أعلن تنظيم داعش مسؤوليته عن الهجوم الذي استهدف مركزًا لتسجيل الناخبين في العاصمة الأفغانية كابول، صباح اليوم الأحد.
وراح ضحية الهجوم 31 قتيلًا وأكثر من 50 جريحًا، حسب بيان لوزارة الصحة العامة.
وقالت وكالة أسوشييتد برس إن الذراع الإعلامي للتنظيم تبنّى في بيان الهجوم وقال فيه إنه استهدف “المرتدّين الشيعة”.
من خلال هته الاحداث يتضح جليا من يقف وراء داعش ، الله ياخد فيهم الحق ، يريدون تسويه الاسلام ووصله بالقتل والارهاب .
ان ارا أن أمريكا وحلفائها لم يقدرو على هزيمة حركت طالبان اصبحو يفجرون امكن شيعية أو سنية لكي يزرعو لفتن كما فعلوا في العراق أو مناطق أخرى ولكن ارا ان الأفغان لن تجدي معهم هده الأفعال نتيجة فهم من انضحرة الاتحاد السوفيتي على اديهم كان دالك بمساعدة امريكا أم لأن انهزمت امريكا وحلفائها ولكين الان بمساعدة روسيا لطالبان.
هههههههههه
يقتلون باسم الإسلام و بإسم محمد في حين أن محمد و الإسلام حرمو قتل العزل و الأطفال و النساء و الشيوخ و الجرحى و المختبئين في دور العبادة.
و هلك الحرث و النخل.
حتى في الديانة المسيحية هناك عدة فرق كالكاتوليك والبروتستان وجيوفا والكرستيان ووووووووولكن لا قتل بينهم ولا عداوة وكلهم جنب إلى جنب في المحن. أما نحن المسلمون فحدث ولا حرج
يقتلون باسم الاسلام و الجهاد…و يصرخون الله أكبر.ههههههه.هذا هو الكفر بعينه،و هؤلاء هم المرتدين. يجب إعادة قراءة الدين الإسلامي.
الى daka . حتى في الديانة المسيحية هناك عدة فرق كالكاتوليك والبروتستان وجيوفا والكرستيان ووووووووولكن لا قتل بينهم ولا عداوة وكلهم جنب إلى جنب لالتشويه و التخريب الإسلام .
تعقيب الى داكا: لا يا اخي أو أختي .. حتى هوما دوزو حقهم ف'هاد الفتن غير هوما عاقو واحنا مازال التعصب والجهل يعمي بصاءر الكثير منا
ومن يسير هؤلاء الوحوش الدواعش حتى يقسمون الناس الى مرتدين وكفار ووو من اعطائهم هذا الحق .