أعلنت الشرطة الإسبانية اليوم سقوط عدة جرحى في حادث دهس تسببت به شاحنة وسط مدينة برشلونة.
وأوضحت الشرطة أن الشاحنة اصطدمت بعشرات الأشخاص في شارع “لاس رامبلاس” السياحي في قلب برشلونة، فيما نصحت خدمة الطوارئ المحلية بالابتعاد عن المنطقة المحيطة بساحة كاتالونيا القريبة.
وأضافت الخدمة أنها طلبت من السلطات المحلية إغلاق محاطات المترو والسكك الحديدية القريبة من موقع الحادث، كإجراء احترازي.
وذكرت صحيفة “الباييس” الاسبانية، أن حادثة الدهس تسبت بإصابة عدد من الأشخاص، كانوا مستلقين على الأرض في منطقة “لاس رامبلاس”، التاريخية.
هده أفعال خفافيش الضلام أتباع الوهم و السراب
الله استر تلفيق التهم ادا كان عربي انه ارهاب وادا كان مسيحي حادث والسلام
لا حول ولا قوة إلا بالله. وهل هكذا تصفى الحسابات؟ هذا عمل جبان، أن تدهس عزلا!!! والله لهذا هو الجبن بعينه، ثبا للفاعل أينما حل وارتحل. تعازي الحارة لذوي الضحايا.
لا للعنف إن أردناالسلام ولا للشر إن أردنا الخير ولا للكراهية إن أردنا الأمان
هذه الحادثة بعد ايام من تصريحات المسؤولين الإسبان حول ظاهرة الهجرة الغير شرعية والتي حطمت كل الأرقام تجاوزت 600 شخص في ظرف ثلاثة ايام، وهذا ان دل على شيء فانه يدل على السعي الحثيث من المسؤولين الاسبان الى ايجاد غطاء لاتخاذ جملة من التدابير الوقائية التي من شانها التقليل من هذه الظاهرة، واكيد ان المتضرر منها بشكل مباشر هم المغاربة على اعتبار انهم الجالية الأكبر هناك.
une famille de 4 personnes marocaine des amies sont toujours pris dans le restaurant ils ont assisté à ça dans un état de panique heureusement qu'ils sont saints et saufs الحمد للله
العالم في خطر و اامسلمون ضحية حتى و ان كان ايسباني فسيقولون اسلم و كان في سريا لان الفعنستان و العراق قد دمرا الى الابد. اخواني تجنبوا الاقوال و الله المعين
أينما حل المسلمون حل الخراب والارهاب، حتى لو لم تحدد هوية هذا الارهابي أكيد سيكون اسمه محمد أو عبد الله أو عبد القهار أو أبو شرارة أو أبو حرام أو أم سراب.
ما نعيشه الآن هو مخلفات وويلات العصر الجاهلي الذي قيد عقل عبيد الشيطان المحب للدم.
المغاربة يتضامنون مع الجارة اسبانيا قلبا وقالبا جراء هذا العمل الإرهابي الجبان الاثم البشع الخبيث الذي يستهدف الأبرياء العزل وله تبيعات وتدعيات سلبية عديدة على الاسلام والمهاجرين من أصول اسلامية بإسبانيا بالصفة الخاصة و بالغرب بالصفة العامة.
بالأمس سبحان الله توجهت الأنظار لمدريد لمشاهده كلاسيكو الأرض واليوم تتوجه الأنظار لبرشلونه لمتابعه تداعيات الاحداث الخاصه بالإرهاب انه لشي محزن ان ترى السواح وهم يركضون والدماء ملئت ملابسهم و الوجوه مرعوبه فهل سينتصر من له أي قضيه بمثل هكدا أفعال؟
الإرهاب لا دين له من فعل هذا الفعل الغير الإنساني في حق الأبرياء يستحق اقصى العقوبات
لا حول ولا قوة الا بالله. هدا ارهابي معندو حتى علاقة بالدين لان ساحة الحادت فيها كل الجنسيات حتى المسلمين