أعلن قائد القوات الجوية الفضائية التابعة للحرس الثوري الإيراني، العميد أمير علي حاجي زادة، “أن الحرس شيد مصنعا جديدا للصواريخ الباليستية تحت الأرض، هو الثالث من نوعه”.
ونقلت وكالة “فارس” الإيرانية عن حاجي زادة قوله في احتفال بمدينة دزفول جنوبي البلاد “اليوم لدينا كل التجهيزات الأولية لبناء الصواريخ بخبرات إيرانية بحتة”.
وأضاف “سنزيد من قدرتنا الدفاعية الصاروخية، ومن الطبيعي أن تشكل هذه المصانع المتواجدة تحت الأرض غضب الكيان الإسرائيلي وأمريكا، فهم يريدون أن تبقى إيران في وضع ضعيف”.
وأوضح حاجي زاده أن “بلاده ستواصل بالتزامن مع صناعاتها الدفاعية تطوير الصواريخ”.
وعن الإنجازات المستقبلية، قال “سيتم الإعلان عن صاروخ بالستي- أرض أرض، وسيطلق عليه اسم دزفول”.
نقول اعزكم الله الكلب لينبح مايعض إيران راس مالها الى الكلام والخراب تصنع الصواريخ تحت الارض او فوقه فهي لم تستطيع هزيمة أصحاب الأرض في سورية وكانت على شفا حفرة أن يهزم الجمع من عسكر بشار وحزب الله وكل مرتزقة الشيعة لولا تدخل روسية الصلبية المهم تتقوى علينا نحن اهل السنة والجماعة لأننا مفترقنا على بعضنا الله يرحمنا
و الله، ما عُدنا نعرف هل نفرح أو نحزن لأي تقدم في صناعة السلاح داخل الدول الإسلامية. فالتجربة أكدت أن أسلحة المسلمين لا تُوَجه إلاّ ضد دول إسلامية أخرى…
بلد يصنع يعمل في كل المجالات الاكتفاء الذاتي والعرب هم هم هم الاستهلاك على أشده في كل الميادين. نعيب على إيران منهجها الذين ونسبتها ونتفنن في توسيخ سمعتها نحن العرب والمسلمون لكن لا نصل إلى كعبها في البحوث والوقوف بالندم مع الغرب. في من سنثق؟ في من يعطي الأموال الطائلة للغرب أن من يعمل بجد للدفاع عن لشعبه؟ مثل بسيط. مواطن عربي مسلم مقيم بالخارج حكامهم كفار يوفرون له كل ظروف العيش الكريم ويدافعون عنه. هل سيسبهم؟ قطعا لا. في الوطن العربي لن تجد واحد راضي عن حكامه لأن هؤلاء لا يفكرون سوى في أنفسهم.
الى السيد يونس كيف ما كان الحال ايران فلوسها في جيبها وما تعطيش الهدايا باش تحافض على الكرسي وتصنع سلاحها بايديها اما مفاوضاتها السياسية تدكر ملفها النووي ومانقدوش على ايران ولدلك اعطاو 300 مليار حماية لهم وطاءرة محملة بالبلاء المسلط من الكنوز واش هاد شي كله خوف من ايران؟
المجوس الإيرانيون لا يشكلون خطرا لا على ايسرائيل ولا أمريكا همهم احياء امجاد الإمبراطورية الفارسية التي دمرها عمر بن الخطاب لذلك يكنون له الكره الشديد