صادق البرلمان الجزائري بأغلبية مطلقة على خطة العمل التقشفية والحمائية التي تسعى الحكومة من خلالها لمواجهة الأزمة الاقتصادية والاجتماعية التي تعاني منها البلاد منذ ثلاث سنوات.
ولم يصوت ضد هذه الخطة التي يدافع عنها رئيس الوزراء الجزائري الجديد عبد المجيد تبون وأعضاء حكومته منذ يوم الثلاثاء الماضي، سوى 32 نائبا من إجمالي 462 بالبرلمان المنتخب في الرابع من ماي، بينما امتنع 20 عن التصويت.
وحذر رئيس حكومة الجزائر من أن هذه الخطة سيجري تطبيقها في إطار حالة من عدم الاستقرار على المستوى الإقليمي والدولي، في الوقت الذي حاول فيه نزع صفة التقشف عن الإجراءات المعتمدة، لا سيما ما تحتويه من اقتطاعات في نظام الدعم وسبل خلق فرص عمل.
وقال تبون إن “التقشف خارج البرنامج الحكومي، إننا نتحدث عن ترشيد في الإنفاق. ليس لدينا نية لتجميد التعيينات في الإدارة العامة بل نريد التحرك بحسب الأولويات”.
كما أكد على عزم الحكومة حماية الإنتاج المحلي ودعم التصدير.
ووفقا للحكومة، تهدف هذه الخطة لتعزيز دولة القانون وتحديث التمويلات العامة والنظام المصرفي وتصحيح الهيكل الاقتصادي وتشجيع الاستثمار وتثمين مقدرات الدولة.
وتعتمد الجزائر التي يمثل البترول والغاز أكثر من 95% من صادراتها، نظاما اقتصاديا بطابع اشتراكي بدون وجود صناعات محلية يقوم على نظام دعم حكومي يعتمد على أرباح بيع المحروقات التي تمثل 30% من إجمالي الناتج المحلي و60% من الدخل القومي.
لكن خلال ثلاث سنوات من الأزمة التي بدأت نتيجة انهيار اسعار النفط والغاز، تراجع احتياطي العملة الأجنبية بالجزائر من 180 مليار لـ110 مليار دولار.
التقشف على حساب الشعب الجزائري المغلوب على أمره وفي نفس الوقت إنفاق الملايير على صنيعتهم البوليساريو وملايير أخرى لضرب مصالح المغرب في العالم، حكومة لا تتمتع حتى بنصف ثقة الشعب إذا ما نظرنا إلى الإقبال الضعيف على الإنتخابات الأخيرة، في أي دولة أخرى تعاد فيها الإنتخابات إلا في الجارة الشرقية.
طبعا ثم استثناء نفقات العشرات من الجمعيات الغربية الني تشتغل ليل نهار بميزانيات رهيبة من اجل استمرار خرافة الدولة الصحراوية على الاقل اعلامياً.
اللهم بارك وبقاو تابعين البترول راه حتى هو كيصنعو منو الحليب والبنان مول المليح باع وراح
الشعب الجزائري يعيش دائما اكتر من التقشف فمبالك اليوم سيعيش الحرمان عندما يكون تمن البترول مرتفع تنسون الشعب عندما تعلن سنتراك الإفلاس يكون المساكن كبش الفداء
انا اشك كثيرا في قوله يضل للجزاءر 110 مليار دولار.
اظن ان المبلغ اقل بكثير وهي مجرد مناورة لتهدءة الشعب وامتصاص غضبهم وتأخير الصدمة
الجزائر تحتل المرتبة 16 في العالم من احتياط النفط. والمرتبة 7 من احتياط الغاز الطبيعي و تعلن التقشف إحسن عوان الشعب الجزائري خاصهم إوجدو لمزيرية
لك الله يا شعب الجزائر، لك الله يا جزار، ليتهم تقتشفوا في النهب و السلب و الاستحمار..
عيد مبارك سعيد و كل عام و الأمة الإسلامية في سبات عميق
المغرب يملك كل الثروات والشعب يعاني من الفقر و الجوع و التهميش لا للحكرة
الله يمهل ولا يهمل وقف حمار الشيخ فى العبة لم ارى دولة فى العالم لها ميزانيتين واحدة لدولة الجزاءر واخرى لجمهورية وهمية اشترت لها عضوية فى الاتحاد الافريقى
وفتحت لها سفارات فى اغلب الدول التى كانت تسير فى فلكها وبعض دول المعسكر الاشتراكى وتنقلات الوفد فى شكل وفدين ومصاريف اخرى ورشاوى واختلاسات الجنرالات وكبار المسؤولين وكيف لا يركع ويسقط هدا الشعب الى الحضيض وهو اغنى دولة فى افريقيا المصدر الاول للبطرول والغاز والحديد والدهب والنحاس وسكانه من افقر دول
افريقيا والدول العربية والسبب الانقلابيون العسكر والعملاء من حزب جبهة التحرير الدين ولا واحد من اعضاءها شارك فى حرب التحرير وصمت وخنوع الشعب رغم انه يعيش كل
هده الحكرة وكما فى السابق احتل من طرف الاتراك وحكموه زهاء 300 سنة ثم فرنسا زهاء 200 سنة لا حولة له لا قوة
وانا ادردش مع احد الاصدقاء أباح لي بسر خطير فخبرني بان من بين جميع رؤساء الجزائر لا احد منهم أكمل دراسته الثانويه يعني حاصل على الثانوية العامة. حلل وناقش.
L'Algérie connaîtra très bientôt le même sort que le Venezuela, tellement les deux dictatures présentent des similitudes: idéologie politique, mauvaise gouvernance, mauvaise gestion des ressources, trafic des élections, reglements de comptes, vols et detournement des fonds publics, etc… Leur sous sol regorgent de pétrole et de gaz et au lieu d'être des pays riches, leur peuple vivent dans la misère et la frustration. Très bientôt des émeutes et des soulèvements populaires
لا تقلقو على الجزائر وشعبها الاحسن اعتنو بما يدور حولكم
دولة الغاز والبترول والثروات المعدنية يصادق برلمانها على خطة التقشف والمزيريا هذا امر يستصعب تصوره في دولة مثل الجزائر. ادن وصلت فيه المثل الجزائري الذي يقول: ايمى يا ايمى حزمي لي سروالي راه الكرش خوات.
كنت أقولها منذ سنة تقريبا فالجزائر على حافة الإنهيار نعم ستنهار إن لم تتعاون مع المغرب ف 99% من مداخيلها تأتي من المحروقات و هي بدورها عرف ثمنها إنهياراً وجدوا راسكم يا الجزائريين وجدو وزيرو السمطة ستعصرون مجرد وقت وسترون.
إلى الشقيق الجزائري Ibn el jazair
كيف ما كان الحال نحن نقلق على حال الأشقاء ولا نتدخل في تأزيم حالكم. ولكن أنتم بالمقابل تسرفون الملايير سوى لإستفزاز المغرب في المحافل الدولية. زيادة على الرواتب التي تدفع لمقاتلي البوليزاريو ومدهم بالعتاد واللوجيستيم وتكاليف التداريب والمناورات. فلو قمتم بعملية حسابية بسيطة ستجد كم تساوي هذه الكلفة التي كانت سنغنيكم من سياسة التقشف وتعيشون مثل مواطني الخليج.
حكام ينافقون شعبهم يفرضون عليه التقشف تحت غطاء برلمان جله شيات للكابرانات وينفقون الملايير على الإنفصاليين لمعاكسة المغرب. انظروا ايها الحكام الجهلة الى اين وصل المغرب اكثر من 60 سنة فرق في جميع المجالات وانتم لازلتم في ذيل ايفرقيا.
والله لو لم يكن مشكل البولزاريو لما كان هناك تقشف ولا هم يحزنون.لان ميزانية جمهورية الوهم وحدها تستنزف نصف مداخيل المحروقات لان هناك الرشاوى الشهرية لكل من اراد معاكسة المغرب على صحرائه اولا وفي كل صغيرة او كبيرة تهم المغرب مرورا بحقوق الانسان والثروات والحكم الذاتي وعلاقة الشعب بملكه ووو…المهم الكل يكد ويجتهد ليغيض المغرب وياخد اجرته من الحركي الذي يرفع الفاتورة الى روسيا والغرب عموما ليقول لهم نحن نجوع شعبنا ونشتت شمل من حولنا ونكدس اموالنا في ابناككم فقط رغبة في تحقيق حلم بو خروبة وبن بلة وبوتفريقة لانهم لم يغفروا لملك المغرب كونه ولد ملكا رقمه 23 في سلالة تحكم من قرون وهم لا يعرف لهم اصل ولا فصل اكلوا الغلة وسبوا الملة