اقترح المرشح المستقل بالسباق الرئاسي المكسيكي خايمي رودريغيز “قطع يد” السارق في قطاع الخدمات العامة كإجراء لمكافحة الفساد والإلات من العقاب، وذلك خلال مناظرة بين مرشحي انتخابات الرئاسة المكسيكية.
وعن كيفية مكافحة الفساد والإفلات من العقاب بالبلد اللاتيني، قدم رودريغيز هذا المقترح أمام خمسة من مناظريه المرشحين بالسباق الرئاسي الليلة الماضية.
وحول تشكك الحضور حيال المغزى من مقترحه، أجاب رودريغيز بالإيجاب “نعم أقصد معنى كلامي حرفيا” “فلنقطع يد” سارق الأموال العامة.
وشدد رودريغيز على أنه من أجل القضاء على الفساد في المكسيك، تحتاج البلاد إلى رئيس “مستقل” ونائب عام مستقل يتم انتخابه من قبل المجتمع وليس من قبل الأحزاب السياسية.
ودارت المناظرة حول 3 موضوعات رئيسية: الأمن العام والعنف ومكافحة الفساد والإفلات من العقاب، بالإضافة إلى الديمقراطية والتعددية والقطاعات ذوي الأوضاع الهشة بالمجتمع.
ومن المقرر إجراء الانتخابات الرئاسية بالمكسيك مطلع يوليو المقبل لاختيار رئيس جديد للبلاد.
الله يعطيك الصحة….الشريعة الإسلامية هي الحل
رئيس مستقل و نائب عام مستقل !! إذن, المكسيك تحتاج لنظام ملكي كالمغرب.
بالمغرب, شعار "فلنقطع يد سارق الأموال العامة" يصلح في الحملة الإنتخابية فقط.
بالمغرب, ذلك الشعار سرعان ما يتحول إلى "عفا الله عما سلف و من لم يسبق له نهب المال العام فليفعل, بهدوء و سكينة و لغة خشب, بشراكة مع اللصوص السابقين".
قطع يد السارق وجلد الزاني والزانية وتصليب قطاع الطرق …مااجمل الشريعة الإسلامية
الله يعزك كون هذا جابوه عندنا تلقا النص ديال المغرب بلا يدين .خصنا ناس صارمين بحال هكذا .
"سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنفُسِهِمْ حَتَّىٰ يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ" (فصلت، 53)
أه لو كان مسلما وقالها لانتفض العالم ووصفوه بالهمجي والمتوحش لكن بما أنه مسيحي وكاثوليكي فلاشيء عليه
من هنا يتضح أن الناس أصبحوا يفكروا في الحكم بما أنزل رغم أنهم ليسوا مسلمين