قالت هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية إن زلزالا بقوة 6.1 درجة بمقياس ريشتر وقع، الأربعاء، على بعد 211 كم إلى الغرب من جزيرة أوكلاند في نيوزيلندا.
وأضافت الهيئة إن الزلزال وقع على عمق 10 كم تحت سطح المحيط الهندي في تمام الساعة 13: 43 بالتوقيت المحلي.
وذكرت وسائل إعلام محلية أن الزلزال تسبب في تعطل حركة القطارات في ويلينغتون، عاصمة نيوزيلندا.
لكن لم ترد تقارير فورية عن وقوع أضرار مادية أو خسائر بشرية، كما لم تصدر أية تحذيرات من حدوث أمواج مد عاتية (تسونامي) بعد الزلزال.
كان زلزال قوي ضرب نيوزيلندا في 2011؛ ما أودى بحياة 185 شخصا، فضلا عن سقوط نحو ألفي مصاب.
حسب نظرية الصفائح التكتونية ان الغلاف الصخري والذي يحوي القارات والمحيطات والبحار و جزء من وشاح الارض العلوي يكون الصفائح التكتونية (وتسمى هذه الطبقة الليثوسفير) توجد فوق طبقة مادية تتسم بلزوجة العالية (تسمى أسثينوسفير) وتتحرك هذه الصفائح نتيجة ضغط القوة الحرارية الداخلية (تتحرك ببطء شديد ،سرعتها بعض السنتيمترات في السنة). هذه الألواح التكتونية عبارة عن أجزاء صلبة تتحرك بثلاثة أنواع من الحركات: الحركة المتقاربة؛ والحركة المتباعدة؛ والحركة المنزلقة؛. الجدير بالذكر أن الزلازل والبراكين وتَكُّون الجبال وأخاديد المحيطات يحدث نتيجة تحرك الصفائح التكتونية بإحدى الحركات الثلاث السالفة الذكر.
الكرة الأرضية لم تعد تتحمل طغيان وجحود سكانها فبدأت تسثغيت وتنفجر بالأعاصير والبراكين والزلازل والتسونامي لعلها تذكر الطواغيت بأنهم لايساوون ذرة أمام ملكوت الرحمان (فذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين ).
الرد على الطوفان قادم، يا أخي هادي ظواهر طبيعية ومعندهاش علاقة بالأديان حتى في عصر الديناصورات كانت البراكين والزلازل موجوده… القرن الواحد والعشرين يحتاج التفكير المنطقي العقلاني !!
اذن فنظرية 23 شتنبر 2017 اقرب الى الحدوث.
ابحثوا عن هذا التاريخ في كووكل ويوتيوب وسترون….!!!
ردا على التعليق 4 يمكن القول بأن ما راج سابقا و حاليا حول نهاية العالم أصبح أمرا مثيرا للسخرية. منذ قرون و قبل ظهور الانترنت و شيوخ اليهود و المسيحيين و المسلمين يتقلبون في حساباتهم و تنبؤاتهم حول نهاية العالم التي لم تتحقق طبعا. في وقت ما كانت الكوارث تحدث بشكل طبيعي و لكن منذ القرن العشرين أصبحت سلاحا و أداة تدمير تمكن من إعادة الإعمار أي تحريك العجلة الاقتصادية و التحكم في الساكنة، تماما كافتعال الأزمات و الحروب. هناك لاعبون مقامرون كبار يسخرون من البشر الذين لا يعرفون حقا ماذا يفعلون فوق الأرض.
المناطق الساحلية المغربية في خطر