في الوقت الذي يطغى فيه التردّد على مسلمي فرنسا قبل أيام قليلة من الانتخابات الرئاسية المقررة الأحد المقبل، جاء الملتقى السنوي لـ ٍ”اتحاد المنظمات الإسلامية بفرنسا”، هذا العام، محمّلا بالدعوات إلى التصويت بكثافة لمواجهة اليمين المتطرف، وإنهاء مقاطعة تحرم المسلمين من تمثيلهم في البلاد.
التصويت بكثافة لمواجهة التطرّف
نهاية الأسبوع الماضي، احتشد أمام قاعة بمركز المعارض بمدينة “بورغيه”، إحدى ضواحي العاصمة باريس، عدد غفير من الأشخاص ممن اصطفوا في طابور بانتظار انعقاد الدورة 34 للملتقى السنوي لمسلمي فرنسا.
وفي قلب القاعة، جذبت يافطة كتب عليها “11 مرشحا للانتخابات الرئاسية.. لمن نصوّت؟”، انتباه الكثير من الحاضرين، في وقت أظهرت فيه معظم الاستطلاعات التي نشرتها وسائل الإعلام المحلية، عزوفا واضحا لمسلمي البلاد عن التصويت.
عمار الأصفر، رئيس “اتحاد المنظمات الإسلامية بفرنسا”، هذه المنظمة التي غيرت اسمها، منذ 25 فبراير الماضي، لتصبح “مسلمي فرنسا”، بدا حاسما في كلمته التي ألقاها خلال المؤتمر وقال: “صوّتوا !”، مكتفيا بتقديم نصيحة واحدة وهي “فلنحافظ على فرنسا من خطر اليمين المتطرّف”.
الأصفر لفت إلى أن دعوته لا تأتي ردّا على حزب “الجبهة الوطنية” الفرنسية الذي يطالب بشكل متواتر بحل الاتحاد، وإنما لـ “التهديد المعنوي والمؤسساتي الذي تطرحه الأفكار العنصرية المعادية للسامية والمحرّضة على كراهية الأجانب”، على حدّ قوله.
كما شدّد أيضا على ضرورة “عدم ربط التصويت لمرشح معين بتصريحاته حول الإسلام”، في إشارة ضمنية إلى مرشح اليمين التقليدي، فرانسوا فيون، فحواها أن المنظمة تمدّ له يدها رغم جميع تصريحاته التي اعتبر فيها أن بلاده “تعاني من مشكلة مرتبطة بالإسلام”.
وبتطرقه إلى موضوع “الوقاية من التطرف”، دعا الأصفر إلى استثمار مكثّف في التعليم، منتقدا في الآن نفسه مرتكبي الهجمات من المسلمين.
وقال متوجها إليهم بالقول: “الجرائم التي ترتكبونها يحرّمها الله، وأنتم لا تمثلون الإسلام ولا المسلمين، أنتم لستم سوى مجرد قتلة”.
“العزوف أسوأ خيار”
أحمد مشيرفي، المسؤول الجمعياتي بمنطقة “رانس” شمالي فرنسا، وهو أحد الحاضرين في الملتقى، قال في كلمته التي لاقت إعجابا كبيرا من الحاضرين: “نتساءل منذ زمن عما إذا كان ينبغي علينا التصويت، واليوم نتساءل لمن سنصوّت، وهذا يعتبر في حد ذاته دليلا على الاندماج”.
حيرة وتردد غالبا ما ينتهيان بعزوف عن التصويت، في ظاهرة لفت أنها “تتكرر منذ 30 عاما، وهو ما يخدم مصلحة أولئك الذين لا يريدون حضورا للإسلام في فرنسا”.
أما رئيس تجمّع مسلمي فرنسا، نبيل الناصري، فوصف العزوف عن التصويت بـ “أسوأ خيار”، لأنه “يلغي أي وزن للمسلمين”، على حد رأيه.
وتوقع الناصري أن اقتراع هذا الأحد “سيشهد أعلى نسبة عزوف (للمسلمين) في تاريخ الجمهورية الفرنسية الخامسة”، معتبرا أن هذا الامتناع يترجم “حالة من حالات الغضب” و”عدم شعبية فرانسوا أولاند (الرئيس الفرنسي الحالي)”، أو “خيبة الأمل” من الطبقة السياسية.
وفي معرض رده عن سؤال حول “العزوف الإيجابي”، والذي دعا إليه المفكّر السويسري (مصري الأصل)، طارق رمضان، أبدى الناصري رفضه للمقترح، مقدرا أنه “خيار خاطئ (..) لأنه حين تصوّت، فإن ذلك يعني أن لك وزن، وحين لا تصوّت، فأنت لا تمثّل شيئا”.
موقف لاقى تأييدا من قبل الجامعي الفرنسي فينسينت غيسر، والذي اعتبر خلال إحدى محاضراته حول الانتخابات الرئاسية القادمة، أن الدعوة إلى العزوف عن التصويت يعدّ “عملا غير مسؤول” بالنظر إلى السياق السياسي الراهن بفرنسا.
فينسينت غيسر، الأستاذ الجامعي بـ “معهد الدراسات السياسية في إكس أون بروفانس” بفرنسا، أشار أن المسلمين يشكّلون رصيدا انتخابيا بـ 2 مليون شخص، أي ما يعادل 5% من مجموع الناخبين في البلاد.
نسبة رأى المحلل السياسي أنه في حال تركّز تصويت المسلمين على مرشح بعينه، فسيكون بإمكانها إحداث فارق، خصوصا في ظل المنافسة اللصيقة بين المرشحين الأربع الأوفر حظا للفوز بالسباق.
ووفق استطلاع لنوايا التصويت نشرته صحيفة “لوفيغارو” الفرنسية أمس الثلاثاء، يتصدر كل من المرشح المستقل إيمانويل ماكرون (24%)، ومرشحة اليمين المتطرف مارين لوبان (23 %)، طليعة الترتيب ضمن الدور الأول للرئاسية، فيما يحل مرشح اليمين التقليدي، فرانسوا فيون بالمركز الثالث (18.5%)، ومرشح اليسار الراديكالي رابعا بـ 18%.
“مسلم وفرنسي.. توافق تام”
تستقطب منظمة “مسلمي فرنسا” بأعضائها الناشطين البالغ عددهم ألف و600 سنويا، نحو 150 ألف شخص في الملتقى السنوي المنعقد في “بورغيه”.
وخلال الملتقى الذي يأتي هذا العام على وقع الجدل الصاخب حول الإسلام والجمهورية في فرنسا، عاد الأصفر على أبرز المحطات التاريخية لمنظمته، مشيرا أنها “تطورت فكريا وهيكليا”، لتظهر أن الإسلام يتوافق مع قيم الجمهورية الفرنسية.
“أن تكون مسلما وفرنسيا”، يتابع، “هو أمر متوافق تماما”، وهو”الشعار” نفسه الذي قدّمه لدى حديثه عن تغيير اسم منظمته، معتبرا أن الأخيرة “ضد الطائفية التي تطالب بحصول مسلمي فرنسا على أي امتياز على حساب مصلحة الأمة”.
موقف مناهض للطائفية شدد من خلاله على “تمسك المسلمين باندماجهم ووفائهم لهذه الأمة”، وعلى أن “دستورهم هو الدستور الفرنسي وقانونهم هو القانون الفرنسي، وفي هذا الإطار نعتزم تفسير وممارسة ديننا بالنسبة لمن اختاروا ممارسته”.
وبحسب مركز “بيو للأبحاث” الأمريكي، يقدر مسلمو فرنسا بنحو 7.5 % من إجمالي سكان البلاد، أي نحو 5 ملايين شخص.
من جهته، قدّر “المعهد الفرنسي للإحصاء” (حكومي)، عدد سكان البلاد في الأول من يناير الماضي، بـ 66 مليون و991 ألف نسمة.
ووفق بيانات الرئاسة الفرنسية، فإن 85% من مسلمي فرنسا صوتوا خلال الانتخابات الرئاسية التي جرت في 2012 لصالح الاشتراكي، فرانسوا أولاند (الرئيس الحالي).
المسلم الحق هو الذي يقف مع الرحمة والهدوء والاستقرار في اي مكان ويقف ضد العنف والاضطراب والكره في اي مكان فساهم ايها المسلم في صنع الاستقرار باخلاقك ولسانك وقلمك ونقول لمسلمي فرتسا اجتمعوا على كلمة الاسلام وتركوا القوميات جانبا ليحتمي بكم كل من يبحث عن الجمال والطيبوبة في هذه الدنيا وارفعوا من سقف افكاركم ولا تهنوا ولا تحزنوا وانتم الاعلون ان كنتم مومنين
عودوا لوطنكم المغرب ونهضو به إقتصاديا وسياسيا إن كنتم فعلا مسلمون وفرنسا ليس بلدكم.
نحن بحاجة لإسثماراتكم الإقتصادية.
في بعض الحالات نجد اهلنا بالمهجر يعانون من العزلة والعنصرية والفقر والتهميش لما قام به فرد او عصابة من ذوي أصول مسلمة
ويصبح الثمن مطالب من جميع المسلمين
فكيف لفرنسي ان لا يفكر في انتخاب اليمين المتطرف وهو يعيش في بلده خائف من جاره المسلم ؟ لقد أفسدوا الاسلام بتطرفهم وبانتمائهم لاسماء لم تكن في عهد الرسول او الصحابة مثل السلفي او الصوفي او التيجاني او الشيعي او العلوي ….
اللهم قلت حيلتنا فانتصر اللهم اخرجنا من ما صار به المسلمين اللهم انت القوي فقوي ايماننا وأعز دينك وأنصر نبيك آمين
مع إحترامي لكل الناس
حفنة من اليهود الفرنسيين إستطاعو أ ن يأثرو في الإعلام و السياسة و الأحزاب السياسية
5 ملايين مسلم يأكلون العصا من الإعلام و من الأحزاب المتطرفة و هم في المقاهي لا يشعرون .. حتى حقهم في التصويت قاطعوه…
وماذا تفعلون أنتم ضد التطرف الارهابي الاسلامي؟
عودو الى بلدانكم، فرنسا دولة عظيمة جميلة خربت بسبب العرب والمسلمين والأفارقة.
أتمنى فوز Marine Le Pen لتنقية فرنسا من الارهاب والمتعاطفين معه وآكلي الغلة وسبابي الملة والمجرمين.
Vive la France
انا لا اصوت لأحد لسبب بسيط ليس هناك من سيمثل الجمهورية الفرنسية الخامسة كلهم مرتاشون إلا واحد منهم لكنه ينتمي إلى الماسونية العالمية ولهذا قررت نبي لن اعطي صوتي لأحد
إذا كان جان لوك ميلونشون قد ازداد في المغرب ولا يعتبر مغربي لماذا إذن المغربي الذي ازداد في فرنسا يريد أن يعتبر فرنسي. وإذا كان ميلونشون مغربي فليسوطو عليه المغاربة بكثافة لعل وعسى أن يصل مغربي إلى أعلى سلطة في فرنسا والسلام
رجعو منين جيتو وخليو بلاد الحظارات عليكم فالتقار.
قلناها 100 ألف مرة، الاسلام لا يتماشى مع الحظارة، الاسلام نشأ في كهف وبالتالي فهو لأصحاب الكهف المنعزلين عن التقدم والرقي.
فعودو لكهوفكم أحسن لكم ولنا. وأبنو فيها المساجد بأشكالها وطوائفها المختلفة.
وأنا بدوري انصح إخواني المغاربة في فرنسا التصويت بكثافة لصالح الحزب الذي يخدم مصالحهم.
فكل صوت يدلى به الا وهو في صالحكم. لذا لا تغفلوا أبدا وانصحوا بعظكم البعظ بجميع الوسائل المتاحة من فيسبوك وواتس قبل فوات الاوان !
مع الاسف الاروبيون يصوتون بكثرة وتجد المغاربة والعرب في الدول الاروبية يتماطلون عن التصويت.
venez les musulmans votez dans votre pays où la démocratie est absente, venez massivement voter contre les corrompus arabo-musulmans, ou bien c'est quand vos intérêts sont en danger que que vous vous cachez sous l'islam
Si vous me votes Pas vous allez soufrir le pire chatiment
من كان مسلما بحق فعليه ان يقيم في بلاد الاسلام. قال النبي (ص): أنا بريء من كل مسلم يقيم بين أظهر المشركين
المرشح الوحيد الذي يريد حماية الحرية الدينية و المكتسبات الاجتماعية هو ميلانشون.لوبين لا داعي لتاكيد سياساتها ماكرون يمثل سياسات البنك الدولي و مصالح الامبريالية الامريكية.فيون هو صوت إليمين التقليدي الفرنسي الذي يرى في المغرب و افريقيا بقرة حلوب.
Le seul candidat qui veut respecter la liberté de culte des musulmans et les acquis sociaux c'est Melenchon.
Lepen pas besoin de vous confirmer ses politiques racistes.Macron c'est la banque mondiale et l'ultra . libéralisme américain bye bye les acquis sociaux.Fillon c'est la droite traditionelle francaise pour qui le Maroc et l'Afrique sont une vache à lait qu'il faut piller
المسلم المتخلف دائما في صلب الانتخبات في داخل العالم الاسلامي او خارجه فبعد استغلال الدين الاسلامي لغرض قطع الطريق على العلمانيين داخل الدوال الاسلامية اصبح اليوم في متناول الاحزاب العلمانية في اروبا لقطع الطريق على اليمين المتطرف الذي هو بدوره يستعمل خطاب التطرف الذي يشابه الى حد كبير الخطاب الديني فكلاهما لا يملكون مشروع سياسي مجتمعي اقناعي ما دفعهم الى الركوب على الدغدغة لعواطف فئة عريضة من المواطنين الذين مازالو لن يستوعبو بعد دجالية الخطابات المتتطرفة والدينية .
أتركوا عنكم بلدان السعادة الأنوارأذهبوا لجبال أفغانستان ;غريب أمركم أصبحتم تسمون أنفسكم بالمسلمين الفرنسيين هههههههههههههه إنها نكتة العصر.
أحلاهم مر. أوروبا الموحدة صوريا خطر على المسلمين من أوروبا المتشردمة. بسبب البطالة التي سببتها ألمانيا الجشعة التي جمعة ثورة هائلة على حساب حقوق العمال خاصة الأجانب منهم يشغلون العمال مثل العبيد في عصر هتلر و هي بذلك تمارس منافسة غير شريفة الشيئ الذي دمر الاقتصادات الأخرى و الخاسر الأول هم المسلمون أول ضحايا التمييز العنصري أدن فالتصويت للخروج من أوروبا هو القرار الأخير الآن بغض النضر عن عداء هذا التيار للوجود الأجنبي . للإشارة الناخب الإسلامي يتعرض لابتزاز و خداع دائم . فلماذا لا ننتخب التيار الجديد اعتبارا أعدائه لأوروبا العدو الأخطر المسلمين و الله أعلم
salam les marocains ont tjr le dernier mot sur l actualité du monde entier;ils savent tous la politique la religion c est vraiment des experts ;alors mes freres l islam est mieux pratiquer en europe que chez vous;la charia est apliquee en europe mieux que chez vous ;tous les droits des immigrés sont proteges comme ceux d un francais de souche ;je me demande pour quoi tous le monde cherche a quitter le bled ;pour moi vive la france jai pas peur ni de le pen ni de personne ;jai rien a me reprocher ;je travaille je paye mes impots ;je vote je vais bien hamdolillah ;
هذا فقط ليبقى قلب المسلم العربي قلبه مرتبط باليسار و اليمين المتطرف و الاشتراكي ووووو
الناس في فرنسا و بلجيكا و هولندا همهم جمع المال بكثرة بأي وجه كان
الله هو الرازق فلماذا الخوف
بعض الناس توهم نفسها انه يمكن تغيير الاشياء بالصنادق الانتخابية و لو كانت زجاجية:
اول لا يمكن ان يترشح للرئاسة في الغرب الا لمن له تزكية من طرف الحكام الحقيقيين
ثانيا مهما افرزت الصنادق فما على الرئيس الا اتباع الخطة و السياسة المرسومة مسبقا و لا يحيد عنها قيد انملة
ثالتا يسمون دول ديموقراطية فقط بمقارنتها مع الدول التي فرض عليها الغرب انضمة ديكتاتورية: الدول العربية و الاسلامية دول افريقيا و امريكا اللاتينية
رابعا نلاحض في الحملات الانتخابية انعدام تام للمقترات من اجل حل المشاكل الاقتصادية و الاجتماعية… فقط اقتراح حل مشكل هم اخترعوه: ارهاب داعش و قاعش و باعش حثى اصبحت عملياتهم الارهابية تنفد بطرق مفضوحة غالبا ما يقتل المنفد او المنفدين المزعومين و بالتالي طي ملف العملية نهائيا و الى الابد
فقط ديموقراطية الغرب اغاني نسمعها في اعلامهم و اعلام عملائهم
وفاءهم لهذه الأمة أي الجمهورية الفرنسية .
و دستورهم و مبادئ الجمهورية الفرنسية العلمانية و الولاء نعم مسلمي فرنسا و حب المال .
– رسول برئ منكم من يعلن الولاء للكفر .
– لا يتخد المؤمنون الكافرون أولياء من دون المؤمنين. صدق الله العظيم
– أنا برئ ممن يقيم ظهراني المشركين
صدق رسول الله محمد .
– مالكم تتلهتون من أجل دنيا فانية و منتهية و تشركون وتنسون جنات عرضها كعرض السموات و الأرض أعدت للمتقين.
أوف لكم و مما تعبدون
فرنسا بلد متقدم ويطبق فيه القانون على الغني والفقير على حد المساوات لا يظلم فيها فتيل.
وليست بلاد إسلاميا حتى تقرر من سيفوز فيها كما انها ليست بلدكم انتم فقط متطفلون عليها .تحاولون فرض دينكم عليها وانتم متخلفون همجيون وأميون ونعلم جيد الخراب الهائل الدي الحقتهم باروبا بسبب ابنائكم وأنتم وإجرامكم.
عودو لكهوفكم وعيشو مع إسلامكم .
وفاءهم لهذه الأمة أي الجمهورية الفرنسية .
و دستورهم و مبادئ الجمهورية الفرنسية العلمانية و الولاء نعم مسلمي فرنسا و حب المال .
– رسول برئ منكم من يعلن الولاء للكفر .
– لا يتخد المؤمنون الكافرون أولياء من دون المؤمنين. صدق الله العظيم
– أنا برئ ممن يقيم ظهراني المشركين
صدق رسول الله محمد .
– مالكم تتلهتون من أجل دنيا فانية و منتهية و تشركون وتنسون جنات عرضها كعرض السموات و الأرض أعدت للمتقين.
أوف لكم و مما تعبدون
ادعو اخوتي للتصويت على
Asselineau فهو يدعو الى انسحاب فرنسا من سوريا و عدم التدخل في سياسات الدول الاخرى و يركز في خطابه على الاقتصاد و باختصار هو )مخ(
اياكم و السقوط في فخ التصويت بالعواطف و التصويت على Melenchon
فقد سبق و قارن الحجاب بمجرد خرقة على الراس و الان غير اسلوبه للحصول على اصوات المسلمين واذا اصبح رئيسا اعدكم انهم سيفعل ما فعله بنا هولاند و اكثر ، يهود فرنسا و اعلامها ضد اسولينو بشراسة و من هنا تفهمون انه علينا اختياره .