أيدت محكمة في لاهاي حكما سابقا يلقي باللوم على هولندا في مقتل أكثر من 300 مسلم على يد قوات صرب البوسنة، خلال الإبادة الجماعية التي شهدتها بلدة سربرنيتشا، عام 1995.
ومع ذلك خففت المحكمة بعض اللوم الذي ألقى به الحكم السابق عام 2014 على القوات الهولندية، حيث كان قد ركز على أفعال أفراد حفظ السلام الهولنديين الذين قاموا بتسليم نحو 350 رجلا مسلما اختبأوا في قاعدة للأمم المتحدة عن أعين جنود الصرب.
وكان هؤلاء الضحايا بين نحو 8 آلاف شخص قتلوا في المذبحة التي قضت محكمة العدل الدولية، التابعة لمنظمة الأمم المتحدة، عام 2007 بأنها كانت إبادة جماعية.
هذا الحكم لاينصف الضحايا.لأن الأمم المتحدة لديها حصانة ولايمكن ملاحقتها.وبهذه الحصانة فهي تتهرب من أي ملاحقة قضائية.اللهم إذا كانت الحكومة الهولندية.هي التي ستعوضهم.
ا لقضاء الهولاندى و نعم القضاء! في هولاندا لا احد و لا اءي مؤسسة تعلو على القضاء كيفما كانت. عندما يكون في المغرب مثل هذا لن تجد انسان واحد يحتج في الشارع. لاءن في هده الحالة الحقوق مصونة لكل انسان يعيش على ارض المغرب. من هولاندا يمكن ان نتعلم
معلومة :البوسنيين ليسوا مسلمين لأنهم يقولوا أنهم مسلمين ولكن لا يصوموا رمضان ويشربوا الخمر ويأكلوا الخنزير إلا قليل منهم جدا من يطبقوا الإسلام 1% أما المساجد بنوها الأتراك وليسوا هم
الى تعليق رقم 2، الموضوع يتكلم عن مجزرة ارتكبها الصرب ضد المسلمين بمساندة القوات الهولاندية اهتزت لها المشاعر الانسانية ضد هذ الظلم البشع ، وانت صاحب التعليق تتحدث عن الحقوق في هولاندا لهذه الدرجة عماواك االاوراق وباز ،
دول ديموقراطية الابواق المسعورة والكيل بمكيالين.دفعوا بالاف المسلمين لجلاديهم الصرب.بدون اي وازع.والادهى والأمرّ من ذلك.لا زلنا نطبل لهم
كما لو كانوا ملاءكة .يا لسخرية القدر.الديموقراطيةالمزعومة بينهم فقط.نحن في نظرهم أقل من لا شيء………..لان……..
إنا لله وإنا إليه راجعون … حتى قوات الأمم المتحدة التي تسهر على الأمن تساهم في الجرائم . و هل كان مسلمو البوسنة متطرفون ؟ … إنه الخوف من تزايد أعداد المسلمين و انتشار الإسلام في بلدانهم … يشعلون فتيل الحرب في البلدان الاسلامية ليستمتعوا بمقتل المسلمين .
التاريخ يشهد أن ما قام به النصارى عبر الزمن من تقتيل و اعتداء و ترهيب أشد منه مما فعله بهم العرب المسلمون و اليهود
هولندا التي تدعي الالتزام بالقانون الدولي الإنساني يدها موثة بدماء الأبرياء وآن الأوان لتحاسب على ذلك وعلى استضافتها الإرهابيين وتجار المخدرات..