أعلنت هيئة الاتصالات التركية اليوم الأحد أنه تم حجب موقع موسوعة “ويكيبيديا” الرقمية المفتوحة في تركيا بسبب وجود مواد به تتهم البلاد بدعم الإرهاب.
وأوضحت الهيئة على حسابها على موقع “تويتر” :”رغم كل الجهود، فإنه لم يتم حذف المحتوى الذي يؤكد خطأً أن تركيا تدعم المنظمات الإرهابية”.
ومضت تقول إنه نظرا لأنه لا يمكن حجب محتوى الموقع بصورة انتقائية، فقد تم حجم الموقع بالكامل. ودعت الموسوعة إلى “القيام بما هو ضروري” فيما يتعلق بالمحتوى المقصود.
وكان مستخدمو الإنترنت في تركيا قد تفاجؤوا أمس عندما لم يتمكنوا من الوصول لمحتوى الموقع.
وتعهد جيمي ويلز، مؤسس الموقع، أمس بدعم الشعب التركي، وأكد أن “الوصول إلى المعلومات حق أساسي من حقوق الإنسان”.
وتعتقل تركيا عشرات الصحفيين وتم إغلاق العشرات من المنافذ الإعلامية خلال العام الماضي.
وتحجب تركيا عشرات الآلاف من المواقع الإلكترونية. وسبق أن فرضت قيودا على وسائل التواصل الاجتماعي، بما في ذلك موقعي يوتيوب وتويتر.
قبل ان تتكلم الحكومة التركية عن الارهاب لتشرح اولا للعالم كيف تمكن المئات او الالاف و ربما عشرات الالاف من الارهابيين من كل حدب و صوب القدوم الى تركيا و اختراق الحدود للعبور سوريا على مدى سنوات امام انظار السلطات و الامن و المخابرات دون ان يسائلهم احد بالاظافة الى مصدر اسلحتهم و عرباتهم و الدعم الذي يتمتعون به !!!
تركيا أردوغان أصبحت شوكة في حق الإمبريالية العالمية
يقول المثل المغربي : "من الخيمة خرج اعوج".لنفرص ان فيكيبيديا هي التي اخطات،لماذا عوقب مستعملوا الموقع الذين ليست لهم لا ناقة ولا جمل فيما حدث؟؟ كان على تركيا ان تاخد موقفا من الاستخبارات الروسية التى سربت الخبر بنشرها تقرير حول الموضوع.
البعض من الشعب التركي يساند الايدي الخارجية لاعادة الشعب التركي للرجوع الى الهجرة السرية في الكونطيراة والفقر والتهميش كما كانت من قبل
كلنا يعلم ان ويكي بيديا و ويكي ميديا و ويكي… و كثير من المواقع لليست محايدة و هي تابعة للصهيونية العالمية …
قارنو بين موضوع : اليهودية و المسيحية و الاسلام في ويكي لتجدو وحجم الحقد و الاحتقار للاسلام و التمجيد لليهودية و اليهود و تلميع صورة الاروبيين و حروبهم مقابل تهويل الفتوحات الاسلامية و نعتها بالبربرية…
ان الاوان للمسلمين ان يصنعو (ويكيبيديا)هم و (كوكل)هم و …. الامول موجودة و الكفائات كدلك لكن تنعدم الارادة السياسية لان الانضمة العربية بشقيها العلماني و الرجعي لا يملكون استقلال القرار
بل هي انضمة تابعة و تابع التابعين بالنهب و الفساد الى يوم الدين
يا قلنا ليكم ان تركيا تتحول إلى دولة دكتاتورية ودرتو لينا القمع والديسلايكات
قريبا ستتحول تركيا إلى دولة مثل كوريا الشمالية أو إيران
حنا حاجبين علينا المحروقات لي هما عصب الاقتصاد وهانتا سير عوم ف ويكيبيديا
si vous comparez les turques et les maghrebins qui vivent en europe , une grande difference
les maghrebins sont des gens ouverts , bien placés , beaucoup qui fnt de la politique, mais les turques leur seul domaine c'est la pitta , enfermés
تحية لصاحب التعليق الاول
لماذا سجن الصحفي جان جوندار و اغلقت صحيفة جمهورييت و غيرها
اذا تمعنا في الجيوپوليتيك فأصابع الاتهام كلها تشير للديكتاتور اوردوغان و حزبه
اسألوا دواعش المغرب و الجزائر و تونس و العالم من اين مروا ، من سلحهم و مولهم و ساعدهم
تتهمون ايران و اسرائيل بتواطؤهما بداعش لكن هذا كذب اسألوا كل العائدين و من التقيتموهم ممن كانوا في الساحة السورية العراقية من اين مروا…
هل رافق الايرانيون و الاسرائيليون و الامريكان هؤلاء الارهابيون ليرشدوهم نحو الحدود السورية العراقية؟!
بتحليل بسيط ان المستفيد الوحيد من تكوين و تقوية شوكة داعش هو اردوغان
اردوغان كسب اصوات القوميين الاتراك بعدما وعدهم بسحق الاكراد هذا الوعد جعله يفكر ولو في التحالف مع الشيطان ضد الاكراد و فعلا داعش خاضت حرب شرسة معهم بالوكالة عن الجيش التركي لكن ما حصل في جبل سنجار للأيزيديين الاكراد سيبقى عار على الدولة التركية ينضاف للإبادة الجماعية التي قاموا بها ضد الارمن من قبل
اردوغان مذنب و يجب ان ينال جزائه ان كانت هناك عدالة حقا