من المدنيين.؟
ارتقى شهيدا إن شاء الله ليلحق بركب الشهداء الأبرار من هذه الأمة منذ بزوغ فجر الإسلام .
المطلوب رد مزلزل إن شاء الله .والمزيد من الحيطة والحذر واليقظة(عينان لن تمسهما النار عين بكت من خشية الله وعين باتت تحرس في سبيل الله) صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم
اللهم النصر للعرب و اخوننا في فلسطين و حماس و الشام و العراق و لجميع الأمة العربية المسلمة
أتمنى ان ترد حماس بقوة على هادا الأفعال الشنعاء
موجه لصاحب التعليق 2: إن الألعاب النارية التي تحدثت عنها تمثل رعبا للصهاينة المحتلين. أو أنك تفضل حل الخضوع والذل.