انتقد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان المعارضة، متهما إياها بـ”الانحياز إلى فلول النازية في أوروبا”، وذلك ردا على الشكاوى بشأن الاستفتاء المثير للجدل الذي جرى الأسبوع الماضي بشأن توسيع الصلاحيات الرئاسية.
ورفعت المعارضة، التي زعمت أن الضوابط والتوازنات بين مؤسسات الدولة تتآكل، استئنافا بعدما سمحت لجنة الانتخابات بفرز بطاقات الاقتراع التي لا تحمل ختم. وقال المراقبون الأوروبيون إن هذا أزال ضمانا مهما من التزوير في الاستفتاء.
وقال أردوغان عن المعارضة: “العرق الفاشي الذي يخبؤونه تحت غطاء الشعبوية بدأ يظهر”. وانتقد الرئيس التركي مرارا أوروبا خلال حملة الاستفتاء، حيث منع بعض القادة الأوروبيون وزراءه من عقد مؤتمرات ترويجية في المدن في الخارج للناخبين المغتربين.
وتحدث أردوغان عن إعادة عقوبة الإعدام، وهو تعديل دستوري يمكن أن يتطلب استفتاء.. وهناك حديث دائر في أوروبا، حيث يتم حظر عقوبة الإعدام ، عن منع الأتراك في الخارج من التصويت على هذا الإجراء.
La gourvenance fait du politique un injuste et un dictateur sans merci. Erdogan est en chemin de devenir le grand dictateur du moyen orient avec les autres dictateurs arabes. la seule facon de les bloquer c'est d'imposer des sanctions economiques internationales pour le faire tourner a la raison. Il faut que le peuple turque se revolte pour le pourchasser du pouvoir.
هذا الرجل اصبح لا يطيق من يعارضه واصبح يحس بالعضمة الزائدة وهذا ما يجعل من دكتاتور
حسب مدمني برنامج سامحيني و غيرها من الخرافات فكل ما يقوله و يقوم به اردوغان على صواب و كل من يعارضه فهو نازي.
اللهم احفظنا من جنون العظمة.
السيد الرئيس يربد إقناعنا بأن كل من يعارضه فهو إنقﻻبي أو إرهابي أو نازي وفاشيستي وربما ستاليني وماووي.أو زنديق كلهم ضد اﻹسﻻم.وهو الحاكم العادل الحكيم غي كل قراراته وخطواته قريب ممن قال فيهم الشاعر تملقا….
ما شئت ﻻ ما شاءت اﻷقدار // فاحكم فأنت الواحد القهار.!!
الرئيس أردوكان بدأ بتطبيق الحكم الشمولي في تركيا . فبعد حجب موقع ويكيبيديا ، قام أيضا البارحة بمنع بث بعض البرامج على التلفزة و المدياع . الآن بدأ بإتهام معارضيه بلإنحياز للنازية كذريعة لتصفيتهم . تصرفات هذا الرجل ستدفع الأتراك بالتصدي له مما سيدخل تركيا في نفق مظلم . هؤلاء الدين يصفقون لأردوكان و يعتبروه زعيم إسلامي ، لم يعرفوا بعد بأن هذا الرجل تكالب مع روسيا و إسرائيل لتخريب بلاد المسلمين لكم في سوريا المثل . لكي يستميل عطف بعض السذج المسلمون يقوم من الحين للأخر ببعض خرجاته التهديدية التي لا تغني ولا تسمن من جوع للغرب .لقد تناسوا الدين يؤمنون بالخطابات الشعبوية أن حسن نصر الله فعل نفس الشيئ قبله ولا زلنا نرى إسرائيل قوية و تستأسد على العرب ولم يمحوها على الخريطة كما وعد أصحاب الفكر الضيق . يجب أن يعلم أردوغان أن تطور الأمم لن يتأتى بالدكتاتورية ولكن بالديمقراطية . أردوكان سيجر تركيا إلى حرب أهلية طاحنة.
ذكري هدا بالسيد كريم غلاب وزير بالنقل و التجهيز سابقا لما أصر السيد التراب (ocp) على نقل الفوسفاط في الأنابيب بدل القطار الأن الأخير مكلف و المغرب سوف يخسر زبائنه قال السيد كريم بشكايته الفرنسيين هههه
المسألة في الوطن لماذا بعض الناس يلجأون لستداتهم في الخارج؟ الإجابة بسيطة: حبهم لتلك البلدان الغربية أكبر من أوطانهم و لا حول و لا قوة إلا بالله
كل من يعلن كلمة الحق يريدون إسقاطه…يكفي فقط النظر في تاريخ تركيا قبل و بعد أردوغان .
بزوغ قذافي جديد في المنطقة. الرجل يرى الأعداء في كل مكان.يراهم في الخارج وفي الداخل وحتى تحت الأرض وبدأ يصب أفواه مدافعه في جميع الاتجاهات التاريخ يعيد نفسه من جديد وماساه أخرى ترسم ملامحها في الأفق 'والسلام
مذا ننتظر من دكتاتور، نرجسي و عدو الديموقراطية الذي يحلم بإعادة "امجاد" الدولة العثمانية و الخلافة الاسلامية.
اردوغان في الطريق لهدم كل ما بناه اتتاتورك متبعا الطريق الذي رسم له من طرف اخوانه المسلمين.
و شكرا
في نظر أردوغان الكل ناز وفاش، فقد سبق له كذلك وصف السياح الأوروبيين الذين يخافون زيارة تركيا بسبب الإنفجارات والوضع السياسي هناك بالنازيين ومساندي الفاشية. أتعجب كيف تغير هذا الرجل في ظرف وجيز، لقد فقد صوابه تماما.
كون كانت عندك الذيموقراطية 51 في المءة ما كتدوز الاستفتاء