قال مصدر أمني مصري إن مجهولين أطلقوا النار على حافلة وشاحنتين يقلون أقباطا، بمحافظة المنيا، أسفر عن مقتل 23 شخصًا وإصابة آخرين، بينهم حالات حرجة.
وأضاف المصدر، مفضلا عدم الكشف عن هويته، أن “مجهولين أطلقوا وابلا من الرصاص على حافلة تقل عددا من الأقباط، أثناء سيرها على الطريق الصحراوي بالمنيا، قادمة من محافظة بني سويف، لزيارة دير الأنبا صموئيل”.
مصر على حافة حرب طائفية
استر يا ستار
مثل هذه العمليات النوعية لا يمكن أن يقوم بها إلا جهاز المخابرات المصرائيلي.
تنظيم الدولة الاسلامية يطبق احكام سور مدنية وكانه في حرب مباشرة مع العدو بينما العكس هو الدي يجب ان يكون لانه ليس في حالة حرب وليس هو المسيطر داعش جماعة اسلامية تكفيرية بامتياز ولا تطبق احكام السور المكية التي تدعو الى السلم
أمر عادي جدا و متوقع هناك نصوص دينية مقدسة تدعوهم لذلك و هم يؤمنون بها و يطبقونها هؤلاء حصيلة تقديس نصوص تنتمي لعصور قديمة جدا
La guerre des religions n'a jamais cessé seulement, les chrétiens utilisent plusieurs manières et la réaction de certains musulmans paraît brutale mais c'est la guerre , .Je vais vous prouver que les chrétiens sont plus intolérants que les musulmans, ils infiltrent nos réseaux sociaux en se faisant passer pour des marocains juste pour insulter et dénigrer l'islam , ils vont s'acharner sur mon commentaire……
لقد كفر الذين قالوا إن الله هو المسيح ابن مريم. "صورة المائدة "
الأموال التي صرفت على هؤلاء الارهابيين كانت كافية لتعليم الابقار و البغال و الحمير البلاغة و الشعر و الفيزياء و الطب و حتى الرياضيات و لكنها لم تكن كافية للاسف لتعلمهم معنى الاوطان و الانسانية و السلام و العيش المشترك . و في مثل هذه اللحظات أتساءل اذا كان كل هذا القتل باسم الله و من أجل الله -حاشاه تعالى- فما الذي تبقى للشيطان فعله؟؟؟ قبحا و تعسا لدين الارهاب و شيوخه و كتب تراثه و فقهائه و المحرضين عليه و الحمير المنفذين الذين لكي يصلوا الى جنة السماء حولوا الأرض الى جحيم. و نسأل الله الرحمة للضحايا الأبرياء و الصبر لاهاليهم و تعازي الحارة للشعب المصري ككل و للكنيسة القبطية الارثوذكسية خاصة و على رأسها البابا توضراوس.
مثل هده العمليات كانت المخابرات المصرية و معها مبارك يقومون بها من قبل :قتل ، حرق كنائس ، اضطهاد …للاقباط الغرض منها اتهام الاخوان المسلمين بدلك ليظهر الرئيس على انه المنقد و يزرع الكراهية بين ابناء الوطن الواحد ، انها سياسة "فرق تسود " لان في الوحدة بين ابناء الوطن الواحد خطر على الرئيس و اتباعه . و السيسي هو نسخة من مبارك انه "حكم العسكر". اللهم ابعد عنا التفرقة و اجعلنا دائما متحدين كما كنا دائما على مر التاريخ .والله يرحم هؤلاء الضحايا بغض النظر عن ديانتهم و معتقدهم هم قبل كل شئ اشخاص ابرياء
واي دليل عندك على من فعل دلك مسلم ولمدا لم يكن من اغتصب السلطة ضلما وعدوانا هو من ارتكب دلك ليضل امتالك الدين لا دين ولا مدهب اما الاسلام يا ملحد بريء منك ومن هده الافعال تفتخر بكفرك وتتهم دون ان تتحقق من الواقع وامتالك هم من جعلو الدنيا فتنة ان سيدك السيسي قتل الالاف ولم تتكلم لانك بليد ولاتدري ما يحوم حولك لكن انت من بقية اتباع فرعون
في الإصحاح الثاني عشر من إنجيل لوقا يقول السيد المسيح : "أتظنون أنى جئت لألقي سلامًا على الأرض؟ كلا، أقول لكم بل انقسامًا" (لو12: 51)…هذا فقط نموذج بسيط للعبارات الكثيرة جدا التي يزخر بها الإنجيل ولاأثر للسلم والتسامح فيها.. ولمن لا يصدق يمكنه الإطلاع على ذلك بنفسه…ولذلك فالقرٱن يبقى أعظم كتاب أنزله الله ولو كره الكافرون..أمّا ما يقوم به الناس من تعدّي على الآخرين أوظلمهم أو… فذلك أمر يخصُّهم وسياحسبون عنه يوم القيامة.
العنف لا يولد إلا العنف ما دام العسكر هو من يسيطر على دفة الحكم في مصر فالبلاد معرضة للمزيد من الاحتقان السياسي و الاجتماعي
الى المعلق الغير مسلم..انت لا تعرف شيئا عن الاسلام،
الي رقم واحد مثل الكتاب الذي أرسله الي مسيحيك الذي ابادو ناس بسم صليبكم ومنهم تلك الجماعة التي قتلت الجنود المغاربة في افريقيا الوسطى..
فقط اتسال عندما انقلب السيسي علي رئيس منتخب قال لهم اعطوني تفويض من أجل محاربة الإرهاب لكن يظهر لم يحارب اي إرهاب بل إنه عاجز علي حماية مواطنيه. . لم تمر فترة طويلة علي تلك الانفجارات واليوم يقع نفس الشيء… تعازينا الحارة لشعب المصري والله يرحم ضحايا التفجيرات…
مجرمون بمعنى الكلمة. هدفهم بهذا التقتيل والتنكيل في حق الأقباط أهل الأرض هو ترهيبهم لتهجيرهم بالكامل من مصر كما فعلو ويفعلون بمسيحيي العراق وسوريا ومعهم اليزيديين أصحاب الأرض في تلك المنطقة ايظا. أناس متطرفون لا يقبلو من يخالفونهم فكريا وثقافيا ودينيا يعتقدون أنهم وحدهم على حق والباقي في ضلال.
"غير مسلم " من أدراك انهم مسلمين هؤلاء لا يمثون للإسلام بصلة ،أنا مسلم لا أجرؤ على قتل حشرة ما بالك بالنفس التي حرم الله قتلها إلا بالحق .
ومن الذي يقتل المسلمين في بورما ويعذب الأطفال حتى الموت ويغتصب النساء أما أعين أزواجهم قبل حؤقهم في الغابات؟ إنهم مسيحيون وليسوا مسلمين، لذلك لا نرى تعليقات فيسبوكية عن فظاعة أعمالهم و لاتخرج مسيرات للتنديد بأفعالهم. اكتب "بورما" على غوغل وسترة فظاعة المسيحيين والبوديين واليهود..
سيقولون انهم مسلمون او بين قوسين إرهابيون
الى كل من يتسائل بسداجة: " من قال لك أنهم مسلمون؟ " ومن سيكونو في نظركم؟ فكل القتلة والارهابيين أسمائهم عربية اسلامية!!!
والى كل من يضع منتقدي النصوص الاسلامية في خانة المسيحيين هل في هذه الأرض المخربة بالأديان فيها فقط المسلمين والمسيحيين؟
والى كل من يقول "أنت لا تفقه في الاسلام شيئا" وأنتم هل تفقهون شيء؟ فالواحد يُشرّق والآخر يُغرّب من "علمائكم "الفقهاء
مذة سنة 1400
Heureusement que les européens n ont pas pas la même croyance que nous ..sinon les immigré arabes seraient très mal
انا لا يمهني رأيك في الإسلام وايضا آخر شيء ممكن أن أهتم به أن كنت تأمن بالله ام لا .. لكن لم نقرأ لك تعليق عندما قتلوا الجنود المغاربة علي يد تلك الجماعة الإرهابية النصرانية.. وايضا لا نقرأ لكم تعليق عندما يكون الموضوع عن الأقلية الروهينكا والفلسطينيين.. فقط يتعلق الأمر بالإسلام… المشكلة انكم لستم مقنعين بأنكم ملحيدين..
اي غبي مطلع على اوضاع مصر عن قرب واهتمام يدرك جيدا ان التخريب والتفجير ينذر بالمزيد من التدهور الإقتصادي الخانق ومن شأنه توليد ثوره أخري فأي دور للمخابرات من اجل مزيد من الدمار والإنهيار سيكون كمن يطلق على نفسه الرصاص، الأمن المصري لا يقدر على مواجهة غضب 90 مليون مصري و لو كان قادرا على ذلك لكان مبارك في الحكم إلى اليوم مع العلم ان فترته كانت الأشرس من حيث جبابره وطغاة المخزن قياسا بالموجودين اليوم ، من يدبر ذلك الخراب وتلك الفتن دويلة قطر وذيول ايران بالمنطقه لتمكين خطط الصهيونيه في تفتيت الدول لصالحها بعدما ضمنت زوال سوريا التي كان اغلبها السنه فلن يبقى فيها الشيعه ومن شايعهم تمهيدا لمرحلة يتناحر فيها السنه والشيعه فقط ومن بعدهم المنتصر يلاقى الصهيونيه في الفينال
وَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَنُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ۖ وَعْدَ اللَّهِ حَقًّا ۚ وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللَّهِ قِيلًا (122) لَّيْسَ بِأَمَانِيِّكُمْ وَلَا أَمَانِيِّ أَهْلِ الْكِتَابِ ۗ مَن يَعْمَلْ سُوءًا يُجْزَ بِهِ وَلَا يَجِدْ لَهُ مِن دُونِ اللَّهِ وَلِيًّا وَلَا نَصِيرًا (123) وَمَن يَعْمَلْ مِنَ الصَّالِحَاتِ مِن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَىٰ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولَٰئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ وَلَا يُظْلَمُونَ نَقِيرًا (124) وَمَنْ أَحْسَنُ دِينًا مِّمَّنْ أَسْلَمَ وَجْهَهُ لِلَّهِ وَهُوَ مُحْسِنٌ وَاتَّبَعَ مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا ۗ وَاتَّخَذَ اللَّهُ إِبْرَاهِيمَ خَلِيلًا (125) وَلِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ ۚ وَكَانَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ مُّحِيطًا (126 صدق الله العظيم ومن يكذب على دين الله فليعلم انه يظلم نفسه ولن يضر الله شيءا
الله ورسوله والقران والسنه حرموا قتل النفس الا بالحق ما ادرانا بان الفاعل ينتمي للفصائل الدينيه وهناك سؤال يوم الجمعه قبل رمضان بيوم واحد يتجمع المسيحيون في الصباح الباكر للذهاب الي مكان ليس له علاقه بالديانه المسيحيه بل هو مكان من املاك الدوله استولى عليه احد الكبار واطلق عليه اسم الدير…..ماذا يفعلون هناك ؟…..وما العبره من هذا الوقت؟…..وكيف عرف الفاعلون بهذا المكان وهذا التوقيت؟…..الى كل من يتهم بدون دليل حتى اللحظه لم يصدر بيان رسمي بهذا فمن اين لك بالدليل على اتهاماتك……هناك الاف المسلمين يقتلون في شرق العالم وغربه ولم يتهم الصليب بذلك….انتم تريدون صنع عدو مفترض لانفسكم وتلقون بالتهمه على المسلمين…..حسبنا الله ونعم الوكيل
قادة تشتري اسلحة بمليارات وتجوع شعوبها وتذل شعوبها وتستخدم الاسلحة ضد شعوبها وهم من دفعوا الثمن لا اؤيد قتل الابرياء ولو ان القتلى كانوا وزراء او رتب عسكرية لقلنا ان الدولة غير متورطة يكفي تمثيل على الشعوب تعبنا
العزاء لنا جميعا , الاقباط والمسلمين شعب واحد ودم واحد , يجب القصاص من هؤلاء المجرمون القتلة البربريون بكل قوة وعزيمة.
للقتلة هؤﻵء اتوجه بالسؤال: شنو يربح اﻹسﻵم من افعالكم اﻹجرامية هذه؟ تقتلون النفس التي حرم الله قتلها . تشوهون دين الله الداعي للسلم و اادعوة بالموعظة الحسنة. بئس مصيركم
علينا ان نفسر هذة الاعمال بشكل عقلانى وبعيدا عن الدين تماما لاننا نحن المصريين مسلمين ومسيحيين نعيش منذ مئات الاعوام معا و يجمعنا الصداقة والحب وحاربنا معا من نفس الخندق دفاعا عن وطن ملك لنا جميعا و دون تفرقة ولم يحدث مثل هذة الاعمال الهمجية القذرة بيننا .الامر فى الحقيقة جديد علينا ولا يهدف الا الى تفكيك هذا الوطن وتقطيع لنسيجه وعلينا ان نعى ما يتم تدبيرة لنا حتى لا نقع فى فخ لا فكاك منه .حفظ الله مصر
عجبي لمن يقول أن هؤلاء لا يمثلون الاسلام وهم ينادون تكبير"الله أكبر" حين قيامهم بالجرائم ويتلون آيات من القرآن وأسمائهم محمد وحسن وحسين ،على كل حال أصبح رمضان عبارة عن قتل ومسلسلات تلفزيونية
تعليقك يدل عن جهلك بالاسلام للاسف اصبح القاصي والداني انو المسؤول عن هذه العمليات الارهابية هي التنظيمات الراديكالية التي لا تمت للاسلام بصلة لانها صنيعة غربية لتشويه صورة الاسلام ولكنك تعرف وتكتم الحق لطائفيتك البغيضة
الاسلام دين رحمه وتسامح . انما بعثت رحمه للعالمين .
الاسلام لم يدع قط الى العنف وهذه الأعمال الفردية لا تمت للدين ولا للمتدينين الحقيقيين بصلة.فالأقباط فى ديننا إخوة لنا مطعم معا وتتزوج ونتصاهر ونتحاور…لا تطلقوا التهم على شبكة المترو عندما يخطئ أحد السائقين…فليس عيب سائق متهور دليل على فساد المنظومة ككل..ثم ما أدراك أن الخسيس الذى قام بهذا الفعل مسلم…لا يوجد دين يبيح القتل أو العنصرية..لا نريد التراشق بين أتباع الأديان بل يجب أن يحترم بعضنا بعضا ونتعاون ومتماسك فى لحظات فارقة من عمر الوطن…
إن الإسلام هو دين السماحة ولا يدعو الى الإرهاب والقتل فكل إنسان يقوم بالقتل فإن الدين برىء منه وحتى لو كان مسلم وليعلم الجميع أن المسلمين والمسيحيين يعبشون معا منذ ألآف السنين ومتحابين معا وقد لاحظت بعض الإفتراءات على الدين الحنيف رجاء ياسادة مراعاة التدقيق فى الكلمات التى تكتبونها لكى نتجه الى الإصلاح
اللهم احفظ مصر واهلها من الدجالون الافاقون المخربون ذوات النوايا الخربة والاسلام برئ من كل ذلك واللهم ارحم الاموات واشفي المصابون واظهر الحق علنا للدنيا باكملها حتي يعلم من يصادون في الماء العكر ومن يسندون كل خراب الي الاسلام وامن الاسلام الان هو دين القتل والخراب وما دونه هي اديان التسامح والحب والخير …. اين التاريخ ليحدث العالم
الي كل من يفتي في شئون مصر ويدعي دون دليل ويقول كلام ساذج مثل ان الحادث من تدبير الحكومه المصريه. اقول كفاكم افتراء وحقدا وغلا فمصر بفضل الله وبالرغم من كل السلبيات والاخطاء والظروف الصعبه لا تزال دوله قائمه ذات سياده ولا يملي عليها احد قراراتها رغم انف الحاقدين.وكفاكم دفاعا عن شعارات كاذبه متطرفه مشجعه للعنف والكراهيه وعدم تقبل الاخر لم تخدم الاسلام الحنيف يوما بل اساءت اليه وهو برئ منها وحسبنا الله ونعم الوكيل في كل من اراد بمصر سوءا ويشمت فيها او يفتري عليها
هذه جريمة وارهاب سافر لتنظيم داعش الذي تحركه اجهزة مخابرات عربية ودولية والهدف زعزعة امن واستقرار مصر اكبر واقوى دولة عربية. كلما ابدت مصر نوع من الاستقلال في قرارها وخطابها ، صدرت التوجيهات لهذا التنظيم والجماعات الارهابية المسلحة لتفجر وتقتل في سيناء والقاهرة والمنيا وبقية المحافظات. لذا لا بد من الضرب بيد من حديد على هؤلاء المجرمين واحالتهم الى محاكم عسكرية مستعجلة وكشف مصادر تمويلهم والدول التي تقف ورائهم.حفظ الله مصر.