قال باحث جيولوجي تونسي، الثلاثاء، إن الفرق المختصة “اكتشفت آثارًا لأقدام ديناصورات يعود عمرها لنحو 140 مليون عام، أقصى جنوب شرقي البلاد.
وأوضح حبيب علجان، الباحث الجيولوجي التونسي، للأناضول أنه “تم العثور على قرابة 100 أثر لديناصورات موزعة في منطقة قصر المرابطين التي تبعد قرابة 20 كلم عن مركز محافظة تطاوين”.
وأشار إلى أن “آثار الديناصورات تعود للعهد الجوراسي (عصر الديناصورات العملاقة) أي قبل 140 مليون عام”.
ولفت علجان، وهو أيضا رئيس “جمعية صيانة التراث” (غير حكومية) في مدينة غمراسن التابعة لولاية تطاوين، إلى أن “بعض الآثار ظاهر بشكل واضح للعيان، والآخر مغطّى بطبقات جيولوجية أخرى تحجب الرؤية، وهي ممتدة على كامل الطبقة الجيولوجية الموجودة في بني غدير بمنطقة قصر المرابطين”.
وتابع أن “هذا الاكتشاف تم بالتعاون بين الديوان الوطني للتراث (حكومي) وجمعية صيانة التراث في غمراسن، وجامعة قابس (بالجنوب التّونسي)”.
وليست هذه المرة الأولى التي يتم فيها اكتشاف آثار لأقدام ديناصورات في محافظة تطاوين؛ إذ تم قبل عامين اكتشاف آثار أخرى لديناصورات يعود عمرها لنحو 160 مليون عام”.
وفي يناير 2016، تم اكتشف في تطاوين، رأس تمساح بحري، وبعض من فقراته المتحجرة، يعود تاريخها إلى أكثر من 130 مليون عام.
وفي العام نفسه اكتشف الباحث التونسي، علي بوسنينة، في منطقة كمبوت بالمحافظة ذاتها، جذع شجرة يعود تاريخه إلى 100 مليون عام.
ثم يأتي شخص متخلف ليقول أن الديناصورات لم توجد مع أن الدليل أمامه…
Les tunisiens cherchent par tout les moyens de faire revenire les touristes.
الديناصورات لم تنقرض في شمال افريقيا
بل غيرت شكلها لتحكم الشعوب و تفترسهم .
سبحان الله العرب عامة ينجحون فقط في النقيب عن الآثار و الجماجم و مخلفات الماضي العميق و لم يتوصلوا قط لفكرة ضاربة في الحاضر أو مأمولة في المستقبل فنجان عرافتهم يظهر ما في العقر و لا يبشر بذرة من المستقبل .النظر إلى الخلف حسرة و إلى الأمام أمل و يظهر ذلك على الشعوب العربية جبال الحسرة و لا بصيص الأمل تبا تبا تبا.
السلام عليكم.وما الفاءدة من وجود اثار ديناصور عاش عاش في المغرب او تونس منذ 70الف قرن؟؟؟انظروا الى امريكا التاريخ القصير الى كوريا إلى سنغافورة…ما أمكن قوله (قالوها ناس زمان…شحال جابو ماشي شحال غابو).
كنت أظن أن الموضوع يتحذث عن تاريخ النظام الديمقراطي بالشقيقة تونس لكن الامر يتعلق باثر لقدم الديناصور . مبروك الاكتشاف .