تعرض مسجد في مدينة “فايل أم راين”، جنوب غرب ألمانيا، إلى هجوم بالزجاجات الحارقة تسبب في إلحاق أضرار بواجهته.
وقال رئيس جمعية المسجد، نجاتي جوشكون، إن كاميرات المراقبة أظهرت قيام 5 أشخاص بإلقاء 4 زجاجات حارقة على البناية.
وأضاف أنه “من الواضح أن الهجوم كان يستهدف حرق المسجد، إلا أن الزجاجات الحارقة علقت في زجاج المسجد، كما أن الأمطار تسببت بإطفاء النيران قبل انتشارها، وتسبب الهجوم في إلحاق أضرار طفيفة بالواجهة”.
وأوضح جوشكون أن مرتادي المسجد لاحظوا آثار الهجوم لدى قدومهم لصلاة الفجر، اليوم الجمعة، ومن ثم أبلغوا الشرطة التي بدأت التحقيق في الهجوم، وتقوم بالتحقق مما سجلته كاميرات المراقبة.
الله ياخذ الحق في الذي شوه صورة الإسلام حتى اصبت عرضة للتخريب والحرق
هكذا اصبح حال المسلمين في الغرب. يحرضون في وسائل الإعلام على المسلمين. فاين هم الذين ينتقدون اردوغان وتركيا عندما وصفهم بالنازيين. انا واتق انهم ليسوا على استعداد للمعرفة الحقيقة… لانهم فقط مسلمين.
داعش، القاعدة، وكل من يبايعهم هم من شوهو بالإسلام، لكن الله متم نوره، يجب على المسلم الصبر والحذر من التهلكة في أوروبا النقاب واللباس وتصرفات بعض المسلمين يصدم الأوروبي فلو كانوا يحترمون نمط حياتهم لما وصلنا لحرق المساجد الإرهاب من جهتين والمصلي المؤمن المسالم والمدنيين عرضة للإعتداء الإرهابي الداعشي والعنصري.
لو حدث هذا مع كنيسة لكان إرهابا لكن بما أنه حدث لمسجد فهو أيضا يسمى إسلاموفوبيا فحتى تخريب المساجد وقتل المسلمين يلصقونه في الإسلام